الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
94
93
92
91
90
89
88
87
86
85
»
»»
منتقى الأصول - تقرير بحث الروحاني ، للحكيم - ج ٧ - الصفحة ٨٩
السابق
أصالة الصحة
(٨٩)
التالي
الاولى ١
٤٤٥ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
قاعدة اليد الجهة الأولى: في حجية اليد على الملكية
5
2
الأولى: موثقة حفص بن غياث
6
3
الثانية: ما عن أمير المؤمنين (عليه السلام) في حديث فدك
8
4
الثالثة: رواية حمزة بن حمران
9
5
الرابعة موثقة يونس بن يعقوب
10
6
الاستدلال ببناء العقلاء
11
7
الجهة الثانية: في ان اليد هل تكون امارة أو أصلا
12
8
ما يمكن ان يقال في تقريب امارية اليد ثبوتا
14
9
الجهة الثالثة: هل ان اليد حجة مطلقا ولو علم حال اليد سابقا في أنها غير مالكية. أو تختص حجيتها في صورة الجهل
15
10
توجيه المحقق الأصفهاني لاختصاص الحجية بصورة جهل العنوان والمناقشة فيه
15
11
توجيه المحقق النائيني للاختصاص والمناقشة فيه
18
12
توجيه المحقق العراقي للاختصاص والمناقشة فيه
22
13
الجهة الرابعة: هل الاقرار بالملكية السابقة تشكل دعوى أخرى أم لا
24
14
كلام المحقق الأصفهاني في عدم تشكيل دعوى أخرى ومعه عدم الانقلاب والمناقشة فيه
25
15
تشكل الدعوى الثانية وحصول الانقلاب فيما إذا كان المدعي منكرا
30
16
فتوى المشهور بالانقلاب لا تنافي اعتراض الامام (ع) على أبي بكر
30
17
ما افاده المحقق النائيني في دفع الاشكال المذكور على المشهور والمناقشة فيه
31
18
دعوى المحقق العراقي بان مقتضى القاعدة هو عدم الانقلاب
34
19
الجهة الخامسة: هل اليد حجة على الملكية ولو شك في قابلية ما عليه اليد للملكية أم لا؟
35
20
اعتبار عدم العلم بعدم القابلية في موضوع حجية اليد
41
21
الجهة السادسة: ان اليد كما انها دليل على الملكية دليل على المنفعة أم لا؟
43
22
دعوى النراقي في تخصيص حجية اليد بالأعيان وايراد السيد الطباطبائي عليه
44
23
دعوى صاحب البلغة في المقام
46
24
الجهة السابعة: جواز الشهادة على الملك استنادا إلى اليد
47
25
كلام المشهور في المنع عن الشهادة وما يقتضي التحقيق فيه
48
26
ايراد المحقق الأصفهاني على الشرايع وبيان عدم تماميته
54
27
الاستدلال برواية حفص ورواية وهب على جواز الشهادة
57
28
الجهة الثامنة: في الأيدي المتعددة على العين الواحدة
58
29
تحقق الاستيلاء واليد على الحصة المشاعة ثبوتا وإثباتا
58
30
الوجوه الحاكمة بالتنصيف والملكية الشاعة
61
31
الجهة التاسعة: في حجية اليد مع شك ذيها في الملكية
66
32
خبران يستدل بهما على اختصاص حجية اليد بصورة العلم
66
33
الجهة العاشرة: في حجية يد المسلم على التذكية
70
34
امارية سوق المسلمين على التذكية
71
35
الجهة الحادية عشرة: في امارية يد الكافر على عدم التذكية
73
36
ما يستدل بها على امارية يد الكافر والمناقشة فيها
74
37
الجهة الثانية عشرة: في ان يد المسلم هل هي حجة على التذكية مطلقا أو تختص بغير المستقل للميتة بالدباغ؟
78
38
الجهة الثالثة عشرة: في امارية اليد على الزوجية والنسب
80
39
الجهة الرابعة عشرة: في قبول قول ذي اليد واخباره بطهارة ما في يده أو نجاسته
81
40
الروايات المستدلة بها على القبول والمناقشة فيها
82
41
أصالة الصحة والكلام فيها في مواقع
87
42
ما يستدل بها من الكتاب على اعتبار أصالة الصحة والمناقشة فيه
89
43
ما يستدل بها من السنة على اعتبار أصالة الصحة والمناقشة فيه
90
44
ما يستدل بها من السنة على الفعل هل هو الصحة الواقعية أو الصحة عند الفاعل
93
45
المقام الثاني في جريان أصالة الصحة في العقود
95
46
مناقشة الشيخ مع المحقق الثاني في عدم جريان أصالة الصحة في القصد قبل استكمال أركانه
96
47
تحرير النزاع علم نحو الذي حرره الاعلام المتأخرون
98
48
