الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
477
476
475
474
473
472
471
470
469
468
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٤٥٦ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
المقدمة
6
2
في موضوع العلم
6
3
تفصيل الكلام في الأعراض الذاتية والوسائط
8
4
وساطة المساوي الخارجي
8
5
هل يكفي اتحاد المعروضين وجودا في حقيقية العرض؟
9
6
حكم العارض للنوع أو الفصل
10
7
حكم عوارض النوع بالنسبة إلى الجنس
10
8
حكم عوارض الجنس بالنسبة إلى النوع
11
9
حكم العارض بواسطة أمر خارجي أخص أو أعم
11
10
إشارة إلى أنحاء الجامع وأولوية الاعتبار بالجامع المحمولي
13
11
فائدة في نقل آراء من «الإشارات» وغيره في العرض الذاتي والتحقيق فيها
14
12
وجه جمع بين هذه الأقوال في العرض
15
13
المستفاد مما سبق
16
14
كلام من حاشية الأسفار في الموضوع والملاحظة فيه
16
15
تنبيه وحدة الغاية معلولة لوحدة الجامع بين المسائل
18
16
موضوع خصوص علم الاصول
19
17
الجامع المحمولي لعلم الاصول
20
18
الجامع الغرضي لعلم الاصول
21
19
المتحصل من البحث في موضوع العلم
22
20
ضابط تمايز علم الاصول عن غيره
23
21
مبادئ علم الاصول
24
22
ماهية البحث عن حقيقة الحكم
25
23
الغرض من علم الاصول
26
24
تعريف علم الاصول
26
25
تفصيل في الاصول العملية
27
26
المبادئ التصورية اللغوية
29
27
الفصل الأول - في الوضع
30
28
تعريف الوضع وبيان اعتباريته
30
29
تقسيم الوضع إلى ما بالجعل والاستعمال والمناقشة فيه
32
30
الجواب عن مناقشة عدم إمكان الجمع بين اللحاظين
32
31
جواب آخر
34
32
مناقشة في الجواب بتغاير الملحوظ
35
33
الوضع جعل المرآتية الشأنية والاستعمال جعل المرآتية الفعلية
36
34
فرق آخر بين الملحوظ في الوضع والاستعمال
36
35
إمكان دفع شبهة اجتماع اللحاظين المتقابلين بما سبق
37
36
تقسيم آخر للوضع
37
37
الفصل الثاني - في تحقيق معاني الحروف، وكيفية الوضع فيها
38
38
إشكال إضافة الوجود الواحد إلى الجوهر وغيره
38
39
الجواب عن الإشكال
39
40
الفرق بين المعنى الحرفي ومدلول المشتق
40
41
عدم الفرق بين هيئة المشتق والحرف
41
42
تفرقة بين مدلول المشتقات وهيئتها
42
43
تحقيق حول دلالة لفظة «الفاعل»
43
44
اتحاد النسبة الذهنية مع الخارجية في الوجود العرضي
44
45
إشارة إلى أن الوضع في الحروف عام والموضوع له خاص
45
46
إقامة البرهان على أن النسبة موجودة واقعا
46
47
ملاحظة في سلب الماهية أو الوجود عن الحرف
48
48
عدم اختلاف النسبة بتكررها، في مقولة الإضافة
49
49
القول المنسوب إلى الرضي (قدس سره) ونقده
49
50
حكاية اخرى عنه
50
51
رد الحكايتين وعدم ورود إشكال السيد الشريف على الرضي (قدس سره)
50
52
المتحصل مما سبق
51
53
لحاظ الآلية والاستقلالية من لوازم الماهية أو المفهوم
52
54
توضيح في شرح الرواية الشريفة في المعنى الحرفي
53
55
عدم معقولية ما نسب إلى أهل المعقول
55
56
لابدية حمل الرواية على ما هو واضح عند الأذهان
56
57
فائدة في تقريب آخر في شرح الرواية الشريفة
56
58
المعنى الحرفي يقابل المعنى الجوهري لا الواجبي
58
59
تنبيه في كيفية الوضع في الحروف وجهته
58
60
القول بوجود الماهية للنسب وعدمه، لا يؤثر في نحو الوضع
59
61
القول بعدم لحاظ الخصوصيات الوجودية في وضع الحرف والمناقشة فيه
60
62
تقريب لمعنى التخصص في وضع الحروف
60
63
الالتزام بالاشتراك المعنوي أو اللفظي ومحاذيره
61
64
طريق الفرار عن محاذير الاشتراك المعنوي اللفظي
