وسيلة الوصول إلى حقائق الأصول - تقرير بحث الأصفهاني ، للسبزواري - الصفحة ١٥٤
السابق
الشك في المصداق فيعين بعدم صحة السلب أن المورد من المصاديق الحقيقية أو يعم ما إذا كان الشك في الصدق أو المفهوم أيضا، فراجع.
فعلى الثاني كما أنه يعين الموضوع له بالتبادر إذا كان الشك في الصدق أو المفهوم كذلك يمكن أن يعين بعدم صحة السلب أيضا إذا كان الشك في المفهوم أو الصدق، بخلاف الأول فإن عدم صحة السلب عليه مخصوص بما إذا كان الشك في المصداق مع تبين المفهوم فتكون العلامتان مختلفتين.
وكيف كان، فهما من الأمور الوجدانية الانصافية، إذ يمكن أن يدعي شخص تبادر خصوص المتلبس بالمبدأ فعلا من لفظ المشتق وصحة سلبه عما انقضى عنه المبدأ وينكره خصمه، بل يدعي العكس. ولذا استدل كل من القائلين بأن الموضوع له هو خصوص المتلبس الفعلي والقائلين بأن الموضوع له هو الأعم بهما، إذ يمكن أن يقول القائل بأن الموضوع له هو المتلبس الفعلي لو خلي الذهن يتبادر من لفظ المشتق خصوص حال التلبس، ويقول الخصم بأنا خلينا أذهاننا ويتبادر منه إلى أذهاننا الأعم منه، وكذلك بالنسبة إلى صحة السلب وعدمها.
إذا عرفت هذا فأعلم أن الأقوال في المسألة وإن تكثرت إلا أنها حدثت بين المتأخرين بعد ما كانت ذات قولين عند القدماء، وهذه الأقوال إنما حدثت من جهة توهم اختلاف مفهوم المشتق باختلاف مبادئه أو تفاوت ما يعتريه من الحالات، وإذ قد عرفت أن مفهوم المشتق لا يختلف باختلاف مبادئه فيما هو المهم يظهر أن الأقوال المفصلة كلها باطلة من جهة أنها حدثت من جهة الخلط بين مفهوم المشتق ومبدئه.
مثلا من جملة الأقوال المفصلة: القول بأن المبدأ إذا كان من الأمور السيالة الغير القارة كالتكلم والمشي وأمثالهما فالمشتق فيها حقيقة في الأعم من المتلبس الفعلي ومما انقضى، وإذا كان المبدأ من غيرها فهو حقيقة في خصوص المتلبس الفعلي، من جهة أن المبدأ إذا كان من الأمور المتصرمة المنقضية، ففي الحقيقة الذات المتلبس به بين العدمين، لأن جزءا من المبدأ انعدم وجزءا منه لم يوجد،
(١٥٤)
التالي
الاولى ١
٨٢٢ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 ترجمة المؤلف 5
2 المقدمة في بيان أمور: 16
3 الأمر الأول: تعريف علم الأصول وبيان موضوعه وفائدته 16
4 الأمر الثاني: مباحث الوضع 27
5 الأمر الثالث: مصحح استعمال اللفظ في غير ما وضع له 42
6 الأمر الرابع: استعمال اللفظ وإرادة نوعه أو مثله أو شخصه 47
7 الأمر الخامس: هل الالفاظ موضوعة لمعانيها من حيث هي؟ 50
8 الأمر السادس: هل للمركبات وضع غير وضع مفرداتها؟ 53
9 الأمر السابع: علائم الحقيقة 56
10 الأمر الثامن: تعارض أحوال اللفظ 61
11 الأمر التاسع: الحقيقة الشرعية 65
12 الأمر العاشر: الصحيح والأعم 76
13 هل النزاع جار على القول بثبوت الحقيقة الشرعية أم جار مطلقا؟ 77
14 في معنى الصحة والفساد 82
15 القدر الجامع على القول بالصحيح 84
16 تصوير الجامع على القول بالأعم 88
17 الوضع والموضوع له في العبادات 94
18 ثمرة النزاع 94
19 في الأدلة المشتركة 98
20 في أدلة الصحيحي 101
21 في أدلة الأعمي 104
