حاشية على كفاية الأصول - تقرير بحث البروجردي ، للحجتي - ج ١ - الصفحة ٩٩
السابق
اعتبار شئ في تأثيرها شرعا، وذلك لان إطلاقها - لو كان مسوقا في مقام البيان - ينزل على أن المؤثر عند الشارع، هو المؤثر عند أهل العرف، ولم يعتبر في تأثيره عنده. غير ما اعتبر فيه عندهم، كما ينزل عليه إطلاق كلام
____________________
وأيضا إن التمسك بإطلاق المتعلق لا يكاد يصح إلا بوجود أمور تسمي بمقدمات الحكمة، وقد وقع الخلاف فيها، فذهب المصنف إلى أنها ثلثة أمور:
الأول كون المتكلم في مقام بيان تمام المراد لا الاهمال ولم يكن في المتعلق إجمال.
الثاني انتفاء ما يوجب تعيين فرد دون فرد.
الثالث انتفاء قدر المتيقن في مقام التخاطب بمعنى عدم كون فرد أو أزيد متيقنا عند المخاطب في شمول الحكم له بحيث كان هذا المتيقن عنده قرينة عقلية على التعيين.
وذهب السيد الأستاذ إلى أنها أمران:
أحدهما كون المتكلم في مقام بيان تمام المراد، مع عدم الاجمال في المتعلق بحسب المعنى.
ثانيهما عدم الاتيان بشئ دال على مدخلية حيثية أخرى غير حيثية مستفادة من لفظ المطلق، بل يمكن القول بانحصار المقدمة في الامر الأول فقط، تأمل تعرف.
والوجه في الاختلاف الثاني هو الاختلاف الأول، لان إطلاق المتعلق، بناء على ما ذهب إليه السيد الأستاذ من تعلق الاحكام بنفس الطبايع، يوجب ظهور لفظ المتعلق في أن تمام المراد هو نفس تلك الطبيعة كلما تحققت وتحصلت من غير خصوصية لفرد دون فرد، وإن كان متصفا بما يوجب تيقنه عند المخاطب، وأنه ليس لحيثية أخرى مدخل في ثبوت الحكم، هذا مع كون المتكلم في مقام
(٩٩)
التالي
الاولى ١
٦٠٥ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 افتتاحية 2
2 المقدمة في بيان أمور 4
3 الامر الأول 4
4 تمايز العلوم بتمايز الاعراض 9
5 موضوع علم الأصول 10
6 تعريف علم الأصول 12
7 الامر الثاني 14
8 تعريف الوضع 14
9 اقسام الوضع 14
10 المعنى الحرفي 17
11 تحقيق وضع الحروف 18
12 عدم دخل اللحاظ في المستعمل فيه 19
13 الفرق بين المعنى الاسمي والحرفي 20
14 الفرق بين الخبر والانشاء 21
15 وضع أسماء الإشارة والضمائر 29
16 عدم دخل القصد في المعنى 30
17 الامر الثالث 33
18 الاستعمال المجازي بالطبع أو بالوضع 33
19 الامر الرابع 39
20 إطلاق اللفظ وإرادة نوعه أو صنفه أو مثله 40
21 إطلاق اللفظ وإرادة شخصه 41
22 الامر الخامس 45
23 وضع الالفاظ للمعاني الواقعية لا بما هي مرادة 45
24 عدم تبعية الدلالة للإرادة 46
25 توجيه ما حكى عن العلمين (الشيخ الرئيس والمحقق الطوسي) 47
26 الامر السادس 49
27 وضع المركبات 49
28 الامر السابع 50
29 أمارات الوضع (علائم الحقيقة والمجاز) 50
30 التبادر 50
31 عدم صحة السلب 52
32 الاطراد 54
33 الامر الثامن 56
34 أحوال اللفظ وتعارضها 56
35 الامر التاسع 57
36 الحقيقة الشرعية 57
37 ثمرة القولين في الحقيقة الشرعية 61
38 الامر العاشر 62
39 الصحيح والأعم 62
40 القدر الجامع على القول بالصحيح 69
41 تصوير الجامع على القول بالأعم 70
42 الوضع والموضوع له في العبادات عامان 76
43 ثمرة النزاع بين القول بالصحيح والقول بالأعم 76
44 رد الثمرة المترتبة على القولين 83
45 وجوه القول بالصحيح 84
46 وجوه القول بالأعم وردها 86
47 الأمور المتعلقة بالصحيح والأعم 90
48 الأول: أسماء المعاملات موضوعة للصحيح أو الأعم 90
49 الثاني: كون ألفاظ العاملات للصحيح لا يوجب اجمالها 92
50 الثالث: أقسام دخل الشئ في المأمور به 95
