تحريرات في الأصول - السيد مصطفى الخميني - ج ٨ - الصفحة ٥٠٢
السابق
أقول: إن نسبة الخاص والمقيد إلى العام والمطلق، لا تخلو بحسب الأنظار من رجوع القيد إلى العام والمطلق، فيكون عنوان واحد أو إلى العنوانين والتنويع، أو يفصل حسب كون مفاد هيئة الخاص حكما إلزاميا، أو مجرد اخراج مورده عن الإلزام المتوهم عموما حسب العام، أو يبقى على صورتهما الواردة في الكتاب والسنة. وما هو الأخير هو الحق في العام والخاص والمطلق والمقيد.
واستصحاب العدم الأزلي ينفع ويفيد هنا، ولا يجري، أو يكون له المعارض إلا في الفرض الأخير، فإنه لا نريد من الاستصحاب إلا اصلاح التمسك بالعام والمطلق في الشبهة المصداقية.
إن قلت: هذا من الأصل المثبت، أو أسوأ حالا.
قلت أولا: لازم ذلك عدم جريانه في العدم النعتي وفي الخاص لو قلنا بسراية العنوان في المطلق.
وثانيا: هذا من تبعات خروج مورد الشبهة عن حكم المخصص والمقيد.
وبعبارة أخرى: هنا محط ضم الوجدان إلى الأصل دون غير المقام، ضرورة أن هذه المذبوحة شاة، وهي حسب الإطلاق حلال وطاهرة، وحسب دليل القيد إذا كانت ميتة تحرم وتنجس، وإذا جرى الأصل على أنها ما كانت ميتة تخرج عن دليل تحريم الميتة وتنجيسها، ويتمسك بالعام.
هذا مع أنا ذكرنا جواز التمسك بالعام في الشبهة المصداقية، كما أنا نقول بحجية الأصل المثبت. هذا ما عندنا، وتحقيق فقه المسألة يطلب منه.
القسم الرابع: من استصحاب الكلي وهو ما إذا كان منشأ الشك أمرا أجنبيا معلوم الوجود والثبوت، كما إذا علم إجمالا بوجوب الظهر أو الجمعة، فإنه - حسب العلم الاجمالي - يعلم تفصيلا بتنجز
(٥٠٢)
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 المسألة الثالثة: في الأقل والأكثر مقدمة 5
2 وفيها أمور وجيزة: أحدها: في الفرق بين هذه المسألة ومسائل الأسباب والمحصلات 6
3 ثانيها: في المراد من (الأقل) 6
4 ثالثها: في أنحاء الأقل والأكثر 7
5 البحث الأول: في الشبهة التحريمية من الأقل والأكثر 8
6 بقي شئ: في بيان المثال لهذه الشبهة 8
7 البحث الثاني: في موارد الدوران بين المطلق والمقيد 10
8 بقي تنبيه: فيما يتوجه إلى المحققين الآخند والنائيني والعراقي 12
9 البحث الثالث: في الأقل والأكثر الاستقلاليين 15
10 البحث الرابع: في الأقل والأكثر الارتباطيين من المركبات الخارجية 19
11 الوجوه المستند إليها لتقريب الاشتغال 20
12 تذييل وتكميل: لاثبات الاشتغال في الارتباطي من المركبات الخارجية 34
13 تنبيه: في قصور البراءة العقلائية في المقام 40
14 تنبيهات: التنبيه الأول: فيما لو تردد الامر بين الارتباطي والاستقلالي 40
15 التنبيه الثاني: حول منع جريان البراءة الشرعية عن الأكثر 42
16 التنبيه الثالث: تلازم جريان البراءتين العقلية والشرعية هنا 49
17 نقل ونقد: حول كلام الشيخ الرئيس في رد الرجل الهمداني 51
18 تتميم وتكميل: دوران الامر بين المطلق والمقيد 52
19 بقي شئ: في بيان حكم الدوران بين الاطلاق والتقييد العنوانيين والتطبيقيين 53
20 تذنيبان: الأول: في موارد الشك في مانعية شئ 56
21 الثاني: في موارد الشك في السقوط التي يكون منشأها الشك في الثبوت 57
22 البحث الخامس: في الأسباب والمحصلات 59
23 وهم ودفع: حول بطلان البحث لخروج المسبب عن الاختيار 61
24 تحقيق وتوضيح: في انحصار السبب بالعقلي 63
