مباحث الأصول - محمد تقي بهجت - ج ١ - الصفحة ١١٨
السابق
مع أنه مع قطع النظر عما قدمناه، فكل مرتبة مركبة خاصة، صحيحة بالإضافة إلى بعض، وفاسدة بالإضافة إلى غيره، فلا جامع بين الصحيحة فقط.
ومع قطع النظر عن هذا الإشكال المبتني على إضافية الوصفين، فكيف ينطبق المركب الواحد على المراتب المختلفة بالزيادة والنقصان، ويتحد معها مع حفظ الحد في الكلي والفرد، كما هو المفروض من كون الجامع مركبا؟ فتدبر.
نعم، لو كان بسيطا منتزعا من المركبات المختلفة، أمكن اختلاف معنوناته بالزيادة والنقصان على ما مر في الجامع العنواني، ولا يصحح ذلك لحاظ طبائع الأجزاء في المركب الجامع، لا أشخاصها بحدودها كما وكيفا، لما مر من أن الأمر بالطبيعة يقتضي الانطباق على الفاقد الفاسد أيضا.
نعم، من يرى أن الجامع للصحيح يكون جامعا للأعمي أيضا، لتداخل مراتب الصحيح والفاسد، يتجه عنده جعل الجامع ما ذكر، وقد مر ما عندنا في ذلك.
{عدم صحة الجامع الماهوي المشكك} وأما جعل الجامع، الماهية التشكيكية الصادقة على الزائد والناقص والضعيف والشديد - بناء على التشكيك في الماهية - فلا يصح مع تعدد المقولات في كل مرتبة، حيث ليست وجودا واحدا ضعيفا أو شديدا بالقياس إلى الآخر في المرتبة الاخرى; فأين الماهية النوعية الواحدة المختلف مراتبها بما ذكر من الشدة والضعف والزيادة والنقصان؟ وكذا الجامع الاعتباري بعد كون كل مرتبة واحدة، اعتبارية بمصححية وحدة الأثر; فأين المصحح لوحدة المتعددات بتعدد المراتب؟
(١١٨)
التالي
الاولى ١
٤٥٦ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 المقدمة 6
2 في موضوع العلم 6
3 تفصيل الكلام في الأعراض الذاتية والوسائط 8
4 وساطة المساوي الخارجي 8
5 هل يكفي اتحاد المعروضين وجودا في حقيقية العرض؟ 9
6 حكم العارض للنوع أو الفصل 10
7 حكم عوارض النوع بالنسبة إلى الجنس 10
8 حكم عوارض الجنس بالنسبة إلى النوع 11
9 حكم العارض بواسطة أمر خارجي أخص أو أعم 11
10 إشارة إلى أنحاء الجامع وأولوية الاعتبار بالجامع المحمولي 13
11 فائدة في نقل آراء من «الإشارات» وغيره في العرض الذاتي والتحقيق فيها 14
12 وجه جمع بين هذه الأقوال في العرض 15
13 المستفاد مما سبق 16
14 كلام من حاشية الأسفار في الموضوع والملاحظة فيه 16
15 تنبيه وحدة الغاية معلولة لوحدة الجامع بين المسائل 18
16 موضوع خصوص علم الاصول 19
17 الجامع المحمولي لعلم الاصول 20
18 الجامع الغرضي لعلم الاصول 21
19 المتحصل من البحث في موضوع العلم 22
20 ضابط تمايز علم الاصول عن غيره 23
21 مبادئ علم الاصول 24
22 ماهية البحث عن حقيقة الحكم 25
23 الغرض من علم الاصول 26
24 تعريف علم الاصول 26
25 تفصيل في الاصول العملية 27
26 المبادئ التصورية اللغوية 29
27 الفصل الأول - في الوضع 30
28 تعريف الوضع وبيان اعتباريته 30
29 تقسيم الوضع إلى ما بالجعل والاستعمال والمناقشة فيه 32
30 الجواب عن مناقشة عدم إمكان الجمع بين اللحاظين 32
31 جواب آخر 34
32 مناقشة في الجواب بتغاير الملحوظ 35
33 الوضع جعل المرآتية الشأنية والاستعمال جعل المرآتية الفعلية 36
34 فرق آخر بين الملحوظ في الوضع والاستعمال 36
35 إمكان دفع شبهة اجتماع اللحاظين المتقابلين بما سبق 37
36 تقسيم آخر للوضع 37
37 الفصل الثاني - في تحقيق معاني الحروف، وكيفية الوضع فيها 38
38 إشكال إضافة الوجود الواحد إلى الجوهر وغيره 38
39 الجواب عن الإشكال 39
40 الفرق بين المعنى الحرفي ومدلول المشتق 40
41 عدم الفرق بين هيئة المشتق والحرف 41
42 تفرقة بين مدلول المشتقات وهيئتها 42
43 تحقيق حول دلالة لفظة «الفاعل» 43