51 الاحكام الخاصة بتلك الفروض 96
52 أحكام أقسام الدخل 96
53 حكم المطلوب النفسي المجعول في واجب أو مستحب 97
54 مختار المصنف في المقام 97
55 الامر الحادي عشر 98
56 الاشتراك اللفظي 98
57 دليل استحالة الاشتراك ودفعه 98
58 وقوع الاشتراك في القران 99
59 الامر الثاني عشر 99
60 الأقوال في استعمال اللفظ في أكثر من معنى 99
61 حقيقة الاستعمال 100
62 امتناع الاستعمال في أكثر من معنى 101
63 رد التفصيل في المقام 102
64 كيفية الاستعمال التثنية والجمع 103
65 رد الاستدلال ببطون القرآن على وقوع الاشتراك 104
66 الامر الثالث عشر 104
67 المشتق 105
68 المراد من المشتق 107
69 البحث عن المراد بالمشتق 107
70 إبطال زعم بعض الأجلة في الاختصاص 108
71 تحرير محل النزاع 109
72 كلام الايضاح في مسألة الرضاع 109
73 تقريب الاشكال في أسماء الزمان 110
74 خروج المصادر المزيد فيها والافعال عن حريم النزاع 111
75 عدم دلالة الفعل على الزمان 112
76 دلالة الماضي والمضارع على الزمان التزاما 114
77 الفرق بين المعنى الأسمى والحر في 115
78 اتحاد المعنى الأسمى والحر في 115
79 التوفيق بين كلية المعنى وجزئيته 116
80 اختلاف المبادئ لا يوجب اختلافا في الهيئة 117
81 المراد بالحال في العنوان 118
82 كون المشتق حقيقة في الأخص أو الأعم 118
83 عدم أصل لفظي في مسألة المشتق 119
84 الأصل العملي في المشتق 119
85 أدلة المختار في المسألة 119
86 برهان التضاد 120
87 عدم استناد التبادر إلى الاطلاق 122
88 أدلة وضع المشتق للأعم 123
89 الجواب عن الدلة المذكورة 124
90 ثالث أدلة الوضع للأعم والجواب عنه 125
91 التفصيل بين المحكوم عليه والمحكوم به ورده 126
92 بساطة مفهوم المشتق والبرهان عليها 127
93 إشكال المصنف على البرهان 128
94 كلام صاحب الفصول 129
95 الاشكال على صاحب الفصول في انقلاب الممكنة إلى الضرورية 129
96 معنى البساطة مفهوما 133
97 الفرق بين المشتق ومبدئه 134
98 كلام الفصول 135
99 ملاك الحمل 136
100 يكفي في الحمل المغايرة مفهوما 137
101 الصفات الجارية عليه تعالى 138
102 كلام الفصول في صفاته جل وعلا 139
103 أنحاء قيام المبدأ بالذات 139
104 القيام بنحو العينية 140
105 إشكال المصنف على الفصول 140
106 في عدم قيام المبدأ بما يجري عليه المشتق حقيقة 141
107 المقصد الأول في الأوامر وفيه فصول 143
108 الفصل الأول في ما يتعلق بمادة الامر 144
109 معاني لفظ الامر 145
110 اعتبار العلو في معنى الامر 146
111 أدلة كون الامر للوجوب 147
112 الطلب والإرادة 149
113 اتحاد الطلب والإرادة 150
114 الاشكال على مغايرة الطلب والإرادة 151
115 التوفيق بين العدلية والأشاعرة 153
116 الإرادة التكوينية والتشريعية 156
117 شهبة الجبر ودفعها 160
118 الفصل الثاني في ما يتعلق بصبغة الامر 163
119 معاني صيغة الامر 163
120 سائر الصيغ الانشائية كصيغة الامر 164
121 الاستدلال على ان صيغة الامر حقيقة في الوجوب 166
122 الجمل الخبرية المستعملة في مقام الطلب 168
123 في ظهور صيغة الامر في الوجوب وعدمه 172
124 التعبدي والتوصلي 174
125 تأسيس الأصل في التعبدي والتوصلي 174
126 اعتبار قصد القربة في الطاعة عقلا 175
127 توهم امكان دخل القربة في العبادة ودفعة 176
128 امتناع التمسك باطلاق الامر 185
129 لزوم الاحتياط لأجل الغرض 187
130 اقتضاء إطلاق الصيغة كون الوجوب نفسيا تعيينيا عينيا 191
