الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
455
454
453
452
451
450
449
448
447
446
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٤٣٤ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة الواجب
4
2
البحث الأول: تقسيم المقدمة إلى وجوبية ووجودية
4
3
المقدمة الوجوبية وخروجها عن محل الكلام
4
4
المقدمة الوجودية وفوارقها عن المقدمة الوجوبية
5
5
المقصود من وجوب المقدمة
5
6
المقدمات العلمية
8
7
المقدمات الداخلية
8
8
ما ذكره المحقق الخراساني من أنه لا يمكن أن تكون اجزاء المأمور به واجبة بالوجوب الغيري
10
9
ما ذكره المحقق العراقي من ظهور الثمرة بين القولين بتعلق الوجوب الغيري بالاجزاء وعدمه في مسألة الأقل والأكثر الارتباطيين
12
10
البحث الثاني: تقسيم الشروط إلى المقارن والمتقدم والمتأخر
14
11
تقسيم الشروط إلى مقارن ومتقدم ومتأخر سواء أكان للوجوب أو للواجب وعدمه
14
12
لا اشكال في الشرط المقارن
15
13
المقام الأول: الكلام في الشرط المتقدم
15
14
ما ذكره صاحب الكفاية من استحالة الشرط المتقدم
15
15
علاج الشرط المتقدم بارجاعه إلى الشرط المقارن لبا وواقعا
17
16
المقام الثاني: الكلام في الشرط المتأخر
21
17
الكلام في الشرط المتأخر للوجوب
21
18
اشكال جماعة من المحققين على امكان الشرط المتأخر للوجوب
21
19
محاولة صاحب الكفاية لدفع الاشكال
21
20
محاولة بعض المحققين لدفع الاشكال
25
21
الكلام في الشرط المتأخر للواجب
29
22
شروط الواجب
29
23
شروط الملاك المترتب على الواجب خارجا
29
24
قلام المحقق الخراساني في المقام
30
25
قلام بعض المحققين في المقام
33
26
قلام المحقق النائيني في المقام
38
27
محاولة السيد الأستاذ لاثبات انه لا مانع من الالتزام بالشرط المتأخر في شرط الواجب وشرط الحكم
39
28
استعراض لنتائج البحث
48
29
التنبيه الأول: علاج ما يظهر من الأدلة من أن فاعلية وجوب الحج مشروطة بحضور يوم عرفة على نحو الشرط المتأخر مع أن المتأخر مستحيل
52
30
التنبيه الثاني: موردان استثناهما السيد الأستاذ مما بناه من احتياج وقوع الشرط المتأخر اثباتا إلى دليل خاص
54
31
المورد الأول: شرطية الإجازة المتأخرة لصحة العقد الفضولي
54
32
المورد الثاني: شرطية القدرة على الجزء الأخير للواجب المركب من الاجزاء الطولية لوجوب الاجزاء السابقة
57
33
البحث الثالث: في الواجب المشروط والمطلق
60
34
التقسيم بلحاظ الوجوب لا الواجب
60
35
المقام الأول: في امكان رجوع القيد في القضية الشرطية إلى مفاد الهيئة ثبوتا واثباتا
61
36
المرحلة الأولى: في مرحلة الجعل
61
37
الأمر الأول: ان رجوع القيد إلى مفاد الهيئة مستحيل
61
38
الوجه الأول: ما أفاده الشيخ الأنصاري
61
39
الوجه الثاني: ما أفاده المحقق النائيني
63
40
الوجه الثالث: يلزم من رجوع القيد إلى مفاد الهيئة التفكيك بين الايجاب والوجوب
67
41
الأمر الثاني: تعين رجوع القيد إلى مفاد المادة لبا وواقعا
75
42
المرحلة الثانية: في مرحلة المبادئ
81
43
المورد الأول: في الملاك المشروط بشيء
81
44
المورد الثاني: كيفية تفسير الإرادة المشروطية
81
45
القول الأول: ما ذكره السيد الأستاذ من ان الفرق بين الإرادة المطلقة والمشروطة في المتعلق
81
46
القول الثاني: ما ذكره المحقق العراقي
84
47
القول الثالث: ما ذكره المحقق النائيني من أن الفرق بينهما في الموجود
84
48
المقام الثاني: في موارد الشك في رجوع القيد إلى مفاد المادة أو الهيئة
86
49
المورد الأول: مقتضى الأصل اللفظي
86
50
ما ذهب إليه الشيخ الأنصاري من ان مقتضى الأصل اللفظي رجوع القيد إلى المادة
86
51