62
65
وسطية الحرف بين الأعلام والأجناس
63
66
في أسماء الإشارة
64
67
الموضوع له في أسماء الإشارة وصلة الإشارة به
64
68
اسم الإشارة موضوع للدلالة بمعين لفظي أو غيره
64
69
اسم الإشارة وسط بين الإشارة التكوينية والأعلام
65
70
مقارنة بين حرف النداء ومدلول «ذا» ومصحح الوضع فيهما
66
71
اعتراض من السيد الشريف ودفعه
67
72
تفرقة بين الحروف الاخطارية والايجادية
68
73
منشأ عدم لزوم تبعية تقييدات الواضع ودور الغاية في الوضع
69
74
الخصوصية من غايات الوضع
69
75
نحو وضع الألفاظ المشتركة بين النسبة الطلبية والإخبارية
70
76
تقريب لمعنى الإنشاء والاخبار عند العرف
71
77
نحو الوضع في المختصة بالإخبار
72
78
الموضوع له في الحروف، وجودات النسب
73
79
الخصوصية الوجودية في الموضوع له يلزم الاشتراك اللفظي بخلاف عدمه
73
80
تنبيه في وضع الهيئة التركيبية
74
81
الفصل الثالث - في تحقيق الإنشاء والإخبار
75
82
معنى الإنشاء والإخبار
75
83
تحديد للإنشاء والإخبار
76
84
الاعتبار يتعلق بنفس اللفظ أو الفعل؟
76
85
الاستعمال في الإخبار علة الانتقال وفي الإنشاء علة الاعتبار
77
86
لا جامع بين الإخبار والإنشاء حتى يقع الاشتراك المعنوي
78
87
الفصل الرابع - في علائم الحقيقة والمجاز
79
88
التبادر
79
89
كفاية الظن بعدم القرينة، في التبادر
79
90
جواب إشكال الدور في التبادر
80
91
الارتباط الوثيق بين الوضع وتعيين الظهور
81
92
صحة الحمل واعتبار الحمل الأولي
81
93
الحمل الشائع
82
94
المبادئ التصديقية اللغوية
84
95
الفصل الأول - الحقيقة الشرعية
85
96
الحقيقة الشرعية من المبادئ اللغوية الاصولية
85
97
الحقيقة ثابتة للمتشرعة، فالبحث قليل الجدوى
85
98
المناقشة في جعل الاستعمالات من إطلاق الكلي على الفرد
86
99
اختلاف المعني في الشرائع لا ينفع في إثبات الحقيقة الشرعية
87
100
تحقق الوضع بالاستعمال وشرائطه
87
101
تفرقة بين القرينة على الوضع والقرينة على المجاز
88
102
إشكال الجمع بين اللحاظين ودفعه
89
103
اشكال في الوضع بالاستعمال والتفصي عنه
90
104
إمكان الوضع التعيني وإنشاء التعييني بنحو التصريح
91
105
الاستعمال المحقق للوضع، حقيقي
92
106
الفصل الثاني - الصحيح والأعم
93
107
صلة البحث بالاصول
93
108
المراد من الصحيح
94
109
تحرير محل النزاع
94
110
لزوم تصوير الجامع، على القولين
95
111
الجامع الذاتي للوضع للصحيح
95
112
الجامع العنواني
96
113
الإشكال في جريان البراءة، على الجامع العنواني ودفعه
97
114
تمحض البحث في عنوان «الناهي» وجريان البراءة
98
115
كلام من صاحب «الكفاية» (قدس سره) وعدم منعه عن جريان البراءة
99
116
الفرق بين المقام والأقل والأكثر الارتباطيين والجواب عنه
100
117
كيفية الوضع للجامع
101
118
تقريب لجريان البراءة
102
119
الجهة الموحدة بين مراتب الصلاة، لا يمنع عن الانحلال
103
120
الاجمال في العنوان حاصل، فتجري البراءة
103
121
المتحصل من المباحث المتقدمة
104
122
الإيراد بلزوم عدم المصلحة في العنوان ودفعه
105
123
محذور الجامع الحقيقي المقولي
106
124
الطرق الثلاثة للوضع للصحيح
106
125
الطريق الأول
107
126
الطريق الثاني
107
127
عموم الموضوع له أو خصوصه، لا يؤثر في عدم صحة التمسك بالإطلاق
108
128
الطريق الثالث
108
129
توضيح لتصحيح الجامع العنواني
110
130
إمكان الالتزام بعنوان «واجد الأجراء والشرائط»
111
131
بيان لامكان تصوير الجامع عند من يرى استحالة أخذ عوارض الأمر في متعلقه