22 الأمور المتعلقة بالمقام 112
23 الأول: أسماء المعاملات موضوعة للصحيح أو الأعم 112
24 الثاني: كون ألفاظ المعاملات للصحيح لا يوجب إجمالها 113
25 الثالث: أقسام دخل الشيء في المأمور به 113
26 الأمر الحادي عشر: الاشتراك اللفظي 115
27 وقوع الاشتراك في القرآن 121
28 الأمر الثاني عشر: استعمال اللفظ في أكثر من معنى 122
29 الأمر الثالث عشر: المشتق 132
30 المراد من المشتق 133
31 الإشكال في أسماء الزمان 137
32 خروج الأفعال والمصادر المزيد فيها عن حريم النزاع 138
33 الفرق بين المعنى الحرفي والاسمي 141
34 اختلاف المبادئ لا يوجب اختلافا في الهيئة 143
35 المراد بالحال في العنوان 144
36 هل الأصل موجود في المسألة؟ 148
37 الأقوال في المسألة 152
38 أدلة المختار في المسألة 155
39 أدلة وضع المشتق للأعم والجواب عنها 162
40 بساطة مفهوم المشتق والبرهان عليها 165
41 كلام صاحب الفصول 166
42 إشكال الآخوند على صاحب الفصول 168
43 الفرق بين المشتق ومبدئه 171
44 ملاك الحمل 172
45 يكفي في الحمل المغايرة مفهوما 172
46 أنحاء قيام المبدأ بالذات 173
47 في اعتبار قيام المبدأ بما يجري عليه المشتق حقيقة 175
48 المقصد الأول في الأوامر 176
49 الفصل الأول: ما يتعلق بمادة الأمر 176
50 الطلب والإرادة 183
51 الفصل الثاني: ما يتعلق بصيغة الأمر 193
52 التعبدي والتوصلي 204
53 اقتضاء إطلاق الصيغة كون الوجوب نفسيا تعيينيا عينيا 215
54 وقوع الأمر عقيب الحظر 217
55 المرة والتكرار 219
56 في ما يحصل به الامتثال 226
57 الفور والتراخي 229
58 الفصل الثالث: في الإجزاء 237
59 المراد بالوجه في عنوان المسألة 237
60 معنى الاقتضاء 237
61 معنى الإجزاء 239
62 الفرق بين الإجزاء والمرة والتكرار 240
63 إتيان المأمور به هل يقتضى الإجزاء عن أمره أم لا؟ 241
64 في إجزاء الإتيان بالمأمور به بالأمر الاضطراري عن الأمر الواقعي 245
65 أنحاء الأمر الاضطراري 246
66 في إجزاء الاتيان بالمأمور به بالأمر الظاهري عن الأمر الواقعي 255
67 فرع فقهي 257
68 الإجزاء في القطع بالأمر خطأ 259
69 الفرق بين الإجزاء والتصويب 260
70 الفصل الرابع: في مقدمة الواجب 261
71 المسألة فقهية أم أصولية أم عقلية؟ 261
72 أقسام المقدمة 262
73 أقسام الواجب 266
74 الواجب المطلق والمشروط 266
75 الواجب المعلق والمنجز 271
76 الواجب النفسي والغيري 282
77 المقصد الثاني في النواهي 287
78 اجتماع الأمر والنهي 287
79 النزاع في المسألة كبروي أم صغروي؟ 287
80 المراد بالواحد الذي تعلق به الأمر والنهي 287
81 الفرق بين هذه المسألة ومسألة النهي في العبادات 288
82 المسألة أصولية 288
83 المسألة عقلية لا لفظية 289
84 يعم النزاع جميع أقسام الإيجاب والتحريم 290
85 اعتبار قيد المندوحة وعدمه في محل النزاع 291
86 اعتبار وجود المناطين في المجتمع 293
87 ما يستكشف به المناط 294
88 ثمرة الاجتماع 295
89 الفرق بين الاجتماع والتعارض 296
90 المقدمات الممهدة لدليل الامتناع 296
91 الدليل الأول للمجوزين وجوابه 297
92 العبادات المكروهة 298
93 الدليل الثاني للمجوزين وجوابه 303