131 وقوع الامر عقيب الخطر 193
132 المرة والتكرار 194
133 المراد بالمرة والتكرار 196
134 في ما يحصل به الامتثال 197
135 الفور والتراخي 199
136 ثمرة دلالة الصيغة على الفور 200
137 الفصل الثالث في الاجزاء 201
138 المراد بالوجه في العنوان 201
139 معنى الاقتضاء 202
140 معنى الاجزاء 203
141 الفرق بين الاجزاء والمرة والتكرار 203
142 إجزاء الاتيان بالمأمور به مطلقا عن أمره دون غيره 205
143 إجزاء الاتيان بالمأمور به بالامر الاضطراري عن الامر الواقعي 205
144 أنحاء الفعل الاضطراري 207
145 إجزاء الاتيان بالمأمور به بالامر الظاهري عن الامر الواقعي 210
146 الشك في اعتبار الامارة من حيث السببية والطريقية 212
147 الاجزاء في القطع بالامر خطأ 214
148 الفرق بين التصويب والاجزاء 215
149 الفصل الرابع في مقدمة الواجب 216
150 المسألة فقهية أم أصولية أم عقلية؟ 217
151 تقسيم المقدمة إلى داخلية وخارجية 218
152 تقسيم المقدمة إلى عقلية وشرعية وعادية 222
153 تقسيم المقدمة إلى مقدمة الوجود الصحة والوجوب والعلم 223
154 تقسيم المقدمة إلى مقدمة ومقارنة ومتأخرة 224
155 تحقيق الشرط المتأخر 226
156 تقسيمات الواجب 230
157 المطلق والمشروط 230
158 رجوع القيود إلى الهيئة 232
159 كلام الشيخ في رجوع الشرط إلى المادة 234
160 إشكال المصنف على الشيخ قدس سرهما 236
161 فائدة إنشاء الوجوب المشروط 241
162 وجوب المعرفة والتعلم 244
163 كيفية إطلاق الواجب 245
164 المعلق والمنجز 245
165 تقريب امتناع كون الشرط قيدا للهيئة 246
166 الاشكال على الواجب المعلق ودفعه 247
167 الفرق بين المشروط والمعلق 250
168 وجوه دفع الاشكال في فعلية وجوب المقدمة قبل ذيها 250
169 تردد القيد بين رجوعه إلى المادة أو الهيئة 252
170 ترجيح إطلاق الهيئة على إطلاق المادة 252
171 الاشكال على الترجيح المذكور 253
172 النفسي والغيري 255
173 تحديد الواجب النفسي والغيري 255
174 حكم الشك في النفسي والغيري 255
175 مختار الشيخ واعتراض المصنف عليه 258
176 استحقاق الثواب على الامر النفسي 260
177 حكم الامر الغيري من ناحية الثواب والعقاب 261
178 كيفية عبادية الطهارات الثلاث 262
179 اعتبار قصد التوصل في الطهارات وعدمه 264
180 تبعية المقدمة لذيها في الاطلاق والاشتراك 265
181 عدم اعتبار قصد التوصل في المقدمة 268
182 دخل قصد التوصل في تحقيق الامتثال 269
183 المقدمة الموصلة 269
184 الرد على القول بالمقدمة الموصلة 270
185 الرد على القول بالمقدمة الموصلة 273
186 المناقشة في أدلة صاحب الفصول 274
187 ثمرة القول بالمقدمة الموصلة 279
188 الأصلي والتبعي 282
189 حكم الشك في الأصالة والتبعية 282
190 ثمرة النزاع في وجوب المقدمة وعدمه 283
191 حكم أخذ الأجرة على الواجبات 284
192 المناقشة في ثمرة أخرى للمسألة 285
193 تأسيس الأصل في مقدمة الواجب 285
194 برهان أبي الحسين البصري في الاستدلال على وجوب المقدمة والاشكال عليه 287
195 الفصل الخامس مسألة الضد 289
196 المراد بالاقتضاء والضد 289
197 دفع توهم المقدمية بين الضدين 290
198 تقريب الاقتضاء التضمني وفساده 295
199 ثمرة المسألة 296
200 الترتب 298
201 تقريب الاشكال على الترتب 298
202 ثبوت المطاردة بين أمري الأهم والمهم 299
203 الفرق بين الخروج التخصيصي والتزاحمي 300
204 الفصل السادس في عدم جواز أمر الامر مع الامر علمه بانتفاء شرطه 302
205 تصوير النزاع فيه 302
