الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
2
1
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تحقيق أن المراد من " المكلف " في كلامهم، هو خصوص المجتهد
9
2
دفع الإشكال عن تثليث الأقسام
10
3
الإشكال على الشيخ - قدس سره - في تشخيص مجاري الأصول، وبيان ما هو الأحسن أن يقال في المقام
10
4
الحصر في الأربع في مجاري الأصول عقلي، بخلاف نفس الأصول
11
5
المقام الأول: في القطع، وفيه ما بحث المبحث الأول: في وجوب متابعة القطع وأن طريقيته ذاتية لا تنالها يدا لجعل
12
6
في عدم صحة إطلاق الحجة على القطع وعدم كون البحث عن حجيته من مسائل علم الأصول
13
7
المبحث الثاني: في القطع الطريقي والموضوعي، وبيان المراد من القطع المأخوذ في الموضوع على نحو الصفتية والمأخوذ على نحو الطريقية والكاشفية
15
8
عدم إمكان أخذ العلم بالحكم موضوعا للحكم الذي تعلق العلم به إلا بنتيجة التقييد
17
9
ادعاء تواتر الأدلة على اشتراك الأحكام في حق العالم والجاهل، والايراد عليه
18
10
صحة أخذ العلم بالحكم من وجه خاص مانعا عن ثبوت الحكم واقعا
19
11
توجيه مقالة الأخباريين في قولهم: لا عبرة بالعلم الحاصل من غير الكتاب والسنة
20
12
المبحث الثالث: في قيام الطرق والأصول مقام القطع
21
13
في أن المراد من الأصول المبحوث عنها في المقام هو الأصول المحرزة
21
14
في بيان الجهات الثلاث التي تجتمع في القطع
22
15
في الفرق بين لحكومة الظاهرية والواقعية
25
16
في أنه ليس للواقع فردان: فرد حقيقي وفرد جعلي، إلا على مبنى جعل المؤدى بنحو من المسامحة
26
17
الوجوه والأقوال في قيام الطرق والأمارات والأصول التنزيلية مقام القطع
27
18
اختيار القول الثالث، وهو قيامها مقام القطع الطريقي مطلقا وعدم قيامها مقام القطع الصفتي، وتضعيف ما ذكر من المنع عن قيامها القطع المأخوذ موضوعا على وجه الطريقية
27
19
الإشكال بأن الذي أخذ جزء الموضوع في ظاهر الدليل هو العلم والإحراز الوجداني لا الإحراز التعبدي، والتفصي عنه بوجوه
29
20
عدم إمكان قيام الأمارات والأصول مقام القطع المأخوذ على جهة الصفتية
32
21
لم نعثر في الفقه على مورد أخذ العلم فيه موضوعا على وجه الصفتية، ورد الأمثلة التي ذكرها الشيخ - قدس سره -
32
22
في بيان ما أفاده المحقق الخراساني في الحاشية في وجه قيام الطرق والأصول مقام القطع بجميع أقسامه، والإشكال عليه مضافا إلى ما أورده عليه في الكفاية
33
23
في أن الظن ليس كالعلم حجيته منجعلة ومن مقتضيات ذاته، بل لا بد أن يكون حجيته بجعل شرعي
37
24
في بيان أقسام الظن من حيث أخذه موضوعا لحكم آخر
37
25
فذلكة: في الإشارة إلى اختلاف بيان " الأستاذ " في أقسام الظن المأخوذ موضوعا
41
26
المبحث الرابع: في استحقاق المتجرى للعقاب، والبحث يقع فيه من جهات:
43
27
الجهة الأولى: دعوى أن الخطابات الأولية تعم صورتي موافقة القطع للواقع ومخالفته
43
28
الجهة الثانية: دعوى أن صفة تعلق العلم بشئ تكون من الصفات والعناوين الطارية على ذلك الشئ المغيرة لجهة حسنه وقبحه
47
29
الجهة الثالثة: دعوى استحقاق المتجرى للعقاب من باب استقلال العقل بذلك
52
30
الجهة الرابعة: دعوى حرمة التجري من جهة قيام الاجماع ودلالة الأخبار عليه
