الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
5
4
3
2
1
»
»»
منتهى الدراية - السيد محمد جعفر الشوشتري - ج ٨
السابق
الكتاب: منتهى الدراية
المؤلف: السيد محمد جعفر الشوشتري
الجزء: ٨
الوفاة: معاصر
المجموعة: أصول الفقه عند الشيعة
تحقيق:
الطبعة: الأولى
سنة الطبع: ١٤١٢
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
التالي
الاولى ١
٦٤١ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
المقصد الثامن: تعارض الأدلة والامارات
4
2
ضرورة البحث عن أحكام تعارض الدليلين في علم الأصول
4
3
المقصود بالعرض هنا كون الدليلين في رتبة واحدة
5
4
الفصل الأول: تعريف التعارض
6
5
شمول تعارض الدليلين للتنافي بينهما مطابقة وتضمنا وإلتزاما
7
6
التنافي بين الأدلة ينشأ من تناقض المداليل تارة وتضادها أخرى
9
7
نظر بعض المحققين في تعريف المصنف للتعارض
10
8
شمول التعريف للتضاد بين المداليل حقيقة أو عرضا
11
9
اتحاد نظر الشيخ والمصنف في تعريف التعارض
14
10
موارد خروج الجمع الدلالي عن تعريف التعارض
17
11
المورد الأول: حكومة أحد الدليلين على الاخر
17
12
تحديد الحكومة
18
13
اعتبار تقدم صدور الدليل المحكوم على صدور الدليل الحاكم بنظر الشيخ
18
14
اشكال المصنف على كلام الشيخ
20
15
الفرق بين الحكومة والقرينة المتصلة والمنفصلة
20
16
عدم سراية اجمال الحاكم إلى المحكوم
21
17
المورد الثاني: التوفيق العرفي
22
18
التصرف في أحد الدليلين أو كليهما
24
19
تقدم الامارات على الأصول العملية بمناط التوفيق العرفي
27
20
نظر شيخنا الأعظم في حكومة أدلة الامارات على أدلة الأصول الشرعية
29
21
مناقشة المصنف في نظرية الحكومة
30
22
حكومة الامارة على الأصول بتقريب المصنف
37
23
المورد الثالث: حمل الظاهر على النص أو الأظهر
41
24
هل تعتبر أظهرية القرينة من ذيها
41
25
اختصاص تقديم الأظهر على الظاهر بالأدلة على الاحكام دون الموضوعات
43
26
اعتبار احتمال صدور الخبرين - الظاهر والأظهر - من المعصوم (عليه السلام)
44
27
اعتبار بقاء مقدار من دلالة الظاهر على حالها
44
28
عدم الفرق في تقديم الأظهر على الظاهر بين كون السندين قطعيين وظنيين ومختلفين
46
29
تفصيل شيخنا الأعظم في تقديم الظاهر على الأظهر بين القطعيين والظنيين
46
30
بيان المصنف في تعارض الدليلين بعد إخراج الموارد الثلاثة المتقدمة عنه
48
31
الفصل الثاني: مقتضى القاعدة في المتعارضين بناء على الطريقية
51
32
مناقشات المحقق الأصفهاني في حجية أحد المتعارضين بلا عنوان
56
33
تقاريب أخرى لنفي الثالث، والنظر فيها
59
34
مناقشة السيد الفقيه الأصفهاني في نفي الثالث بالدلالة الالتزامية في كلا المتعارضين
60
35
مقتضى القاعدة في المتعارضين بناء على السببية
63
36
اتحاد حكم المبنيين بناء على دخل احتمال الإصابة في حجية الامارة على الموضوعية
64
37
صور تعارض الامارتين بناء على وجود المقتضي للحجية في كليهما
66
38
الفرق بين كون مؤدى أحدهما حكما إلزاميا، والاخر غير إلزامي
68
39
شمول ضابط التزاحم للمتعارضين بناء على وجوب الالتزام بالمؤدي
71
40
قاعدة (الجمع مهما أمكن أولى من الطرح) الاشكال عليها وتوجيهها
76
41
الفصل الثالث: القاعدة الثانوية في الخبرين المتعارضين
82
42
تأسيس الأصل في دوران الحجية بين التعيين والتخيير
83
43
الاخبار العلاجية
85
44
1 - إطلاقات أخبار التخيير
86
45