25 تكميل وتتميم: في عدم تقيد المسبب بالسبب الخاص 65
26 اختيار الاشتغال عند الشك في المحصل 66
27 بقي شئ: في حكم ما لا تصل إليه العقول من الأسباب عند الشك 67
28 البحث السادس: في الشبهة الموضوعية للأقل والأكثر 69
29 بسط وبحث: في بيان سر عدم التمسك بأدلة الحل والبراءة في المقام 72
30 بقي تنبيه: حول متعلق الامر أو النهي 73
31 حكم الاجزاء الخارجية والتحليلية هنا 75
32 تذنيب: حول افتراض السيد المجدد للشرط العدمي على نعت العموم الأصولي 78
33 ذنابة: في تصوير الشبهة الموضوعية للأقل والأكثر على ثلاثة وجوه 80
34 تنبيهان: أحدهما: في الشبهة الموضوعية للمانع 82
35 ثانيهما: إذا شك في قاطعية شئ لشبهة حكمية، أو موضوعية 86
36 بقي تنبيه: في اعتبار القاطعية بالنسبة إلى المركبات 86
37 تكميل وتوضيح: حول القاطعية للهيئة الاتصالية ولعنوان العبادة 89
38 بقي شئ: في عدم اعتبار القاطع والمانع بالنسبة إلى المركب غير العبادي 91
39 مقتضى الأصل في الشبهة الحكمية للقاطع 92
40 مقتضى الأصل في الهيئة الاتصالية 93
41 مقتضى الأصل في الشبهة الموضوعية للقاطع 94
42 تنبيهات وتوضيحات: حول الاخلال بأجزاء المركب 95
43 مقتضى القواعد الأولية الثبوتية في صورة الاخلال بالمركب 97
44 البحث الأول: حول صحة المركب مع الاخلال بالجزء عمدا 97
45 ذنابة: حول تحرير محط النزاع 101
46 البحث الثاني: حول امتناع خطاب الناسي والغافل وإمكانه 102
47 بقي شئ: في إمكان خطاب الغافل بناء على شخصية الخطابات الشرعية 105
48 حول أصالة الركنية 106
49 إهمال دليل الجزء والشرط في الأسباب والمسببات والعقود والايقاعات 110
50 ذنابة: في حكم العجز عن الجزء والشرط 111
51 وجه عدم التمسك بالاطلاق عند العجز عن الجزء ودفعه 114
52 تنبيه: في ركنية الجزء القربي ولو مع إهمال دليله 115
53 البحث الثالث: في الاخلال بإحدى المركبات على نحو الزيادة العمدية والسهوية 116
54 المرحلة الأولى: في أصل تصوير ذلك 116
55 المرحلة الثانية: في حكم المركب المشتمل على الزيادة حقيقة كانت، أو عرفية 120
56 وهنا وجوه من الكلام: الأول: في مقتضى القاعدة 120
57 الثاني: في إبطال الزيادة المحرمة تشريعا 121
58 الثالث: في إخلال الزيادة بالهيئة الاتصالي والتوالي 121
59 الرابع: في إخلال الزيادة الصورية بالتوالي 122
60 تحرير: حول ما هو محط الكلام في الزيادة 123
61 الخامس: بطلان المركب مع نية الانبعاث عن الامر المتعلق بالطبيعة المزيد فيها 124
62 السادس: في أجنبية البحث عن الزيادة في الصلاة 124
63 بقي شئ: حول الفرق بين سجدة التلاوة وإقحام الصلاة في الصلاة 126
64 خاتمة الكلام: في حديث استصحاب الصحة واستصحاب الهيئة الاتصالية 127
65 الامر الأول: في بيان محل الكلام في استصحاب الصحة 127
66 الامر الثاني: حول حقيقة الصحة والفساد وكيفية اتصاف المركب بهما 129
67 التحقيق في استصحاب الصحة 131
68 بقي شئ: في استصحاب الهيئة الاتصالية عند الشك في حصول القاطع 134
69 تنبيه: في مرجعية الاشتغال مع عدم جريان الاستصحاب 135
70 البحث الرابع: حول الاضطرار إلى إيجاد المانع والقاطع وترك الجزء 135
71 تذنيب: في دعوى البراءة عن وجوب المركب لتعارض الاطلاقين ودفعها 139
72 ذنابة: فيها تأييد لوجوب الاتيان بالمركب مع الجزء وتحمل الاضطرار 141
73 مقتضى القواعد الثانوية الاثباتية في صورة الاخلال بالمركب 142
