معتمد الأصول - مؤسسة نشر آثار الإمام الخميني - الصفحة ٢٨٨
السابق
انطباق عنوان الخاص عليه، لعدم الفرق بينه وبين سائر الموارد، كما هو واضح ولو فرض كونهما من قبيل الدليلين المتزاحمين بمعنى ثبوت المقتضيين في مورد الاجتماع، غاية الأمر ترجيح أحدهما، لأقوائية ملاكه من ملاك الآخر، ففي جواز التمسك في الفرد المشكوك انطباق عنوان المزاحم الأقوى عليه بالدليل الآخر الذي ينطبق عنوان عليه قطعا وعدمه وجهان مبنيان على أن الحكم في المتزاحمين بالنسبة إلى ما هو ملاكه أضعف هل هو حكم إنشائي أو أنه باق على فعليته؟ غاية الأمر أن المكلف معذور في مخالفته لصرف قدرته في المزاحم الأقوى.
فعلى الأول لا يجوز التمسك بالدليل الآخر أيضا، لأن الإرادة الجدية فيه مقصورة بما عدا مورد المزاحم، ولا يعلم تعلقها بالفرد المشكوك، كما أنه لا يعلم شمول الدليل الآخر له أيضا.
وعلى الثاني يجوز التمسك به، بل لا مجال لمخالفته بعد كونه حكما فعليا، وإحراز كونه معذورا متوقف على شمول الدليل الآخر له، وهو مشكوك، ومن المعلوم أن الشك في العذر لا يبيح مخالفة التكليف الفعلي المتوجه إليه، كما إذا شك في كونه قادرا على امتثال سائر التكاليف الفعلية المتوجهة إليه، فإن العقل لا يحكم بكونه معذورا في مخالفتها أصلا، كما لا يخفى.
هذا وقد عرفت في مبحث الترتب أن الأقوى كون الحكمين المتزاحمين فعليين، غاية الأمر كونه معذورا في مخالفة أحدهما لو صرف قدرته في امتثال الآخر، وأما مع مخالفة كليهما فيستحق العقوبتين، وحينئذ فاللازم في المقام بناء عليه جواز التمسك بالدليل الذي ملاكه أضعف في المورد المشكوك، كما عرفت.
(٢٨٨)
التالي
الاولى ١
٥١٢ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 مقدمة التحقيق 2
2 المقصد الأول: في الأوامر وفيه فصول: الفصل الرابع: في مقدمة الواجب 9
3 فيه أمور: الأمر الأول: في تحرير محل النزاع 9
4 الأمر الثاني: هل مسألة مقدمة الواجب من المسائل الأصولية؟ 13
5 هل المسألة عقلية أو لفظية؟ 14
6 الأمر الثالث: في تقسيمات المقدمة 15
7 تقسيم المقدمة إلى الخارجية والداخلية 15
8 دفع وهم: في أنحاء الوحدة الاعتبارية 18
9 التفصيل بين العلة التامة وغيرها 20
10 تقسيم المقدمة إلى المتقدمة والمقارنة والمتأخرة 21
11 ما أفاده المحقق العراقي (قدس سره) في المقام 22
12 كلام المحقق النائيني (قدس سره) في تحرير محل النزاع 26
13 الجواب عن مختار المحقق النائيني (قدس سره) 29
14 الأمر الرابع: في الواجب المطلق والمشروط 31
15 في مقام الثبوت وتصوير الواجب المشروط 31
16 في مقام الإثبات وإمكان رجوع القيد إلى الهيئة 33
17 نقل وتحصيل: في ضابط قيود الهيئة والمادة 34
18 في توقف فعلية الوجوب على شرطه 36
19 في إشكالات الواجب المشروط على مسلك المشهور 38
20 الأمر الخامس: في الواجب المعلق والمنجز 42
21 ما أفاده بعض الأعلام في إنكار الواجب المعلق 43
22 حول ما تردد القيد بين رجوعه إلى المادة أو الهيئة 50
23 الأمر السادس: في الواجب النفسي والغيري 53
24 مقتضى الأصل اللفظي في المقام 54