94 تنبيهات مسألة الاجتماع: الأمر الأول 303
95 الأمر الثاني: صغروية الدليلين لكبرى التعارض أو التزاحم؟ 323
96 وجوه ترجيح النهي على الأمر في حال الاجتماع 327
97 الأمر الثالث: إلحاق تعدد الإضافات بتعدد العنوانات 332
98 فصل: النهي عن الشيء هل يقتضي فساده أم لا؟ 333
99 المقصد الثالث في المفاهيم 335
100 الأمر الثالث: في ما لو تعدد الشرط واتحد الجزاء 335
101 فصل: في مفهوم الوصف 343
102 فصل: في مفهوم الغاية 350
103 فصل: في مفاد أدوات الاستثناء 355
104 مفاد كلمة التوحيد 356
105 تعيين الدال على الحكم في طرف المستثنى 358
106 دلالة " انما " و " بل " و " المسند المعرف باللام " على الحصر 359
107 فصل: في مفهوم اللقب والعدد 361
108 المقصد الرابع في العام والخاص 363
109 فصل: في تعريف العام 363
110 أقسام العام 365
111 فصل: هل للعموم صيغ تخصه أم لا؟ 366
112 في الألفاظ الدالة على العموم 366
113 فصل: في العام المخصص 368
114 كلام الشيخ في المقام 369
115 فصل: في المخصص المجمل 371
116 فصل: في العمل بالعام قبل الفحص عن المخصص 382
117 في مقدار الفحص 387
118 فصل: في الخطابات الشفاهية 392
119 ثمرة البحث 395
120 فصل: في تعقب العام بضمير يرجع إلى بعض أفراده 399
121 فصل: في جواز التخصيص بالمفهوم المخالف 401
122 فصل: الاستثناء المتعقب لجمل متعددة 404
123 فصل: تخصيص الكتاب بخبر الواحد 411
124 فصل: دوران الأمر بين التخصيص أو النسخ 413
125 المقصد الخامس: في المطلق والمقيد والمجمل والمبين 416
126 تعريف المطلق 416
127 ألفاظ المطلق 418
128 فصل: في: مقدمات الحكمة 424
129 فصل: في المطلق والمقيد المتنافيين وكيفية الجمع بينهما 428
130 فصل: في المجمل والمبين 430
131 المقصد السادس: في بيان الأمارات المعتبرة شرعا أو عقلا 432
132 تقسيم المكلف الملتفت إلى الأقسام الثلاثة 432
133 أقسام القطع وأحكامه 434
134 مبحث التجري 437
135 قيام الطرق والأمارات وبعض الأصول مقام القطع 447
136 أخذ القطع بحكم في موضوع نفسه أو مثله أو ضده 457
137 الموافقة الالتزامية 457
138 لا تفاوت بين أشخاص القاطعين وأسباب القطع وموارده 459
139 حجية القطع الاجمالي 459
140 الاحتياط المستلزم للتكرار 460
141 الظن: عدم اقتضاء الأمارة غير العلمية للحجية ذاتا 461
142 إمكان التعبد بالامارة غير العلمية 463
143 محاذير التعبد بالأمارات 464
144 الجمع بين الأحكام الواقعية والظاهرية 466
145 تأسيس الأصل في ما شك في اعتباره 470
146 فصل: في حجية ظواهر الألفاظ 471
147 حجية ظاهر الكتاب 474
148 اختلاف القراءات 482
149 حجية قول اللغوي 483
150 الإجماع المنقول بخبر الواحد 486
151 ملاك حجية الاجماع 486
152 اختلاف الألفاظ الحاكية للإجماع 488
153 حجية الإجماع الكاشف عن رأي المعصوم (عليه السلام) 491
154 تنبيهات مبحث الإجماع المنقول 491
155 الأول: بطلان الطرق المتقدمة لاستكشاف رأي الإمام (عليه السلام) 491
156 الثاني: تعارض الإجماعات المنقولة 492
157 الثالث: نقل التواتر بخبر الواحد 492
158 فصل: الشهرة في الفتوى 492
