رضعت رواضعها ال نعيم فاصبحت حا فاتها جنات عدن خضرا وسقى مغانى (1) لهو ناصوب الحيا وعهودنا فيهن نفعل ما نرى جسر الحسين (2) فقصر خارجه (3) الذى أو في على شط المدينة مصحرا فقصور ناحية المصلى (4) انها انوذج الجنات حط لينظرا سنيا لجامعها العتيق فقد غدا للصالحين وللمصلا لح معمرا للفقه (فيه) وللحديث معالم وقراءة القرآن ازهر انورا (5)
(١٦٦)