56
31
تنبيهان: الأول: في بيان عدم الفرق في التجري بين مخالفة العلم وبين مخالفة الطرق والأصول المثبتة للتكليف
59
32
الثاني: فيما ذكره صاحب الفصول: من أن قبح التجري يختلف بالوجوه والاعتبار، والإشكال عليه
60
33
المبحث الخامس في المستقلات العقلية، والبحث يقع فيها من جهات:
63
34
الجهة الأولى: في فساد مقالة الأشاعرة حيث أنكروا الحسن والقبح العقليين
63
35
الجهة الثانية: في الملازمة بين حكم العقل وحكم الشرع، ورد مقالة بعض الأخباريين ومن تبعهم - كصاحب - الفصول - في ذلك المقام
66
36
الجهة الثالثة: في رد ما ادعاه الأخباريون: من قيام الأدلة السمعية على منع العمل بحكم العقل
69
37
المبحث السادس: في ما حكى عن الشيخ الكبير: من عدم اعتبار قطع القطاع، وبيان فساده إن أراد من قطع القطاع الطريقي منه وتوجيهه إن أراد الموضوعي منه
70
38
المبحث السابع: في أحكام العلم الإجمالي وأنه لا فرق في نظر العقل في الآثار المترتبة على العلم بين العلم التفصيلي والعلم الإجمالي
71
39
المقام الأول: في ما يرجع إلى مرحلة سقوط التكليف بالعلم الإجمالي
72
40
في عدم اعتبار معرفة الوجه وقصده في العبادة
72
41
في أنه لم يقم دليل شرعي على التصرف في كيفية الإطاعة، والأمر موكول إلى نظر العقل
74
42
في بيان مراتب الامتثال
75
43
المقام الثاني: في ما يرجع إلى مرحلة ثبوت التكليف بالعلم الإجمالي
80
44
في بيان فساد ما توهم: من أن العلم الذي يكون موضوعا عند العقل في باب الطاعة والمعصية يختص بالعلم التفصيلي ولا يعم العلم الإجمالي
81
45
في رد ما ذهب إليه بعض الأعاظم: من انحفاظ رتبة الحكم الظاهري في أطراف العلم الإجمالي
82
46
في عدم جريان الأصول التنزيلية في أطراف العلم الإجمالي وإن لم يلزم منه المخالفة العملية
84
47
تحقيق ما هو المانع من جريان الأصول في أطراف العلم الإجمالي
84
48
في شرائط تأثير العلم الإجمالي
85
49
الإشارة إلى ما ذكره الشيخ - قدس سره - من الموارد التي توهم فيها انحزام القاعدة العقلية التي يقتضيها العلم الإجمالي، وحل الإشكال في كل مسألة على حدة
90
50
فيما لو تردد المعلوم بالإجمال بين ما يكون بوجوده الواقعي ذا أثر وبين ما يكون بوجوده العلمي كذلك
92
51
المقام الثاني في الظن، وفيه مباحث المبحث الأول: في إمكان التعبد بالظن
94
52
المحاذير المتوهمة من التعبد بالأمارات، من جهة الملاكات
95
53
الأمور التي يتوقف عليها محذور تفويت المصلحة والإلقاء في المفسدة
95
54
تحقيق إمكان التعبد بالأمارة حتى في صورة انفتاح باب العلم
96
55
وجوه سببية الأمارة لحدوث المصلحة، وبيان أقسام التصويب
101
56
في بيان المراد من المصلحة السلوكية
102
57
في ما يلزم من التعبد بالأمارات والأصول من المحذور الخطابي، وهو اجتماع حكمين متضادين أو متناقضين، وبيان وجوه التفصي عنه
105
58
فيما أفاده الشيخ - قدس سره - في الجمع بين الحكم الظاهري والواقعي
106
59
فيما أفاده بعض الأساطين: من حمل الأحكام الواقعية على الشأنية والأحكام الظاهرية على الفعلية، والايراد عليه
107
60
في أنه لا بد من حل الإشكال في كل مورد على حدة
111
61
حل الإشكال في باب الطرق والأمارات
111
62
حل الإشكال في باب الأصول المحرزة
116
63