محل النزاع هو إذا كان القيد المردد رجوعه إلى الهيئة أو المادة اختياريا
96
52
المورد الثاني: مقتضى الأصل العملي
104
53
نتائج البحث
106
54
البحث الرابع: في الواجب المعلق والمنجز
112
55
معنى الواجب المعلق والواجب المنجز
112
56
النقطة الأولى: في امكان الواجب المعلق واستحالته
113
57
نتائج البحث
130
58
النقطة الثانية: لو سلمنا امكانه، فهل هو داخل في الواجب المطلق أو المشروط أو انه نوع ثالث من الواجب
131
59
الصحيح ان الواجب المعلق على تقدير امكانه نوع ثالث من الواجب
131
60
ما اختاره المحقق الخراساني في ان الواجب المعلق قسم من المطلق
132
61
ما اختاره الشيخ الأنصاري من انه لا واقع لهذا التقسيم الثلاثي، بل الواجب اما مطلق أو شروط
132
62
قلام للمحقق العراقي في المقام
134
63
النقطة الثالثة: ثمرة البحث في الواجب المعلق
136
64
بحوث: فيها أمران
137
65
الأمر الأول: في وجوب الاتيان بالمقدمات المفوتة قبل وقت الواجب
137
66
حكم المقدمات المفوتة في باب الحج
148
67
حكم المقدمات المفوتة في باب الصوم
151
68
حكم المقدمات المفوتة في باب الصلاة
154
69
الأمر الثاني: حكم العقل بوجوب الاتيان بالمقدمات المفوتة قبل الوقت هل يكون دليلا على ثبوت الوجوب الشرعي وكاشفا عنه بقاعدة الملازمة
157
70
تتمة: ما إذا شك في وجوب الاتيان بالمقدمات المفوتة
165
71
تلخيص لنتائج البحث
165
72
وجوب تعلم الاحكام الشرعية
169
73
المقام الأول: في تعلم الاحكام الشرعية المطلقة أو المؤقتة بعد دخولها وقتها
169
74
المقام الثاني: في تعلم الاحكام المؤقتة قبل دخول وقتها فيما إذا علم الابتلاء بها بعد دخول الوقت
170
75
المقام الثالث: في تعلم الاحكام الشرعية قبل البلوغ فيما إذا علم بالابتلاء بعده
173
76
المقام الرابع: في تعلم الاحكام الشرعية قبل دخول وقتها فيما إذا لم يعلم بالابتلاء بها بعده
175
77
هل يمكن التمسك بالأصول العلمية النافية في موارد الشك في الابتلاء
177
78
المقام الخامس: هل أن وجوب التعلم نفسي أو غيري أو ارشادي أو طريقي
184
79
نتائج البحث
189
80
البحث الخامس: في الواجب النفسي والواجب الغيري
192
81
النقطة الأولى: الفرق بين ذاتي الواجب النفسي والواجب الغيري
192
82
النقطة الثانية: ما إذا شك في واجب انه نفسي أو غيري
209
83
1 - مقتضى الأصل اللفظي
209
84
2 - مقتضى الأصل العملي
211
85
الفرض الأول: لا يعلم المكلف بفعلية التكليف المشكوك كونه نفسيا أو غيريا
211
86
الفرض الثاني: يعلم بفعلية التكليف لكنه لا يدري انه نفسي أو غيري
211
87
الفرض الثالث: ان يعلم بوجوب فعلين في الخارج ولكنه لا يدري انه مقيد بوجود الآخر أو لا مع علمه بالتماثل بينهما في الاطلاق والتقييد
217
88
الفرض الرابع: نفس الفرض الثالث ولكن مع عدم علم المكلف بالتماثل بينهما في الاطلاق والتقييد
220
89
النقطة الثالثة: مميزات الوجوب الغيري عن الوجوب النفسي
222
90
1 - الوجوب الغيري ليس وجوبا مولويا قابلا للتنجيز
222
91
2 - الوجوب الغيري لا يصلح أن يكون محركا مستقلا عن الوجوب النفسي نحو الاتيان بمتعلقه
223
92
3 - ملاك الوجوب الغيري وحيثية المقدمية
223
93
4 - امتثال الوجوب الغيري لا يوجب استحقاق المثوبة في مقابل امتثال النفسي
224
94
الطهارات الثلاث
227
95
الكلام فيما هو منشأ عبادية الطهارات الثلاث
227
96
ما ذهب إليه المحقق النائيني من ان منشأ عبادية الطهارات الثلاث هو الأمر النفسي الضمني المتعلق بها
237
97
التحقيق في بيان منشأ عبادية الطهارات الثلاث
239
98
نتائج البحث
240
99
البحث السادس: الملازمة بين وجوب المقدمة ووجوب ذيها
246
100
المقام الأول: هل البحث عن ثبوت الملازمة وعدمه من المسائل الأصولية