74 المبحث الأول: حول مقتضى الأصول العملية في صورة نسيان جزء المركب 144
75 ذنابة: حول التمسك بحديث الرفع لنفي جزئية المنسي 146
76 بقي شئ: في توهم عدم جريان الاستصحاب في المقام ودفعه 147
77 تنبيه: حول حكم نسيان الجزء والجزئية 148
78 تتميم: في تذكر نسيان الجزء والجزئية في الوقت 151
79 خاتمة المسألة: حول نسيان الجزء بالنسبة إلى غير المركبات العبادية 153
80 تتمة: في حكم الشك في أن رفع نسيان الجزء واقعي أو ظاهري 156
81 تنبيه: في نسيان المانعية والقاطعية 157
82 بقي شئ: في حكم الزيادة في المركب نسيانا 158
83 المبحث الثاني: مقتضى الأصل في صورة العجز العقلي عن إتيان الجزء 160
84 بقي شئ: في وجه استفادة رفع ما لا يقدرون من حديث الرفع 161
85 تتمة الكلام: في تقدم البراءة عن أصل وجوب الطبيعة على الاستصحاب 164
86 المبحث الثالث: مقتضى القواعد الثانوية فيما لو عجز عن بعض المأمور به 170
87 حول التمسك بحديث (الميسور) و (ما لا يدرك...) و (إذا أمرتكم...) 172
88 التعرض لحديث (إذا أمرتكم...) 174
89 بقي شئ: في ابتناء المسألة على المراد من كلمة (من) في الحديث 176
90 التعرض لحديث (الميسور) 179
91 التعرض لحديث (مالا يدرك...) 181
92 بقي شئ: حول دلالة الأحاديث الثلاثة على وجوب الباقي 183
93 تنبيه: حول مقتضى القواعد الأولية والثانوية بالنسبة إلى وجوب الباقي 185
94 مقتضى القواعد الأولية 185
95 مقتضى القواعد الثانوية 189
96 المبحث الرابع: في التردد بين كون الشئ جزء أو شرطا، ومانعا أو قاطعا 190
97 ختام: في شرائط الاحتياط والبراءات الثلاث العقلية، والعقلائية، والشرعية 194
98 المقام الأول: في الاحتياط 194
99 الجهة الأولى: في حد حسن الاحتياط 195
100 الجهة الثانية: في منع جواز الاحتياط على الاطلاق 197
101 الجهة الثالثة: في حكم الاحتياط في الشبهات البدوية التوصلية والتعبدية 198
102 تنبيه: توهم عدم إمكان الاحتياط في العبادات وما فيه 199
103 ذنابة: في استواء الاحتياط وتركه بلحاظ العقل 200
104 بقي شئ: حول استلزام الاحتياط للتكرار في الشبهات البدوية 200
105 الجهة الرابعة: حول الاحتياط مع عدم التمكن من حل العلم الاجمالي 201
106 الجهة الخامسة: حول الاحتياط في مورد العلم الاجمالي مع التمكن من حله 203
107 عدم اعتبار قصد الوجه بناء على الاحتياط في الأقل والأكثر 206
108 تتميم: في استحالة قصد الوجه والتمييز في موارد الانحلال بالحجة 207
109 تتمة: حول المراتب الأربع للامتثال والطاعة 207
110 ذنابة: في بطلان تكرار العبادة مع إمكان حل العلم الاجمالي بسهولة 208
111 توهم دوران الامر بين التعيين والتخيير عند التمكن من حل العلم ودفعه 209
112 الجهة السادسة: في بقاء موضوع الاحتياط عند الانحلال الحكمي 210
113 تنبيه: في جريان شرط الاحتياط في النواهي التعبدية 212
114 الجهة السابعة: حول الاحتياط قبل الفحص 213
115 تنبيه: في جريان المناقشة الصغروية في الاحتياط حتى في الشبهات البدوية 216
116 المقام الثاني: في شروط البراءة العقلية والنقلية 216
117 تنبيه: في أن ترك الفحص ليس ظلما 219
118 مشكلة عدم إدراك العقل وجوب الفحص والتفقه وجوابها 219
119 ذنابة: في بيان المراد من (الفحص) وحدوده 221
120 تذنيب: حول وجوب الفحص في بعض الشبهات الموضوعية 223
