الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
515
514
513
512
511
510
509
508
507
506
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٥٠٤ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
القسم الثاني في الاستصحاب تعريف الاستصحاب
6
2
الكلام في أن مسألة الاستصحاب أصولية أولا؟
8
3
الكلام في ضابط المسألة الأصولية
8
4
الكلام في وجه اعتماد المجتهد على الاستصحاب في الشبهات الحكمية مع عدم تحقق موضوعية في حقه، بل في حق العالي
8
5
منهج البحث في الاستصحاب
11
6
المقام الأول: في أدلة الاستصحاب الأول: الاجماع، مع مناقشة
13
7
الثاني: سيرة العقلاء، على عدم كلام في ثبوتها وحجيتها
13
8
الثالث: إفادته الظن بمؤداه
16
9
الرابع: الاخبار
17
10
صحيحة زرارة الأولى، طرق الاستدلال بها، وتوجيه مفاد التعليل وعمومه
17
11
ارتكازية التعليل لا تنافي إنكار السيرة على الاستصحاب
24
12
صحيحة زرارة الثانية: وجه الاستدلال بها، وتوجيه ما تضمنته من التعليل بما ينطبق على المباني الفقهية
26
13
صحيحة زرارة الثالثة: الاشكال في الاستدلال بها بعدم مطابقة وجهه للمباني الفقهية، مع الكلام في وجوه دفعه
36
14
بقية وجوه الإشكال في وجه الاستدلال بالصحيحة
40
15
صحيحة إسحاق بن عمار المتضمنة لوجوب البناء على اليقين
41
16
رواية الخصال في حديث الأربعمائة، الكلام في سند الحديث
43
17
تقريب الاستدلال بالرواية، مع الكلام في محتملات التعبير بعدم نقض اليقين بالشك
44
18
مكاتبة القاساني، الكلام في سندها ودلالتها
51
19
صحيح عبد الله بن سنان في الثوب الذي يستعيره الذي
53
20
عمومات الحل والطهارة، الكلام في ما يمكن استفادته منها من القواعد
54
21
ملخص الكلام في الأدلة المتقدمة
62
22
بقي في المقام أمران الأول: في مفاد الاستصحاب، وأنه من الطرق أو الأصول الإحرازية أو غيرها
62
23
الثاني: الأقوال في الاستصحاب تفصيل الكلام في وجه التفصيل فيه بين الشك في المقتضى والرافع
64
24
المقام الثاني: في أركان الاستصحاب وشروطه وفيه فصلان الفصل الأول: في أركان الاستصحاب
72
25
الكلام في ما يتعلق بالأركان يقع في ضمن أمور الامر الأول: استصحاب مؤدى الطرق، وجوه الاستدلال عليه
72
26
استصحاب مؤدى الأصول الإحرازية، مع الكلام في استصحابه فيما إذا كان الأصل الاحرازي بنفسه متكفلا بمؤدى الاستصحاب
77
27
الامر الثاني: المراد من الشك ما يقابل اليقين فيعم الظن والوهم
81
28
الكلام في إمكان حمل الشك على عدم الحجة، فيرتفع موضوع الاستصحاب بقيام الطريق المعتبر حقيقة
83
29
الأمر الثالث: لابد من فعلية اليقين والشك، فلا يجري الاستصحاب مع اليقين والشك التقديريين
85
30
الكلام في اختصاص التعبد بالوظائف الظاهرية بحال العلم بها
85
31
الكلام في الثمرة المترتبة على عدم جريان الاستصحاب مع اليقين والشك التقديريين
87
32
الأمر الرابع: لابد من كون المشكوك بقاء للمتيقن
90
33
لابد من اتصال زمان الشك بزمان اليقين
90
34
لابد من اتحاد المشكوك مع المتيقن في الخصوصيات المقومة له ومنها الموضوع
91
35
الكلام في معيار تعيين الموضوع، والمرجع فيه من دقة عقلية أو ظهور دليل أو نظر عرفي تسامحي
92
36
الأدلة التي استدل بها على لزوم الرجوع للعرف
94
37
اشتباه المراد بالموضوع في كلامهم، وما ينبغي إرادته
97
38
الأمور التي يبتني عليها ضابط تعيين الموضوع
99
39
المختار في ضابط تعيين موضوع الاستصحاب
102
40
الكلام في اعتبار بقاء موضوع الاستصحاب
104
41
الفصل الثاني: في شروط الاستصحاب
112
42
وفيه مبحثان المبحث الأول: في أثر الاستصحاب
112