كلام المحقق النائيني في المقام ومناقشة المحقق الأصفهاني وتوجيه كلام النائيني
98
49
كلام المحقق العراقي في المقام والاستدلال بالسيرة
100
50
مناقشة السيد الخوئي في الاستدلال بالسيرة والمناقشة فيها
101
51
المقام الثالث: في اختلاف الصحة بحسب مواردها
105
52
توضيح وبيان لكلام الشيخ في المقام
107
53
المقام الرابع: في وجوب احراز عنوان موضوع الأثر
108
54
توجيه كلام الشيخ في تعيين صغرى للمقام
112
55
تفريق الشيخ في جريان أصالة الصحة بين الصلاة على الميت والصلاة عنه وتمامية ذلك
112
56
المقام الخامس: فيما يثبت بأصالة الصحة من الآثار
115
57
المقام السادس: في معارضة أصالة الصحة مع غيرها من الأصول
117
58
نسبتها مع الأصل الحكمي
117
59
نسبتها مع الأصول الموضوعي واضطراب كلمات الشيخ في المقام وتحقيق القول فيه
119
60
قاعدة الفراغ والتجاوز الكلام فيها في جهات
123
61
الجهة الأولى: في انها قاعدة أصولية أو قاعدة فقهية
123
62
الجهة الثانية: هل هما قاعدة واحدة أم قاعدتان
124
63
وجوه سبعة لعدم امكان كونهما قاعدة واحدة ومناقشة الاعلام فيها
124
64
مقام الاثبات لا يتكفل كونهما قاعدة واحدة
134
65
اجمال النصوص بالنسبة إلى استفادة رجوع قاعدة التجاوز إلى قاعدة الفراغ
135
66
الروايات المثبتة لقاعدة التجاوز لا يمكن الاعتماد عليها
136
67
الجهة الثالثة: في عموم قاعدة التجاوز وعدم اختصاصها بالصلاة
138
68
الجهة الرابعة: عموم قاعدة التجاوز للشك في جزء الجزء
139
69
وجوه التقريب اختصاصها بجزء العمل
140
70
مقتضى التحقيق في المقام
142
71
الجهة الخامسة في عموم قاعدة التجاوز للشك في الشرط في اثناء المشروط
143
72
ما افاده المحقق الأصفهاني لمنع العموم
143
73
شروط التي تكون بنفسها متعلقا للأمر
146
74
تحقيق الكلام في الشروط وأحكامها
148
75
الجهة السادسة: في عموم قاعدة الفراغ للاجزاء
150
76
الجهة السابعة: عموم قاعدة الفراغ ما إذا كان منشأ شك في الصحة هو الشك في الشرط
150
77
ما يمكن ان يقال في المقام التصحيح كلام الشيخ الجهة الثانية: فيما يعتبر في قاعدة التجاوز
153
78
اعتبار التجاوز عن المحل وتعيينه
153
79
التجاوز عن المحل العقلي والعادي
154
80
اعتبار الدخول في الغير وتعيينه
155
81
ما يستفاد منه اعتبار الدخول في المترتب شرعا
157
82
فتوى صاحب المدارك وما قيل حولها
159
83
تقريب المحقق النائيني في عدم التنافي بين رواية إسماعيل ورواية عبد الرحمن
161
84
مناقشة النائيني والسيد الخوئي في المقام
162
85
مقتضى التحقيق في المقام
166
86
تذنيب: في الشك في الجزء الأخير من العمل
168
87
وجوه المسألة
169
88
اعتبار الدخول في الغير المترتب شرعا يلزم عدم جريان القاعدة في جزء الجزء
175
89
الجهة التاسعة: في اعتبار الدخول في الغير في جريان قاعدة الفراغ
176
90
كلام المحقق النائيني في اعتبار الدخول مطلقا في الوضوء في غيره والمناقشة فيه
179
91
ما إذا كان الشك في صحة العلم ناشئا عن الشك في الجزء الأخير
181
92
الجهة العاشرة: جريان قاعدة الفراغ لو كان منشأ الشك هو الشك في الشرط
185
93
كلام المحقق العراقي في بيان اقسام الشروط
186
94
مناقشة مع المحقق العراقي
188
95
الجهة الحادية عشرة: في جريان قاعدة التجاوز في الطهارات الثلاث
191
96
تخلص الشيخ عن منافاة دلالة الاخبار على خروج أفعال الوضوء عن عموم القاعدة مع رواية ابن أبي يعفور
192
97
ايراد المحقق العراقي على الشيخ والجواب عنه
194
98
مقتضى التحقيق في المقام
197
99
الجهة الثانية عشرة: في جريان قاعدة الفراغ مع العلم بالغفلة
200
100
الاستدلال على جريان القاعدة برواية الحسين بن العلاء
203
101
الجهة الثالثة عشرة: في جريان القاعدة مع الشك في الصحة مع كون صورة العمل محفوظة
204
102
ما يقتضيه التحقيق بناء على أصلية القاعدة واماريتها