159 فصل: حجية الخبر الواحد 493
160 كون حجية الخبر الواحد من المسائل الأصولية 494
161 الدليل الأول: من أدلة المنكرين لحجية خبر الواحد 498
162 الدليل الثاني للمنكرين 498
163 الدليل الثالث للمنكرين 499
164 الدليل الرابع للمنكرين 500
165 أدله المثبتين لحجية خبر الواحد: الكتاب منها: آية النبأ 501
166 إشكال عدم شمول الآية للروايات مع الواسطة ودفعه 505
167 حكاية تعطل الشيخ في هذا المطلب أربعين يوما 508
168 منها: آية النفر 510
169 منها: آية الكتمان 514
170 منها: آية السؤال 514
171 منها: آية الأذن 516
172 الاستدلال بالأخبار على حجية الأخبار 517
173 الاستدلال بالاجماع على حجية خبر الواحد 517
174 في الوجوه العقلية التي أقيمت على حجية خبر الواحد: 521
175 في الوجوه العقلية التي أقاموها على حجية مطلق الظن 531
176 دليل الانسداد 534
177 التنبيه على أمور: 540
178 الأول: مقتضى دليل الانسداد حجية الظن بالواقع أو بالطريق أو بهما 540
179 الثاني: في الكشف والحكومة 546
180 الثالث: في إشكال القطع بخروج القياس عن نتيجة دليل الانسداد 551
181 الرابع: في الظن المانع والممنوع 555
182 الخامس: في عدم الفرق بين أقسام الظن بالحكم 555
183 السادس: في الظن بالفراغ 556
184 خاتمة يذكر فيها أمران استطرادا 557
185 الأول: الظن في الأصول الاعتقادية 557
186 الثاني: الجبر أو الوهن بالظن غير المعتبر 559
187 الترجيح بالظن غير المعتبر 562
188 المقصد السابع في الأصول العملية 563
189 تعريف الأصول العملية 563
190 الاستدلال على البراءة بالأدلة الأربعة 566
191 آيات الكتاب ومناقشاتها 566
192 السنة: وهي أحاديث 572
193 حديث الرفع والاستدلال به 572
194 حديث الحجب 580
195 حديث السعة 581
196 رواية عبد الأعلى 582
197 قوله عليه السلام: " أيما امرء ركب أمرا بجهالة فلا شيء عليه " 583
198 حديث الحل 584
199 حديث كل شيء مطلق 584
200 الاستدلال بالإجماع على البراءة وضعفه 587
201 الدليل العقلي على البراءة 587
202 أدلة المحدثين على وجوب الاحتياط 589
203 الاستدلال بالكتاب وجوابه 589
204 الاستدلال بالسنة وجوابه 591
205 أخبار الاحتياط 600
206 الدليل العقلي على الاحتياط 604
207 تنبيهات البراءة 606
208 الأول: التفصيل بين ما يعم به البلوى وعدمه 606
209 الثاني: اشتراط جريان البراءة بعدم وجود أصل موضوعي 606
210 الثالث: في حسن الاحتياط شرعا 607
211 التسامح في أدلة السنن 610
212 الرابع: في الشبهات التحريمية الموضوعية 610
213 أنحاء تعلق النهي بالطبيعة ولزوم الاحتياط 614
214 الخامس: في حسن الاحتياط مطلقا ما لم يخل بالنظام 615
215 التخيير: دوران الأمر بين المحذورين 616
216 الاشتغال: دوران الأمر بين المتباينين 619
217 في منجزية العلم الاجمالي 621
218 تنبيهات الاشتغال: 628
219 الأول: الاضطرار إلى بعض الأطراف معينا أو مرددا 628
220 الثاني: شرطية الابتلاء بتمام الأطراف 632
221 الثالث: الشبهة غير المحصورة 634
222 الرابع: حكم ارتكاب بعض الأطراف في الشبهة المحصورة وضعا وتكليفا 635
