الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
421
420
419
418
417
416
415
414
413
412
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة التحقيق
4
2
فصل: تعريف الاستصحاب ينبغي التنبيه على أمرين:
18
3
الأمر الأول: الاحتمالات التي في الباب
19
4
الأمر الثاني: الاستصحاب ليس من الأدلة الأربعة
20
5
تنبيه في ضابط المسألة الأصولية وأن الاستصحاب منها
23
6
فصل: حال جريان الاستصحاب في الاحكام العقلية الاشكالات الواردة على الشيخ الأنصاري وجوابها
25
7
تحقيق الحال في المقام
28
8
فصل: حول التفصيل بين الشك في الرافع والمقتضي ذكر أخبار الاستصحاب
34
9
منها: صحيحة زرارة
34
10
تقريبات الاعلام في اختصاص حجية الاستصحاب بالشك في الرافع
42
11
تحقيق الحق في الشك في الرافع والمقتضي
45
12
بيان جواب تقريب المولى الهمداني
47
13
تقريب آخر لشمول الأدلة للشك في المقتضي
49
14
تأييد اختصاصه بالشك في الرافع والجواب عنه
50
15
منها: صحيحة زرارة الثانية
53
16
مورد الاستدلال بالرواية واحتمالاته
54
17
الاشكال على أقوى الاحتمالات والجواب عنه
56
18
إشكال آخر على الاحتمال المتصور
58
19
دفع الاشكال
62
20
منها: صحيحة ثالثة لزرارة
62
21
بيان احتمالات الرواية
64
22
بيان أظهر الاحتمالات في الرواية
67
23
منها: موثقه إسحاق بن عمار
69
24
منها: رواية محمد بن مسلم
70
25
منها: مكاتبة علي بن محمد القاساني
71
26
تذييل: حول الاستدلال بأدلة الحلية والطهارة على الاستصحاب والجواب عنه
73
27
فصل: الاحكام الوضعية وتحقيق ماهيتها الأمر الأول: تقسيم الحكم إلى تكليفي ووضعي
77
28
الأمر الثاني: بعض موارد الخلط بين التكوين والتشريع
80
29
توهم عدم قبول السببية للجعل ودفعه
82
30
الأمر الثالث: إن الملكية ليست من المقولات حقيقة
84
31
أقسام الوضعيات
85
32
تنبيهات التنبيه الأول: في اعتبار فعلية اليقين والشك في الاستصحاب
88
33
إشكال جريان الاستصحاب في مؤديات الامارات وجوابه
92
34
التنبيه الثاني: في أقسام استصحاب الكلي
94
35
القسم الأول من استصحاب الكلي
95
36
القسم الثاني من استصحاب الكلي
95
37
الجواب عن الشبهة العبائية
98
38
القسم الثالث من استصحاب الكلي
102
39
تذييل حول أصالة عدم التذكية
106
40
حكم الشبهات الحكمية من جهة الشك في القابلية
106
41
تحقيق القضايا السالبة
107
42
بيان مناط الصدق والكذب في القضايا
112
43
حال أصالة عدم التذكية
115
44
كلام المولى الهمداني وجوابه
118
45
حكم الشبهات الموضوعية
121
46
التنبيه الثالث: استصحاب المتصرمات
123
47
تحقيق المقام
124
48
استصحاب الزمانيات
129
49
شبهة النراقي
132
50
جواب الشيخ عن الشبهة وما فيه
133
51
جواب المحقق الخراساني ورده
135
52
جواب المحقق النائيني والاشكال عليه
136
53
جواب شيخنا العلامة وما فيه
139
54
التحقيق في الجواب عن الشبهة
141
55
التنبيه الرابع: الاستصحاب التعليقي
142
56
كلام بعض الأعاظم وما فيه
146
57
تذنيب: حال معارضة الاستصحاب التعليقي مع التنجيزي
150
58
حكومة الاستصحاب التعليقي على التنجيزي
154
59
التنبيه الخامس: استصحاب أحكام سائر الشرائع
157
60