44 اتحاد النسبة الذهنية مع الخارجية في الوجود العرضي 44
45 إشارة إلى أن الوضع في الحروف عام والموضوع له خاص 45
46 إقامة البرهان على أن النسبة موجودة واقعا 46
47 ملاحظة في سلب الماهية أو الوجود عن الحرف 48
48 عدم اختلاف النسبة بتكررها، في مقولة الإضافة 49
49 القول المنسوب إلى الرضي (قدس سره) ونقده 49
50 حكاية اخرى عنه 50
51 رد الحكايتين وعدم ورود إشكال السيد الشريف على الرضي (قدس سره) 50
52 المتحصل مما سبق 51
53 لحاظ الآلية والاستقلالية من لوازم الماهية أو المفهوم 52
54 توضيح في شرح الرواية الشريفة في المعنى الحرفي 53
55 عدم معقولية ما نسب إلى أهل المعقول 55
56 لابدية حمل الرواية على ما هو واضح عند الأذهان 56
57 فائدة في تقريب آخر في شرح الرواية الشريفة 56
58 المعنى الحرفي يقابل المعنى الجوهري لا الواجبي 58
59 تنبيه في كيفية الوضع في الحروف وجهته 58
60 القول بوجود الماهية للنسب وعدمه، لا يؤثر في نحو الوضع 59
61 القول بعدم لحاظ الخصوصيات الوجودية في وضع الحرف والمناقشة فيه 60
62 تقريب لمعنى التخصص في وضع الحروف 60
63 الالتزام بالاشتراك المعنوي أو اللفظي ومحاذيره 61
64 طريق الفرار عن محاذير الاشتراك المعنوي اللفظي 62
65 وسطية الحرف بين الأعلام والأجناس 63
66 في أسماء الإشارة 64
67 الموضوع له في أسماء الإشارة وصلة الإشارة به 64
68 اسم الإشارة موضوع للدلالة بمعين لفظي أو غيره 64
69 اسم الإشارة وسط بين الإشارة التكوينية والأعلام 65
70 مقارنة بين حرف النداء ومدلول «ذا» ومصحح الوضع فيهما 66
71 اعتراض من السيد الشريف ودفعه 67
72 تفرقة بين الحروف الاخطارية والايجادية 68
73 منشأ عدم لزوم تبعية تقييدات الواضع ودور الغاية في الوضع 69
74 الخصوصية من غايات الوضع 69
75 نحو وضع الألفاظ المشتركة بين النسبة الطلبية والإخبارية 70
76 تقريب لمعنى الإنشاء والاخبار عند العرف 71
77 نحو الوضع في المختصة بالإخبار 72
78 الموضوع له في الحروف، وجودات النسب 73
79 الخصوصية الوجودية في الموضوع له يلزم الاشتراك اللفظي بخلاف عدمه 73
80 تنبيه في وضع الهيئة التركيبية 74
81 الفصل الثالث - في تحقيق الإنشاء والإخبار 75
82 معنى الإنشاء والإخبار 75
83 تحديد للإنشاء والإخبار 76
84 الاعتبار يتعلق بنفس اللفظ أو الفعل؟ 76
85 الاستعمال في الإخبار علة الانتقال وفي الإنشاء علة الاعتبار 77
86 لا جامع بين الإخبار والإنشاء حتى يقع الاشتراك المعنوي 78
87 الفصل الرابع - في علائم الحقيقة والمجاز 79
88 التبادر 79
89 كفاية الظن بعدم القرينة، في التبادر 79
90 جواب إشكال الدور في التبادر 80
91 الارتباط الوثيق بين الوضع وتعيين الظهور 81
92 صحة الحمل واعتبار الحمل الأولي 81
93 الحمل الشائع 82
94 المبادئ التصديقية اللغوية 84
95 الفصل الأول - الحقيقة الشرعية 85
96 الحقيقة الشرعية من المبادئ اللغوية الاصولية 85
97 الحقيقة ثابتة للمتشرعة، فالبحث قليل الجدوى 85
98 المناقشة في جعل الاستعمالات من إطلاق الكلي على الفرد 86
99 اختلاف المعني في الشرائع لا ينفع في إثبات الحقيقة الشرعية 87
100 تحقق الوضع بالاستعمال وشرائطه 87
101 تفرقة بين القرينة على الوضع والقرينة على المجاز 88
102 إشكال الجمع بين اللحاظين ودفعه 89
103 اشكال في الوضع بالاستعمال والتفصي عنه 90
104 إمكان الوضع التعيني وإنشاء التعييني بنحو التصريح 91
105 الاستعمال المحقق للوضع، حقيقي 92
106 الفصل الثاني - الصحيح والأعم 93
107 صلة البحث بالاصول 93
108 المراد من الصحيح 94
109 تحرير محل النزاع 94
110 لزوم تصوير الجامع، على القولين 95
111 الجامع الذاتي للوضع للصحيح 95
112 الجامع العنواني 96