الرواية الأولى: خبر الحسن بن الجهم
90
46
الرواية الثانية: خبر الحارث بن المغيرة
92
47
الرواية الثالثة: خبر علي بن مهزيار
93
48
الرواية الرابعة: مكاتبة الحميري
95
49
الرواية الخامسة: معتبرة سماعة
96
50
الرواية السادسة: مرسلة ا لكافي
99
51
2 - أخبار الوقوف
100
52
3 - أخبار الاحتياط
101
53
الجمع بين أخبار التخيير بين المتعارضين وأخبار الوقوف
102
54
توجيه المحقق النائيني لفتوى المشهور بالتخيير
103
55
الفرق في تقرير كلام المحقق النائيني بين ما حكاه سيدنا الأستاذ والمحقق الكاظمي
103
56
المناقشة في التوجيه المتقدم
105
57
اختصاص أخبار الوقوف بزمان الحضور خلافا لما أفاده المحقق الرشتي
107
58
4 - أخبار الترجيح
108
59
مقبولة عمر بن حنظلة
108
60
مرفوعة زرارة
109
61
مناقشات المصنف في الاستدلال بهما على وجوب الترجيح
112
62
1 - اختلافهما في المرجحات - كما وكيفا - المقتضي لسقوطهما
112
63
2 - ضعف سند المرفوعة
114
64
3 - احتمال اختصاص المرجحات بباب القضاء وعدم شمولها للخبرين المتعارضين مطلقا
115
65
التعدي إلى مطلق الخبرين المتعارضين بدعوى تنقيح المناط، ومنعها
115
66
4 - اختصاص المقبولة بزمان الحضور وعدم شمول وجوب الترجيح لعصر الغيبة
120
67
5 - أظهرية إطلاقات التخيير من المقبولة الدالة على وجوب الترجيح
121
68
حكم سائر الاخبار المشتملة على المرجحات
123
69
دلالة أخبار موافقة الكتاب ومخالفة العامة على تمييز الحجة عن اللاحجة
124
70
تعين حملها على الاستحباب لو سلم ظهورها في وجوب الترجيح
129
71
إباء نفس أخبار الترجيح عن التقييد، مع فرض لزومه على كل حال
130
72
التحقيق في الاخبار العلاجية
131
73
الجهة الأولى: البحث عن سند المقبولة وما قيل في وثاقة عمر بن حنظلة
131
74
رواية بعض أصحاب الاجماع عن عمر بن حنظلة
132
75
تقرير الأصحاب لاجماع الكشي
133
76
مفاد كلام الكشي (تصحيح ما يصح عنه) والأقوال فيه أربعة
134
77
معنى صحة الخبر عند المتقدمين والمتأخرين
139
78
وجه حجية الاجماع على التصحيح
142
79
تعذر الاخذ بظاهر كلام الكشي من الحكم بصحة جميع أخبار أصحاب الاجماع
143
80
الاستشهاد بكلمات الشيخ والمحقق والشهيد وغيرهم على رد بعض أخبار أصحاب الاجماع
146
81
الاعتماد على المقبولة من جهة اشتهار عمل الأصحاب بها
150
82
الجهة الثانية: فقه المقبولة
151
83
الجهة الثالثة: المناقشة في الاستدلال بالمقبولة على وجوب الترجيح بوجوه ستة
153
84
جواب العلمين الميرزا الرشتي والآشتياني عن الاشكالات والنظر فيها
154
85
جواب المصنف عن الاشكالات بالحمل على صورة التداعي
157
86
الذب عن الاستدلال بالمقبولة على وجوب الترجيح وامكان رد بعض المناقشات
158
87
الجهة الرابعة: المرجحات المنصوصة في المقبولة
161
88
اختصاص الترجيح بالصفات بباب القضاء
161
89
مرجحية الشهرة
161
90
مرجحية موافقة الكتاب ومخالفة العامة
163
91
دلالة بعض الاخبار على الترجيح بهما وبعضها على تمييز الحجة عن غيرها
163
92
تنبيهات أخبار الترجيح 1 - ذهاب معظم الأصحاب إلى الترجيح في الخبرين المتعارضين
166
93
2 - تقييد اطلاق ما اشتمل على مرجح واحد بما دل على الترجيح بموافقة الكتاب والسنة ومخالفة القوم
168
94
3 - المناط في الترجيح بمخالفة العامة رواياتهم أو آرائهم
168
95
4 - الترتيب بين الترجيح بموافقة الكتاب ثم بمخالفة العامة
170
96
5 - الترجيح بالأحدثية والمناقشة فيه