223 ملاقي بعض أطراف الشبهة المحصورة المنجزة 636
224 في دوران الأمر بين الأقل والأكثر الارتباطيين 645
225 تنبيهات الأقل والأكثر 651
226 الأول: الشك في الشرطية والخصوصية 651
227 الثاني: حكم ناسي الجزئية 653
228 الثالث: حكم زيادة الجزء 659
229 الرابع: تعذر الجزء أو الشرط 662
230 قاعدة الميسور 666
231 في تقدم الاستصحاب على البراءة في بعض صور الأقل والأكثر 669
232 خاتمة في شرائط الأصول 672
233 حسن الاحتياط مطلقا 672
234 اشتراط البراءة العقلية بالفحص 674
235 في شرط البراءة النقلية 675
236 أدلة وجوب الفحص 675
237 قاعدة لا ضرر 688
238 أخبار نفي الضرر 689
239 تنقيح معنى الضرر والضرار 690
240 نسبة القاعدة مع أدلة الأحكام الأولية والثانوية 693
241 حكم تعارض الضررين 697
242 في الاستصحاب: 698
243 تعريف الاستصحاب 698
244 الاستصحاب مسألة أصولية 700
245 اتحاد الموضوع عرفا في القضيتين 703
246 هل يجري الاستصحاب في الأحكام العقلية أم لا؟ 705
247 وجوه حجية الاستصحاب 709
248 الوجه الأول: بناء العقلاء 709
249 الوجه الثاني: الثبوت في السابق موجب للظن في اللاحق 710
250 الوجه الثالث: الإجماع 710
251 الوجه الرابع: الأخبار 711
252 صحيحة زرارة الأولى 711
253 صحيحة زرارة الثانية 724
254 صحيحة زرارة الثالثة 730
255 رواية محمد بن مسلم 732
256 خبر الصفار 733
257 موثقة عمار والماء كله طاهر ورواية الحل 734
258 الحكم الوضعي وأقسامه 736
259 الأول: ليس بقابل للجعل التشريعي لا استقلالا ولا تبعا 737
260 الثاني: قابل للجعل التشريعي تبعا 737
261 الثالث: قابل للجعل استقلالا وتبعا 737
262 تنبيهات الاستصحاب: 738
263 الأول: فعلية الشك واليقين 738
264 الثاني: هل يجري الاستصحاب فيما أحرز بأمارة شرعية أم لا؟ 739
265 الثالث: في أقسام الاستصحاب الكلي 741
266 الرابع: جريان الاستصحاب في الأمور التدريجية 746
267 الخامس: الاستصحاب التعليقي 748
268 السادس: استصحاب الشرائع السابقة 749
269 السابع: الأصل المثبت 754
270 الثامن: في موارد ليست من الأصل المثبت 759
271 التاسع: التفصيل بين الآثار المترتبة على المستصحب والآثار المترتبة على نفس الاستصحاب 766
272 العاشر: في لزوم كون المستصحب حكما شرعيا أو ذا حكم شرعي ولو بقاء 767
273 الحادي عشر: في أصالة التأخر 768
274 الثاني عشر: هل يجري الاستصحاب في الأمور الاعتقادية؟ 773
275 الثالث عشر: استصحاب حكم المخصص 779
276 الرابع عشر: حكم الاستصحاب مع الظن بالخلاف 782
277 تتمة، وفيها مقامان: 783
278 المقام الأول: اشتراط بقاء الموضوع في الاستصحاب 783
279 المقام الثاني: ورود الأمارة على الاستصحاب 787
280 خاتمة، وفيها أمران: 787
281 الأول: النسبة بين الاستصحاب وسائر الأصول العملية 787
282 الثاني: تعارض الاستصحابين 788
283 تذنيب: في تقدم قاعدة الفراغ والتجاوز وأصالة الصحة على الاستصحاب 790
284 تقدم الاستصحاب على القرعة 792
285 قاعدة التجاوز والفراغ 792
286 أصالة الصحة 800
287 التعادل والتراجيح 810
288 تعريف التعارض 811
289 تقديم الأمارات على الأصول 814