الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
518
517
516
515
514
513
512
511
510
509
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
المقصد الرابع في المفاهيم تمهيد وفيه جهات: الجهة الأولى: في تعريف المنطوق والمفهوم
5
2
الجهة الثانية: في أن نزاع المفهوم صغروي أو كبروي
10
3
الجهة الثالثة: في أن المقصود نفي سنخ الحكم لا شخصه
13
4
شبهة وحل
14
5
تنبيه: خروج بعض أنحاء المفهوم المخالف والموافق عن محل النزاع
15
6
الجهة الرابعة: حول مختار السيد الأستاذ البروجردي
16
7
المبحث الأول: في القضية الشرطية
20
8
وجوه في دلالة الجملة الشرطية على المفهوم
22
9
الوجوه المستدل بها على العلية المنحصرة
32
10
تذنيب: ثبوت المفهوم لبعض القضايا الشرطية
40
11
ذنابة: الاستدلال على المفهوم بالقضايا المستعملة في الوصايا
42
12
تنبيهات: التنبيه الأول: الاشكال في مفهوم طائفة من القضايا الشرطية
43
13
تذنيب: دلالة بعض الطوائف من القضايا الشرطية على المفهوم
49
14
التنبيه الثاني: اشتمال الجملة الشرطية على العلة المصرح بها
51
15
التنبيه الثالث: المراد من العلة المنحصرة
52
16
التنبيه الرابع: ما إذا تعدد الشرط واتحد الجزاء
54
17
المسألة الأولى: بيان المختار بناء على عدم المفهوم
54
18
المسألة الثانية: بيان المختار بناء على ثبوت المفهوم
56
19
المرحلة الأولى: تشخيص مصب التعارض
57
20
تنبيه وتوضيح: ثمرة النزاع
58
21
إيقاظ: استفادة المفهوم من الاطلاق
61
22
المرحلة الثانية: كيفية العلاج بين المنطوقين
62
23
الوجوه الموجبة للتصرف في الاطلاق
65
24
التنبيه الخامس: تداخل الأسباب والمسببات
75
25
الامر الأول: المراد من (تداخل الأسباب والمسببات)
76
26
الامر الثاني: أنحاء تداخل المسببات
77
27
الامر الثالث: ارتباط هذه المسألة بمسألة تعدد الشرط واتحاد الجزاء
78
28
الأمر الرابع: اعتبار الوحدة الجنسية والنوعية في السبب والمسبب
79
29
الأمر الخامس: المراد من (وحدة الجزاء)
81
30
الامر السادس: سقوط النزاع بناء على رجوع الشرطية إلى البتية
82
31
الامر السابع: الأقوال والاحتمالات في المسألة
83
32
الامر الثامن: مقتضى الأصول العملية في المقام
85
33
الامر التاسع: المراد من (المسبب)
86
34
تذنيب
86
35
المسألة الأولى: تعدد الجزاء حكما
86
36
الجهة الأولى: في الأسباب
86
37
الجهة الثانية: في المسببات
89
38
المسألة الثانية: في تعدد الامتثال
90
39
التحقيق في أصل مسألة تداخل الأسباب و المسببات
92
40
الجهة الأولى وجوه الدالة على التصرف في المقدم أو التالي
92
41
تذييل: التمسك بالارتكاز العقلائي لاثبات تعدد الأسباب
105
42
حول اختيار الوالد المحقق لتعدد السبب والمسبب
106
43
تنبيه: اندفاع شبهة (العوائد) بما في (المطارح)
109
44
بحث وتفصيل: حكم صورتي التعاقب والتقارن
110
45
الجهة الثانية: حكم التعدد الشخصي للشرط
110
46
الجهة الثالثة: تعدد المسبب وعدمه
113
47
المقام الأول: إمكان تداخل المسبب ثبوتا
115
48
المقام الثاني: مقتضى القواعد الأولية بعد إمكان التداخل عقلا
118
49
المقام الثالث: الدليل الخارجي على التداخل
120
50
التنبيه السادس: استعراض بعض الشرطيات وبيان أحكامها
122
51
الجهة الأولى: القضية السالبة المشتمل جزاؤها على ألفاظ العموم
123
52
الجهة الثانية: القضية السالبة الواقعة في سياقها النكرة
125
53
تذنيب: انعكاس الموجبة الكلية إلى السالبة الكلية وبالعكس
129
54
الجهة الثالثة: في قوله: (إذا كان الماء قدر كر لا ينجسه شئ
130
55
تذنيب: حول بعض مناقشات قضية الكر
132
56
تنبيه: حول قضية (إن جاءك زيد فأكرم واحدا)
134
57