حل الإشكال في باب الأصول الغير المحرزة
118
64
تصدي بعض الأعلام لرفع غائلة التضاد بين الحكمين باختلاف الرتبة، والإشكال عليه
118
65
المبحث الثاني: في تأسيس الأصل عند الشك في التعبد بالأمارة
125
66
حرمة التعبد بكل أمارة لم يعلم التعبد بها من قبل الشارع، بالأدلة الأربعة
125
67
الكلام في مسألة قبح التشريع في أن حرمة التشريع مما تناله يد الجعل
126
68
هل قبح التشريع يسرى إلى الفعل المتشرع به؟
127
69
في أن حجية الأمارة يستلزم صحة التعبد بها وجواز إسنادها إلى الشارع، ورد ما توهمه المحقق الخراساني، بالنسبة إلى الظن على الحكومة
128
70
في مناط قبح التشريع، وأنه قبيح بمناط نفسه
129
71
تتمة: في تقرير أصالة عدم الحجية بوجه آخر، وهو استصحاب عدم الحجية. وما أفاده الشيخ والمحقق الخراساني - قدس سرهما - في المقام
132
72
المبحث الثالث: في حجية الأمارات، والبحث عنها يقع في ما مقامين:
138
73
المقام الأول: في بيان الأمارات التي قام الدليل على اعتبارها بالخصوص، وما قيل بقيامه عليها، وفيه فصول:
139
74
الفصل الأول: في حجية الظواهر
139
75
مقالة الأخباريين فيما ادعوه: من عدم جواز العمل بظواهر الكتاب العزيز
141
76
التفصيل الذي أفاده المحقق القمي - رحمه الله - في حجية الظواهر
143
77
في المباحث المتعلقة بتشخيص الظواهر
145
78
حجية قول أهل الخبرة
148
79
الإشكال على كون اللغوي من أهل الخبرة
149
80
الاستدلال على اعتبار قول اللغوي بالانسداد الصغير، والإشكال عليه
149
81
التنبيه على أمور: الأول: في أن الوثوق الحاصل من قول اللغوي قد يصير منشأ للظهور
150
82
الثاني: في أنه يجب الأخذ بالظهور بعد الفحص عن القرائن ولو لم يحصل الوثوق بإرادة الظاهر
151
83
الثالث: لا عبرة في الظهور بظهور المفردات وإنما الاعتبار بظهور الجملة التركيبية فيقدم على ظهور المفردات عند التعارض
152
84
الفصل الثاني: في حجية الإجماع المنقول
152
85
اعتبار محسوسية الخبر بإحدى الحواس الظاهرة
153
86
مدرك حجية الإجماع المحصل
155
87
الفصل الثالث: حجية الشهرة الفتوائية وبيان أقسامها
158
88
الفصل الرابع: في حجية الخبر الواحد
162
89
الإشكال على كون البحث عن حجية الخبر الواحد من مسائل علم الأصول، والجواب عنه
163
90
ادعاء الإجماع على حجية الأخبار المودعة فيما بأيدينا من الكتب، والإشكال عليه
164
91
استدلال النافين لحجية الخبر الواحد بالأدلة الأربعة، والجواب عنه
166
92
أدلة المثبتين لحجية الخبر الواحد
170
93
1 - آية النبأ وتقريب الاستدلال بها
170
94
الخدشة في الاستدلال بالآية على كل من تقريبي مفهوم الوصف ومفهوم الشرط
172
95
استفادة المفهوم من الآية بضميمة شأن النزول
175
96
تكملة: حول الإشكالات التي تختص بآية النبأ في الاستدلال بها لحجية خبر العدل منها: تعارض المفهوم على فرض ثبوته مع عموم التعليل في ذيل الآية
176
97
منها: لزوم خروج المورد عن عموم المفهوم
179
98
حول الإشكالات التي لا تختص بالآية منها: وقوع التعارض بينها وبين الآيات الناهية عن العمل بالظن
181
99
منها: أنه لو كان الخبر الواحد حجة لكانت من جملة أفراده الإجماع الذي أخبر به السيد - رحمه الله - على عدم حجية الخبر الواحد
183
100