113 الإشكال في جريان البراءة، على الجامع العنواني ودفعه 97
114 تمحض البحث في عنوان «الناهي» وجريان البراءة 98
115 كلام من صاحب «الكفاية» (قدس سره) وعدم منعه عن جريان البراءة 99
116 الفرق بين المقام والأقل والأكثر الارتباطيين والجواب عنه 100
117 كيفية الوضع للجامع 101
118 تقريب لجريان البراءة 102
119 الجهة الموحدة بين مراتب الصلاة، لا يمنع عن الانحلال 103
120 الاجمال في العنوان حاصل، فتجري البراءة 103
121 المتحصل من المباحث المتقدمة 104
122 الإيراد بلزوم عدم المصلحة في العنوان ودفعه 105
123 محذور الجامع الحقيقي المقولي 106
124 الطرق الثلاثة للوضع للصحيح 106
125 الطريق الأول 107
126 الطريق الثاني 107
127 عموم الموضوع له أو خصوصه، لا يؤثر في عدم صحة التمسك بالإطلاق 108
128 الطريق الثالث 108
129 توضيح لتصحيح الجامع العنواني 110
130 إمكان الالتزام بعنوان «واجد الأجراء والشرائط» 111
131 بيان لامكان تصوير الجامع عند من يرى استحالة أخذ عوارض الأمر في متعلقه 111
132 عدم تمامية الالتزام بالجامع المركب 112
133 مناقشة فيما ذكر من كشف وحدة الأثر عن وحدة المؤثر، ودفعها 112
134 نقد القول بوضع الصلاة للمرتبة الكاملة 113
135 عدم صحة الجامع الماهوي المشكك 114
136 بيان في التمسك بارتكازات الشيعة للوضع للصحيح 115
137 بيان لتصحيح الجامع المركب 116
138 لا حاجة إلى الوضع للأعم 116
139 كثرة الاستعمال في الأعم لا تضر بما ذكر 117
140 تنبيه في المناقشة بعدم صلاحية ذلك الجامع لتعلق الخطاب، ودفعها 117
141 تقرير البراءة في المشتبه بالشبهة المفهومية، بين الأقل والأكثر 118
142 تأئيد لعدم إمكان تصوير الجامع للأعم 118
143 بيان لتصوير الجامع على القول بالأعم 119
144 عدم إمكان التمسك بالإطلاق على الجامع المذكور 120
145 تصوير جامع على القول بالأعم 120
146 ذكر وجوه لتثبيت الوضع للصحيح 121
147 الشك في صدق الصلاة يمنع عن التمسك بالإطلاق 121
148 ذكر ثمرة للبحث 122
149 بيان لامكان التمسك بالإطلاق الكلامي على الوضع للصحيح 122
150 تتمة في إمكان الجامع - على الصحيح، على فرض عدم وحدة الأثر - بملاك الأمر 123
151 ثمرة البحث 125
152 اتجاه التمسك بالإطلاق على القول بالصحيح 125
153 مع إحراز مقام البيان، لا يلتزم باجمال ما في الدليل 126
154 المتحصل مما سبق، وأن نتيجة الإطلاق الكلامي ثابتة قطعا 127
155 القول بانتفاء الثمرة بوجود البيان وما فيه 128
156 القول بظهور الثمرة في انحصار القول بالبراءة عند الشك، على الأعم وما فيه 128
157 القول بلزوم الاحتياط عند الجهل بالمأمور به وما فيه 129
158 أدلة القول بالوضع للصحيح 130
159 الاستدلال بروايات الآثار وما فيه 131
160 ما استدل به للقول بالأعم 132
161 تمسك الأعمى بالاستعمال في الفاسدة وما فيه 133
162 رد استشهاد على القول بالأعم 133
163 إشارة إلى المتحصل مما سبق 134
164 الاستدلال على القولين بنحو اللم 134
165 التفصيل بين أسماء المعاني والأعيان 135
166 رد التفصيل المذكور 136
167 تحقيق حول استدلال الطائفتين بالتبادر وغيره 136
168 استدلال الفريقين بروايات الآثار والتحقيق فيه 137
169 تمسك القائل بالصحيح بالإطلاق، ليس دليلا على الوضع للأعم 138
170 رد إيراد على القول بالأعم 139
171 القول باسقاط التبادر عن الدليلية في المقام ودفعه 140
172 القول برفع الإجمال بالأخبار وما يرد عليه 140
173 المناقشة في ورود المطلقات في مقام البيان ودفعها 141
174 في أسامي المعاملات 143
175 التفصيل بين الموضوع للمسبب والموضوع للسبب وما فيه 143
176 يصح التمسك بالإطلاق على الصحيح إلا عند الشك في المؤثر 144