التنبيه السابع: حول تعاقب الشرطيتين في كلام واحد
134
58
المسألة الأولى: فيما كانت القضيتان مستقلتين
135
59
المسألة الثانية: في ورود القضيتين في كلام واحد
138
60
المبحث الثاني: مفهوم التعليل
139
61
تذنيب: تعارض مفهوم التعليل مع المنطوق
141
62
المبحث الثالث: مفهوم الوصف
143
63
المبحث الرابع: مفهوم الغاية
146
64
وهم ودفع: إذا كانت الغاية من حدود الحكم والطلب
151
65
تذنيب: وجه التفصيل بين كون المنشأ جزئيا أو كليا
153
66
إعادة وإفادة
154
67
تذنيب: دخول الغاية في المغيا
156
68
ذنابة: التهافت بين انتفاء سنخ الحكم والقول بوجوب المقدمة
160
69
تنبيه
160
70
المبحث الخامس: مفهوم الحصر
161
71
المرحلة الأولى: مقام الثبوت
161
72
المرحلة الثانية: مقام الاثبات
162
73
اولاها: الجملة الاستثنائية
162
74
وهم ودفع
163
75
التحقيق في ثبوت مفهوم الاستثناء
164
76
بحث وتحصيل: بيان منشأ دلالة الاستثناء على المفهوم
166
77
كشف غباوة
168
78
حول دلالة (لا صلاة إلا بطهور) على الحصر الإضافي
171
79
حول كلمة الاخلاص
172
80
تنبيهات أحدها: التفصيل بين الحكم والموضوع في مفهوم الحصر
176
81
ثانيها: التفصيل بين الحكم المنشأ بالمعاني الحرفية والاسمية
177
82
ثالثها: مجازية تقييد مفهوم الحصر وعدمها
178
83
رابعها: مفهوم الاستثناء المنقطع
179
84
ثانيتها: الجملة المشتملة على كلمة (إنما)
180
85
الجهة الأولى: في أنها بسيطة أم مركبة
181
86
الجهة الثانية: في أنها هل تفيد الحصر، أم لا؟
182
87
تنبيه
183
88
تذنيب: منشأ دلالة كلمة (إنما) على المفهوم
183
89
إيقاظ: عدم دلالة (إنما) على الحصر عند دخولها على الفعلين
185
90
إفادة
185
91
وثالثتها: الجملات المشتملة على (بل) الاضرابية
186
92
المبحث السادس: مفهوم اللقب والعدد
187
93
المبحث السابع: مفهوم الموافقة
189
94
المقصد الخامس في العام والخاص مقدمة وفيها جهات: الجهة الأولى: الفرق بين العام والخاص والمطلق والمقيد
193
95
وهم ودفع
195
96
عقدة وحل
196
97
إعضال وانحلال
196
98
بحث وتحصيل: حول استغناء العام عن مقدمات الحكمة
197
99
فذلكة البحث
199
100
تنبيه: حول تقسيم العام
201
101
الجهة الثانية: تعريف العام
203
102
الجهة الثالثة: أدوات العموم
203
103
بقي شئ حول كلمة (أي)
205
104
فمنها: الجمع المحلى ب (الألف واللام)
206
105
ومنها: المفرد المعرف ب (اللام) والنكرة الواقعة في سياق النفي
208
106
ومنها: التنوين
208
107
تتمة: العموم والخصوص من أوصاف اللفظ
209
108
ختام الكلام في (من) الموصولة
210
109
المبحث الأول: مجازية العام المخصص وعدمها
211
110
المقام الأول: مجازية العام المخصص وعدمها
212
111
تنبيه:
217
112
المقام الثاني: حجية العام بعد التخصيص
217
113
تذنيب: الوجوه الدالة على حجية العام ولو مع الالتزام بالمجازية
220
114
إيقاظ: مختار السيد الأستاذ البروجردي في المقام
223
115
بحث و تحقيق: ثبوت المجازية بين الحاكم والمحكوم
224
116
المبحث الثاني: صور المخصص وأحكامها
226
117
الصورة الأولى: إذا كان المخصص مجملا ولفظيا
227
118
الصورة الثانية: إذا كان المخصص اللفظي المجمل منفصلا
229
119
بحث وتحصيل: سريان إجمال الحاكم إلى المحكوم
233
120
تتمة
235
121
خاتمة: مقتضى الأصل العملي عند الشك في حجية العام
236
122
الصورة الثالثة: إذا كان المخصص لبيا
238
123
الصورة الرابعة: إذا لم يعلم حال أمر المخصص
243
124
الصورة الخامسة: إذا كان المخصص اللفظي مرتكزا عقلائيا
245
125
المبحث الثالث: جواز التمسك بالعام في الشبهة المصداقية
246
126
وجوه سقوط العام في الشبهة المصداقية
251
127
بقي شئ: سقوط أصالة الجد في المقام
254
128