43
لابد من ترتب الأثر العملي في الاستصحاب وغيره من التعبدات الشرعية, ويكفي الأثر المترتب بالواسطة
112
44
لا يكفي الأثر المترتب بواسطة غير شرعية، فالأصل المثبت ليس حجة، مع تفصيل الكلام في دليل ذلك
114
45
الموارد التي قيل باستثنائها من عموم عدم حجية الأصل المثبت، الأول: ما إذا كانت الواسطة خفية
122
46
الثاني: ما إذا كان وضوح التلازم بين مجرى الأصل والواسطة بنحو يعد معه أثرها أثرا له
124
47
الثالث: ما إذا كان وضوح التلازم بين مجرى الأصل والواسطة بنحو يقتضي التلازم بينهما في مقام التنزيل
125
48
إذا استفيد من الأدلة التلازم بين أمرين من أن يكون أحدهما موضوعا للآخر
126
49
استصحاب الفرد بلحاظ أثر الكلي
129
50
كلام للمحقق الخراساني لا يخلو عن إجمال لا يبعد كون المراد به ما إذا كان العنوان الكلي انتزاعيا مع تفصيل الكلام في ذلك
130
51
استصحاب الأمور العدمية
138
52
الاستصحاب في إجزاء الموضوع المركب
139
53
الاستصحاب في الأمور المستقبلة
145
54
الكلام في حجية الامارة في لازم مؤداها، وفي وجه الفرق بينها وبين الأصل في ذلك
145
55
المبحث الثاني: في عدم المعارض
152
56
الكلام في وجه تقديم الطرق على الاستصحاب
153
57
توجيه التقديم بمقتضى الورود
153
58
توجيه التقديم بمقتضى الجمع الحكومة
159
59
توجيه التقديم بمقتضى الجمع العرفي
161
60
الكلام في وجه تقديم الاستصحاب على غيره من الأصول
163
61
توجيه التقديم بمقتضى الورود
164
62
توجيه التقديم بمقتضى الحكومة
167
63
توجيه التقديم بمقتضى الجمع العرفي
173
64
المقام الثالث: في الموارد التي وقع الكلام في تمامية أركان الاستصحاب وشروطه فيها وفيه فصول الفصل الأول: في استصحاب العدم الأزلي
177
65
تمهيد في تحرير محل النزاع
177
66
يجري استصحاب العدم الأزلي، مع الكلام في رد وجوه المنع
180
67
الفصل الثاني: في استصحاب الأحكام الوضيعة
191
68
الكلام في ما هو المهم من النزاع في ذلك
191
69
الفصل الثالث: في استصحاب الكلي والمردد
193
70
المقام الأول: في استصحاب الكلي
194
71
لا إشكال في جريان الاستصحاب في القسم الأول من أقسام الشك في بقاء الكلي
194
72
الكلام في القسم الثاني لاستصحاب الكلي
194
73
لو كان التردد بين الفرد الطويل والقصير بعد حدوث القصير
197
74
لو أخذ عدم أحد الفردين في موضع تحقق الفرد الآخر شرعا
198
75
الكلام في القسم الثالث لاستصحاب الكلي
198
76
احتمال تعاقب الفردين المتباينين
198
77
تحقيق أن موضوع الأثر هو الكلي بماله من الوجود المتكثر أو بماله من الوجود الواحد السعي
201
78
لو كان موضوع الأثر معنى بسيطا قائما بالأفراد أو ملازما لها
202
79
ثمرة الاستصحاب في مورد احتمال تعاقب الفردين المتباينين
203
80
احتمال تعاقب الفردين المتحدين عرفا
205
81
ثمرة جريان الاستصحاب مع احتمال تعاقب الفردين المتحدين عرفا
205
82
احتمال تقارن الفردين
206
83
ثمرة جريان الاستصحاب مع تقارن الفردين
209
84
الشك في مسبب الكلي
211
85
القسم الرابع لاستصحاب الكلي
212
86
المقام الثاني: في استصحاب المردد
217
87
استصحاب المفهوم المردد
217
88
استصحاب الفرد المردد
217
89
الشبهة العبائية
219
90
الفصل الرابع: في استصحاب الأمور التدريجية
230
91
معنى البقاء في الأمور التدريجية الذي بلحاظ يصح الاستصحاب
231
92
بعض التفصيلات في استصحاب الأمور التدريجية
232
93
الفصل الخامس: في استصحاب الزمان و الزمانية
236
94
المقام الأول: في استصحاب الزمان استصحابه لاحراز ظرفيته
237
95
حقيقة الظرفية الزمانية
244
96
هل يغني عن استصحاب الزمان استصحاب آخر يؤدي أثره