177 تقرير الإطلاق الكلامي في المقام 144
178 رد نظرية عدم الرجوع إلى العرف في المصاديق 146
179 تفصيل الكلام في أسامي المعاملات 147
180 عدم المخالفة من الشارع في مقام البيان، دليل الموافقة 147
181 تعلق الوضع بالمؤثر الواقعي أو العرفي 148
182 التمسك بالإطلاق في الفرض على القولين 149
183 انحصار الإطلاق الكلامي في القول بالأعم 150
184 تقرير للاطلاق الكلامي والمقامي 151
185 إمكان التمسك بالإطلاق على القولين المقامي 152
186 لو ثبت أن الإمضاء غير لفظي فلا يحتاج إلى التفصيل 152
187 الفصل الثالث - الاشتراك 155
188 ادعاء استحالة الاشتراك وما فيه وإثبات الإمكان 155
189 وقوع الاشتراك ورد دعويين 156
190 عدم البأس بالإجمال اللازم للاشتراك 156
191 الفصل الرابع - استعمال اللفظ في أكثر من معنى 158
192 ماهية البحث 158
193 احتمال عدم ترتب الثمرة على البحث ودفعه 158
194 تقرير إشكال اجتماع اللحاظين على مبنى كون الاستعمال ايجادا 159
195 استدلال من العلامة الإصفهاني (قدس سره) على عدم الإمكان 160
196 بيان لدفع إشكال اجتماع اللحاظين في واحد 161
197 إثبات أن متعلق اللحاظ، طبيعي اللفظ 161
198 بيان آخر لدفع إشكال اجتماع اللحاظين، باثبات وحدة اللحاظ 162
199 المناقشة في تبعية الوجود التنزيلي للحقيقي 162
200 رفع إشكال وحدة ما بالعرض وتعدد ما بالذات على القول بالتنزيل 163
201 تقرير دعوى الاستحالة بالقول بالفناء والمناقشة فيها 164
202 تقرير الإشكال في الإنشائيات ودفعه 165
203 إشكال علية الواحد للكثير ودفعه 166
204 تصحيح استعمال المشترك في أكثر من معنى، بتعدد الدال والمدلول 167
205 تأئيد الجواز بالإشارة ونحوها 168
206 تحقيق في تثنية الأسماء الأعلام وتائيدها للجواز 168
207 قصد المعنى حال قراءة القرآن الكريم 170
208 دعوى عدم إمكان اللحاظ الاستقلالي والآلي حال القراءة ودفعها 171
209 دعوى عدم خارجية لفظ القرآن الكريم ودفعها 171
210 نقل وجه لتصحيح الجواز عن العلامة الإصفهاني (قدس سره) 172
211 القول بنقض فناء الواحد في المتعدد بالعام الاستغراقي، ودفعه 173
212 الفصل الخامس - المشتق 174
213 صلة البحث بالاصول 174
214 مقدمات البحث 174
215 المقدمة الاولى 175
216 النزاع في المسألة ليس في صحة الإطلاق وعدمه 175
217 المقدمة الثانية: المراد من المشتق 176
218 مسألة من كان له زوجتان وزوجه صغيره، وارضاعهما لها، وصلتها بالمشتق 176
219 عدم جريان النزاع في اسم الزمان إلا على الاشتراك المعنوي 179
220 تحقيق حول لفظ الجلالة والأسماء الإلهية 179
221 القول باختلاف زمان التلبس والانقضاء بحسب إرادة المستعمل، وما فيه 180
222 تنبيه في جريان البحث في الفعل ولو لم يدل على الزمان 181
223 المناقشة في منع دلالة الفعل على الزمان 182
224 القول بعدم الجامع بين الزمانين في المضارع ونقده 183
225 التحقيق فيما اسند إلى غير الزماني ك‍ «علم الله» 184
226 المقدمة الثالثة: المراد من الحال 186
227 تأئيد للمختار 187
228 المقدمة الرابعة: عدم الفرق بين فعلية التلبس وغيرها 187
229 المقدمة الخامسة: مقتضى الأصل اللفظي والعملي في المقام 188
230 الاستدلال علي الوضع للمتلبس بالتبادر 189
231 المناقشة في التبادر والجواب عنها 189
232 نقل جواب «الكفاية» عن الإشكال والمناقشة فيه 191
233 استلزام الوضع للأعم عدم التضاد بين العالم والجاهل والمناقشة فيه 192
234 توقف جريان النزاع على القول ببساطة المشتق، وعدمه 193
235 إرائة طريقين لجريان النزاع علي البساطة 193
236 إمكان اسمية الانتساب الداخل في هيئة بعض المشتقات 195