تتميم: مختار العلامة النهاوندي
255
129
تذنيب: حول إيجاب المخصص المنفصل
257
130
تنبيهات: الأول: التمسك بحجية الخبر مع الشك في الاعراض
258
131
الثاني: التمسك بالعام في العناوين التي لا واقعية لها
259
132
الثالث: حجية العام مع كون الخارج عنوان (المريض) مثلا
261
133
الرابع: جواز التمسك بالاطلاق في الشبهة المصداقية
262
134
الخامس: التمسك بإطلاق أو عموم المحكوم
265
135
السادس: التمسك بالعام مع كون الخاص معللا
266
136
السابع: استكشاف عدم اندراج المصداق المشتبه في الخاص
267
137
الثامن: وجوب الفحص في موارد الشبهة المصداقية
269
138
التاسع: جريان الأصول العملية في الشبهة المصداقية
270
139
العاشر: حول استكشاف حال المصداق المشتبه
270
140
الحادي عشر: دوران الامر بين التخصيص والتخصص
272
141
إيقاظ: تحرير النزاع على وجه بديع
274
142
الثاني عشر: رفع الشبهة المصداقية بالأصل المحرز
275
143
المبحث الرابع: وجوب الفحص عن المخصص
276
144
وهم ودفع
278
145
وهم آخر ودفع
278
146
وهم ثالث ودفع
279
147
إيقاظ: حول تحديد محل النزاع في المقام
279
148
وجه عدم وجوب الفحص
280
149
بقي شئ: عدم كفاية رجوع المجتهد إلى مجرد العام والخاص
284
150
تتمة: لزوم مراجعة أخبار العامة وفتاواهم
285
151
وجوه اخر على وجوب الفحص
286
152
إشكال وحل
291
153
إشكال ودفع
292
154
تتميم البحث: حول العلم الاجمالي بوجود المخصصات
293
155
تذييل: في مقدار الفحص
295
156
المبحث الخامس: عدم اختصاص القوانين الإلهية بالحاضرين
297
157
شبهات اختصاص الخطابات
300
158
تذنيب: في تكليف الكفار بالفروع وعدمه
312
159
الوجوه التي يمكن التمسك بها في المقام
312
160
تذنيب: في تتميم الاستدلال على تكليف الكفار
329
161
تتميم: حول إثبات عموم التكاليف
334
162
خاتمة الكلام: في ثمرات مسألة عموم الخطابات
336
163
المبحث السادس: اقتران العام بما يصلح للقرينية
340
164
الجهة الأولى: كبرى المسألة
343
165
الجهة الثانية: صغرى المسألة
344
166
حكم الجمل المتعددة المتعقبة بالاستثناء
345
167
إرجاع الاستثناء إلى خصوص الأخيرة لا يضر بسائر العمومات
349
168
تذنيب: حكم الشك في رجوع الاستثناء إلى الأخيرة
351
169
تنبيه: في أن النزاع أعم من التعقب بالاستثناء
352
170
المبحث السابع: أقسام العام والخاص وكيفية الجمع بينهما
353
171
حكم تعارض العام مع منطوق الخاص
353
172
فذلكة الكلام: في العموم والخصوص
356
173
حكم تعارض العام مع مفهوم الخاص
358
174
الجانب الأول: المفهوم الموافق
359
175
الجانب الثاني: تخصيص العام بالمفهوم المخالف
362
176
صور تعارض العام مع مفهوم المخالفة
366
177
المبحث الثامن: جواز تخصيص العام الكتابي بالخبر الواحد
371
178
الأمور التي يمكن الاستناد إليها لمنع التخصيص بالخبر الواحد
372
179
تذنيب: وفيه فذلكة وجوه منع التخصيص
379
180
إيقاظ: حكومة الخبر المجرد من القرينة على العام الكتابي
381
181
المقصد السادس في المطلق والمقيد تمهيد وفيه جهات: الجهة الأولى: بيان ما ينبغي أن يبحث عنه في المقام
383
182
الجهة الثانية: الفرق بين الاطلاق هنا وما في أبواب الأوامر والنواهي
387
183
تذنيب: حول الاطلاق في المعاني الحرفية
388
184
الجهة الثالثة: موارد إطلاق المطلق والمقيد
390
185
أحكام المطلق والمقيد والنسبة بينهما
392
186
وهم ودفع
395
187
تنبيه: الفرق بين (الاعتبار) في المعقول والأصول
396
188
إيقاظ: حول كيفية نيل مفهوم المطلق والمقيد
397
189
الجهة الرابعة: بيان ما وضعت له أسماء الأجناس وأعلامها
398
190
تذنيب: نزاع سلطان العلماء مع سابقيه
400
191
المراد من (المطلق)
404
192