121 توضيح وتنقيح: حول عدم جريان البراءة الشرعية قبل الفحص مطلقا 224
122 بقي شئ: حول مختار الوالد المحقق من عدم معذورية الغافل التارك للفحص 226
123 ختام الكلام في المقام: حول استحقاق العقاب على ترك الفحص والتعلم 228
124 تحقيق وتشحيذ: في أن الحجة هي احتمال التكليف أو نفس الطريق 232
125 توجيه الفقهاء العظام إلى أمر هام في اتخاذهم الحجج 235
126 خاتمة الختام: حول مشكلة صحة عمل الجاهل في موارد الجهر والقصر 236
127 تكميل منا لحل المشكلة السابقة 239
128 تذنيب: وهو وجه آخر لحل المشكلة السابقة 241
129 ذنابة: حول تعدد عقاب الجاهل التارك لصلاته 242
130 ختام الخاتمة: حول شرطي الفاضل التوني لجريان البراءة 242
131 تذييل: في قاعدة نفي الضرر تحقيق حول سند القاعدة 249
132 تنبيه أول: حول الاشكال على اعتبار المتن من ناحية اختلافه 254
133 تنبيه آخر: حول إجمال القاعدة 255
134 تنبيه ثالث: حول ذيل القاعدة وصدورها مرات أو مرة 259
135 تنبيه رابع: في الوجوه التي يمكن الاعتماد عليها لرفع الاجمال المذكور 262
136 بقي شئ: في بيان آخر لوجه الاجمال 265
137 تنبيه خامس: حول حل مشكلة أبدعناها على القاعدة 266
138 إفادة: في دلالة (لا ضرار) على تحديد العمومات والاطلاقات 270
139 بقي أمر: في بيان وجه آخر لتقديم ضرر الأنصاري على ضرر سمرة 273
140 تنبيه سادس: في إبطال ما أفاده الاعلام حول القاعدة المذكورة 275
141 إفادة: في بيان إيراد على حلنا لمشكلة الاجمال 277
142 إفادة ثانية: حول وجوه تفسير (لا ضرر ولا ضرار) كي لا يلزم التكرار 278
143 تأييد: لتقديم (لا ضرر) على الأدلة الأولية 285
144 تأييد ثان: 287
145 حول بيان النفي الادعائي في (لا ضرر) 289
146 بقي شئ: في سقوط (لا ضرر) عن الفائدة الخاصة به 290
147 تنبيهان: التنبيه الأول: حول نفي الضرر عن الأنصاري بإدخاله على سمرة 291
148 التنبيه الثاني: في بيان النسبة بين (لا ضرر) وقاعدة السلطنة 294
149 فروع: في أحكام تزاحم الضررين أو الضرر مع الحرج 297
150 الفرع الأول: في التزاحم بين إضرار الغير وتحمل الحرج 297
151 بقي شئ: في عدم مرجعية قاعدة السلطنة في المقام 300
152 إفادة: في بيان حكم تزاحم (لا ضرر) مع نفي الحرج 301
153 الفرع الثاني: في تزاحم الضررين 302
154 الفرع الثالث: في حكم تحمل الضرر في البيع والهبة ونحوهما 304
155 الفرع الرابع: حول حكومة (لا ضرر) على الاحكام العدمية 305
156 مسألة: حول بطلان الوضوء الضرري ونحوه 307
157 إفاضة: حول القاعدة مع موارد تحمل الضرر الموجب للحرج والعجز 308
158 المقصد الحادي عشر: في الاستصحاب حول تعريف الاستصحاب 310
159 بقي شئ: حول إطلاق (الحجة) على الاستصحاب 311
160 ذنابة: في أن الاستصحاب من المسائل الأصولية أو الفقهية 312
161 تنبيه: في أن بحث استصحاب الاحكام العقلية ونحوه هنا في غير محله 317
162 الأمور المستدل بها على الاستصحاب: الامر الأول: العقل، أو بناء العقلاء وارتكازهم، أو الاجماع 318
163 الامر الثاني: مقدمات الانسداد 319
164 الامر الثالث: الاخبار الخاصة والروايات 320
165 فمنها: المضمرة الأولى لزرارة 320
166 الجهة الأولى: في حجيتها لأجل الاضمار 321
167 الجهة الثانية: في دلالتها على حجية الاستصحاب في الجملة 322
168 تذنيب: في بيان إيرادين على المضمرة مع دفعهما 326