111
132
عدم تمامية الالتزام بالجامع المركب
112
133
مناقشة فيما ذكر من كشف وحدة الأثر عن وحدة المؤثر، ودفعها
112
134
نقد القول بوضع الصلاة للمرتبة الكاملة
113
135
عدم صحة الجامع الماهوي المشكك
114
136
بيان في التمسك بارتكازات الشيعة للوضع للصحيح
115
137
بيان لتصحيح الجامع المركب
116
138
لا حاجة إلى الوضع للأعم
116
139
كثرة الاستعمال في الأعم لا تضر بما ذكر
117
140
تنبيه في المناقشة بعدم صلاحية ذلك الجامع لتعلق الخطاب، ودفعها
117
141
تقرير البراءة في المشتبه بالشبهة المفهومية، بين الأقل والأكثر
118
142
تأئيد لعدم إمكان تصوير الجامع للأعم
118
143
بيان لتصوير الجامع على القول بالأعم
119
144
عدم إمكان التمسك بالإطلاق على الجامع المذكور
120
145
تصوير جامع على القول بالأعم
120
146
ذكر وجوه لتثبيت الوضع للصحيح
121
147
الشك في صدق الصلاة يمنع عن التمسك بالإطلاق
121
148
ذكر ثمرة للبحث
122
149
بيان لامكان التمسك بالإطلاق الكلامي على الوضع للصحيح
122
150
تتمة في إمكان الجامع - على الصحيح، على فرض عدم وحدة الأثر - بملاك الأمر
123
151
ثمرة البحث
125
152
اتجاه التمسك بالإطلاق على القول بالصحيح
125
153
مع إحراز مقام البيان، لا يلتزم باجمال ما في الدليل
126
154
المتحصل مما سبق، وأن نتيجة الإطلاق الكلامي ثابتة قطعا
127
155
القول بانتفاء الثمرة بوجود البيان وما فيه
128
156
القول بظهور الثمرة في انحصار القول بالبراءة عند الشك، على الأعم وما فيه
128
157
القول بلزوم الاحتياط عند الجهل بالمأمور به وما فيه
129
158
أدلة القول بالوضع للصحيح
130
159
الاستدلال بروايات الآثار وما فيه
131
160
ما استدل به للقول بالأعم
132
161
تمسك الأعمى بالاستعمال في الفاسدة وما فيه
133
162
رد استشهاد على القول بالأعم
133
163
إشارة إلى المتحصل مما سبق
134
164
الاستدلال على القولين بنحو اللم
134
165
التفصيل بين أسماء المعاني والأعيان
135
166
رد التفصيل المذكور
136
167
تحقيق حول استدلال الطائفتين بالتبادر وغيره
136
168
استدلال الفريقين بروايات الآثار والتحقيق فيه
137
169
تمسك القائل بالصحيح بالإطلاق، ليس دليلا على الوضع للأعم
138
170
رد إيراد على القول بالأعم
139
171
القول باسقاط التبادر عن الدليلية في المقام ودفعه
140
172
القول برفع الإجمال بالأخبار وما يرد عليه
140
173
المناقشة في ورود المطلقات في مقام البيان ودفعها
141
174
في أسامي المعاملات
143
175
التفصيل بين الموضوع للمسبب والموضوع للسبب وما فيه
143
176
يصح التمسك بالإطلاق على الصحيح إلا عند الشك في المؤثر
144
177
تقرير الإطلاق الكلامي في المقام
144
178
رد نظرية عدم الرجوع إلى العرف في المصاديق
146
179
تفصيل الكلام في أسامي المعاملات
147
180
عدم المخالفة من الشارع في مقام البيان، دليل الموافقة
147
181
تعلق الوضع بالمؤثر الواقعي أو العرفي
148
182
التمسك بالإطلاق في الفرض على القولين
149
183
انحصار الإطلاق الكلامي في القول بالأعم
150
184
تقرير للاطلاق الكلامي والمقامي
151
185
إمكان التمسك بالإطلاق على القولين المقامي
152
186
لو ثبت أن الإمضاء غير لفظي فلا يحتاج إلى التفصيل
152
187
الفصل الثالث - الاشتراك
155
188
ادعاء استحالة الاشتراك وما فيه وإثبات الإمكان
155
189
وقوع الاشتراك ورد دعويين
156
190
عدم البأس بالإجمال اللازم للاشتراك
156
191
الفصل الرابع - استعمال اللفظ في أكثر من معنى
158
192
