الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
2
1
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٣٦٩ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
الأمر الثاني عشر: في الاشتراك
6
2
يقع الكلام في جهات: الجهة الأولى: في إمكان الاشتراك
6
3
الجهة الثانية: في وقوع الاشتراك
13
4
الجهة الثالثة: في كيفية وقوع الاشتراك ومنشأ حصوله
13
5
الأمر الثالث عشر: استعمال اللفظ في أكثر من معنى واحد
15
6
الأمر الرابع عشر: استعمال اللفظ في أكثر من معنى واحد
15
7
الأمر الرابع عشر: في المشتق
21
8
وفيه جهات: الجهة الأولى: في أن النزاع في هذه المسألة لغوية
21
9
الجهة الثانية: في تعيين محل النزاع من العناوين
25
10
عدم دخول العناوين المنتزعة عن مقام الذات في محل البحث
26
11
دخول هيئات المشتقات في محل البحث
28
12
الجهة الثالثة: في دخول بعض العناوين الجامدة في حريم النزاع
31
13
تذنيب: كلام فخر المحققين في المرضعة الأولى
32
14
الجهة الرابعة: في خروج أسماء الزمان عن حريم البحث
38
15
ذكر وتعقيب: تقريرات بعض الأعاظم لدخول اسم الزمان في البحث
39
16
الجهة الخامسة: في كيفية وضع المشتقات
45
17
إشكالات وأجوبة
49
18
الجهة السادسة: في وضع هيئات المشتقات الفعلية
55
19
الجهة السابعة: في وجه اختلاف معنى المضارع
56
20
الجهة الثامنة: في اختلاف مبادئ المشتقات
57
21
الجهة التاسعة: في المراد ب " الحال " في عنوان البحث
64
22
كلمة نفيسة: في مفاد قصية " شريك الباري ممتنع "
66
23
الجهة العاشرة: في لزوم الجامع على الأعم
68
24
الجهة العاشرة: في لزوم الجامع على الأعم
68
25
الجهة الحادية عشر: فيما استدل به لكون المشتق موضوعا لخصوص المتلبس
71
26
التبادر وضحة السلب
71
27
الوجوه العقلية التي استدلت بها
72
28
ذكر ودفع: في التفصيل بين هيئة اسم المفعول وغيرها
75
29
الجهة التانية عشر: في بساطة المشتق وتركبه
79
30
فائدة نفيسة: في المراد من " اللا بشرطية " و " البشرط اللائية "
80
31
تقريب المحقق الشريف لبساطة المشتق وتزييفه
87
32
تقريب آخر لبساطة المشتق ورده
91
33
الجهة الثالثة عشر: في الفرق بين المشتق ومبدئه
93
34
الجهة الرابعة عشر: في الصفات الجارية على ذاته تعالى
96
35
المقصد الأول: في الأوامر والكلام فيه يقع في فصول: الفصل الأول: فيما يتعلق بمادة الأمر
103
36
يقع الكلام في جهات: الجهة الأولى: في معنى مادة الأمر
103
37
الجهة الثانية: في ما وضع له مادة الأمر، وهي: أم ر "
105
38
الجهة الثالثة: في اعتبار العلو والاستعلاء في مادة الأمر
109
39
الجهة الرابعة: في معنى الحقيقي لمادة الأمر
113
40
الفصل الثاني: فيما يتعلق بصيغة الامر
117
41
يقع الكلام في جهات: الجهة الأولى: فيما وضعت له هيئة الأمر
117
42
ذكر وتعقيب: إشكال العلامة الحائري في المقام
119
43
الجهة الثانية: في أن صيغة الأمر هل هي موضوعة لمعنى واحد أم لا؟
125
44
في دفع إشكال استعمال أدوات التمني ونحوها في الكتاب
128
45
تذنيب: في تضعيف القولين الآخرين في معنى صيغة الأمر
128
46
الجهة الثالثة: في أن الصيغة هل هي موضوعة لخصوص الوجوب أم لا؟
130
47
لابد لتوضيح المقام من ذكر أمرين: الأمر الأول: في قبول الإرادة مع بساطتها للشدة والضعف
130
48
الأمر الثاني: في اختلاف الإرادة التشريعية باختلاف المصالح
133
49
منشأ ظهور الصيغة في الوجوب
134
50
تذييل: في كيفية دلالة الجمل الخبرية على الطلب والوجوب
149
51
الجهة الرابعة: في التعبدي والتوصلي
154
52
لتوضيح المقام نقدم أمورا: الأمر الأول: في أقسام الواجبات والمستحبات
154
53
الأمر الثاني: في إمكان أخذ قصد امتثال الأمر ونحوه في متعلق الأمر
159
54
الكلام يقع في موردين: المورد الأول: فيما يمكن أن يستدل به للقائلين بامتناع الأخذ ذاتا