171
97
الاستدلال على وجوب الترجيح بوجوه أخرى
176
98
1 - الاجماع على الاخذ بأقوى الدليلين ومنعه
176
99
2 - ترجيح الراجح على المرجوح بحكم العقل
178
100
تحقيق موضوع الترجيح بلا مرجح وأجنبية القاعدة عن المقام
178
101
3 - وجوه ضعيفة أخرى استدل بها على وجوب الترجيح
182
102
آثار القول بالتخيير بين الخبرين المتعارضين
183
103
1 - جواز الافتاء على طبق ما يختاره المجتهد منهما
183
104
2 - عدم جواز الافتاء بالتخيير في المسألة الفرعية
183
105
3 - جواز الافتاء بالتخيير في المسألة الأصولية
184
106
4 - التخيير بين الخبرين بدوي أو استمراري
186
107
ما أفاده شيخنا الأعظم من منع كون التخيير استمراريا
187
108
الفصل الرابع: الاقتصار على المرجحات المنصوصة والتعدي عنها
189
109
استدلال الشيخ وغيره على التعدي بوجوه
191
110
الأول: مرجحية الأوثقية والأصدقية في المقبولة
191
111
الثاني: التعليل فيها بأن المشهور مما لا ريب فيه
193
112
الثالث: التعليل فيها بأن الرشد في خلافهم
194
113
رد الوجوه المتقدمة
195
114
وجوه استدل بها المصنف على لزوم الاقتصار على المرجحات المنصوصة
206
115
على القول بالتعدي هل يقتصر على ما يفيد الظن بالصدور أو الواقع أم يتعدى إلى كل مزية
208
116
المراد بالظن - في التعدي إلى ما يوجب الظن بالصدور - هو الظن الشأني لا الفعلي
210
117
الفصل الخامس: اختصاص أخبار العلاج بموارد التعارض المستقر
216
118
الاستدلال على مسلك المشهور من الاختصاص
218
119
مناقشة المصنف في الاستدلال
219
120
القول بعموم الاخبار العلاجية لموارد الجمع العرفي
225
121
اثبات الاختصاص بموارد التعارض المستقر ببيان المصنف
226
122
الفصل السادس: المرجحات النوعية الدلالية
230
123
ترجيح العموم على الاطلاق عند الدوران بين التخصيص والتقييد
231
124
كلام الشيخ في ترجيح العموم على الاطلاق، ومناقشة المصنف فيه
231
125
دوران الأمر بين التخصيص والنسخ
236
126
ايراد المصنف على تقديم التخصيص على النسخ بمناط الغلبة
238
127
تحقيق حال الخصوصات الواردة عن الأئمة عليهم السلام بعد العمل بعمومات الكتاب والسنة
240
128
الفصل السابع: انقلاب النسبة وعدمه
246
129
تقرير كلام الفاضل النراقي في انقلاب النسبة بين المتعارضات
247
130
ايراد المصنف على مقالة الفاضل النراقي إذا اتحدت نسبة المتعارضات
251
131
عدم قرينية الخاص القطعي على عدم استعمال العام في العموم
254
132
اشكال المصنف على الشيخ في إثبات ظهور العام بأصالة عدم مخصص آخر
257
133
لزوم تخصيص العام بكل واحد من الخصوصات ما لم يلزم محذور الاستهجان
260
134
وقوع التعارض التبايني بين العام ومجموع الخصوصات لا جميعها
263
135
إذا تعددت النسبة بين المتعارضات فهل يقال بانقلابها أم لا؟
264
136
مسلك شيخنا الأعظم في ما إذا ورد عامان وخاص ونظر المصنف فيه
266
137
تحقيق بحث انقلاب النسبة، مختار المحقق النائيني
268
138
مناقشة المحقق العراقي في كلام المحقق النائيني
270
139
مسألة ضمان عارية الذهب والفضة
272
140
التعارض بين أخبار ضمان عارية الذهب والفضة، وحله بما أفاده المشهور
275
141
حل التعارض ببيان بعض أعاظم العصر
276
142
الانتصار للقول غير المشهور والنظر فيه
277
143
الفصل الثامن: رجوع جميع المرجحات إلى الصدور
279
144
مختار المصنف في رجوع مرجح الجهة والمضمون إلى مرجح الصدور
281
145