ماهية البحث
158
193
احتمال عدم ترتب الثمرة على البحث ودفعه
158
194
تقرير إشكال اجتماع اللحاظين على مبنى كون الاستعمال ايجادا
159
195
استدلال من العلامة الإصفهاني (قدس سره) على عدم الإمكان
160
196
بيان لدفع إشكال اجتماع اللحاظين في واحد
161
197
إثبات أن متعلق اللحاظ، طبيعي اللفظ
161
198
بيان آخر لدفع إشكال اجتماع اللحاظين، باثبات وحدة اللحاظ
162
199
المناقشة في تبعية الوجود التنزيلي للحقيقي
162
200
رفع إشكال وحدة ما بالعرض وتعدد ما بالذات على القول بالتنزيل
163
201
تقرير دعوى الاستحالة بالقول بالفناء والمناقشة فيها
164
202
تقرير الإشكال في الإنشائيات ودفعه
165
203
إشكال علية الواحد للكثير ودفعه
166
204
تصحيح استعمال المشترك في أكثر من معنى، بتعدد الدال والمدلول
167
205
تأئيد الجواز بالإشارة ونحوها
168
206
تحقيق في تثنية الأسماء الأعلام وتائيدها للجواز
168
207
قصد المعنى حال قراءة القرآن الكريم
170
208
دعوى عدم إمكان اللحاظ الاستقلالي والآلي حال القراءة ودفعها
171
209
دعوى عدم خارجية لفظ القرآن الكريم ودفعها
171
210
نقل وجه لتصحيح الجواز عن العلامة الإصفهاني (قدس سره)
172
211
القول بنقض فناء الواحد في المتعدد بالعام الاستغراقي، ودفعه
173
212
الفصل الخامس - المشتق
174
213
صلة البحث بالاصول
174
214
مقدمات البحث
174
215
المقدمة الاولى
175
216
النزاع في المسألة ليس في صحة الإطلاق وعدمه
175
217
المقدمة الثانية: المراد من المشتق
176
218
مسألة من كان له زوجتان وزوجه صغيره، وارضاعهما لها، وصلتها بالمشتق
176
219
عدم جريان النزاع في اسم الزمان إلا على الاشتراك المعنوي
179
220
تحقيق حول لفظ الجلالة والأسماء الإلهية
179
221
القول باختلاف زمان التلبس والانقضاء بحسب إرادة المستعمل، وما فيه
180
222
تنبيه في جريان البحث في الفعل ولو لم يدل على الزمان
181
223
المناقشة في منع دلالة الفعل على الزمان
182
224
القول بعدم الجامع بين الزمانين في المضارع ونقده
183
225
التحقيق فيما اسند إلى غير الزماني ك «علم الله»
184
226
المقدمة الثالثة: المراد من الحال
186
227
تأئيد للمختار
187
228
المقدمة الرابعة: عدم الفرق بين فعلية التلبس وغيرها
187
229
المقدمة الخامسة: مقتضى الأصل اللفظي والعملي في المقام
188
230
الاستدلال علي الوضع للمتلبس بالتبادر
189
231
المناقشة في التبادر والجواب عنها
189
232
نقل جواب «الكفاية» عن الإشكال والمناقشة فيه
191
233
استلزام الوضع للأعم عدم التضاد بين العالم والجاهل والمناقشة فيه
192
234
توقف جريان النزاع على القول ببساطة المشتق، وعدمه
193
235
إرائة طريقين لجريان النزاع علي البساطة
193
236
إمكان اسمية الانتساب الداخل في هيئة بعض المشتقات
195
237
دلالة هيئة المشتقات المحمولة على الذوات على معنى اسمي، بخلاف غيرها
195
238
تفرقة بين الحيثية التعليلية والتقييدية في المقام
196
239
احتياج بعض الاستعمالات إلي القرينة يناسب الوضع للمتلبس
197
240
دعوى الحاجة إلي القرينة في جميع الصور على عدم المجازية ودفعها
198
241
تدقيق في الحيثية التقييدية في المقام
199
242
ثمرة القول بالبساطة أو التركيب، في المقام
200
243
تقرير إشكال في نفي التركيب ودفعه
200
244
استدلال آخر على الوضع للمتلبس باتحاد الذات والمبدء
203
245
تتميم للمختار في التركب والبساطة
204
246
دفع ما يورد على التركيب
205
247
ما اورد على البساطة
206
248
إيراد على الوضع للأعم بالحصر بين مفروض العدم والمحال