160
55
توضيح فيه تكميل
165
56
المورد الثاني: فيما يمكن أن يستدل به للقائلين بامتناع الأخذ امتناعا بالغير
174
57
تكملة: في إمكان أخذ قصد الأمر في المأمور به بأمرين مستقلين
183
58
تذنيب: في جواز أخذ غير قصد الأمر والامتثال في متعلق الأمر
194
59
الأمر الثالث: في مقتضى الأصل اللفظي في المسألة
197
60
الأمر الرابع: في مقتضى الأصل العملي في المسألة
205
61
يقع الكلام في موردين: المورد الأول: في حكم العقل والبراءة العقلية
205
62
المورد الثاني: في البراءة الشرعية
217
63
تذييل فيه مسائل:
223
64
المسألة الأولى: مقتضى الإطلاق هل هو صدور المأمور به من المخاطب:
223
65
وفيه جهتان: الجهة الأولى: في مقتضى الأصل اللفظي في المسألة
223
66
توضيح للمقام ببيان مستوفى
227
67
الجهة الثانية: في مقتضى الأصل العملي في المسألة
231
68
المسألة الثانية: مقتضى الإطلاق هل هو صدور المأمور به اختيارا فقط؟
233
69
يقع الكلام في جهتين: الجهة الأولى: في مقتضى الأصل اللفظي في المسألة
233
70
الجهة الثانية: مقتضى الإطلاق هل هو حصول المأمور به بالفرد المحرم؟
235
71
الجهة الخامسة: في أصالة النفسية والعينية والتعيينية؟ 2
236
72
ذكر وتعقيب: نقل كلمات الأعلام في المقام
238
73
الجهة السادسة: في دلالة الأمر على المرة والتكرار
243
74
تنقيح المقال يستدعى ذكر موارد: المورد الأول: في أن محل النزاع بينهم هل في مادة الأمر أو هيئته أو فيهما؟
243
75
المورد الثاني: في المراد بالمرة والتكرار في القمام
247
76
المورد الثالث: في إتيان الأفراد العرضية دفعة مع وحدة الأمر
253
77
الجهة السابعة: في الفور والتراخي
257
78
ذكر وإرشاد: في الاستدلال على الفور بأدلة النقل
260
79
تذييل: فيما يترتب على القول بالفور
266
80
الفصل الثالث: في مسألة الإجزاء
269
81
لا بد لتنقيح البحث من تقديم أمور: الأمر الأول: في عقد عنوان المسألة
269
82
الأمر الثاني: في تفسير الكلمات المأخوذ في عنوان المسألة
276
83
الأمر الثالث: في فارق المسألة عن المرة والتكرار، وتبعة القضاء للأداء
282
84
الأمر الرابع: محط البحث في الإجزاء
284
85
إذا عرفت ما ذكرنا فالكلام يقع في مقامين: المقام الأول: في إجزاء الإتيان بالمأمور به عن التعبد به ثانيا
289
86
حول تبديل الامتثال بامتثال آخر
290
87
الكلام يقع في موردين: المورد الأول: في محل نزاع القوم
290
88
المورد الثاني: فيما ينبغي أن يبحث فيه
291
89
ذكر وتنبيه: في الصلاة المعادة
297
90
المقام الثاني: في إجزاء الاضطراري أو الظاهرين عن الواقعي
300
91
والكلام في ذلك يقع في مواضع: الموضع الأول: في إجزاء المأمور به بالأمر الاضطراري عن الواقعي
300
92
تنقيح الكلام يستدعي البحث في موردين: المورد الأول: في حكم الإعادة في الوقت لو ارتفع الاضطرار فيه
300
93
المورد الثاني: في حكم القضاء لو استوعب الاضطرار تمام الوقت
309
94
الخاتمة: في حكم صورة الشك
310
95
الموضع الثاني: هل الإتيان بمقتضى الطريق والأمارات يكون مجزيا؟
316
96
إيضاح مقال وتضعيف مبان
321
97
الوجوه التي يستدل بها للإجزاء في العمل بالأمارات ودفعها
323
98
ذكر وتعقيب: في عدم تمامية القول يجعل المماثل
327
99
إرشاد: في عدم تمامية تتميم الكشف
329
100
تكملة: في عدم لزوم تحليل الحرام أو تحريم الحلال في العمل بالأمارات
330
101
الموضع الثالث: هل الإتيان بمقتضى الأصول يكون مجزيا عن الواقع؟
332
102
يقع الكلام في موارد: المورد الأول: في أصالتي الطهارة والحلية
333
103
المورد الثاني: في البراءة الشرعية
348
104
إشكال ودفع
349
105
المورد الثالث: الاستصحاب
353
106
المورد الرابع: في قاعدتي الفراغ والتجاوز
357
107
تذنيب
362
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025