169 تذنيب آخر: في القرائن الدالة على إمارية الاستصحاب 327
170 الجهة الثالثة: في دلالة المضمرة على حجية الاستصحاب مطلقا 330
171 منها: المضمرة الثانية لزرارة 335
172 الجهة الأولى: في حجيتها 337
173 عرض لوجوه رفع المناقضة المتوهمة في المضمرة الثانية 340
174 تذنيب: حول ما إذا كان الشرط إحراز الطهارة الأعم 343
175 تنبيه: في أن إجمال المضمرة موجب لعدم تعارضها مع الاخبار الأخرى 344
176 الجهة الثانية: في وجه الاستدلال بها، والفقرات الصالحة له 344
177 بقي شئ: حول خروج مورد الرواية عن التعليل المذكور فيها 347
178 تنبيه: حول النسخة الواردة فيها (لم ذاك؟) 356
179 إيقاظ: حول دلالة الفقرة الثانية على عدم تنجيز العلم الاجمالي 358
180 إشكال بديع: مفاده تعذير الاستصحاب دون تنجيزه 360
181 منها: المعتبرة الثالثة لزرارة 363
182 المرحلة الأولى: حول مقتضى القاعدة في مورد الشك في الركعات 364
183 المرحلة الثانية: في فقه الرواية 364
184 تكملة: حول حجية هذه الرواية لو كانت تقية 367
185 المرحلة الثالثة: فيما يرتبط بما نحن فيه وهو قوله: (ولا ينقض اليقين بالشك...) 368
186 تكميل: الاستدلال بالمعتبرة الثالثة لزرارة 371
187 بقي شئ: توهم عدم دلالة (ولا ينقض اليقين) على المدعى 374
188 منها: معتبر إسحاق بن عمار 374
189 منها: رواية (الخصال) 377
190 بقي شئ: في شمول الرواية للزمان والزماني واختصاصها بالاستصحاب وعدمه 380
191 بقي شئ: في استفادة اختصاص الرواية بالاستصحاب 384
192 منها: مكاتبة علي بن محمد القاساني 385
193 تذنيب: في بيان رفع الاجمال عن المكاتبة 388
194 تذنيبان: التذنيب الأول: في جملة من الاخبار التي استدل بها جل الاعلام دون كلهم 390
195 بقي شئ: في بيان ضعف التمسك بالاخبار السابقة 397
196 التذنيب الثاني: في جملة من الاخبار التي لا يتمسك بها إلا الآحاد 398
197 منها: معتبرة عبد الله بن سنان 399
198 منها: الاخبار الاخر الكثيرة المنتشرة في الأبواب المختلفة 400
199 قبل الخوض في التنبيهات لابد من ذكر أمور: الامر الأول: في تحكيم إطلاق أدلة الاستصحاب 401
200 الامر الثاني: في بيان أركان الاستصحاب 401
201 بقي شئ: في قاعدة المقتضي والمانع 403
202 الامر الثالث: في بيان مناشيء الشك 404
203 الامر الرابع: في أقسام الاستصحاب 405
204 التنبيهات التنبيه الأول: حول استصحاب الاحكام المستكشفة بالأحكام العقلية 407
205 التنبيه الثاني: حول اختصاص حجية الاستصحاب بالشك في الرافع 411
206 التمسك بالارتكاز العقلائي على التفصيل المزبور 416
207 تذنيب: حكم الشك في حجية الاستصحاب في الشك في المقتضي 417
208 ذنابة: حول تصوير الشك في الرافع والمقتضي في الشبهات الموضوعية 418
209 خاتمة: في اختيار العموم حتى مع اختصاص الحجية بالرافع 418
210 التنبيه الثالث: حول التفصيل بين وجود الرافع ورافعية الموجود 419
211 التنبيه الرابع: حول التفصيل بين الاحكام التكليفية والوضعية 420
212 تذنيب: حول الاحكام الوضعية وبيان ماهيتها 421
213 وهنا أمور: الامر الأول: في بيان معاني بعض الألفاظ المرتبطة بالمقام 422
214 الامر الثاني: حول تقسيم الجعل إلى البسيط والمركب 425
215 الامر الثالث: في توقف الاعتبارات على الاحتياج العقلائي 425
216 الامر الرابع: في بيان حقيقة الاحكام الوضعية 426
217 تنبيه: في بيان أقسام الاعتباريات 429
