الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
488
487
486
485
484
483
482
481
480
479
»
»»
المحكم في أصول الفقه - آية الله العظمى السيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم - ج ١ - الصفحة ٤٨٣
السابق
لأنه لا يستلزم التحريم شرعا، بل عقلا بضميمة العلم بانتفاء الوجوب وليس الأصل
حجة
في اللازم غير الشرعي لمؤداه.
(٤٨٣)
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تمهيد فيه أمران
11
2
الأول: في تعريف علم الأصول
11
3
الثاني: في منهج البحث
17
4
مقدمة في حقيقة الاحكام الشرعية، وفيها مقامان
21
5
المقام الأول: في الاحكام التكليفية
22
6
حقيقة التكليف
23
7
وجوه الفرق بين الإرادة التكوينية والتشريعية
24
8
المختار في الفرق بين الإرادة التكوينية والتشريعية
29
9
الفرق بين الحكم الإلزامي وغيره
32
10
المختار في الفرق بين الحكم الإلزامي وغيره
40
11
الفرق بين الخطاب المولوي والارشادي
40
12
تنبيهان: الأول: في حقيقة الحرمة والكراهة
42
13
الثاني: في رفع الالزام مع بقاء المشروعية
43
14
حقيقة الحكم غير الاقتضائي
44
15
هل الحكم التكليفي من الأمور الجعلية؟
46
16
وجوب تحصيل غرض المولى
46
17
المقام الثاني: في الاحكام الوضعية
48
18
تعداد الاحكام الوضعية
49
19
جهة الكلام وثمرته
49
20
حقيقة الامر الاعتباري
51
21
حقيقة الامر الانتزاعي
54
22
حقيقة الإضافات
56
23
الكلام في التعبد بالأمور الحقيقية والاعتبارية والانتزاعية
62
24
بعض المصطلحات الأخرى للامر الانتزاعي
63
25
حقيقة الاحكام الوضعية التي تؤخذ في موضوع أحكام أخرى كالزوجية والحرية والملكية وغيرها
65
26
حقيقة الطهارة والنجاسة
67
27
حقيقة الحجية
73
28
حقيقة السببية والشرطية والمانيعية والرافعية ونحوها
75
29
حقيقة الجزئية
84
30
حقيقة الصحة والفساد
87
31
بعض الاحكام الوضعية الأخرى ومنها القضاوة والإمامة
90
32
تذنيب: في مراتب الحكم
91
33
القسم الأول: في الأصول النظرية الباب: الأول في مباحث الألفاظ مقدمة في بعض المباحث اللغوية الدخيلة في الدلالة والمناسبة لها، ويقع البحث في ضمن أمور: الأول: في الوضع
99
34
تقسيم الوضع إلى تعييني وتعيني
100
35
حقيقة الوضع، ومبدؤه
101
36
الامر الثاني: في بعض تقسيمات الوضع، تقسيمة إلى نوعي وشخصي
104
37
تقسيم الوضع إلى الخاص والعام مع عموم الموضوع له وخصوصه
105
38
الامر الثالث: في المعنى الحرفي وما الحق به، وحقيقته
109
39
المعاني الحرفية جزئية
117
40
تنبيهان: الأول: في قابلية المعنى الحرفي للتقييد
119
41
التنبيه الثاني: في الفرق بين الخبر والانشاء
124
42
الامر الرابع: في الاستعمالات المبتنية على مقتضى الطبع دون الوضع
126
43
الامر الخامس: في علامات الحقيقة. التبادر
128
44
صحة الحمل وعدم صحة السلب
130
45
الاطراد
135
46
لو احتمل تبدل المعنى بالنقل
136
47
الامر السادس: في استعمال اللفظ في أكثر من معنى
138
48
الكلام في أخذ قيد الوحدة في المعنى
146
49
الكلام في المثنى والجمع
149
50
الكلام في اختلاف منشأ الإضافة، وأنه بحكم اختلاف المعنى
150
51
الكلام في استعمال المعنى الحقيقي والمجازي أو المعنيين المجازيين
151
52
الكلام في بطون القرآن
152
53
الامر السابع: في الحقيقة الشرعية
153
54
الامر الثامن: في الصحيح والاعم
161
55
الكلام في جريان النزاع بناء على عدم ثبوت الحقيقة الشرعية
162
56
تحديد العبادات التي هي مورد النزاع
165
57
تحديد الصحة والفساد في محل الكلام
165
58
الكلام في ثمرة النزاع
167
59
الكلام في الجامع الصحيحي
172
60
الكلام في استكشاف الجامع بوحدة الأثر
172
61
الكلام في ملازمة وحدة الأثر لوحدة المؤثر
173
62
كلام الشيخ الأنصاري في تقريب الجامع الصحيحي
178
63
المختار في تقرير الجامع الصحيحي
180
64
الكلام في الجامع الأعمي
186
65
أدلة القول بالصحيح
187
66
أدلة القول بالأعم
195
67
التفصيل المختار في المقام
199
68
الكلام في دخل الشروط في الموضوع له على القول المختار