25 مقتضى الأصل العملي في المقام 57
26 تنبيهات: التنبيه الأول: في كيفية الثواب والعقاب الأخروي 61
27 في استحقاق الثواب على الواجب الغيري 62
28 التنبيه الثاني: الإشكال في الطهارات الثلاث ودفعه 64
29 التنبيه الثالث: في منشأ عبادية الطهارات 67
30 الأمر السابع: ما هو الواجب في باب المقدمة؟ 71
31 حول ما نسب إلى صاحب المعالم 71
32 تحقيق فيما نسب إلى الشيخ الأنصاري (قدس سره) 73
33 القول في المقدمة الموصلة 76
34 حول ما نسب إلى صاحب الفصول 76
35 ما أفاده المحقق الحائري والعراقي في المقام 80
36 في الدليل العقلي على المقدمة الموصلة 83
37 في ثمرة القول با لمقدمة الموصلة 85
38 مناقشة الشيخ الأنصاري في الثمرة 86
39 مناقشة العلمين: الأصفهاني والعراقي 88
40 الأمر الثامن: في الواجب الأصلي والتبعي 91
41 حول الأصل عند الشك في الأصلية والتبعية 93
42 الأمر التاسع: ثمرة مسألة مقدمة الواجب 95
43 الأمر العاشر: في الأصل عند الشك في الملازمة 96
44 القول في أدلة القائلين بالملازمة 97
45 تذنيب: حول التفصيل بين السبب والشرط الشرعي وغيرهما 99
46 تتميم: في مقدمة مستحب والمكروه والحرام 100
47 الفصل الخامس: في اقتضاء الأمر با لشئ للنهي عن ضده 104
48 فيه أمور: الأمر الأول: هل هذه المسألة أصولية أم لا؟ 104
49 الأمر الثاني: معنى الاقتضاء في عنوان المسألة 105
50 الأمر الثالث: المهم من الأقوال في المسألة 106
51 الاستدلال على الاقتضاء في الضد الخاص من طريق المقدمية 106
52 إنكار المحقق الخراساني المقدمية مطلقا 107
53 ما أفاده المحقق القوچاني في المقام 109
54 مقالة المحقق الأصفهاني في المقام 112
55 الاستدلال على الاقتضاء في الضد الخاص من طريق التلازم 116
56 الأمر الرابع: في ثمرة المسألة 118
57 جواب آخر على مسلك الترتب 120
58 تحقيق في الجواب على مسلك الخطابات القانونية 122
59 تحقيق في الترتب 128
60 حول أمثلة الترتب 134
61 الفصل السادس: في جواز الأمر مع العلم بانتفاء شرطه 136
62 الفصل السابع: في أن متعلق الطلب هل هي الطبيعة أو الأفراد؟ 139
63 الفصل الثامن: في بقاء الجواز بعد نسخ الوجوب 143
64 فيه أمور: الأمر الأول: في إمكان بقاء الجواز 143
65 الأمر الثاني: في مقتضى الأدلة إثباتا بعد فرض إمكانه 144
66 الأمر الثالث: في استصحاب الجواز عند الشك في بقائه 145
67 الفصل التاسع: في الواجب التعييني والتخييري 147
68 تذنيب: التخيير بين الأقل والأكثر 150
69 الفصل العاشر: في الواجب العيني والكفائي 152
70 أقسام الواجب الكفائي 154
71 المقصد الثاني: في النواهي وفيه فصول: الفصل الأول: في صيغة النهي 157
72 في منشأ الفرق بين مرادي الأمر والنهي 158
73 الفصل الثاني: في اجتماع الأمر والنهي 161
74 فيه أمور: الأمر الأول: في عنوان المسألة وتحرير مصب النزاع 161
75 الأمر الثاني: في الفرق بين هذه المسألة ومسألة النهي عن العبادة 162
76 الأمر الثالث: عدم اعتبار قيد المندوحة 163
77 الأمر الرابع: جريان النزاع حتى مع تعلق الأوامر والنواهي بالأفراد 163