التنبيه السادس: في الأصول المثبتة
160
61
حال مثبتات الأصول
163
62
بيان الفرق بين الآثار الشرعية وغيرها
167
63
تتميم: حول الوسائط الخفية
169
64
حال الأمثلة التي ذكرها الشيخ
171
65
تذييل: يذكر فيه أمور:
174
66
الأمر الأول: إن استصحاب العنوان المنطبق على الخارج ليس بمثبت
174
67
الأمر الثاني: استصحاب الاحكام الوضعية
176
68
الأمر الثالث: جريان الأصل بلحاظ الأثر العدمي
179
69
الأمر الرابع: أثر الحكم الأعم من الواقعي والظاهري
180
70
التنبيه السابع: في مجهولي التاريخ
181
71
ضابط اتصال زمان الشك باليقين
183
72
إشكال المحقق الخراساني في مجهولي التاريخ وجوابه
187
73
تقرير إشكال شيخنا العلامة في المجهولي التاريخ وجوابه
188
74
تكميل: فروض ترتب الأثر على وجود الحادثين
191
75
تحقيق الحال في المقام
193
76
فيما إذا كان أحدهما معلوم التاريخ
196
77
حول كلام بعض العلماء وما فيه
198
78
التنبيه الثامن: في موارد التمسك بالعموم، واستصحاب حكم المخصص
199
79
تقرير التفصيل بين الخروج من الأول والاثناء
208
80
التنبيه السابع: المراد من الشك في الأدلة
211
81
خاتمة يعتبر في جريان الاستصحاب أمور: الأمر الأول: وحدة القضية المتيقنة والمشكوك فيها
214
82
الاشكال على الشيخ الأعظم في مسألة بقاء الموضوع
215
83
تمسك الشيخ الأعظم بالدليل العقلي لمدعاه وما فيه
217
84
توجيه شيخنا العلامة كلام الشيخ وما يرد عليه
219
85
إن الاستصحاب لا يجدي في إحراز موضوع القضية المستصحبة
221
86
الخلط الواقع في كلام بعض الأعاظم
223
87
هل يؤخذ الموضوع من العرف أو لا؟
224
88
المراد من العرف ليس العرف المسامح
229
89
الأمر الثاني: أن أخبار الباب هل تختص بالاستصحاب أو تعم غيره؟
232
90
إشكال الشيخ الأعظم على إمكان الجمع بين القاعدتين
233
91
تقرير بعض الأجلة كلام الشيخ وإقامة البرهان عليه
234
92
الجواب عنهما
235
93
كلام العلامة الحائري قدس سره وجوابه
237
94
الأمر الثالث: تقدم الامارات على الاستصحاب
241
95
بيان ضابط الحكومة
245
96
حال أدلة الاستصحاب مع سائر الأدلة والأدلة بعضها مع بعض يقع الكلام فيها في مقامات: المقام الأول: في حال أدلة الاستصحاب مع أدلة الامارات
250
97
المقام الثاني: وجه تقدم الامارات على أدلة البراءة الشرعية
252
98
المقام الثالث: وجه تقدم أدلة الاستصحاب على أدلة الحل والبراءة الشرعيتين
252
99
المقام الرابع: في تعارض الاستصحابين
254
100
القسم الأول: ما كان الشك مسببا عن الشك في الآخر
254
101
نقل كلام الشيخ الأعظم ونقده
258
102
الاشكال على ما قالوا في وجه طهارة الملاقي لبعض أطراف العلم
261
103
القسم الثاني: ما كان الشك فيهما ناشئا عن أمر ثالث
264
104
عدم جواز ترجيح ذي المزية بشئ من المرجحات
265
105
بيان وجه تساقطهما
267
106
حول وجهي التخيير والجواب عنهما
268
107
حال الاستصحاب مع سائر القواعد يقع الكلام فيها في مباحث المبحث الأول: في قاعدة اليد
273
108
لها جهات من البحث: الجهة الأولى: في تحقيق ماهية اليد
274
109
الجهة الثانية: الدليل على اعتبارها - وهي طوائف:
275
110
فمن الأولى - رواية يونس بن يعقوب
275
111