206 الفصل السابع في تعلق الأوامر والنواهي بالطبائع 303
207 المراد من تعلق الأوامر بالطبائع 305
208 الفصل الثامن نسخ الوجوب 307
209 الفصل التاسع الوجوب التخييري 309
210 نفي التخيير بين الأقل والأكثر 312
211 الفصل العاشر في الوجوب الكفائي 315
212 الفصل الحادي عشر الواجب المؤقت 317
213 الفصل الثاني عشر الامر بالامر 319
214 الفصل الثالث عشر الامر بعد الامر 320
215 المقصد الثاني في النواهي وفيه فصول 321
216 الفصل الأول في مادة النهي وصيغته 322
217 عدم دلالة النهي على التكرار 324
218 الفصل الثاني في اجتماع الامر والنهي 326
219 بيان المراد بالواحد الذي تعلق به الامر والنهي 328
220 الفرق بين هذه المسألة ومسألة النهي في العبادات 329
221 تقرير الفصول في الفرق بين المسألتين 331
222 في كون مسألة الاجتماع أصولية 333
223 في كون المسألة عقلية لا لفظية 334
224 شمول النزاع في جواز الاجتماع والامتناع لأنواع الايجاب والتحريم 335
225 اعتبار المندوحة وعدمه في محل النزاع 339
226 ابتناء النزاع على تعلق الاحكام بالطبائع لا الافراد 340
227 اعتبار وجود المناطين في المجمع 343
228 ثمرة بحث الاجتماع واحكامها 349
229 الفرق بين الاجتماع والتعارض 352
230 دليل الامتناع وتمهيد ومقدمات 353
231 تضاد الاحكام الخمسة 354
232 تعلق الحكم الشرعي بالموجود خارجا 355
233 عدم إيجاب تعدد الوجه لتعدد المعنون 356
234 المتحد وجودا متحد ماهية 357
235 مختار المصنف 359
236 بعض أدلة المجوزين والمناقشة فيها 364
237 أقسام العبادات المكروهة 366
238 الجواب عن القسم الأول من العبادات المكروهة 368
239 الجواب عن القسم الثاني من العبادات المكروهة 370
240 الجواب عن القسم الثالث من العبادات المكروهة 372
241 دليل ثالث للمجوزين وجوابه 374
242 تنبيهات مسألة الاجتماع 377
243 التنبيه الأول: مناط الاضطرار الرافع للحرمة 377
244 حكم الاضطرار بسوء الاختيار 378
245 حكم توسط الأرض المغصوبة 379
246 جواز ما انحصر به التخلص عن الحرام 380
247 بقاء المضطر اليه بسوء الاختيار على الحرمة 383
248 عدم المنافاة بين حرمة المقدمة ولزوم إتيانها 383
249 المضطر اليه المحرم لا يكون مأمورا به 384
250 عدم اجتماع الوجوب والحرمة في الخروج 384
251 حكم الصلاة في الدار المغصوبة اضطرارا 385
252 التنبيه الثاني: صغروية الدليلين كبرى التعارض أو التزاحم 387
253 تطبيق ملاك التزاحم على الاجتماع 389
254 وجوه ترجيح النهي على الامر في حال الاجتماع والاشكال فيها 390
255 أ - النهي أقوى دلالة من الامر 390
256 ب - أولوية دفع المفسدة من جلب المنفعة 392
257 ج - الاستقراء 395
258 التنبيه الثالث: إلحاق تعدد الإضافات بتعدد العنوانات 396
259 الفصل الثالث ان النهي عن الشئ هل يقتضي فساده أم لا؟ الفرق بين هذه المسألة ومبحث الاجتماع 397
260 هل المسألة لفظية أو عقلية؟ 398
261 شمول ملاك البحث للنهي التنزيهي والتبعي 399
262 تعيين المراد من العبادة في المسألة 400
263 تحرير محل النزاع 401
264 تفسير وصفى الصحة والفساد 401
265 الصحة والفساد عند المتكلم والفقيه 402
266 تحقيق وصفي الصحة والفساد 403
267 تحقيق حال الأصل في المسألة 404
268 أقسام متعلق النهي 405
269 النهي عن العبادة 406
270 انحاء تعلق النهي بالعبادة 406
271 النهي عن المعاملة 407
272 اقتضاء النهي الفساد في العبادات 408
273 عدم اقتضاء النهي الفساد في المعاملات 409