78 الأمر الخامس: حول اعتبار وجود المناطين في المجتمع 164
79 الأمر السادس: في ثمرة بحث الاجتماع 166
80 فيه جهات من البحث: الجهة الأولى: ثمرة النزاع على القول بجواز الاجتماع 166
81 الجهة الثانية: ثمرة النزاع على القول بالامتناع وتقديم جانب الأمر 171
82 الجهة الثالثة: ثمرة النزاع على القول بالامتناع وتقديم جانب النهي 172
83 حكم العبادة مع الجهل عن قصور 172
84 الأمر السابع: شمول النزاع للعنوانين بينهما عموم وخصوص مطلقا 176
85 التحقيق في جواز الاجتماع 179
86 حول استدلال القائلين بالامتناع 186
87 فيه أمور: الأمر الأول: لزوم اجتماع الأمر والنهي 186
88 الأمر الثاني: لزوم اجتماع الحب والبغض وغيرهما 186
89 الأمر الثالث: لزوم اجتماع الصلاح والفساد 188
90 حول التضاد بين الأحكام الخمسة 190
91 تنبيهات: التنبيه الأول: بعض أدلة المجوزين 192
92 التنبيه الثاني: حكم توسط الأرض المغصوبة 195
93 عدم انحلال الخطابات الشرعية 196
94 التنبيه الثالث: حكم الصلاة في الدار المغصوبة 199
95 الفصل الثالث: في اقتضاء النهي عن الشئ فساده وعدمه 200
96 لا بد من تقديم أمور: الأمر الأول: حول عنوان المسألة 200
97 الأمر الثاني: في أصولية هذه المسألة 200
98 هل المسألة عقلية أو لفظية؟ 201
99 الأمر الثالث: تفسير وصفي الصحة والفساد 201
100 تنبيه: في جعل الصحة والفساد 204
101 الأمر الرابع: شمول ملاك البحث للنهي التنزيهي والغيري والتبعي 206
102 الأمر الخامس: في تحقيق الأصل في المسألة 206
103 إذا عرفت هذه الأمور يقع الكلام في مقامين: المقام الأول: في دلالة النهي على الفساد في العبادات 208
104 المقام الثاني: في اقتضاء النهي للفساد في المعاملات وعدمه 210
105 حول الروايات التي استدل بها لدلالة النهي على الفساد 213
106 تذنيب: في دعوى دلالة النهي على الصحة 217
107 تنبيه: حول استتباع النهي عن الجزء أو الشرط أو الوصف للفساد 220
108 المقصد الثالث: في المفاهيم مقدمة 224
109 في تعريف المفهوم 224
110 يقع الكلام في مقامين: المقام الأول: في دلالة القضية الشرطية على المفهوم وعدمها 227
111 الوجه الأول: ما هو المنسوب إلى القدماء 227
112 الوجه الثاني: ما هو المعروف بين المتأخرين 229
113 ينبغي التنبيه على أمور: الأمر الأول: في حقيقة المفهوم 231
114 الأمر الثاني: في تعدد الشرط واتحاد الجزاء 233
115 الأمر الثالث: في تداخل الأسباب والمسببات 235
116 حول مقتضى القواعد اللفظية 238
117 فيما أفاده الشيخ الأعظم في هذا المقام 238
118 الأمر الرابع: في اعتبار وحدة المنطوق والمفهوم إلا في الحكم 246
119 المقام الثاني: في مفهوم الغاية 248
120 المقصد الرابع: في العام والخاص وفيه مقدمة وفصول: مقدمة 252
121 وفيها أمور: الأمر الأول: فيما تحكي عنه أسماء الطبائع 252
122 الأمر الثاني: في الفرق بين العام والمطلق 253
123 الأمر الثالث: في استغناء العام عن مقدمات الحكمة 254
124 الأمر الرابع: في أقسام العموم 255
125 الأمر الخامس: فيما عد من الألفاظ الدالة على العموم 257