207
249
هل يكفى التلبس في الجملة في الصدق الحقيقي على الذات؟
208
250
التحقيق في صحة السلب في المقام ودفع ما اورد على الاستدلال بها
209
251
ما استدل به للوضع للأعم
212
252
الاستدلال بآية «لا ينال» والتحقيق فيها
213
253
بيان لعدم دلالة الآية الشريفة على الوضع للأعم
214
254
تنبيهان: عودة إلى البحث عن البساطة والتركيب وبسط الكلام فيه
215
255
التحقيق في الاستدلال للبساطة، بلزوم أخذ العرض العام في الفصل
217
256
الإشكال في فصلية «الناطق» ودفعه
217
257
دفع الإشكال بوجه آخر والمناقشة فيه
218
258
تعيين محل التركيب الاتحادي والانضمامي في الإنسان
219
259
بيان لتوضيح ذاتيات الإنسان
220
260
عدم لزوم تقوم النوع بالعرض إلا علي الانحلال
221
261
القول بجعل الفصل مبدء المشتق الجعلي والتحقيق فيه
222
262
بيان لحل إشكال التسلسل ودخول العرض في الذاتي، لتصحيح التركب
222
263
إشارة إلي إشكالات أخذ الذات في المشتق والجواب عنها
223
264
عدم دفع احتمال البساطة بما ذكر وبيان لدفعه
225
265
بيان لاثبات التركب
225
266
تقرير إشكال انقلاب الإمكان الخاص إلي الضرورة من «السيد الشريف»
227
267
بيان لدفع إشكال الانقلاب
227
268
استبعاد الالتزام بأخذ المصداق في مفهوم المشتق
229
269
تثبيت خروج المبدء عن مفهوم الهيئة الاشتقاقية
230
270
دعوى بساطة المدلول بنحو، والمناقشة فيها
231
271
إمكان تصحيح البساطة، بالوحدة الاعتبارية للمدلول
231
272
بيان لتعين الوحدة ووسطية المشتق بين البسيط والمركب
232
273
جريان البحث في وضع المشتق على البساطة المقيدة
232
274
تنبيه في تقرير القول بتعين الوضع وما فيه لخصوص المتلبس لعدم المعقولية وما فيه
233
275
تحصيل وتدقيق في كلام العلامة الإصفهاني (قدس سره) من اعتبار أمر مبهم في المشتق
235
276
تتمة وتكميل
236
277
تفرقة بين المشتق ومبدئه ودفعها
237
278
إمكان انتزاع المشتق بمفهومه عن الذات، وعدمه
238
279
بيان لانتفاء النزاع في بساطة أو تركب المدلول، بتعدد الدال
238
280
إشارة إلي المحاذير التي تترتب على بعض الأقوال وبيان المختار
239
281
التنبيه الثاني في التحقيق في الفرق بين المشتق وعدمه
240
282
جريان النزاع في الإسناد المجازي إلى المبدء
241
283
الأوامر
242
284
الفصل الأول - في مادة الأمر وصيغته
243
285
مادة الأمر
243
286
محاذير الحقيقة والمجاز والاشتراك المعنوي في مفهوم الأمر
243
287
بيان لتقوية الاشتراك المعنوي ودفعه
244
288
اعتبار العلو وعدمه في مادة الأمر
245
289
ظهور مادة الأمر في الوجوب وعدمه
246
290
صيغة الأمر
249
291
ظهور صيغة الأمر وما بحكمها في الوجوب
249
292
الاستدلال بعرف العقلاء في الظهور في الوجوب
249
293
إرادة الندب تحتاج إلى القرينة بخلاف الوجوب
250
294
كثرة الاستعمال في الندب غير مانعة عن الظهور في الوجوب
250
295
تحقيق في الإنشاء بالإخبار
252
296
تفرقة بين الهيئات المشتركة بين الإنشاء والإخبار والمختصة
253
297
صلة البحث بالتحسين والتقبيح
254
298
الفصل الثاني - في تقسيمات الواجب
256
299
1 - النفسي والغيري
256
300
2 - التعييني والتخييري
257
301
تقرير الإشكال في معقولية الواجب التخييري ودفعه
257
302
دفع الإشكال بالتفصيل في المأمور به
258
303
دفع للإشكال والمناقشة فيه
259
304
دفع الإشكال، بالالتزام بالعينية بين الأمر والنهي عن الضد العام
259
305
الجواب بالتفرقة بين الإرادتين والمناقشة فيه
260
306