237 دلالة هيئة المشتقات المحمولة على الذوات على معنى اسمي، بخلاف غيرها 195
238 تفرقة بين الحيثية التعليلية والتقييدية في المقام 196
239 احتياج بعض الاستعمالات إلي القرينة يناسب الوضع للمتلبس 197
240 دعوى الحاجة إلي القرينة في جميع الصور على عدم المجازية ودفعها 198
241 تدقيق في الحيثية التقييدية في المقام 199
242 ثمرة القول بالبساطة أو التركيب، في المقام 200
243 تقرير إشكال في نفي التركيب ودفعه 200
244 استدلال آخر على الوضع للمتلبس باتحاد الذات والمبدء 203
245 تتميم للمختار في التركب والبساطة 204
246 دفع ما يورد على التركيب 205
247 ما اورد على البساطة 206
248 إيراد على الوضع للأعم بالحصر بين مفروض العدم والمحال 207
249 هل يكفى التلبس في الجملة في الصدق الحقيقي على الذات؟ 208
250 التحقيق في صحة السلب في المقام ودفع ما اورد على الاستدلال بها 209
251 ما استدل به للوضع للأعم 212
252 الاستدلال بآية «لا ينال» والتحقيق فيها 213
253 بيان لعدم دلالة الآية الشريفة على الوضع للأعم 214
254 تنبيهان: عودة إلى البحث عن البساطة والتركيب وبسط الكلام فيه 215
255 التحقيق في الاستدلال للبساطة، بلزوم أخذ العرض العام في الفصل 217
256 الإشكال في فصلية «الناطق» ودفعه 217
257 دفع الإشكال بوجه آخر والمناقشة فيه 218
258 تعيين محل التركيب الاتحادي والانضمامي في الإنسان 219
259 بيان لتوضيح ذاتيات الإنسان 220
260 عدم لزوم تقوم النوع بالعرض إلا علي الانحلال 221
261 القول بجعل الفصل مبدء المشتق الجعلي والتحقيق فيه 222
262 بيان لحل إشكال التسلسل ودخول العرض في الذاتي، لتصحيح التركب 222
263 إشارة إلي إشكالات أخذ الذات في المشتق والجواب عنها 223
264 عدم دفع احتمال البساطة بما ذكر وبيان لدفعه 225
265 بيان لاثبات التركب 225
266 تقرير إشكال انقلاب الإمكان الخاص إلي الضرورة من «السيد الشريف» 227
267 بيان لدفع إشكال الانقلاب 227
268 استبعاد الالتزام بأخذ المصداق في مفهوم المشتق 229
269 تثبيت خروج المبدء عن مفهوم الهيئة الاشتقاقية 230
270 دعوى بساطة المدلول بنحو، والمناقشة فيها 231
271 إمكان تصحيح البساطة، بالوحدة الاعتبارية للمدلول 231
272 بيان لتعين الوحدة ووسطية المشتق بين البسيط والمركب 232
273 جريان البحث في وضع المشتق على البساطة المقيدة 232
274 تنبيه في تقرير القول بتعين الوضع وما فيه لخصوص المتلبس لعدم المعقولية وما فيه 233
275 تحصيل وتدقيق في كلام العلامة الإصفهاني (قدس سره) من اعتبار أمر مبهم في المشتق 235
276 تتمة وتكميل 236
277 تفرقة بين المشتق ومبدئه ودفعها 237
278 إمكان انتزاع المشتق بمفهومه عن الذات، وعدمه 238
279 بيان لانتفاء النزاع في بساطة أو تركب المدلول، بتعدد الدال 238
280 إشارة إلي المحاذير التي تترتب على بعض الأقوال وبيان المختار 239
281 التنبيه الثاني في التحقيق في الفرق بين المشتق وعدمه 240
282 جريان النزاع في الإسناد المجازي إلى المبدء 241
283 الأوامر 242
284 الفصل الأول - في مادة الأمر وصيغته 243
285 مادة الأمر 243
286 محاذير الحقيقة والمجاز والاشتراك المعنوي في مفهوم الأمر 243
287 بيان لتقوية الاشتراك المعنوي ودفعه 244
288 اعتبار العلو وعدمه في مادة الأمر 245
289 ظهور مادة الأمر في الوجوب وعدمه 246
290 صيغة الأمر 249
291 ظهور صيغة الأمر وما بحكمها في الوجوب 249
292 الاستدلال بعرف العقلاء في الظهور في الوجوب 249
293 إرادة الندب تحتاج إلى القرينة بخلاف الوجوب 250
294 كثرة الاستعمال في الندب غير مانعة عن الظهور في الوجوب 250
295 تحقيق في الإنشاء بالإخبار 252