245
97
إحراز خصوصيات أيام الشهر بالاستصحاب
247
98
المقام الثاني: في استصحاب الزمانيات
253
99
الاشكال فيه بعدم اتحاد المتيقن مع المشكوك
253
100
الاشكال بمعارضة الاستصحاب الوجودي بالعدمي
256
101
الكلام في استصحاب عدم الجعل
259
102
الفصل السادس: في استصحاب الحكم لو احتمل نسخه
264
103
حقيقة النسخ
264
104
استصحاب عدم النسخ
266
105
استصحاب الحكم المشكوك في نسخه، والكلام في مباينه
266
106
استصحاب السببية
267
107
استصحاب مفاد الكبريات الشرعية
268
108
معارضة استصحاب مفاد الكبرى باستصحاب الحكم الفعلي المضاد
278
109
أصالة عدم النسخ من الأصول العقلائية التي لا تبتني على الاستصحاب الشرعي
286
110
الشك في نسخ أحكام هذه الشريعة
286
111
الشك في نسخ أحكام الشرائع السابقة بهذه الشريعة
287
112
الفصل السابع: في الاستصحاب التعليقي
296
113
تحرير محل النزاع
296
114
الاستدلال على عدم جريان الاستصحاب التعليقي
296
115
الاستصحاب التعليقي إما للشبهة الموضوعية أو الحكمية
301
116
موضوع الحكم التعليقي قد يكون جزئيا و قد يكون كليا
301
117
الاستصحاب التعليقي في الموضوعات الخارجية والاحكام العقلية
302
118
هل يجري الاستصحاب مع أخذ الخصوصية قيدا في الموضوع لا شرطا في الحكم
302
119
لو كان تعليق الحكم مسببا عن عدم وجود الموضوع لا عن عدم وجود الخصوصية الزائدة عليه المأخوذة في الحكم
302
120
الفصل الثامن: في أصالة تأخر الحادث
306
121
لا ينهض الاستصحاب باحراز انتفاض الحالة السابقة في الزمان المتأخر, ولا بإحراز عنوان المتأخر، بل يحرز به عدم الحدوث المتأخر، وعدم التأخر
306
122
المهم في المقام الكلام في مبحثين الأول: في تعاقب الحادثين غير المتضادين الذين يشك في تقدم أحدهما على الآخر
310
123
الكلام في استصحاب عدم وجود أحد الحادثين عند وجود الآخر إذا كان الأثر للعدم النعتي
310
124
الكلام في الاستصحاب المذكور إذا كان الأثر للعدم المحمولي في مجهولي التاريخ معا
312
125
تقريب عدم جريان الاستصحاب لعدم إحراز اتصال زمان الشك بزمان اليقين
313
126
تقريب عدم جريان الاستصحاب لاختصاصه بالشك في امتداد المستصحب دون نسبة لحادث آخر
317
127
الكلام في جريان الاستصحاب مع الجهل بتاريخ أحد الحادثين دون الآخر
318
128
المبحث الثاني: في تعاقب الحالتين المتضادتين
320
129
الكلام في الجهل بالتاريخين معا وفي الوجوه المانعة من جريان الاستصحاب
320
130
القول بالأخذ بضد الحالة السابقة وبمثلها
326
131
الكلام فيما لو علم تاريخ إحدى الحالتين دون الأخرى
328
132
الفصل السابع: في استصحاب حكم المخصص
329
133
تحرير محل النزاع
329
134
صور العام المتكفل باثبات الحكم في الزمن اللاحق، مع الكلام في أحكامها
329
135
الفصل العاشر: في استصحاب الأمور اللغوية والاعتقادية
339
136
استصحاب الموضوعية اللغوية
339
137
استصحاب الأمور الاعتقادية
341
138
خاتمة: في لواحق الاستصحاب وفيها فصول الفصل الأول: في قاعدة اليد
346
139
البحث في مقامات ثلاثة: المقام الأول: في أدلة القاعدة
346
140
طوائف النصوص الدالة على القاعدة
346
141
الاستدلال بالاجماع
351
142
الاستدلال بسيرة العقلاء
352
143
المقام الثاني: في تحديد مفهوم القاعدة
353
144
تحديد اليد
353
145
اليد المختصة والمشتركة
355
146
اليد تحرز الملكية لا محض السلطنة
356
147
قبول قول صاحب اليد في ما تحت يده
357
148
الكلام في دخول المنافع تحت اليد، وفي ثمرة ذلك
358
149
عدم دخول الحقوق تحت اليد
361
150
الفرق بين اليد المالكية واليد المصدقة
362
151