منها: إشكال شمول أدلة الحجية للأخبار الحاكية لقول المعصوم - عليه السلام - بواسطة أو بوسائط
183
101
تحقيق الحال في حل الإشكال
188
102
2 - آية النفر، وتقريب الاستدلال بها
190
103
دفع ما ذكر من الإشكالات على التمسك بالآية الشريفة
193
104
3 - الاستدلال على حجية الخبر الواحد بالسنة
195
105
4 - الاستدلال على حجية الخبر الواحد بالإجماع، ووجوه تقرير الإجماع
197
106
5 - الاستدلال على حجية الخبر الواحد بدليل العقل. الوجه الأول: ما أفاده الشيخ من ترتيب مقدمات الانسداد الصغير
202
107
في بيان المراد من الانسداد الصغير والفرق بينه وبين الانسداد الكبير
203
108
تقرير إجراء مقدمات الانسداد الصغير بالنسبة إلى الأخبار المودعة في الكتب
205
109
ثلاث إيرادات على جريان مقدمات الانسداد الصغير
205
110
تقريب مقدمات الانسداد الصغير بوجه آخر، والإشكال عليه
211
111
الوجه الثاني: ما أفاده المحقق صاحب الحاشية - قدس سره -
218
112
الوجه الثالث: ما أفاده صاحب الوافية - رحمه الله -
219
113
المقام الثاني: في الوجوه التي استدلوا بها على حجية مطلق الظن بالحكم الشرعي، أو في الجملة الوجه الأول: لزوم دفع الضرر المظنون عقلا
220
114
منع تحقق صغرى الضرر المظنون في المقام
225
115
في بيان ما سلكه الشيخ - رحمه الله - في منع الصغرى، والايراد عليه
228
116
الوجه الثاني - من الوجوه التي استدلوا بها لحجية مطلق الظن - ما ذكره السيد المجاهد رحمه الله
231
117
الوجه الثالث: لزوم ترجيح المرجوح على الراجح
231
118
الوجه الرابع: الدليل المعروف بدليل انسداد
231
119
في بيان المقدمات الأربع
232
120
في منع المقدمة الأولى وإثبات كفاية الخبر الموثوق به بمعظم الأحكام
234
121
استغراب ما حكى عن المحقق القمي - قدس سره - في هذا المقام
235
122
القول في المقدمة الثانية، والاستدلال عليها بوجوه ثلاثة
236
123
في أن الاختلاف في النتيجة من حيث الكشف والحكومة ينشأ من الاختلاف في مدرك المقدمة الثانية
238
124
في بيان المقدمة الثالثة، وهي عدم جواز الرجوع إلى الطرق المقررة للجاهل
240
125
نقد ما أفاده المحقق الخراساني في المقام
242
126
بسط الكلام في بطلان الاحتياط التام في الوقايع المشتبهة
245
127
في بيان مراتب الاحتياط، وأن الضرورات تتقدر بقدرها
249
128
الاستدلال على بطلان الاحتياط بالإجماع وبيان اختلاف نتيجة الإجماع على كلا تقريبه
251
129
إذا كان الوجه في بطلان الاحتياط لزوم العسر والحرج
255
130
الإشكال على بطلان الاحتياط التام إذا لم يلزم منه الإخلال بالنظام، بل كان يلزم منه مجرد العسر والحرج
256
131
في ما أفاده المحقق الخراساني - قدس سره - من منع حكومة أدلة العسر والحرج على ما يحكم به العقل في أطراف العلم الإجمالي، والإشكال عليه
261
132
لا يعتبر في الحكومة أن يكون أحد الدليلين بمدلوله اللفظي شارحا ومفسرا لما أريد من الدليل الآخر، وبيان الضابط الكلي في المقام
267
133
الإشكال فيما أفاده الآخوند - رحمه الله - من أن مفاد أدلة نفي العسر والحرج هو نفى الحكم بلسان نفى الموضوع
269
134
اختلاف النتيجة حسب اختلاف المستند في المقدمة الثانية
272
135
نقل ما أفاده الشيخ - قدس سره - في مقام النتيجة، والمناقشة فيما اختاره من الحكومة