296 تفرقة بين الهيئات المشتركة بين الإنشاء والإخبار والمختصة 253
297 صلة البحث بالتحسين والتقبيح 254
298 الفصل الثاني - في تقسيمات الواجب 256
299 1 - النفسي والغيري 256
300 2 - التعييني والتخييري 257
301 تقرير الإشكال في معقولية الواجب التخييري ودفعه 257
302 دفع الإشكال بالتفصيل في المأمور به 258
303 دفع للإشكال والمناقشة فيه 259
304 دفع الإشكال، بالالتزام بالعينية بين الأمر والنهي عن الضد العام 259
305 الجواب بالتفرقة بين الإرادتين والمناقشة فيه 260
306 إمكان التخيير الشرعي بين الأقل والأكثر وعدمه 260
307 دعوى وجوب الأقل بشرط لا، ودفعها 261
308 التغاير في الطويل والقصير لا يدفع إشكال اللغوية في التدريجيات 262
309 بيان لتصحيح التخيير بحسب المصلحة دون الايجاب 262
310 3 - العيني والكفائي 263
311 النظر في بعض الأجوبة عن الإشكال في الكفائي 263
312 4 - الموسع والمضيق 265
313 تقرير إيراد على تعريف للموسع والجواب عنه 265
314 كيفية جريان الإطلاق في الواجب الموسع والمعلق 266
315 5 - المطلق والمشروط 267
316 حل إشكال استحالة التقييد للملحوظ آليا 267
317 الالتزام بالواجب المعلق لتصحيح وجوب المقدمات المفوتة 268
318 إيراد على أصل الإشكال في الواجب المشروط 269
319 تحقيق في طور الإنشاء والمنشأ والإرادة، في الواجب المعلق 269
320 الفصل الثالث - في أن الأمر متعلق بالطبيعة أو الفرد؟ 271
321 الفصل الرابع - في نسخ الوجوب 273
322 مقتضى دليل المنسوخ والناسخ 273
323 استصحاب كلي الطلب 274
324 مناقشة في الاستصحاب ودفع 275
325 دعوى تسوية الوجوب والندب في الضعف والقوة ودفعها 275
326 الفصل الخامس - في أقسام الوجوب 276
327 تفرقة بين الوجوب الكفائي والتخييري ودفعها 277
328 تفرقة بين الوجوب الكفائي وسائر اقسام الوجوب 277
329 تفرقة اخرى 278
330 الفصل السادس - في دلالة الصيغ الطلبية على المرة والتكرار وعدمها 279
331 الطلب والمطلوبية يدوران حول المصلحة 279
332 عقلية الدلالة على المرة في غير المتجاوز عن الطبيعة 280
333 جواز تبديل الامتثال مع بقاء العنوان 280
334 الامتثال عقيب الامتثال 281
335 بيان لرفع محذور التكرار والجمع بين الروايات المربوطة 281
336 أعمية الطلب عن الإيجاب 281
337 إشارة إلى بعض الروايات الدالة على جواز التكرار 282
338 الفصل السابع - في دلالة الصيغ الطلبية على الفور أو التراخي 284
339 عدم إناطة الامتثال بالفورية 284
340 عدم دلالة آية المسارعة على وجوب الفور 285
341 الفصل الثامن - في أن الإتيان بالمأمور به على وجهه يقتضي الإجزاء أو لا؟ 287
342 الإجزاء من المسائل الاصولية العقلية 287
343 إجزاء الإتيان بالمأمور به عن امره مطلقا 287
344 الامتثال عقيب الامتثال وتبديله 288
345 وجه معقولية تبديل الامتثال 289
346 وجه آخر للمعقولية 289
347 الإطلاق في المقام لا يغني عن الدليل الخاص 291
348 تعميم جواز الإعادة، لغرض التكميل في العبادات 292
349 عدم التنافي بين وجوب المعادة واستحبابها بعنوان آخر 292
350 استحباب الإتيان بفردين لا ينافي وجوب الطبيعة 293
351 إيراد ودفع 294
352 إحراز الأمر بوجوب شئ وعدم وجوب شئ آخر، يدل على الإجزاء 294
353 مدخلية ظهور الدليل في استفادة الإجزاء 296
354 جريان الاستصحاب مع الشك وعدم وجود الإطلاق 296
355 تعيين موطن الأمر بالصلاة وثبوت التكليف بحسبه 297
356 جهة إناطة جواز البدار بوجود الدليل وعدمه 297
357 وجود الأمر وجواز القيام بالمأمور به، دليل الإجزاء 298
358 لابدية ثبوت الأمر الاضطراري في فرض عدم استيعاب العذر 299
359 التمسك بالإطلاق لنفي وجوب العدل والضميمة لإثبات الإجزاء 300