- صحيحتا محمد بن مسلم
277
112
- صحيحة عبد الرحمن
279
113
صحيحة جميل بن صالح
281
114
ومن الثانية - صحيحة العيص بن القاسم
283
115
- مكاتبة ابن أبي الخطاب
284
116
صحيحة عثمان بن عيسى وحماد بن عثمان
284
117
ومن الثالثة - رواية الحفص بن غياث
286
118
- رواية مسعدة بن صدقة
288
119
الجهة الثالثة: حكم اليد على المنفعة
290
120
الجهة الرابعة: هل اليد معتبرة مع عدم علم ذي اليد واعترافه به؟
292
121
الجهة الخامسة: حال اليدين على شئ واحد
294
122
حول كلام المحقق السيد الطباطبائي قدس سره وما يرد عليه
295
123
الجهة السادسة: في إقامة الدعوى على ذي اليد وفروعها
306
124
تنبيه: الاحتجاج في أمر فدك
307
125
الجهة السابعة: في فروع العلم بسابقة اليد
311
126
الجهة الثامنة: في كون ما في اليد وقفا سابقا
312
127
المبحث الثاني: حال الاستصحاب مع قاعدة التجاوز والفراغ
314
128
يتم ذلك في ضمن أمور: الأمر الأول: في ذكر الاخبار التي تستفاد منها القاعدة الكلية
315
129
منها: موثقة محمد بن مسلم
315
130
منها: صحيحة زرارة
315
131
منها: صحيحة إسماعيل
316
132
منها: موثقة ابن أبي يعفور
317
133
منها: موثقة بكير بن أعين
318
134
منها: رواية محمد بن مسلم
319
135
منها: صحيحة زرارة والفضيل
319
136
الأمر الثاني: أن المراد من الشك في الشئ هو الشك في الوجود
321
137
الأمر الثالث: أن المستفاد من الروايات قاعدة واحدة وهي التجاوز
324
138
الأمر الرابع: أن المراد من المحل هو المحل الشرعي
335
139
الأمر الخامس: هل الدخول في الغير معتبر في القاعدة أم لا؟
338
140
الأمر السادس: هل المضي على نحو الرخصة أو العزيمة؟
343
141
الأمر السابع: أن القاعدة من الامارات أو الأصول؟
345
142
أن القاعدة أصل محرز حيثي
351
143
تنبيه
352
144
الأمر الثامن: أنحاء الشكوك العارضة للمكلف
354
145
كلام بعض المحققين وما يرد عليه
357
146
حال الشك في العبادات
359
147
حال الشك في المعاملات
360
148
الأمر التاسع: اختصاص القاعدة بالشك الحادث
363
149
الأمر العاشر: وجه تقدمها على الاستصحاب
364
150
المبحث الثالث: في حال الاستصحاب مع أصالة الصحة في فعل الغير
366
151
بسط الكلام في ضمن أمور: الأمر الأول: في أصالة الصحة ودليل اعتبارها
367
152
الأمر الثاني: هل أن الصحة هي الواقعية أم لا؟
370
153
الأمر الثالث: حول أقسام الشك في العمل وأحكامها
373
154
الأمر الرابع: اختصاص القاعدة بما إذا شك في تحقق الشئ صحيحا
378
155
الأمر الخامس: إن جريان أصالة الصحة بعد إحراز نفس العمل
383
156
الأمر السادس: عدم حجية مثبتات أصالة الصحة
387
157
الأمر السابع: موارد تقدم أصالة الصحة على الاستصحاب ووجهه
389
158
المبحث الرابع: حال الاستصحاب مع قاعدة القرعة
392
159
يتم ذلك في ضمن أمور: الأمر الأول: في ذكر نبذة من الاخبار الواردة فيها
393
160
الأمر الثاني: القول في التخصيص المستهجن لعمومات القرعة
400
161
الأمر الثالث: هل القرعة أمارة على الواقع أم لا؟
409
162
الأمر الرابع: هل للأدلة العامة للقرعة إطلاق من جميع الجهات أم لا؟
417
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025