274
136
تحقيق أن القول بالحكومة مما لا أساس له وأنه لا محيص عن القول بالكشف
283
137
التنبيه على أمور: 1 - هل النتيجة التي يقتضيها دليل الانسداد، هي اعتبار الظن في خصوص المسألة الأصولية؟ أو في خصوص المسألة الفقهية؟ أو تعمهما؟
286
138
ما ذهب إليه صاحب الفصول
287
139
ما أورده الشيخ على صاحب الفصول - قدس سر هما -
289
140
حاصل ما أفاده صاحب الحاشية - طاب ثراه - والايراد عليه
293
141
2 - هل يقتضى دليل الانسداد كلية النتيجة؟ أو يقتضى إهمالها؟
300
142
بيان منشأ الاختلاف في كون النتيجة كلية أو مهملة
303
143
ما ذهب إليه المحقق القمي - قدس سره - من كلية النتيجة، وايراد الشيخ - رحمه الله - عليه
304
144
الإشكال على ما أورده الشيخ، وتقوية ما عليه المحقق القمي
304
145
الإشكال على التعميم بحسب الموارد إذا كان المورد من الموارد التي اهتم به الشارع، والجواب عنه
309
146
تعيين النتيجة من حيث العموم والخصوص بعد البناء على إهمالها
313
147
ادعاء الإجماع على التعميم بحسب الموارد
314
148
الوجه الأول مما ذكر للتعميم بحسب الأسباب
315
149
ذكر وجوه ثلاثة لترجيح بعض الظنون على بعض
315
150
الوجه الثاني من وجوه التعميم
324
151
الوجه الثالث من وجوه التعميم
325
152
3 - الإشكال على عموم النتيجة من حيث دخول الظن القياسي فيه، والجواب عنه
326
153
4 - الأقوى اعتبار الظن المانع دون الظن الممنوع
328
154
خاتمة يذكر فيها أمور: 1 - في حجية الظن الحاصل من قول اللغوي
329
155
2 - حجية الظن بوثاقة الراوي الحاصل من توثيق أهل الرجال
329
156
3 - عدم العبرة بالظن في الموضوعات
330
157
4 - عدم العبرة بالظن في باب الأصول والعقائد
330
158
المقام الثالث في الشك في بيان مجاري الأصول الأربعة
331
159
في أن التنافي بين الأمارات والأصول غير التنافي بين الحكم الواقعي والظاهري، وطريق الجمع بينهما غير طريق الجمع بين هذين
332
160
بعض الأمور التي ينبغي تقديمها
333
161
البحث عن أصالة الحذر أو الإباحة لا يغنى عن البحث عن مسألة البراءة والاشتغال
334
162
دفع ما يتوهم: من أنه بعد ما كان حكم الشبهة قبل الفحص هو الاحتياط فعلى الأصولي القائل بالبرائة إقامة الدليل على انقلاب حكم الشبهة
336
163
المبحث الأول: في حكم الشك في التكليف في الشبهة التحريمية لأجل فقدان النص
336
164
الاستدلال على البراءة بالآيات الشريفة
337
165
رد ما زعمه الأخباريون: من دلالة آية " وما كنا معد بين الخ " على نفى الملازمة بين حكم العقل وحكم الشرع
340
166
رد ما قيل: بأن الشارع تفضل بالعفو عن نية السيئة، وعن الصغائر عند الاجتناب عن الكبائر، وعن الظهار مع حرمته
340
167
الكلام في حديث الرفع: في تحقيق معنى الرفع والدفع، وأن الرفع يرجع إلى الدفع
342
168
عدم لزوم التجوز في الكلمة ولا في الإسناد وإن جعلنا الرفع في الحديث بمعنى الدفع في جميع الأشياء التسعة المرفوعة
343
169
نقد ما يظهر من كلام الشيخ - قدس سره - من أن الدفع من أول الأمر ورد على ايجاب الاحتياط
344
170
حول العناية المصححة لورود الرفع على العناوين المذكورة في الحديث
347
171
في أن دلالة الاقتضاء لا تقتضي تقديرا في الكلام حتى يبحث عما هو المقدر