274 الاستدلال على اقتضاء الحرمة للفساد بالاخبار 409
275 هل يدل النهي على صحة متعلقة 410
276 المقصد الثالث في المفاهيم 411
277 تعريف المفهوم وانه من صفات المدلول أو الدلالة 412
278 فصل في مفهوم الشرط 416
279 الأمور الدخيلة في تحقق المفهوم 418
280 نفي دلالة الجملة الشرطية على انحصار العلة 419
281 فساد قياس العلة المنحصرة بالوجوب التعييني 421
282 تقرير أدلة منكري المفهوم والمناقشة فيها 423
283 توهم جزئية الحكم المعلق على الشرط ودفعه 426
284 إذا تعدد الشرط وقلنا بالمفهوم فهل يخصص مفهوم كل بمنطوق الاخر؟ 429
285 تداخل المسببات 430
286 وجوه التصرف في الشرط بناء على التداخل 432
287 عدم لزوم محذور من نفي التداخل 438
288 التفصيل بين الأسباب الشرعية والرد عليه 439
289 فصل في مفهوم الوصف 444
290 تحرير محل النزاع 448
291 فصل في مفهوم الغاية 450
292 دخول الغاية في المغيى وعدمه 451
293 فصل في مفاد أدوات الاستثناء 452
294 مفاد كلمة الاخلاص 452
295 دلالة كل من " انما " و " بل " على الحصر 454
296 إفادة المسند اليه المعرف باللام للحصر 455
297 فصل في مفهوم اللقب والعدد 457
298 المقصد الرابع في العام والخاص 458
299 فصل في تعريف العام 459
300 اقسام العام 461
301 فصل في أنه هل صيغة تخصه؟ 462
302 فصل في بيان ما دل على العموم 464
303 فصل في تحقيق العام المخصص 466
304 الفرق بين المخصص المتصل والمنفصل 468
305 كلام الشيخ قده والرد عليه 469
306 فصل في المخصص المجمل 471
307 المخصص اللفظي المجمل مفهوما 471
308 المخصص اللفظي المجمل مصداقا 473
309 المخصص اللبي المجمل مصداقا 476
310 الفرق بين المخصص اللفظي واللبي 477
311 إحراز المشتبه بالأصل الموضوعي 484
312 التمسك بالعام في غير الشك في التخصيص 487
313 عدم جواز التمسك بالعام في غير مقام التخصيص 489
314 في إحراز عدم فردية شئ للعام بأصالة العموم 497
315 فصل في العمل بالعام قبل الفحص عن المخصص 500
316 الفرق في الفحص بين الأصول اللفظية والعملية 506
317 فصل الخطابات الشفاهية 508
318 عدم صحة تكليف المعدوم عقلا فعلا 511
319 عدم صحة خطاب المعدوم والغائب 515
320 وضع أدوات النداء للخطاب الانشائي 516
321 توجيه صحة مخاطبة المعدومين والرد عليه 518
322 فصل ثمرة خطابات المشافهة للمعدومين والمناقشة فيها 519
323 فصل في تعقب العام بضمير يرجع إلى بعض أفراده 523
324 فصل في جواز التخصيص بالمفهوم المخالف 528
325 فصل الاستثناء المتعقب للجمل المتعددة 530
326 فصل جواز تخصيص الكتاب بخبر الواحد 533
327 المناقشة في أدلة المانعين 535
328 فصل في تعارض العام والخاص وصوره 537
329 حكم الجهل بتاريخ العام والخاص 538
330 دوران الخاص بين كونه مخصصا وناسخا 539
331 في حقيقة النسخ 540
332 دلالة الاخبار على وقوع البداء 541
333 ثمرة كون الخاص ناسخا أو مخصصا 542
334 المقصد الخامس في المطلق والمقيد، والمجمل والمبين فصل تعريف المطلق 544
335 الالفاظ التي يطلق عليها المطلق 544
336 أ - اسم الجنس 546
337 ب - علم الجنس 548
338 ج - المفرد المعرف باللام 550
339 حكم الجمع المعرف باللام 553
340 د - النكرة 554
341 فصل في مقدمات الحكمة 559
342 الأصل كون المتكلم في مقام البيان 560
343 أنواع الانصراف 562
344 فصل في المطلق والمقيد المتنافيين 569
345 عدم اختصاص التقييد بالحكم التكليفي 571
346 اختلاف نتيجة مقدمات الحكمة 572
347 فصل في المجمل والمبين 573