عدم مراعاة الترتيب بين المرجحات بناء على التعدي عن المرجحات المنصوصة
283
146
تحقيق حال الترتيب بين المرجحات بناء على الاقتصار على المرجحات المنصوصة
285
147
كلام شيخنا الأعظم في تقديم المرجح الصدوري على الجهتي
291
148
مناقشة المصنف في بيان الشيخ الأعظم
294
149
ايراد المحقق الرشتي على مختار الشيخ ونظر المصنف فيه
297
150
برهان المحقق الرشتي على امتناع تقديم المرجح الصدوري على الجهتي
302
151
نقاش المصنف في دليل المحقق الرشتي
303
152
محتملات مرجحية مخالفة العامة
308
153
مختار المحقق النائيني في الترتيب بين المرجحات ونظر المحقق العراقي فيه
311
154
الفصل التاسع: الترجيح بالمرجحات الخارجية
315
155
المرجحات الخارجية على أربعة أقسام
316
156
القسم الأول: الظن غير المعتبر من جهة عدم الدليل على اعتباره
317
157
القسم الثاني: الظن غير المعتبر من جهة الدليل على عدم إعتبار كالقياس
322
158
القسم الثالث: الامارة المعتبرة في نفسها كالكتاب
327
159
مخالفة أحد الخبرين للكتاب بنحو العموم المطلق
329
160
التفكيك في المخالفة في أخبار العرض على الكتاب والترجيح بموافقته
331
161
المخالفة للكتاب بنحو العموم من وجه
332
162
القسم الرابع: الأصل العملي المعتبر في نفسه
332
163
الخاتمة: مباحث الاجتهاد والتقليد
335
164
متانة جعل أحكام الاجتهاد خاتمة لمقاصد علم الأصول
335
165
الفصل الأول: تعريف الاجتهاد
336
166
تعريف الاجتهاد في كلام العلامة وغيره
337
167
توجيه المصنف لاختلاف الأصحاب في تعريف الاجتهاد بإرادة التعريف اللفظي
338
168
الاجتهاد عند الكل استفراغ الوسع في تحصيل الحجة على الحكم الشرعي
344
169
النزاع في تعريف الاجتهاد لفظي أو معنوي
346
170
تعريف المحقق العراقي للاجتهاد
348
171
افتراق ملكة الاجتهاد عن الملكات الخلقية
350
172
الفصل الثاني: الاطلاق والتجزي في ملكة الاجتهاد
352
173
أحكام الاجتهاد المطلق
355
174
1 - امكان وقوعه خارجا
355
175
2 - حجية آراء المجتهد المطلق لعمل نفسه
357
176
3 - حجية آراء المجتهد المطلق الانفتاحي على المقلد
358
177
حكم تقليد المجتهد الانسدادي القائل بالحكومة
359
178
حكم انحصار المجتهد في الانسدادي القائل بالحكومة
363
179
حكم تقليد المجتهد الانسدادي القائل بالكشف
364
180
المجتهد الانفتاحي عالم بموارد قيام الحجة على الاحكام، دون الانسدادي
368
181
4 - نفوذ قضاء المجتهد المطلق الانفتاحي
375
182
حكم قضاء المجتهد الانسدادي القائل بالحكومة
377
183
تصحيح نفوذ قضاء المجتهد الانسدادي على الحكومة بوجهين
378
184
في معنى قوله عليه السلام في المقبولة: (فإذا حكم بحكمنا)
380
185
حكم المجتهد ا لمطلق غير المستنبط لجملة وافية من الاحكام
383
186
أحكام التجزي في الاجتهاد
385
187
1 - امكان وقوعه خارجا
385
188
اختلاف الاطلاق والتجزي بالزيادة والنقصان أو بالشدة والضعف
389
189
2 - حجية رأي المتجزي لعمل نفسه
392
190
3 - رجوع العامي إلى المتجزي فيما استنبطه من الاحكام
394
191
4 - قضاء المتجزي
397
192
التحقيق في جواز الرجوع إلى المتجزي وعدمه
398
193
النسبة بين مشهورة أبي خديجة والمقبولة
403
194
الفصل الثالث: مبادي الاجتهاد
405
195
توقف الاجتهاد على علم الأصول
407
196
الحاجة إلى علم الرجال
411
197
الفصل الرابع: التخطئة والتصويب
414
198
الاتفاق على التخطئة في مدركات العقل
415
199