348
172
رد ما قيل: إن وحدة السياق تقتضي أن يكون المراد من الموصول في " ما لا يعلمون " الموضوع المشتبه ولا تعم الشبهات الحكمية
350
173
في أن حديث الرفع يكون حاكما على أدلة الأحكام ولا يلزم منه نسخ ولا تصويب ولا صرف
351
174
هل المرفوع في هذه الموارد جميع الآثار أو بعض الآثار؟
354
175
يعتبر في التمسك بحديث الرفع أمور ثلاثة: 1 - كون الأثر من الآثار الشرعية 2 - أن يكون في رفعة منة 3 - أن يكون الأثر مترتبا على الموضوع لا بشرط عن طرو العناوين المذكورة في الحديث
354
176
في بيان معنى رفع الخطأ والنسيان تشريعا
355
177
تفصيل الكلام في رفع جميع الآثار أو بعضها
357
178
شأن الرفع تنزيل الموجود منزلة المعدوم لا تنزيل المعدوم منزلة الموجود
358
179
لا يمكن تصحيح العبادة الفاقدة لبعض الأجزاء والشرايط بحديث الرفع
359
180
تفصيل الكلام في جريان حديث الرفع في الأحكام الوضعية
362
181
بيان ما يندرج في قوله - صلى الله عليه وآله - " رفع مالا يعلمون " ومالا يندرج فيه
365
182
الأقوى عدم جريان البراءة في الأسباب والمحصلات
366
183
ابتناء الخلاف المعروف في باب الوضوء على مسألة الأسباب والمحصلات
367
184
الاستدلال للبرائة بأخبار آخر: مثل " كل شئ مطلق حتى يرد فيه نهى " و " كل شئ فيه حلال وحرام فهو لك حلال " و " كل شئ لك حلال حتى تعرف الحرام بعينه "
369
185
الاستدلال على البراءة بالاجماع، وتقريره ورده
371
186
الاستدلال على البراءة بقاعدة " قبح العقاب بلا بيان "
371
187
رد ما توهم: من أن البيان في موضوع حكم العقل هو البيان الواقعي
371
188
هل يكفي في البيان حكم العقل بوجوب دفع الضرر المحتمل؟
372
189
استدلال الأخباريين على الاحتياط بالآيات الشريفة، والجواب عنه
377
190
احتجاج الأخباريين على الاحتياط بالسنة
378
191
الجواب عما استدل به الأخباريون
379
192
استدلال الأخباريين بدليل العقل، والجواب عنه
384
193
التنبيه على أن أصالة البراءة والاشتغال من الأصول الغير المتكفلة للتنزيل فكل أصل تنزيلي يكون حاكما عليها
385
194
الكلام في أصالة عدم التذكية: نقل كلمات الأصحاب فيما يقبل التذكية من الحيوان
386
195
هل التذكية عبارة عن المعنى المتحصل من قابلية المحل والأمور الخمسة أو هي عبارة عن نفس الأمور لخمسة؟
387
196
لا يمكن التفكيك بين الطهارة والحلية والنجاسة والحرمة بحسب الأصول العملية
389
197
في ما يظهر من بعض الأساطين: من التفصيل بين الطهارة والحلية، وما ذكره شارح الروضة في وجه ذلك
390
198
ما يرد على شارح الروضة
392
199
تحقيق جريان البراءة فيما إذا كان منشأ الشبهة إجمال النص وتعارض النصين
394
200
انعقاد الإجماع من الأصوليين والأخباريين على عدم وجوب الاجتناب عن الشبهة الموضوعية، ودفع ما يتوهم من اختصاص قاعدة " قبح العقاب بلا بيان " بالشبهات الحكمية
395
201
مجرد العلم بالكبريات المجعولة لا يكفي في تنجزها وصحة العقوبة عليها مالم يعلم بتحقق صغرياتها خارجا
396
202
اختلاف النتيجة بين ما إذا كانت القضية بنحو السالبة المحصلة وبين ما إذا كانت بنحو الموجبة المعدولة المحمول
400
203
سؤال الفرق بين الأصول العملية والأصول اللفظية، حيث يصح التمسك بالأصول العملية في الشبهات الموضوعية ولم يصح التمسك بالأصول اللفظية فيها، والجواب عنه