126 الفصل الأول: في حجية العام المخصص في الباقي 259
127 حول مجازية العام المخصص وعدمها 259
128 الفصل الثاني: في تخصيص العام با لمجمل 265
129 في المقام جهتان: الجهة الأولى: المخصص اللفظي المجمل مفهوما 265
130 الجهة الثانية: المخصص اللفظي المجمل مصداقا 268
131 حول جواز التمسك بالعام في الشبهة المصداقية 269
132 وجه آخر لعدم جواز التمسك بالعام في الشبهة المصداقية 271
133 تفصيل المحقق النائيني في المخصص اللبي 273
134 ينبغي التنبيه على أمور: الأمر الأول: التمسك بالعام مع كون الخاص معللا 276
135 الأمر الثاني: في العامين من وجه المتنافيي الحكم 276
136 الأمر الثالث: إحراز المصداق بالأصل في الشبهة المصداقية.. 278
137 تحقيق في المقام 280
138 وهو يتوقف على مقدمات: الأولى: أقسام القضايا بلحاظ النسبة 280
139 الثانية: مناط الصدق والكذب في القضايا 282
140 الثالثة: في القضايا المفتقرة إلى وجود الموضوع 283
141 الرابعة: اعتبارات موضوع العام المخصص 284
142 الأمر الرابع: التمسك با لعام إذا شك في فرد من غير جهة التخصيص 287
143 الأمر الخامس: التمسك با لعام عند الشك بين التخصيص والتخصص 288
144 الفصل الثالث: في وجوب الفحص عن المخصص 291
145 تقرير محط البحث ومحل النزاع 291
146 الاستدلال على لزوم الفحص بالعلم الإجمالي 293
147 الإشكال في الاستدلال بانحلال العلم الإجمالي 294
148 جواب المحقق النائيني عن انحلال العلم الإجمالي 294
149 جواب آخر عن انحلال العلم الإجمالي 298
150 الفصل الرابع: في عموم الخطابات الشفاهية لغير الحاضرين 301
151 تقرير محل النزاع 301
152 تحقيق: في القضايا الحقيقية 303
153 تنبيه: في كيفية القوانين الواردة في الشريعة 305
154 خاتمة: في الثمرة بين القولين 307
155 الفصل الخامس: في تعقب العام بضمير يرجع إلى بعض أفراده 309
156 الفصل السادس: في جواز تخصيص العام با لمفهوم 312
157 فيه مقامان من البحث: المقام الأول: في تخصيص العام بالمفهوم الموافق 312
158 المقام الثاني: في تخصيص العام با لمفهوم المخالف 316
159 الفصل السابع: تخصيص الكتاب با لخبر الواحد 318
160 الفصل الثامن: في استثناء المتعقب لجمل متعددة 320
161 فيه مقامان: المقام الأول: إمكان الرجوع إلى الجميع 320
162 المقام الثاني: في مقام الإثبات 322
163 المقصد الخامس: في المطلق والمقيد وفيه فصول: الفصل الأول: في تعريف المطلق 327
164 الفصل الثاني: حول الألفاظ التي يطلق عليها المطلق 330
165 منها: اسم الجنس 330
166 أقسام الماهية 331
167 منها: علم الجنس 334
168 منها: المفرد المعرف باللام 336
169 منها: النكرة 336
170 الفصل الثالث: في مقدمات الحكمة 338
171 المراد من كون المتكلم في مقام البيان 341
172 تتمة: الأصل عند الشك في مقام البيان 342
173 الفصل الرابع: في أقسام المطلق والمقيد وكيفية الجمع بينهما 344
174 فيه مقامان من البحث: المقام الأول: إذا ورد مطلق ومقيد بدون ذكر السبب 344
175 المقام الثاني: إذا ورد مطلق مقيد مع ذكر السبب 352