الاختلاف في التخطئة والتصويب في الشرعيات
416
200
أقسام التصويب
417
201
معنى عدم منافاة ظنية الطريق لقطعية الحكم
421
202
المراد من الحكم الفعلي المختص بالعالم
421
203
تحقيق التصويب الأشعري والمعتزلي
423
204
معقولية التصويب في مراتب الحكم
424
205
الفصل الخامس: تبدل رأي المجتهد
427
206
لزوم العمل على طبق الرأي اللاحق
428
207
صور المسألة في حكم الأعمال الواقعة على وفق الرأي السابق
428
208
الصورة الأولى: القطع سابقا بالحكم الشرعي
428
209
الصورة الثانية: قيام أمارة معتبرة على الحكم السابق
432
210
تفصيل صاحب الفصول بين تعلق الاجتهاد السابق بالحكم ومتعلقه
435
211
استدلال صاحب الفصول بتحمل الحكم لاجتهادين دون المتعلق
439
212
تحقيق مراد صاحب الفصول
440
213
استظهار السيد الفقيه الأصفهاني من عبارة الفصول
441
214
استظهار المحقق الأصفهاني من كلام الفصول
441
215
ملاحظة أدلة صاحب الفصول على مختاره
442
216
الصورة الثالثة: اجزاء الأعمال السابقة عند التبدل بناء على السببية
443
217
الصورة الرابعة: استناد الرأي السابق إلى أصل عملي
444
218
الفصل السادس: التقليد وبعض أحكامه
446
219
تعريف التقليد بالالتزام
446
220
الايراد على تفسير التقليد بالعمل بلزوم سبقه على العمل وبالدور
449
221
النظر في الوجهين المزبورين
452
222
التقليد بمعنى العمل سواء اتفق المجتهدون في الفتوى أم اختلفوا فيها
453
223
دلالة الاخبار على كون التقليد هو العمل لا الالتزام
455
224
التقليد كالايقاع لا يتوقف على رضى المجتهد بالعمل بفتواه
457
225
أدلة جواز التقليد
458
226
الملاك في الدليل الفطري هو الانسداد
462
227
مناقشة المحقق الأصفهاني في الاستدلال بالفطرة على جواز التقليد
463
228
2 - الاجماع على جواز التقليد
467
229
3 - الاستدلال على جواز التقليد بكونه من ضروريات الدين
469
230
3 - الاستدلال على جواز التقليد بسيرة المتشرعة
470
231
4 - الاستدلال بآيتي النفر والسؤال على جواز التقليد
470
232
عدم دلالة آية النفر والسؤال على لزوم العمل بقول المتفقة تعبدا
472
233
المراد بأهل الذكر أهل الكتاب أو الأئمة المعصومون
472
234
5 - الاخبار الدالة بطوائفها على جواز التقليد
476
235
الملازمة العرفية بين جواز الافتاء ووجوب القبول تعبدا
481
236
الفرق بين مسألة إظهار الحق وإظهار الفتوى
481
237
انطباق ضابط التواتر الاجمالي على هذه الاخبار
483
238
كلمات القائلين بحرمة التقليد على العامي وبيان أدلتهم
483
239
قياس المسائل الفرعية على الأصول الاعتقادية وبطلانه
486
240
الفصل السابع: تقليد الأعلم
489
241
تحرير محل النزاع
489
242
الاستدلال على اعتبار الأعلمية بدوران الأمر بين التعيين والتخيير في الحجية
491
243
جواز رجوع العامي إلى المفضول إذا أفتى الأعلم بجواز تقليده
492
244
اختلاف الأصحاب على قولين
493
245
أدلة جواز تقليد المفضول والمناقشة فيها
495
246
أدلة اعتبار الأعلمية في مرجع التقليد غير الأصل العملي والمناقشة فيها
502
247
تحقيق مسألة تقليد الأعلم
513
248
تأسيس الأصل
513
249
الاشكال على أصالة التعيينية في الحجية وجوابه
514
250
أدلة جواز تقليد المفضول والخدشة فيها
516
251
القسم الأول: الأصل العملي، وتقريره بوجوه: أ - الاستصحاب
516
252
ب - أصالة البراءة
517
253
أقسام التعيين والتخيير
517
254
ج - أصالة عدم مرجحية الأعلمية
519
255