إمكان التخيير الشرعي بين الأقل والأكثر وعدمه
260
307
دعوى وجوب الأقل بشرط لا، ودفعها
261
308
التغاير في الطويل والقصير لا يدفع إشكال اللغوية في التدريجيات
262
309
بيان لتصحيح التخيير بحسب المصلحة دون الايجاب
262
310
3 - العيني والكفائي
263
311
النظر في بعض الأجوبة عن الإشكال في الكفائي
263
312
4 - الموسع والمضيق
265
313
تقرير إيراد على تعريف للموسع والجواب عنه
265
314
كيفية جريان الإطلاق في الواجب الموسع والمعلق
266
315
5 - المطلق والمشروط
267
316
حل إشكال استحالة التقييد للملحوظ آليا
267
317
الالتزام بالواجب المعلق لتصحيح وجوب المقدمات المفوتة
268
318
إيراد على أصل الإشكال في الواجب المشروط
269
319
تحقيق في طور الإنشاء والمنشأ والإرادة، في الواجب المعلق
269
320
الفصل الثالث - في أن الأمر متعلق بالطبيعة أو الفرد؟
271
321
الفصل الرابع - في نسخ الوجوب
273
322
مقتضى دليل المنسوخ والناسخ
273
323
استصحاب كلي الطلب
274
324
مناقشة في الاستصحاب ودفع
275
325
دعوى تسوية الوجوب والندب في الضعف والقوة ودفعها
275
326
الفصل الخامس - في أقسام الوجوب
276
327
تفرقة بين الوجوب الكفائي والتخييري ودفعها
277
328
تفرقة بين الوجوب الكفائي وسائر اقسام الوجوب
277
329
تفرقة اخرى
278
330
الفصل السادس - في دلالة الصيغ الطلبية على المرة والتكرار وعدمها
279
331
الطلب والمطلوبية يدوران حول المصلحة
279
332
عقلية الدلالة على المرة في غير المتجاوز عن الطبيعة
280
333
جواز تبديل الامتثال مع بقاء العنوان
280
334
الامتثال عقيب الامتثال
281
335
بيان لرفع محذور التكرار والجمع بين الروايات المربوطة
281
336
أعمية الطلب عن الإيجاب
281
337
إشارة إلى بعض الروايات الدالة على جواز التكرار
282
338
الفصل السابع - في دلالة الصيغ الطلبية على الفور أو التراخي
284
339
عدم إناطة الامتثال بالفورية
284
340
عدم دلالة آية المسارعة على وجوب الفور
285
341
الفصل الثامن - في أن الإتيان بالمأمور به على وجهه يقتضي الإجزاء أو لا؟
287
342
الإجزاء من المسائل الاصولية العقلية
287
343
إجزاء الإتيان بالمأمور به عن امره مطلقا
287
344
الامتثال عقيب الامتثال وتبديله
288
345
وجه معقولية تبديل الامتثال
289
346
وجه آخر للمعقولية
289
347
الإطلاق في المقام لا يغني عن الدليل الخاص
291
348
تعميم جواز الإعادة، لغرض التكميل في العبادات
292
349
عدم التنافي بين وجوب المعادة واستحبابها بعنوان آخر
292
350
استحباب الإتيان بفردين لا ينافي وجوب الطبيعة
293
351
إيراد ودفع
294
352
إحراز الأمر بوجوب شئ وعدم وجوب شئ آخر، يدل على الإجزاء
294
353
مدخلية ظهور الدليل في استفادة الإجزاء
296
354
جريان الاستصحاب مع الشك وعدم وجود الإطلاق
296
355
تعيين موطن الأمر بالصلاة وثبوت التكليف بحسبه
297
356
جهة إناطة جواز البدار بوجود الدليل وعدمه
297
357
وجود الأمر وجواز القيام بالمأمور به، دليل الإجزاء
298
358
لابدية ثبوت الأمر الاضطراري في فرض عدم استيعاب العذر
299
359
التمسك بالإطلاق لنفي وجوب العدل والضميمة لإثبات الإجزاء
300
360
إشكال في استفادة الإطلاق وحله
302
361
تصحيح الإطلاق باستصحاب بقاء العذر
302
362
الأصل العملي في فرض عدم الدليل
303
363
حكم القضاء مع استيعاب العذر وعدمه
304
364
تفصيل الكلام في إجزاء الأمر الاضطراري
305
365
الأجزاء بالنسبة إلى مقام الثبوت
305
366
بيان للإجزاء بورود التحديد بالوقت على المشروط دون العكس
305