360 إشكال في استفادة الإطلاق وحله 302
361 تصحيح الإطلاق باستصحاب بقاء العذر 302
362 الأصل العملي في فرض عدم الدليل 303
363 حكم القضاء مع استيعاب العذر وعدمه 304
364 تفصيل الكلام في إجزاء الأمر الاضطراري 305
365 الأجزاء بالنسبة إلى مقام الثبوت 305
366 بيان للإجزاء بورود التحديد بالوقت على المشروط دون العكس 305
367 تعين عدم الإجزاء مع عدم وفاء المأتي به بتمام المصلحة الاختيارية 307
368 تصحيح الأمر لتحصيل المصلحة الشديدة أو المصلحة الاخرى 307
369 تفصيل بين وحدة المتعلق في الاختياري والاضطراري وعدمها 309
370 المناقشة في الملازمة بين الإجزاء ووحدة المتعلق 310
371 ملاحظة فيما سبق من التفصيل بين العدم المطلق ومطلق العدم 311
372 تذكرة إلى ما سبق في فرض عدم تساوي المصلحتين 312
373 القول بنفي وجوب القضاء وإيراد العلامة الإصفهاني (قدس سره) عليه 312
374 بيان لنفي التخيير في فرض ثبوت الأمرين 313
375 القول بنفي وجوب الإعادة بجواز البدار والجواب عنه 313
376 الإجماع أمر إثباتي ولا يرتبط بالمقام 314
377 رد آخر على التخيير 315
378 تقرير لاستدلال الشيخ الأعظم على وحدة المتعلق 315
379 القول بالإجزاء على فرض التخيير والمناقشة فيه 316
380 التمسك بالإطلاق الكلامي أو المقامي لنفي الإعادة والقضاء 317
381 وضوح إجزاء الأمر الاضطراري عن القضاء والإعادة على وجه 318
382 التمسك بالأصل في نفى وجوب الإعادة 319
383 القول بلزوم الاحتياط عقلا في الإعادة، وما فيه 320
384 تقريب لجريان الأصل لنفي وجوب الإعادة 321
385 تقريب آخر للأصل 322
386 التمسك بالأصل لنفى وجوب القضاء 322
387 كيفية إثبات الأمر بالفاقد في فرض الاضطرار 324
388 تتميم 325
389 مناقشة في أن امتنانية الرفع، تناسب الأخفية 325
390 تنبيه القول بوفاء دليل الاضطراري بتمام مصلحة الاختياري 326
391 الأمر بالفاقد للمنسي وإمكان إدراجه في المقام 335
392 إجزاء الإتيان بالمأمور به الظاهري وعدمه 338
393 1 - الإجزاء عند خطأ الأمارات 338
394 عدم الفرق بين الموضوعية والطريقية بناء على اشتراك الأحكام الواقعية 341
395 عمل الشرع إرشاد إلى الطريقية العقلائية في الحجية وعدمها 341
396 المصلحة السلوكية لا تصحح الإجزاء 343
397 تصحيح الإجزاء على الطريقية، في العبادات المركبة والمقيدة 344
398 الإجماع على الإجزاء، لا يكشف عن المصلحة في الطريق 345
399 مقتضى الاستصحاب والاشتغال، في المقام 346
400 نفي الأمر الظاهري في المقام ودفعه 347
401 إقامة الاستدلال على إثبات الطريقية 348
402 عدم الفرق بين الأمارات القائمة على الأحكام والموضوعات، فيما مر 349
403 2 - الإجزاء عند خطأ الاصول العملية 351
404 مفاد دليل حجية الأصل، إثبات الطهارة بنحو العموم 351
405 القول بتقيد مفاد الأصل بما لا ينافي الواقع، وما فيه 352
406 جريان الإجزاء في المقام 353
407 عدم منافاة الطهارة التعبدية للنجاسة الواقعية 354
408 جريان الإجزاء في الاستصحاب متوقف على كونه من الاصول 356
409 بيان لاثبات الإجزاء في الأمارات بمقتضى تعليل الاستصحاب 357
410 تنبيه في شرح صحيحة «زرارة» وبيان عموم الإجزاء 358
411 مفاد التعليل 360
412 علة جريان الإجزاء مطلوبية المصلحة في ظرفها 361
413 المتحصل مما سبق جريان الإجزاء في جميع موارد العمل بالحجة 361
414 تأمل وترديد في العمومية المستفادة 362
415 كشف الخلاف يحقق الموضوع من حينه 363
416 حكم الإجزاء عند تبدل رأي المجتهد ونحوه 364
417 تفصيل صاحب الفصول (قدس سره) وما أفاد فيه العلامة الإصفهاني (قدس سره) 365
418 ملاحظة في التفصيل 366