205
103
الجهة الرابعة عشرة: فيما إذا كان الشك في الصحة ناشئا عن الشبهة الحكمية
206
104
الجهة الخامسة عشرة: هل يعتبر في جريان قاعدة الفراغ ان يكون الشك حادثا بعد العمل أو لا؟
207
105
الجهة السادسة عشرة: في جريان قاعدة الفراغ فيما إذا كان منشأ الشك احتمال عدم صدور الأمر من المولى
208
106
الجهة السابعة عشرة: في كون القاعدة من الأصول أو الأمارات
210
107
عدم تمامية ما ذكر من الملاكات لأمارية القاعدة
211
108
الجهة الثامنة عشرة: في شمول القاعدة لصورة احتمال الاخلال العمدي
214
109
الجهة التاسعة عشرة: في نسبتها مع الاستصحاب
215
110
القرعة ما افاده المحقق العراقي في دليل القرعة
217
111
والذي لا بد ان يقال في القرعة
218
112
تعارض الاستصحاب مع الأصول تعارض الاستصحاب مع أصالة البراءة
221
113
وجوه ثلاثة ذكرها الشيخ لعدم المعارضة وتمام الكلام فيها
222
114
تحقيق الحال يحتاج إلى تحقيق المجعول في الاستصحاب
224
115
تحقيق في روايات البراءة
228
116
مقتضى المعارضة بعد القول بعدم ورود الاستصحاب
229
117
تعارض الاستصحاب مع أصالة الاشتغال
231
118
تعارض الاستصحابين
232
119
الشك السببي والشك المسببي والكلام في جهتين
232
120
وجوه خمسة لتقديم الشك السببي على المسببي
233
121
تمامية ما افاده الشيخ في الوجه الثالث وعدم ورود ما أورده الأصفهاني
235
122
عدم تمامية ما أفاده المحقق النائيني في الوجه الرابع والخامس
236
123
الحق تقديم الشك السببي بالورود
239
124
مؤاخذات ثلاث على كلام المحقق النائيني للتقديم بالحكومة
240
125
ما إذا كان الأصل السببي غير الاستصحاب
245
126
الشكين المسببين عن ثالث
247
127
ما إذا كان يلزم من اجراء كلا الأصلين مخالفة قطعية عملية
247
128
العلم الاجمالي بالتكليف في المقام مانع عن جريان كل من الأصلين
249
129
ما إذا كان لم يلزم من اجراء الأصلين مخالفة عملية
250
130
التعادل والترجيح تمهيد تعريف التعارض وبيان ضابطة
256
131
ايراد النائيني على صاحب الكفاية فيما إذا كان التنافي عرضيا
258
132
الموارد الخارجة عن التعارض
259
133
معنى الحكومة عند صاحب الكفاية
259
134
وجود مورد للجمع العرفي غير تقديم النص أو الأظهر على الظاهر
260
135
ما يرد على صاحب الكفاية في وجه تقديم الأدلة المتكلفة للأحكام بعناوينها الثانوية على المتكفلة بعناوينها الأولية
261
136
تقديم الخاص والمقيد على العام والمطلق
262
137
توضيح كلام الكفاية في المراد من البيان المأخوذ في أحدي مقدمات الحكمة
265
138
انكار المحقق النائيني وجود نحوين من الإرادة والمناقشة فيه
266
139
انفكاك الإرادة الاستعمالية عن الإرادة الواقعية
268
140
حصول التعارض فيما إذا كان المراد من البيان هو بيان مراد الاستعمالي
270
141
كلام النائيني في ان القيد المنفصل يقدم على المطلق بالقرينة والمناقشة فيه
272
142
مناقشة مع المحقق النائيني في التزامه ببقاء ظهور المطلق في الإطلاق بعد ورود القيد المنفصل
274
143
الخاص مقدم على العام على جميع الاحتمالات
275
144
خروج مورد تقديم النص على الأظهر أو الظاهر عن التعارض
276
145
تتمة: فيما يتعلق بالخاص والعام والمقيد والمطلق
277
146
الفرق بين التعارض والتزاحم
281
147
تفسير المحقق النائيني التزاحم بالتنافي في مرحلة الفعلية لا في مرحلة الجعل
281
148
احكام باب التزاحم انما تجري في صورة العجز بين الامتثالين
283
149
عدم جريان احكام التعارض في صورة العجز
283
150
موضوع الخلاف بين المحققين الخراساني والنائيني لا يندرج تحت عنوان التزاحم ولا التعارض
285
151
فصل: لا يختص مورد التعارض بما ثبت حجيته بالدليل اللفظي
288
152
الأصل في الدليلين المتعارضين
289
153
التزام الشيخ بالتمييز على القول بالسببية في الأمارات والمناقشة فيه