203
69
القول بالوضع للأركان
204
70
الكلام في الشروط بناء على الصحيح أو الأعم
208
71
الكلام في المعاملات
211
72
هل يمكن الرجوع للاطلاقات في المعاملات؟
217
73
المقصد الأول: من مباحث الألفاظ في المشتق
221
74
إطلاق المشتق بلحاظ شأنية الاتصاف أو الملكة أو الحرفة أو غيرها
224
75
المعيار في محل الكلام حال الجري لا حال النطق
228
76
النزاع في مفهوم المشتق لا في صدقه
229
77
نزاع الفارابي والشيخ في موضوع القضية خارج عن محل الكلام
230
78
تقريب الجامع بين حال الانقضاء وحال التلبس على القول ببساطة المشتق والقول بتركبه
231
79
تقريب المختار من اختصاص المشتق بحال التلبس
234
80
حجة القول بالعموم، ومنها آية (لا ينال عهدي الظالمين)
238
81
المقصد الثاني: في الأوامر والنواهي
249
82
مقدمة: في الفرق بين الامر والنهي
251
83
الفصل الأول: في ما يتعلق بمادة الامر والنهي
252
84
الفرق بين الامر الشأني والامر الطلبي
252
85
الكلام في اتحاد الامر والنهي مع الإرادة والكراهة النفسيتين، وفي توقفهما على علو الامر والناهي أو استعلائهما، وفي دلالتهما على الالزام وضعا أو إطلاقا
254
86
الفصل الثاني: في ما يتعلق بمادة الطلب
258
87
الفصل الثالث: في ما يتعلق بصيغتي الامر والنهي
262
88
الكلام في معنى صيغة الامر وأداة النهي
262
89
منشأ الالزام في الطلب ثبوتا
264
90
الكلام في استفادة الالزام من الصيغة وأنه بالوضع أو بغيره
266
91
المختار في تقريب دلالة الصيغة على الالزام
266
92
كثرة الاستعمال في موارد الندب لا تمنع من الحمل على الوجوب
278
93
ورود الامر أو النهي لدفع توهم الحظر أو الطلب
280
94
الفصل الرابع: في الجمل الخبرية والكلام في إفادتها الالزام
283
95
الفصل الخامس: في الفرق بين الامر والنهي في كيفية الامتثال
291
96
مسائل: المسألة الأولى: في المرة والتكرار
297
97
تحديد محل النزاع
297
98
الكلام في الامتثال بأكثر من فرد واحد
299
99
الكلام في الأوامر الندبية
302
100
المسألة الثانية: في الفور والتراخي
303
101
المسألة الثالثة: في ما يتعلق بالنهي، وأنه هل يقتضي محض الترك أو لزوم الكف زائدا عليه؟ وأنه هل يسقط لو خولف في بعض الأزمنة؟
310
102
الفصل السادس: في تقسيمات المأمور به والمنهي عنه
317
103
المبحث الأول: في تقسيم المأمور به والمنهي عنه إلى مطلق ومشروط
319
104
الكلام في رجوع الشرط للهيئة والمادة
321
105
الكلام في إمكان أخذ القيد المقدور في المكلف به بنحو لا يدعو التكليف إليه، بل يكفي حصوله من باب الاتفاق
324
106
تحديد الفرق بين شروط التكليف وشروط المكلف به
326
107
الكلام في رجوع القيد للمادة المنتسبة الذي ادعاه الميرزا النائيني
328
108
الكلام في تعيين المطلق من الشروط في مقام الاثبات
332
109
المبحث الثاني: في تقسيم المأمور به والمنهي عنه إلى معلق ومنجز
333
110
الكلام في إمكان المعلق ثبوتا
334
111
لو شك في القدرة على المعلق في وقته
340
112
الكلام في جريان المعلق في غير الواجب من المستحب والمحرم والمكروه
340
113
الكلام في إحراز المعلق في مقام الاثبات
341
114
المبحث الثالث: في تقسيم المأمور به والمنهي عنه إلى نفسي وغيري
345
115
الكلام في مقتضى الاطلاق لو شك في النفسية والغيرية
346
116
الكلام في مقتضى الأصل
348
117
الكلام في استحقاق الثواب على المأمور به الغيري
351
118
المبحث الرابع: في تقسيم المأمور به إلى تعييني وتخييري
353
119
الفرق بين التخيير العقلي والشرعي
353
120
لو كان غرض التكليف التخييري واحدا
354
121
الكلام في حقيقة الوجوب التخييري على اختلاف الوجوه المذكورة له
356
122
الوجه المختار في حقيقة الوجوب التخييري، مع الكلام في تعلق الإرادة التكوينية والتكليف بأحد الامرين
363
123
الكلام في مقتضى الاطلاق مع دوران التكليف بين التعييني والتخييري
367
124
الكلام في التخيير بين الأقل والأكثر
369
125
الكلام في جريان التخيير في غير الامر
372
126
المبحث الخامس: في تقسيم المأمور به إلى عيني وكفائي