176 تنبيه: لا فرق بين الأحكام الوضعية والتكليفية في حمل المطلق 354
177 المقصد السادس: في أحكام القطع مقدمة وفيها أمور: الأمر الأول: وجوب متابعة القطع وحجيته 360
178 الأمر الثاني: مبحث التجري 363
179 هل البحث عن التجري من المباحث الأصولية أم لا؟ 363
180 هل يمكن عد مسألة التجري من المسائل الفقهية؟ 365
181 المناط في استحقاق العقوبة 368
182 نقد كلام صاحب الكفاية 370
183 الأمر الثالث: أقسام القطع وأحكامه 376
184 تقرير إشكال أخذ القطع تمام الموضوع على وجه الطريقية 377
185 أخذ القطع بحكم موضوعا لمثل ذلك الحكم 378
186 أخذ القطع بحكم موضوعا لنفس ذلك الحكم 379
187 حول قيام الأمارات والأصول مقام القطع 383
188 قيام الأمارات والأصول مقام القطع ثبوتا 384
189 قيام الأمارات والأصول مقام القطع إثباتا 385
190 الأمر الرابع: حكم الظن في المقام 389
191 الأمر الخامس: الموافقة الالتزامية 390
192 الأمر السادس: أحكام العلم الإجمالي 393
193 فيه مقامان: المقام الأول: في تنجز التكليف با لعلم الإجمالي 393
194 المقام الثاني: في سقوط التكليف بالامتثال الإجمالي 395
195 المقصد السابع: في أحكام الظن والكلام فيه يقع في ضمن مقامات: المقام الأول: في إمكان التعبد با لظن 399
196 المراد من " الإمكان " المزبور 399
197 حول استدلال " ابن قبة " على عدم إمكان التعبد 401
198 الجواب عن محذور تفويت المصلحة 403
199 دفع المحذور بناء على المصلحة السلوكية 405
200 الجواب عن محذور اجتماع المثلين أو الضدين 406
201 أجوبة الأعلام عن المشكلة ونقدها 410
202 المقام الثاني: في تأسيس الأصل 420
203 المقام الثالث: فيما قيل أو يمكن أن يقال بخروجه عن الأصل 429
204 وهو يشتمل على أمور: الأمر الأول: ظواهر كلمات الشارع 430
205 الأمر الثاني: قول اللغوي 434
206 الأمر الثالث: الإجماع المنقول 436
207 ولا بد قبل الخوض في المقصود من البحث في جهات: الجهة الأولى: في تعريف الإجماع 436
208 الجهة الثانية: في عدم شمول أدلة حجية الخبر للإجماع 437
209 الجهة الثالثة: في وجه حجية الإجماع 438
210 الأمر الرابع: الشهرة في الفتوى 441
211 الأمر الخامس: خبر الواحد 445
212 أدلة عدم حجية خبر الواحد 445
213 أدلة حجية خبر الواحد 450
214 الدليل الأول: الآيات 450
215 منها: آية النبأ 450
216 تذييل: فيما أورد على التمسك بالآية 455
217 الإشكالات المختصة بالآية 455
218 الإشكالات العامة 458
219 منها: آية النفر 466
220 الدليل الثاني: الأخبار 468
221 الدليل الثالث والرابع: الإجماع وسيرة العقلاء 470
222 المقصد الثامن: مبحث البراءة تمهيد: تقسيم أحوال المكلف وذكر مجاري الأصول 473
223 أدلة الأصوليين على البراءة 479
224 الدليل الأول: الآيات 479
225 الدليل الثاني: الأخبار 484
226 منها: حديث الرفع 484
227 وفيه أمور: الأمر الأول: في معنى الرفع 484
228 الأمر الثاني: في متعلق الرفع 487
229 الأمر الثالث: في شمول الحديث للأمور العدمية 491
230 الأمر الرابع: في شمول الموصول للشبهات الموضوعية والحكمية 493