218 بقي شئ: في أن مسببات العقود هي لوازم ذات السبب والماهية 429
219 التنبيه الخامس: حول التفصيل بين استصحاب الاحكام والموضوعات 432
220 التنبيه السادس: حول اعتبار فعلية الشك واليقين 435
221 تذنيب: في حكم الشك حدوثا وبقاء 441
222 التنبيه السابع: حول جريان الاستصحاب في مؤدى الأصول والامارات 443
223 إيقاظ: مشكلة جريان الاستصحاب في مؤدى الأصول والامارات وحلها 446
224 التنبيه الثامن: في استصحاب الكلي 450
225 القسم الأول: من استصحاب الكلي 451
226 بقي شئ: حول استصحاب الفرد وكفايته عن الكلي 452
227 القسم الثاني: من استصحاب الكلي 457
228 اعتراضات وأجوبة 459
229 بقي شئ: في الشبهة العبائية وحلها 468
230 بقيت نكتة: في منع إطلاق جريان القسم الثاني 470
231 جولة حول الأمثلة كي لا يقع الطلبة في الاشتباه 472
232 القسم الثالث: من استصحاب الكلي 475
233 تذنيب: فيه تأييد لمسلكنا 478
234 بقي شئ: حول الفرض الثاني من القسم الثالث 479
235 إفادة: حول الفرض الثالث من القسم الأخير 480
236 تذنيب: في استصحاب عدم التذكية 482
237 وهنا أمر ثالث: 485
238 بقي أمر رابع: في بيان أنحاء الشبهة في المقام 486
239 وإليك خامس الأمور: وهو حول موضوع المحلل والمحرم والطاهر والنجس 487
240 تتمة: في تحديد ما يدل على التذكية والقابلية 488
241 حكم الشبهة الحكمية للتذكية 489
242 حكم الشبهة الموضوعية 490
243 تذنيب: في تعنون العام أو المطلق بضد الخاص 497
244 القسم الرابع: من استصحاب الكلي 498
245 القسم الخامس: من استصحاب الكلي 500
246 تذنيب: حول استصحاب الفرد المردد 501
247 التنبيه التاسع: في استصحاب المتصرمات 504
248 الجهة الأولى: في بيان جهات البحث وأنحاء الشكوك 504
249 الجهة الثانية: في مشاكل استصحاب نفس الزمان والوقت 506
250 توضيح وتحقيق: في حل مشكلة استصحاب الزمان 508
251 بقي شئ: في إبداع استصحاب يسمى بالمنعكس 510
252 بقي شئ: حول تخصيص البحث بالأمور المتصرمة بما هي متصرمة 512
253 الجهة الثالثة: في المتصرمات المنطبقة على الزمان 513
254 بقي شئ: في بيان أقسام المتصرمات 514
255 بقي شئ: في استصحاب عدم الزمان 515
256 الجهة الرابعة: في بيان شبهة مثبتية الأصل الجاري في المتصرمات 516
257 الجهة الخامسة: في بيان معارضة الأصل الجاري في المتصرمات بغيره 521
258 جولة: حول أجوبة الاعلام عن شبهة المحقق النراقي 525
259 التحقيق في الجواب عن شبهة المحقق النراقي 529
260 تذنيب: حول استصحاب أحكام الشرائع السابقة 533
261 التنبيه العاشر: في الاستصحاب التعليقي 536
262 وهنا أمور: الامر الأول: تحرير محط النزاع 536
263 الأمر الثاني: في جريان الاستصحاب حتى مع إنكار المشروط 537
264 الامر الثالث: في بيان صور الوجوبات المشروطة 537
265 بقي شئ: في عدم جريان الاستصحاب في الشبهات المفهومية الموضوعية 538
266 الامر الرابع: في بيان منشأ الشك في المقام 539
267 الامر الخامس: في بيان أنحاء التعليقات 541
268 الامر السادس: في جريان النزاع حتى مع عدم تحقق الشرط 543
269 الامر السابع: في أن الفعلي لا يصير مشروطا وبالعكس 543
270 مشاكل الاستصحاب التعليقي 544
271 تذنيب: حول التفصيل بين التعليق الشرعي وغيره 547
272 تذنيب آخر: معارضة التعليقي دائما باستصحاب تنجيزي أو تعليقي 550
273 مصادر التحقيق 552