اليد من الامارات على الملكية
363
152
اليد أمارة على صحة التصرف، وكذا خبر صاحب اليد
365
153
تقديم اليد على الاستصحاب، مع التعرض لوجه ذلك
366
154
ليست اليد حجة في لوازم الملكية
367
155
المقام الثالث: في سعة كبرى قاعدة اليد، وفيه مسائل
367
156
المسألة الأولى: إذا أقر ذو اليد بملكية غيره سابقا وأنكر المقر له أو وارثه أو وكليه حصول السبب الناقل
367
157
يقبل قول صاحب اليد فيما تحت يده إلا أن يكذبه المالك
381
158
المسألة الثانية: إذا علم بسبق كون اليد غير مالكية
381
159
المسألة الثالثة: هل تكون اليد حجة في حق صاحبها
386
160
المسألة الرابعة: هل تكون اليد حجة على الملكية مع سبق وقفية العين
390
161
خاتمة: في لواحق الكلام في حجية اليد
394
162
الفصل الثاني: في قاعدة التجاوز والفراغ
396
163
البحث في مقامات: المقام الأول: في دليل القاعدة، النصوص
396
164
الاستدلال بالاجماع والسيرة
399
165
المقام الثاني: في تحديد مفهوم القاعدة مع الكلام في وحدة القاعدة وتعددها
400
166
تحديد موضوع القاعدة
410
167
الكلام في اعتبار الدخول في الغير
411
168
لابد من كون الغير مترتبا شرعا على المشكوك
412
169
الكلام في عموم الغير وخصوصه، وفي معيار الترتب
417
170
المعيار في الفراغ
423
171
الكلام في مفاد القاعدة
427
172
تقديم القاعدة على الاستصحاب
429
173
عدم حجية القاعدة في لازم مؤداها
432
174
المقام الثالث: في سعة كبرى القاعدة، وفيه مسائل
433
175
المسألة الأولى: في منشأ الشك، وأنها لا تجري في الشبهة الحكمية، بل في الشبهة الموضوعية على تفصيل وكلام
434
176
هل تجري القاعدة مع حفظ صورة العمل؟
435
177
هل تجري القاعدة مع الشك في مشروعية العمل؟
437
178
المسألة الثانية: في عموم القاعدة من حيثية وقت الشك
438
179
المسألة الثالثة: في عموم القاعدة من حيثية الالتفات حين العمل لجهة الشك
442
180
المسألة الرابعة: في عموم القاعدة لاحتمال الترك العمدي
446
181
المسألة الخامسة: في عموم القاعدة للشك في الشروط القاعدة إنما تحرز الشرط من حيثية صحة العمل، لا مطلقا
447
182
خاتمة: فيها أمران الأول: المضي في القاعدة عزيمة لا رخصة
454
183
الثاني: فيما لو لزم علم اجمالي من جريان القاعدة
455
184
الفصل الثالث: في قاعدة الصحة البحث في مقامات المقام الأول: في دليل القاعدة
456
185
المقام الثاني: في تحديد مفهوم القاعدة وموضوعها
462
186
موضوع القاعدة عمل الغير
462
187
المراد من الصحة في القاعدة
463
188
تحديد العمل الذي يكون موضوعا للقاعدة
467
189
لابد في جريان القاعدة من قصد عنوان العمل
468
190
تحديد الموضوع القابل للاتصاف بالصحة والفساد
470
191
الكلام في مفاد القاعدة وأنها أصل تعبدي أو عملي محض
473
192
تقديم القاعدة على الاستصحاب
474
193
عدم حجية القاعدة في لازم مجراها
474
194
المقام الثالث: في سعة كبرى القاعدة. وفيه مسائل
474
195
المسألة الأولى: المراد من الصحة الصحة الواقعية أو الصحة بنظر الفاعل
475
196
المسألة الثانية: هل تجري القاعدة مع احتمال المخالفة العمدية
475
197
المسألة الثالثة: الكلام في عموم القاعدة من حيثية الجهات الموجبة للفساد من شروط العمل وقابلية الموضوع وأهلية الفاعل
479
198
لا تجري للقاعدة مع الشك في السلطنة
485
199
المسألة الرابعة: إذا علم بفساد العمل من جهة فهل تنهض القاعدة بإثبات صحته من سائر الجهات؟
488
200
خاتمة: فيها أمران: الأول: في الشك في صحة عمل النائب
490
201
الثاني: في أصالة الصحة في الأقوال والاعتقادات
492
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025