402
204
جريان البراءة في الشبهات الوجوبية بأقسامها الأربعة
403
205
تنبيهات البراءة: التنبيه الأول: في رجحان الاحتياط عقلا، والإشكال في استحبابه الشرعي
404
206
استشكال الشيخ - قدس سره - في إمكان الاحتياط في العبادات والجواب عنه
405
207
ما أفاده بعض الأساطين في تصحيح الاحتياط في العبادات بالأوامر الواردة فيه، والإشكال عليه
408
208
فساد ما أجاب به بعض الأعلام عن الإشكال المعروف في صحة عبادة الاجراء: من أن لهم قصد امتثال الأمر الإجاري
411
209
قاعدة التسامح في أدلة السنن ما ورد من الأخبار في ذلك
414
210
بيان الوجوه المحتملة في الروايات
415
211
التنبيه الثاني: في جريان البراءة عند الشك في الواجب التعييني والتخييري
422
212
الواجب التخييري على أقسام ثلاثة
423
213
لا يقاس الشك في الإطلاق والاشتراط في مرحلة الحدوث على الإطلاق والاشتراط في مرحلة البقاء
427
214
يعتبر في جريان البراءة أن يكون الشك في أمر مجعول شرعي مما تناله يد الوضع والرفع، وأن يكون في رفعه منة وتوسعة
428
215
الشك في التعيين والتخيير يتصور على وجوه ثلاثة
429
216
الأقوى أن الأصل في جميع الأقسام على جميع وجوه الشك - ما عدى الوجه الأول - هو الاشتغال
431
217
الكلام في الوجه الثاني من وجوه الشك في التعيين والتخيير
432
218
الكلام في الوجه الثالث من وجوه الشك في التعيين والتخيير
435
219
حول ما قيل: من أن الشك في وجوب الجماعة عند تعذر القراءة من قبيل الوجه الثالث
436
220
حكم الشك في التعيين والتخيير في القسم الثاني من أقسام الواجب التخييري
438
221
الكلام في القسم الثالث من أقسام الواجب التخييري
439
222
تتميم البحث بالتنبيه على أمرين: 1 - لا أثر للبحث عما يقتضيه الأصل العملي بالنسبة إلى ما يحتمل كونه عدلا لما تعلق الوجوب به بعد النباء على أصالة التعيينية
441
223
2 - الأقوى عدم جريان البراءة في الشك في الوجوب العيني والكفائي
442
224
الكلام في الشبهة الوجوبية الموضوعية إطباق الأصولين والأخباريين على عدم وجوب الاحتياط فيها
444
225
حول ما نسب إلى المشهور: من وجوب الاحتياط عند تردد الفرائض الفائتة بين الأقل والأكثر
444
226
تحرير ما نقل عن بعض المحققين: من تطبيق فتوى المشهور على القاعدة
445
227
تحقيق عدم إمكان التطبيق وتقوية جريان البراءة في المسألة
446
228
خاتمة: في أصالة التخيير تحقيق عدم إمكان جعل التخيير الشرعي الواقعي ولا الظاهري في موارد دوران الأمر بين المحذورين
449
229
تحقيق عدم جريان الأصول مطلقا في باب دوران الأمر بين المحذورين وأن المكلف مخير بين الفعل والترك بحسب خلقته التكوينية
451
230
هل المزية توجب الأخذ بصاحبها في باب دوران الأمر بين المحذورين؟
456
231
يعتبر في دوران الأمر بين المحذورين أن يكون كل من الواجب والحرام توصليا أو يكون أحدهما الغير المعين توصليا
458
232
في أن التخيير في صورة تعدد الواقعة استمراري، ودفع ما قيل إنه بدوي
459
233
عدم جريان حكم الدوران في ما إذا كان المكلف متمكنا من الموافقة القطعية ولو بتكرار العمل أو الجزء
461
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025