289
154
التزام الشيخ والخراساني بالتوقف بناء على الطريقية وتحقيق الحال فيه
290
155
التخيير بأنحائه الثلاثة لا يتصور له معنى في المسألة الأصولية
294
156
المتعين في المقام هو التوقف بمعنى نفي الثالث
298
157
تذييل: هل الجمع مهما أمكن أولى؟
301
158
من موارد تقديم الأظهر على الظاهر ما لو اجتمع المطلق الشمولي والمطلق البدلي وكانا متنافيين
303
159
توجيه كلام النائيني في المقام
305
160
من موارده ما لو تعارض العام مع المطلق الشمولي
308
161
من موارده ما لو دار الأمر بين التخصيص والنسخ
311
162
توضيح كلام المحقق النائيني في عدم ثبوت الدوام والاستمرار بالإطلاق
312
163
مناقشة مع المحقق النائيني في مقامين من كلامه
314
164
مناقشة مع السيد الخوئي في المقام
317
165
بيان كلام المحقق العراقي في المقام والمناقشة فيه
319
166
انقلاب النسبة
322
167
تفصيل الشيخ بين صور التعارض
322
168
دفع ما أورد على الشيخ في المقام
324
169
تقريب المحقق النائيني لانقلاب النسبة
327
170
مناقشة مع المحقق النائيني فيما افاده في المقام
329
171
تحقيق الحال في المقام
331
172
تفصيل للزوم الترتيب في العلاج بين صورتي ما إذا ورد عام وورد خاصان ينافيانه وما إذا كان هناك عامان وخاص ينافي أحدهما
335
173
الصورة الأولى: إذا ورد عام وخاصان
338
174
حكم ما إذا ورد عام كان والخاصان متباينين
339
175
رجوع مركز الخلاف إلى ان طرف المعارضة هو الجميع أو المجموع وبيان صور المسألة بناء على كل منهما
339
176
مناقشة مع السيد الخوئي في التزامه بان التعارض ليس بين العام ومجموع الخاصين فقط
345
177
حكم ما إذا أورد عام وكان بين الخاصين عموم من وجه
348
178
حكم ما إذا ورد عام وكان بين الخاصين عموم مطلق
349
179
حكم إذا كان الخاص الأخص متصلا
351
180
الكلام في روايات ضمان العارية
355
181
أصناف خمسة ذكرها السيد الخوئي للروايات
355
182
جهات ثلاث يلزم التكلم عنها
357
183
الجهة الأولى: في بيان الجمع بين المخصصات أنفسها
357
184
الجهة الثانية: دفع التفصي المذكور عن استلزام رفع اليد عن اطلاق المدلول الإيجابي
360
185
الجهة الثالثة: مناسبة التعرض لهذه المسألة في المقام
360
186
الصورة الثانية: ما إذا ورد عامان ومخصص
361
187
حكم المتعارضين بحسب الأدلة الشرعية
366
188
بيان مورد المعارضة
367
189
تأسيس الأصل عند دوران الأمر بين الترجيح والتخيير
368
190
التزام الشيخ بلزوم الترجيح بمقتضى الطائفة الأولى من الأخبار
371
191
مناقشة الأعلام مع الكفاية في عدم لزوم الترجيح
373
192
استعراض الأخبار الواردة في المورد والانتهاء بما تقتضيه الذوق والصناعة فيها
375
193
عدم صلاحية مقبولة ابن حنظلة للدلالة على الترجيح
375
194
الأخبار الأخرى لا يكن التمسك بشئ منها على الترجيح
379
195
روايات ظاهرها لزوم الترجيح بالأحدثية
381
196
مناقشة في الاستدلال بها على المراد
382
197
الالتزام بلزوم الترجيح بالشهرة وصفات الراوي
384
198
هل يلزم الجمود على المرجحات المنصوصة أم يجوز التعدي إلى غيرها
387
199
روايات ثمان يستدل بها على التخيير
391
200
استظهار عدم دلالة رواية الحرث على المطلوب وبيان منعه
393
201
مناقشة في الاستدلال برواية سماعه على التخيير
394
202
خدشة في مناقشة السيد الخوئي في الاستدلال برواية علي بن مهزيار
396
203
مكاتبة الحميري وتمام الكلام فيها
397
204
على القول بالترجيح هل يلتزم بالترتيب بين المرجحات
401
205
تقريب دعوى تقديم المرجح الصدوري على المرجح الجهتي
402
206
مناقشة الميرزا الرشتي مع الشيخ وبيان مراد الشيخ
405
207
عدم شمول الأخبار العلاجية لمورد ما إذا كان بين الخبرين العموم من وجه
407
208
التعارض بين الإطلاقين
411
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025