246
101
المقام الثاني: هل الملازمة ثابتة
247
102
1 - في مرحلة الإرادة
247
103
2 - في مرحلة الجعل
248
104
المقام الثالث: في سعة وضيق الملازمة على تقدير ثبوتها
249
105
1 - الواجب هو مطلق المقدمة والوجوب الغيري مطلق
250
106
2 - الواجب هو مطلق المقدمة والوجوب الغيري مشروط بالعزم وإرادة الاتيان بذي المقدمة
253
107
3 - الواجب حصة خاصة من المقدمة وهي المقيدة بقصد التوصل بها إلى الواجب
254
108
توجيهات ذكرت لبيان مراد الشيخ الأنصاري
256
109
4 - الواجب هو خصوص المقدمة الموصلة
264
110
مناقشات ذكرت على القول الرابع
265
111
استدلال صاحب الفصول على وجوب خصوص المقدمة الموصلة
275
112
تلخيص لنتائج البحث
280
113
ثمرة المقدمة
283
114
1 - إذا كانت المقدمة محرمة
283
115
2 - إذا كان الواجب علة تامة لارتكاب الحرام
292
116
ما ذكره المحقق الخراساني كثمرة فقهية للقول بوجوب المقدمة الموصلة
295
117
البحث السابع: الملازمة بين وجوب شيء ووجوب مقدمته
298
118
الأصل العلمي في المسألة
302
119
1 - مقتضى الأصل العملي في المسألة الأصولية
302
120
2 - مقتضى الأصل العملي في المسألة الفرعية
303
121
مقدمة المستحب
303
122
مقدمة الحرام
304
123
الفرق بين مقدمة الحرام ومقدمة الواجب
305
124
نتائج البحث
305
125
مبحث الضد
309
126
النقطة الأولى: البحث عن نكتة أصولية هذه المسألة
309
127
النقطة الثانية: دخول المسألة على القول بعدم الاقتضاء في باب التزام وعلى القول بالاقتضاء في باب المعارضة غير صحيح
310
128
المقام الأول: الضد العام
310
129
القول الأول: الأمر بالشئ عين النهي عن ضده العام
310
130
القول الثاني: الأمر بالشيء يدل على النهي عن ضده العام بالالتزام
314
131
المقام الثاني: الضد الخاص
316
132
التفصيل بين الضد الموجود والضد المعدوم
347
133
نظرية الحدوث
348
134
نتائج البحث
360
135
ثمرة المسألة
367
136
المورد الأول: إذا وقعت المزاحمة بين واجب موسع وواجب مضيق
367
137
ما اختاره المحقق الثاني من ظهور الثمرة بين القولين فعلى القول بالاقتضاء تقع العبادة فاسدة وعلى القول بعدم الاقتضاء تقع صحيحة
368
138
جواب المحقق النائيني على ما اختاره المحقق الثاني
370
139
التعليق على نظرية السيد الأستاذ
374
140
التعليق على نظرية المحقق النائيني
378
141
التعليق على نظرية المحقق الثاني
385
142
لو سلمنا عدم امكان الاتيان بالفرد المزاحم بداعي الأمر المتعلق بالجامع بينه وبين غيره من الأفراد اما مطلقا أو على القول بالاقتضاء فهل يمكن الحكم بصحة الاتيان به بداعي رجحانه في نفسه أو اشتماله على الملاك أو لا؟
391
143
الكلام في تبعية الدلالة الالتزامية للمطابقية ثبوتا وحجية وعدمها
396
144
الصحيح التبعية مطلقا حتى في الحجية
412
145
المورد الثاني: التزاحم بين الواجبين المضيقين
415
146
النقطة الأولى: أن يكون التزاحم بين التكليفين المضيقين كوجوب الصلاة في آخر الوقت ووجوب الإزالة فيه بحيث لا يكون المكلف قادرا على امتثالهما معا
416
147
النقطة الثانية: ان محل الكلام في المسألة انما هو فيما إذا كان الواجبان من الضدين اللذين لهما ثالث
419
148
النقطة الثالثة: في تمييز باب التزاحم عن باب التعارض
420
149
النقطة الرابعة: ان القدرة المعتبرة في صحة التكليف بحكم العقل انما هي القدرة في مرحلة الامتثال
423
150
اقسام القدرة الشرعية والثمرة المترتبة على هذه الاقسام
424
151
النقطة الخامسة: اختلاف التزاحم في باب الاحكام الشرعية عن التزاحم الملاكي
427
152
نتائج بحث الثمرة
428
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025