الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
3
2
1
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
المقصد الثاني في الأوامر الفصل الأول فيما يتعلق بمادة الامر الأمر الأول: معنى مادة الامر واشتراكها المعنوي
6
2
تذنيب في بعض صور الشك في معنى (الامر)
10
3
الامر الثاني: اعتبار العلو والاستعلاء في مفهوم الامر
12
4
الامر الثالث: عدم دلالة مادة الامر على الطلب
18
5
الامر الرابع: الطلب والإرادة
21
6
الجهة الأولى: هذه المسألة ليست لغوية
22
7
بحث وتذييل في عدم أصولية المسألة بل هي كلامية وفلسفية
24
8
الجهة الثانية: إشارة إجمالية إلى تأريخ المسألة
25
9
الجهة الثالثة: ما استدل به للأشعري على اختلاف الطلب والإرادة
27
10
إفادة فيها فائدة: مغايرة الطلب النفسي للكلام النفسي
34
11
تنبيهات
40
12
الأول: بيان حقيقة الإرادة وماهيتها
40
13
الثاني: إمكان الإرادة ووقوعها
43
14
إفاضة فيها إضافة
47
15
الثالث: مبادئ وجود الإرادة
49
16
الرابع: هل الإرادة جزء أخير من العلة التامة؟
50
17
الخامس: إشكال اختيارية الإرادة واضطراريتها
52
18
السادس: تقسيم الإرادة إلى التكوينية والتشريعية
68
19
الفصل الثاني فيما يتعلق بهيئة الامر وصيغتها وضعا تمهيد
74
20
المقام الأول: في أنها هل لها معنى واحد، أو معان متعددة؟
76
21
تذنيب في محذور ايجادية استعمال الصيغة في معناها وجوابه
83
22
إيقاظ وإرشاد في كيفية استعمال الباري للصيغ الانشائية
84
23
المقام الثاني: دلالة الصيغة على الوجوب ثبوتا وإثباتا
87
24
الجهة الأولى: البحث الثبوتي
88
25
الجهة الثانية: البحث الاثباتي
90
26
تذنيب في بيان ثمرة النزاع
95
27
ايقاظ في الاستدلال بالكتاب على الوجوب
97
28
فائدة حول أن موضوع المسألة هو الأوامر المولوية
98
29
بحث وتفصيل في الجمل الخبرية المستعملة في الانشاء
100
30
الجهة الأولى: في كيفية الاستعمال
100
31
الجهة الثانية: دلالتها على الوجوب
103
32
الجهة الثالثة: وجه الدلالة على الوجوب
104
33
الفصل الثالث فيما يتعلق بهيئة الامر إطلاقا تمهيد وفيه أمرين: الأول: المراد من (الاطلاق) هنا
106
34
الثاني: تشخيص محل النزاع
107
35
المقام الأول: في التعبدي والتوصلي
110
36
المبحث الأول: إمكان أخذ قصد الامر
115
37
المرحلة الأولى: فيما أقيم على الامتناع الذاتي، وممنوعيته في مرحلة الجعل والتشريع
115
38
المرحلة الثانية: الوجوه الناهضة على امتناعه بالغير واستحالته في مقام الامتثال والإطاعة
123
39
تذييل فيه توضيح لكيفية التمسك بالاطلاق لنفي قصد الامر
130
40
تذنيبان: التذنيب الأول: حول أخذ قصد الامر بأمر ثان
133
41
وهم حول حقيقة الاجزاء والشرائط ودفعه
137
42
شبهة تعين إفادة قصد القربة بدليل منفصل وحلها
138
43
كلام المحقق العراقي في المقام وجوابه
138
44
إيقاظ
140
45
إشكال آخر على الامرين
141
46
التذنيب الثاني: حول أخذ سائر الدواعي القربية في متعلق الامر
143
47
المبحث الثاني: هل يستلزم امتناع التقييد امتناع الاطلاق؟
145
48
هنا أمور: أحدها: المراد من الاطلاق والتقييد
146
49
ثانيها: النسبة بين الاطلاق والتقييد
147
50
ثالثها: الفرق بين الاطلاق والتقييد الثبوتيين والاثباتيين
147
51
رابعها: تحقيق قاعدة استلزام امتناع التقييد للاطلاق
148
52
بحث وتفصيل حول الاستدلال بالكتاب والسنة على أصالة التعبدية
149
53
الوجوه العقلية على أصالة التعبدية
152
54
إيقاظ في استدلال الشيخ الأعظم بقاعدة الاجزاء لأصالة التوصلية
156
55
المبحث الثالث: مقتضى الأصول العملية عند الشك في أخذ قصد القربة
158
56
هنا مقامات: أحدها: قضية الاستصحاب
161
57
ثانيها: قضية البراءة العقلية والعقلائية
162
58
إيقاظ في عدم اشتراط البراءة بإمكان إيصال البيان
165
59
وهم ودفع
165
60
شبهة وحل
166
61
ذنابة وفيها بيان آخر للاشتغال
167
62
ثالثها: مقتضى أصالة البراءة الشرعية
167
63
تنبيهات: التنبيه الأول: التمسك بمتمم الجعل وبمعنى العبادية لاثبات التقييد
175
64
التنبيه الثاني: اقتضاء الامر لاختيارية الفعل
