وهو حينئذ - أي: حين يعلم المحذوف -: في قوة المذكور.، لان الحذف إنما هو من الكتابة أو اللفظ، حيث تكون الرواية به، والقصد ما ذكر.
وإلا يعلم المحذوف من جهة ثقة، خرج المعلق عن الصحيح إلى الارسال (1). وما في حكمه.
![]() |
|||
|
|||
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025 |