367
تعين عدم الإجزاء مع عدم وفاء المأتي به بتمام المصلحة الاختيارية
307
368
تصحيح الأمر لتحصيل المصلحة الشديدة أو المصلحة الاخرى
307
369
تفصيل بين وحدة المتعلق في الاختياري والاضطراري وعدمها
309
370
المناقشة في الملازمة بين الإجزاء ووحدة المتعلق
310
371
ملاحظة فيما سبق من التفصيل بين العدم المطلق ومطلق العدم
311
372
تذكرة إلى ما سبق في فرض عدم تساوي المصلحتين
312
373
القول بنفي وجوب القضاء وإيراد العلامة الإصفهاني (قدس سره) عليه
312
374
بيان لنفي التخيير في فرض ثبوت الأمرين
313
375
القول بنفي وجوب الإعادة بجواز البدار والجواب عنه
313
376
الإجماع أمر إثباتي ولا يرتبط بالمقام
314
377
رد آخر على التخيير
315
378
تقرير لاستدلال الشيخ الأعظم على وحدة المتعلق
315
379
القول بالإجزاء على فرض التخيير والمناقشة فيه
316
380
التمسك بالإطلاق الكلامي أو المقامي لنفي الإعادة والقضاء
317
381
وضوح إجزاء الأمر الاضطراري عن القضاء والإعادة على وجه
318
382
التمسك بالأصل في نفى وجوب الإعادة
319
383
القول بلزوم الاحتياط عقلا في الإعادة، وما فيه
320
384
تقريب لجريان الأصل لنفي وجوب الإعادة
321
385
تقريب آخر للأصل
322
386
التمسك بالأصل لنفى وجوب القضاء
322
387
كيفية إثبات الأمر بالفاقد في فرض الاضطرار
324
388
تتميم
325
389
مناقشة في أن امتنانية الرفع، تناسب الأخفية
325
390
تنبيه القول بوفاء دليل الاضطراري بتمام مصلحة الاختياري
326
391
الأمر بالفاقد للمنسي وإمكان إدراجه في المقام
335
392
إجزاء الإتيان بالمأمور به الظاهري وعدمه
338
393
1 - الإجزاء عند خطأ الأمارات
338
394
عدم الفرق بين الموضوعية والطريقية بناء على اشتراك الأحكام الواقعية
341
395
عمل الشرع إرشاد إلى الطريقية العقلائية في الحجية وعدمها
341
396
المصلحة السلوكية لا تصحح الإجزاء
343
397
تصحيح الإجزاء على الطريقية، في العبادات المركبة والمقيدة
344
398
الإجماع على الإجزاء، لا يكشف عن المصلحة في الطريق
345
399
مقتضى الاستصحاب والاشتغال، في المقام
346
400
نفي الأمر الظاهري في المقام ودفعه
347
401
إقامة الاستدلال على إثبات الطريقية
348
402
عدم الفرق بين الأمارات القائمة على الأحكام والموضوعات، فيما مر
349
403
2 - الإجزاء عند خطأ الاصول العملية
351
404
مفاد دليل حجية الأصل، إثبات الطهارة بنحو العموم
351
405
القول بتقيد مفاد الأصل بما لا ينافي الواقع، وما فيه
352
406
جريان الإجزاء في المقام
353
407
عدم منافاة الطهارة التعبدية للنجاسة الواقعية
354
408
جريان الإجزاء في الاستصحاب متوقف على كونه من الاصول
356
409
بيان لاثبات الإجزاء في الأمارات بمقتضى تعليل الاستصحاب
357
410
تنبيه في شرح صحيحة «زرارة» وبيان عموم الإجزاء
358
411
مفاد التعليل
360
412
علة جريان الإجزاء مطلوبية المصلحة في ظرفها
361
413
المتحصل مما سبق جريان الإجزاء في جميع موارد العمل بالحجة
361
414
تأمل وترديد في العمومية المستفادة
362
415
كشف الخلاف يحقق الموضوع من حينه
363
416
حكم الإجزاء عند تبدل رأي المجتهد ونحوه
364
417
تفصيل صاحب الفصول (قدس سره) وما أفاد فيه العلامة الإصفهاني (قدس سره)
365
418
ملاحظة في التفصيل
366
419
الاستدلال على الإجزاء عند عدم بقاء مصب الفتوى
367
420
إشارة إلى تفصيل من صاحب الفصول وبسط الكلام فيه
368
421
ملاحظة في مستند التفصيل وتقريره بوجه آخر
369
422
تعميم الإجزاء إلى المعاملات
370
423