177
65
المقام الأول: مقتضى الدليل الاجتهادي
178
66
المقام الثاني: قضية الأصل العملي
179
67
التنبيه الثالث: في أن إطلاق الخطاب هل يقتضي الاتيان بالفرد المباح؟
181
68
مقتضى الدليل الاجتهادي
182
69
مقتضى الأصل العملي
183
70
إيقاظ في شمول بحث التوصلي والتعبدي للنواهي
184
71
المقام الثاني: في أن مقتضى إطلاق الامر النفسية والعينية والتعينية
185
72
المقام الثالث: الامر الواقع عقيب الحظر
190
73
إيقاظ وفيه وجه لتعين النفسي العيني التعييني
192
74
الفصل الرابع فيما يمكن تعلقه بهيئة الامر أو بمادة صيغ الأوامر وفيه مقامات: المقام الأول: المرة والتكرار
194
75
الامر الأول: المراد من (المرة والتكرار)
194
76
الامر الثاني: خلو الكلام عن الجهة المقتضية للتكرار
197
77
التحقيق في المقام
199
78
تنبيهان: التنبيه الأول: إتيان الافراد العرضية دفعة مع وحدة الامر
202
79
التنبيه الثاني: الامتثال عقيب الامتثال
206
80
المقام الثاني: الفور والتراخي
210
81
ذنابة في منع دلالة الأمر على الفور فالفور
217
82
تتمة في أن العصيان بحسب الانات أو الأزمنة
218
83
المقام الثالث: متعلق الأوامر، وما يتعلق به الامر في مقام الانشاء والجعل
219
84
فذلكة الكلام
230
85
تذنيب
230
86
المقام الرابع: أمر الامر مع علمه بانتفاء شرطه
231
87
فذلكة البحث
236
88
المقام الخامس: إذا نسخ الوجوب فهل يبقى الجواز أو الاستحباب، أم لا؟
237
89
وفيه جهات: الجهة الأولى: حقيقة الحكم
238
90
الجهة الثانية: تصوير بقاء الحكم بعد النسخ
241
91
الجهة الثالثة: مقتضى الاستصحاب
243
92
المقام السادس: هل الامر بالامر بشئ أمر بذلك الشئ، أم لا؟
246
93
المقام السابع: الامر بعد الامر وقبل الامتثال
249
94
الفصل الخامس في الاجزاء والكلام فيما يتعلق به يتم في ضمن مقدمة ومواقف
252
95
المقدمة
253
96
فيما يتعلق بما جعله القوم عنوانا
253
97
إيقاظ في الفارق بين مسألة الاجزاء وغيرها
256
98
الموقف الأول: في أن الاجزاء عند الامتثال ليس قهريا
258
99
الموقف الثاني: في إجزاء الاضطراري عن الواقعي
264
100
وتمام الكلام هنا يستدعي ذكر أمور: أحدها: في أن المسألة عقلية أو لفظية
264
101
ثانيها: عدم الحاجة إلى ذكر البحث في مقامين
265
102
ثالثها: انحصار البحث بمقام الاثبات
266
103
رابعها: في أن البحث إثباتي تصوري
267
104
خامسها: وحدة الامر وتعدده في المقام
268
105
إيقاظ فيه برهان على تعدد الامر
274
106
تنبيه على عدم الفرق في الاجزاء بين اطلاق الدليل وإهماله
275
107
سادسها: صور الشك في الاجزاء وحكمها
277
108
الموقف الثالث: في إجزاء المأمور به الظاهري عن الواقعي
287
109
وهنا مقامان: المقام الأول: في الامارات
290
110
مقدمة وفيها أمور: أحدها: المراد من الامارات
290
111
ثانيها: قصر بحث الاجزاء على طريقية الامارات
292
112
ثالثها: ما الفرق بين الاجزاء هنا وفي مباحث الاجتهاد والتقليد؟
296
113
الأقوال في إجزاء الامارات وبيان الحق
296
114
تذنيب حول إمكان حفظ الحكم الواقعي الفعلي
302
115
إشارة لبعض الوجوه على إجزاء الامارات ونقدها
306
116
تذنيب في صور الشك في إجزاء الامارات وأحكامها
313
117
المقام الثاني: فيما يتعلق بالاجزاء في الأصول
315
118
التحقيق في إجزاء أصالتي الطهارة والحل
316
119
وجه بديع للاجزاء في الأصول
318
120
بيان حال إجزاء الاستصحاب
320
121
بيان حال إجزاء البراءة الشرعية
321
122
اشكال ودفع
322
123
فذلكة البحث في طرق إثبات الاجزاء
323
124
إيقاظ حول إجزاء أصالة الصحة
324
125
بحث وتحصيل فيما تخيله الاعلام ورده
324
126
فذلكة الكلام حول الاحتمالات في اجزاء قاعدتي الحل والطهارة
326
127
شبهات على إجزاء الامارات والأصول وجوابها
328
128
تذنيب في مقتضى الأصول عند الشك في الاجزاء
335
129
الموقف الرابع: حول الاجزاء عند ترك المأمور به حسب الدليل الظاهري
336
130
ذنابة حول الاجزاء في الواجبات غير الموقتة
337
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025