419 الاستدلال على الإجزاء عند عدم بقاء مصب الفتوى 367
420 إشارة إلى تفصيل من صاحب الفصول وبسط الكلام فيه 368
421 ملاحظة في مستند التفصيل وتقريره بوجه آخر 369
422 تعميم الإجزاء إلى المعاملات 370
423 مناقشة في عموم الإجزاء بالتفصيل بين اللازمين 371
424 تفصيل في مستند الحكم الظاهري بحسب البيان السابق 372
425 المناقشة في القول بارتفاع الآثار من حين العلم بالخلاف 374
426 تفصيل بين ما يكفي في بقائه حدوثه وغيره 375
427 تنبيه في ابتناء القول بالإجزاء على المصلحة البدلية وعدمه 377
428 المصلحة البدلية لو كان عليها دليل، توجب الإجزاء المطلق 378
429 تذنيب في ذكر الإجماعات المدعاة في المقام 380
430 أقربية الإجزاء في غير صورة كشف الخلاف بالقطع 387
431 كشف الخلاف القطعي ينحصر في القطع بمخالفة الواقع أو أعم منه؟ 388
432 فائدة 388
433 الملحقات 390
434 الإجزاء 391
435 إجزاء الإتيان بالمأمور به بالأمر الظاهري عن الواقعي وعدمه 391
436 الإجزاء في الأمارات، على مسلك الطريقية 391
437 بيان لتصوير الإجزاء 392
438 دفع المنافاة بين الحكم الواقعي والظاهري 394
439 طرق نفي التصويب 394
440 الإجزاء بالنسبة إلى الاصول 396
441 نقل إيراد على ما ذكر والجواب عنه 397
442 دفع الإيراد المذكور ببيان آخر 398
443 إشارة إلى التفاصيل المربوطة بالمقام 400
444 تعارض الأحوال 402
445 ماهية البحث 402
446 ترجيح الاشتراك في دوران الأمر بينه وبين النقل 402
447 الوضع للمعنى الثاني وأغلبية النقل، لا يمنعان من الاشتراك 403
448 مقتضى الأصل في المقام والجواب به عن إيراد 403
449 وضوح العمل على الوضع السابق إلا مع أمارة أقوى 404
450 دعويان ودفعهما 405
451 فصل في تقدم أصالة الحقيقة على جميع الاحتمالات في فرض الدوران 406
452 جهة الأخذ بأصالة الحقيقة في فرض احتمال القرينة 407
453 الشك في القرينة، لا يوجب الشك في الكاشف 408
454 جريان أصالة الحقيقة في الشك في قرينية الموجود 408
455 النسبة بين أصالة الحقيقة وأصالة عدم القرينة 408
456 تفصيل بين الاحتمال الصرف والمستظهر من اللفظ 409
457 تفصيل آخر 410
458 تتميم المقال بتبيين بناء العقلاء على الأخذ بالظهور 411
459 الشك في القرينية 412
460 تفرقة بين الاحتمال البدوي وغيره 413
461 طريق الشارع المقدس في بياناته لا يفترق عن الاصول العقلائية 414
462 المتحصل مما سبق 415
463 فصل في دوران الأمر بين الإضمار والمجاز 415
464 ترجيح الإضمار في الدوران بينه وبين النقل والاشتراك 416
465 فصل في دوران الأمر بين التخصيص والتجوز 417
466 فصل في في تعارض التخصيص والإضمار 418
467 فصل في دوران الأمر بين التخصيص والاشتراك 419
468 فصل في دوران الأمر بين التخصيص والنقل 420
469 فصل في دوران الأمر بين المجاز والاشتراك 421
470 بيان لمنع الاشتراك في الكلمات 421
471 الغلبة لا تصحح الوضع الأول 422
472 فصل في دوران الأمر بين النسخ وغيره 424
473 فصل في دوران الأمر بين التخصيص والمجاز الراجح 425
474 فصل في دوران الأمر بين النقل والمجاز أو الإضمار 426
475 فصل في دوران الأمر بين النسخ والتخصيص 426
476 فصل في دوران الأمر بين التخصيص وأبعد المجازات 428
477 فصل في إمكان الترجيح بالغلبة وأمثالها وعدمه 429
478 ليس لازم الترجيح بالغلبة، إسقاط أصالة العموم 431
479 المناط في الأخذ، الأظهرية وأقوائية الظن 431
480 مقتضى الأخذ ببناء العقلاء، اعتبار الظن الشخصي أو النوعي 432
481 فصل في تعارض اللغة والعرف العام 434
482 تعارض العرف واللغة مع عدم العلم بالنقل 435
483 فصل في اختلاف عرف المتكلم والمخاطب 436
484 ترجيح الحمل على عرف المتكلم 437