الجهة الخامسة: استلزام التقييد للمجازية
406
193
الامر الأول: عدم استلزام التقييد للمجازية
407
194
تنبيه: التفصيل في المجازية بين المقيد المتصل والمنفصل
408
195
الامر الثاني: صحة التمسك بالمطلق على القول بالمجازية
409
196
الامر الثالث: نفي الملازمة بين عدم المجازية والتمسك بالمطلق
409
197
المبحث الأول: حول مقدمات الحكمة
412
198
المقدمة الأولى
413
199
المقدمة الثانية والثالثة
414
200
تنبيه: في أن ذكر القيد المنفصل لا يضر بالاطلاق
416
201
حول شبهة على جواز التمسك بالمطلقات
418
202
تتميم: بيان شرائط اتصاف الكلام بالاطلاق على المختار
420
203
المقدمة الرابعة: انتفاء القدر المتيقن في مقام التخاطب
421
204
تنبيه: إثبات إطلاق الحكم عن طريق مقدمة الاطلاق الوحيدة
424
205
تتمة: الأصل عند الشك في مقام البيان
425
206
المبحث الثاني: في أن الاطلاق رفض القيود أو جمعها
428
207
الامر الأول: ثمرة هذا الخلاف
430
208
الامر الثاني: وجوه منشأ هذا الخلاف
431
209
إيقاظ: اشتراط الاطلاق باعتبار رفض القيود وما فيه
438
210
تذنيب: حول منع استفادة العموم الاستغراقي أو البدلي
439
211
تنبيه: حجية الاطلاق المستند إلى المقدمات الظنية
439
212
المبحث الثالث: في تقاسيم الاطلاق
441
213
فمنها: انقسامه إلى الاطلاق اللفظي، والمقامي
441
214
ومنها: تقسيمه إلى الشمولي والبدلي
443
215
ومنها: تقسيمه إلى الافرادي، والازماني، والاحوالي
444
216
وهم ودفع
445
217
المبحث الرابع: التقييد لا يورث تعنون المطلق بالمقيد
447
218
المبحث الخامس: كيفية الجمع بين المطلق والمقيد
451
219
وهنا أمور: الامر الأول: انحصار النزاع بالقيد المنفصل
451
220
الامر الثاني: انحصار النزاع بالقيد المتكفل للحكم التكليفي
452
221
الامر الثالث: في أنهما قد يتحدان في الكيف وقد يختلفان
453
222
المقام الأول: صور المطلق والمقيد المتكفلين للحكم التكليفي
455
223
الصورة الأولى
455
224
تذنيب: قيام القرينة على إرادة شئ من المقيد
459
225
بقي شئ: حكم ما لو كان مفاد المطلق ندبا
460
226
توضيح وتفصيل: تعرض القيد لحكم الطبيعة وبين وروده نكرة
461
227
وهم ودفع
462
228
بقي شئ: في حكم تقدم زمان المقيد على المطلق
463
229
فذلكة الكلام
465
230
تنبيه: قيام القرينة على الارشاد إلى تحديد مصب الاطلاق المتأخر
466
231
تذنيب: حكم الشك في التقدم والتأخر بناء على نسخ المقيد المتقدم
466
232
بقي شئ آخر: في بيان فروض اخر للصورة الأولى
467
233
الصورة الثانية
469
234
الصورة الثالثة
470
235
تذنيب: في بيان فروض الصورة الثالثة
473
236
الصورة الرابعة
475
237
تنبيهات: الأول: ورود مقيد واحد لمطلقات كثيرة واستهجان التقييد
477
238
الثاني: حكم الشك في تقديم المطلق أو العام على المقيد أو الخاص
479
239
الثالث: شمول النزاع السابق للأوامر الطريقية غير المتماثلة
479
240
المقام الثاني: في صور المطلق والمقيد المتكفلين للحكم الوضعي
480
241
تنبيه
482
242
تنبيه آخر
483
243
المقام الثالث: في المطلق والمقيد المقرونين بذكر السبب
483
244
الصورة الأولى
483
245
الصورة الثانية
485
246
الصورة الثالثة
487
247
تنبيهات: الأول: عدم اختصاص المطلق والمقيد المقرونين بذكر السبب بالتكاليف الايجابية
490
248
الثاني: كيفية الجمع في صورة كون النسبة مطلقا أو من وجه
491
249
الثالث: في الإشارة لجريان الحكومة في بعض صور تنافي الدليلين
492
250
الرابع: في ثبوت التقييد أحيانا مع كون النسبة عموما من وجه
493
251
الخامس: في المجمل والمبين
494
252
تذنيب: في بيان قسمي الاجمال
496
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025