مناقشة في عموم الإجزاء بالتفصيل بين اللازمين
371
424
تفصيل في مستند الحكم الظاهري بحسب البيان السابق
372
425
المناقشة في القول بارتفاع الآثار من حين العلم بالخلاف
374
426
تفصيل بين ما يكفي في بقائه حدوثه وغيره
375
427
تنبيه في ابتناء القول بالإجزاء على المصلحة البدلية وعدمه
377
428
المصلحة البدلية لو كان عليها دليل، توجب الإجزاء المطلق
378
429
تذنيب في ذكر الإجماعات المدعاة في المقام
380
430
أقربية الإجزاء في غير صورة كشف الخلاف بالقطع
387
431
كشف الخلاف القطعي ينحصر في القطع بمخالفة الواقع أو أعم منه؟
388
432
فائدة
388
433
الملحقات
390
434
الإجزاء
391
435
إجزاء الإتيان بالمأمور به بالأمر الظاهري عن الواقعي وعدمه
391
436
الإجزاء في الأمارات، على مسلك الطريقية
391
437
بيان لتصوير الإجزاء
392
438
دفع المنافاة بين الحكم الواقعي والظاهري
394
439
طرق نفي التصويب
394
440
الإجزاء بالنسبة إلى الاصول
396
441
نقل إيراد على ما ذكر والجواب عنه
397
442
دفع الإيراد المذكور ببيان آخر
398
443
إشارة إلى التفاصيل المربوطة بالمقام
400
444
تعارض الأحوال
402
445
ماهية البحث
402
446
ترجيح الاشتراك في دوران الأمر بينه وبين النقل
402
447
الوضع للمعنى الثاني وأغلبية النقل، لا يمنعان من الاشتراك
403
448
مقتضى الأصل في المقام والجواب به عن إيراد
403
449
وضوح العمل على الوضع السابق إلا مع أمارة أقوى
404
450
دعويان ودفعهما
405
451
فصل في تقدم أصالة الحقيقة على جميع الاحتمالات في فرض الدوران
406
452
جهة الأخذ بأصالة الحقيقة في فرض احتمال القرينة
407
453
الشك في القرينة، لا يوجب الشك في الكاشف
408
454
جريان أصالة الحقيقة في الشك في قرينية الموجود
408
455
النسبة بين أصالة الحقيقة وأصالة عدم القرينة
408
456
تفصيل بين الاحتمال الصرف والمستظهر من اللفظ
409
457
تفصيل آخر
410
458
تتميم المقال بتبيين بناء العقلاء على الأخذ بالظهور
411
459
الشك في القرينية
412
460
تفرقة بين الاحتمال البدوي وغيره
413
461
طريق الشارع المقدس في بياناته لا يفترق عن الاصول العقلائية
414
462
المتحصل مما سبق
415
463
فصل في دوران الأمر بين الإضمار والمجاز
415
464
ترجيح الإضمار في الدوران بينه وبين النقل والاشتراك
416
465
فصل في دوران الأمر بين التخصيص والتجوز
417
466
فصل في في تعارض التخصيص والإضمار
418
467
فصل في دوران الأمر بين التخصيص والاشتراك
419
468
فصل في دوران الأمر بين التخصيص والنقل
420
469
فصل في دوران الأمر بين المجاز والاشتراك
421
470
بيان لمنع الاشتراك في الكلمات
421
471
الغلبة لا تصحح الوضع الأول
422
472
فصل في دوران الأمر بين النسخ وغيره
424
473
فصل في دوران الأمر بين التخصيص والمجاز الراجح
425
474
فصل في دوران الأمر بين النقل والمجاز أو الإضمار
426
475
فصل في دوران الأمر بين النسخ والتخصيص
426
476
فصل في دوران الأمر بين التخصيص وأبعد المجازات
428
477
فصل في إمكان الترجيح بالغلبة وأمثالها وعدمه
429
478
ليس لازم الترجيح بالغلبة، إسقاط أصالة العموم
431
479
المناط في الأخذ، الأظهرية وأقوائية الظن
431
480
مقتضى الأخذ ببناء العقلاء، اعتبار الظن الشخصي أو النوعي
432
481
فصل في تعارض اللغة والعرف العام
434
482
تعارض العرف واللغة مع عدم العلم بالنقل
435
483
فصل في اختلاف عرف المتكلم والمخاطب
436
484
ترجيح الحمل على عرف المتكلم
437
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025