القسم الثاني: الأدلة الاجتهادية
520
256
1 - اطلاقات أدلة التقليد
520
257
2 - استلزام وجوب تقليد الأعلم للعسر
522
258
3 - سيرة المتشرعة على الرجوع إلى كل فقيه وإن لم يكن أعلم من غيره
523
259
4 - الروايات الارجاعية
523
260
5 - دليل الانسداد
524
261
التمسك بآية نفي مساواة العالم للجاهل
524
262
7 - جواز تقليد عوام الشيعة لأصحاب الأئمة عليهم السلام
525
263
أدلة وجوب تقليد الأعلم
526
264
1 - الاجماعات المنقولة والخدشة فيها
526
265
2 - الاخبار
526
266
المناقشة في الاستدلال بالمقبولة
527
267
قصور أخبار أخرى كعهد مولانا أمير المؤمنين عليه السلام عن اثبات اعتبار الأعلمية
528
268
3 - أقربية فتوى الأعلم إلى الواقع من فتوى غيره
529
269
تصحيح الصغرى - وهي الأقربية - في تقريرات الشيخ بوجوه ثلاثة
529
270
4 - قبح ترجيح المرجوح على الراجح
533
271
5 - الأعلمية مزية تقتضي تقديم الأعلم على غيره
533
272
6 - سيرة العقلاء على الرجوع إلى الأعلم، وهي المعتمد من الأدلة
534
273
توافق فتوى الأفضل والفاضل واختلافهما
535
274
تنبيهات المسألة
537
275
1 - عدم جواز الرجوع إلى المفضول ابتداء
537
276
2 - تعين تقليد الأعلم وإن كان المفضول أوثق استنباطا منه
538
277
3 - جواز تقليد المفضول اعتمادا على فتوى الأعلم به
538
278
4 - تقليد أحد المتساويين في الفضيلة ثم صيرورة أحدهما أعلم
539
279
5 - تقديم الأعلم عند تعارض الأعلمية والأورعية
540
280
6 - العبرة بالأفقهية في كل مسألة لا في جميع المسائل
540
281
7 - الأعلم هو الأجود استنباطا
541
282
الفصل الثامن: تقليد الميت
544
283
اعتماد المصنف في اعتبار الحياة مطلقا إلى أصالة عدم الحجية
546
284
أدلة جواز تقليد الميت
547
285
1 - استصحاب جواز تقليده الثابت حال حياته
547
286
مناقشة المصنف في الاستصحاب بعدم احراز بقاء الموضوع
548
287
عدم التنافي بين جواز استصحاب بعض احكام المجتهد وبين منع جواز تقليده
550
288
استصحاب بقاء نفس الاحكام الفرعية التي أفتى المجتهد بها حال حياته والخدشة فيه
557
289
رأي المجتهد علة محدثة ومبقية للأحكام الفرعية المفتى بها
563
290
2 - اطلاق الأدلة اللفظية، والنظر فيه
567
291
3 - دليل الانسداد والايراد عليه
570
292
4 - سيرة المتشرعة على جواز البقاء، ومنع التمسك بها
571
293
5 - وجوه ضعيفة أخرى على جواز تقليد الميت
573
294
تحقيق مسألة اعتبار الحياة في مرجع التقليد
574
295
محتملات الأدلة اللفظية
575
296
دلالة الأدلة اللفظية على اعتبار الحياة مطلقا
576
297
جريان استصحاب شرطية الحياة على تقدير ظهور الأدلة اللفظية في اعتبار الحياة في التقليد الابتدائي
577
298
دليل الانسداد يقتضي اعتبار الحياة مطلقا
578
299
اقتضاء الأصل العملي اعتبار الحياة مطلقا
579
300
تفصيل الكلام في الاستصحاب في التقليد الابتدائي بوجوه
580
301
تقريب الاستصحاب في التقليد البقائي بوجوه والخدشة في جميعها
582
302
الأقوال في التقليد البقائي
586
303
1 - عدم الجواز مطلقا
586
304
2 - جواز البقاء مطلقا
586
305
3 - التفصيل بين ما عمل بها وما لم يعمل
587
306
4 - التفصيل بين أعلمية الميت من الحي وعدمها
588
307
5 - التفصيل بين ما يعلمها المقلد مما توافق الاحتياط وعدمه
589
308
6 - التفصيل بين تذكر فتاوى الميت وعدمه
590
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025