374
127
الكلام في حقيقة الكفائي، على اختلاف الوجوه المذكورة له
374
128
الوجه المختار في ذلك
380
129
لا يكتفى بالامتثال من العاجز عن التام مع قدرة غيره عليه
382
130
مقتضى الاطلاق والأصل
383
131
الكلام في النهي
384
132
المبحث السادس: في تقسيم المأمور به إلى مطلق ومؤقت
386
133
انقسام الموقت إلى موسع ومضيق، مع الكلام في كلا القسمين
387
134
الكلام في وجوب تدارك الموقت لو فات في وقته، وفيه مقامان: الأول: في أنحاء التقييد بالوقت الممكنة ثبوتا
391
135
الثاني: في مفاد الأدلة في مقام الاثبات
395
136
الكلام في حقيقة القضاء
398
137
الكلام في إمكن جواز تقديم الموقت على وقته وإجزائه حينئذ
404
138
قد يكون الوقت وقتا لبعض الواجب
405
139
جريان هذا التقسيم في المنهي عنه
407
140
المبحث السابع: في تقسيم المأمور به إلى تعبدي وتوصلي
408
141
هل يجري هذا التقسيم في المنهي عنه
409
142
المعيار في التقرب
409
143
العبادة الذاتية
416
144
المقام الأول: في وجوه الفرق بين التعبدي والتوصلي في مقام الثبوت الأول: الفرق بينهما بإطلاق المتعلق وتقييده
419
145
الكلام في تعدد الامر ومتمم الجعل
433
146
الوجه الثاني: الفرق بين التعبدي والتوصلي في سنخ الامر
437
147
الوجه الثالث: الفرق بينهما في الغرض الداعي للامر
439
148
المقام الثاني: في الدوران بين التعبدي والتوصلي في مقام الاثبات، وتحقيق مقتضى الاطلاق والأصل
442
149
مقتضى الاطلاق المقامي
450
150
وجوه الاستدلال على أصالة التعبدية
451
151
في مفاد الأصل العملي
458
152
لو شك في القصد المعتبر في التعبدي
462
153
عبادية الطهارات
463
154
إذا شك في اعتبار القصد والاختيار، أو في الاجتزاء بفعل الغير، أو بالفرد المحرم
464
155
الفصل السابع: في أن متعلق الامر والنهي هو الطبايع أو الافراد
468
156
الفصل الثامن: في أن نسخ الوجوب أو التحريم هل يقتضي بقاء جواز الفعل أو جواز الترك؟
473
157
الفصل التاسع: في الامر بالامر، والكلام في مقامين: المقام الأول: في صور الامر بالامر ثبوتا
476
158
المقام الثاني في ما هو ظاهر الأدلة من هذه الصور إثباتا
479
159
ثمرة النزاع
481
160
الفصل العاشر: في الامر بعد الامر
484
161
المقصد الثالث: في المفاهيم
489
162
تعريف المفهوم والمنطوق
490
163
مفهوم الموافقة
492
164
الفصل الأول: في مفهوم الشرط
496
165
مناط دلالة الشرطية على المفهوم
496
166
الكلام في دلالة الشرطية على اللزوم
498
167
الكلام في دلالة الشرطية على الترتب
500
168
الكلام في دلالة الشرطية على علية الجزاء للشرط
504
169
الكلام في دلالة الشرطية على الانحصار والإناطة
508
170
أدوات الشرط الظاهرة في المفهوم
520
171
المعيار في المفهوم انتفاء سنخ الحكم، مع بيان المراد بالسنخ
521
172
مفهوم القضية الكلية قضية جزئية لا كلية
531
173
إذا تعدد الشرط واتحد الجزاء
534
174
مسألة التداخل
547
175
إذا كان الحكم قابلا للتأكد، دون التعدد
559
176
إذا اختلف متعلق التكليف مفهوما
560
177
الكلام في التداخل في أسباب رفع الحدث
564
178
التداخل في مورده عزيمة لا رخصة
566
179
الفصل الثاني: في مفهوم الوصف، تحرير محل النزاع
568
180
تحقيق مفاد الوصف وضعا
568
181
وجوه الاستدلال على المفهوم
570
182
تفصيل السيد الخوئي
575
183
الفصل الثالث: في مفهوم الغاية
577
184
الكلام في رجوع الغاية للحكم أو الموضوع على اختلاف الصور
577
185
الكلام في المفهوم لو رجعت الغاية للحكم
580
186
الكلام في المفهوم لو رجعت الغاية للموضوع
585
187
الكلام في تشخيص كل من غاية الحكم والموضوع في مقام الاثبات
586
188
الكلام في أدوات الغاية
588
189
الكلام في دخول الغاية في حكم المعني
589
190
الفصل الرابع: في مفهوم الحصر، الكلام في أدوات الحصر
591
191
تعريف المستند إليه
602
192
الفصل الخامس: في مفهوم اللقب
608
193
الفصل السادس: في مفهوم العدد
611
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025