نهاية الدراية في شرح الكفاية - الشيخ محمد حسين الغروي الأصفهانى - ج ١ - الصفحة ٢٤٦
السابق
ذلك الغرض الواقعي، واحتماله لا يجدي شيئا.
قوله: نعم يمكن أن يقال إن كلما ربما يحتمل دخله في الامتثال الخ: الفرق بينه وبين الوجه المتقدم سابقا أن الوجه السابق موقوف على إحراز مقام البيان، وهذا من مقدماته لزوم القيام مقام البيان لأجل التنبيه وحصول الالتفات كي يحتمل دخل الوجه مثلا في الغرض حتى يجير إتيانه عقلا.
قوله: فان دخل القربة ونحوها في الغرض ليس بشرعي الخ: قد عرفت آنفا إن قصد القربة مما يمكن الأمر به، وإن لم يمكن تقييدا للمأمور به في ضمن الأمر الأول، والأمر المقدمي، وإن لم يكن مصححا للعقوبة مطلقا، ولا موجبا لتقييد المأمور به بالأمر الأول هنا بحيث يكون المطلوب النفسي بالآخرة الصلاة بداعي أمرها النفسي إلا أن اعتبار هذه الخصوصية في الصلاة بقوله، و ليكن الصلاة عن داعي أمرها يوجب انتزاع الشرطية (1) في مقام الجعل والبعث

١ - لا يخفى عليك أن الأمر إذا تعلق بمركب يصحح انتزاع الجزئية في مقام الطلب من كل واحد من أجزاء ذلك المركب وإذا تعلق بشئ متقيد بقيد ينتزع الشرطية في مقام الطلب عن ذلك القيد والمفروض أن الأمر النفسي المتعلق بالصلاة لا يعقل أن يكون متعلقه متقيدا بقصد القربة فيستحيل انتزاع شرطية القربة بلحاظ الأمر النفسي كما أنه لا يعقل استكشاف تقيدها بها بدليل آخر لأن الاستحالة في مقام الثبوت تمنع عن عقل الكاشف وأما انتزاع الشرطية من أمر آخر فإن كان الأمر بالصلاة المتقيدة بقصد القربة فهو غير معقول لأن الصلاة بعد تعلق البعث بها بذاتها لا يعقل البعث الحقيقي نحوها بأمر آخر، وإن كان الأمر الآخر أمرا بايجاد قصد القربة في الصلاة فقصد القربة تمام المطلوب بهذا الطلب لا قيده فيستحيل انتزاع الشرطية بلحاظ أمر آخر (نعم) حيث تعلق الأمر بالصلاة وتعلق الأمر بإيجاد قصد القربة فيها ينتزع من الوجوبين وجوب جامع بالصلاة بقصد القربة فينتزع الشرطية بلحاظ هذا الوجوب الجامع الانتزاعي ولا بد من حمل ما ذكرناه في الحاشية على هذا الوجه دون الوجهين الأولين لاستحالتهما إلا أن رفع مثل هذه الشرطية المنتزعة من جامع انتزاعي لا من مجعول شرعي بحديث الرفع مشكل جدا وربما ينسب إلى بعض الأساطين قدس سره (هو العلامة الثاني الميرزا الشيرازي) الفرق بين المحصلات العادية والمحصلات الشرعية كما إذا أمر بالإحراق فلا بد من الإحتياط في محصله دون ما إذا أمر بالطهارة فإن محصلها شرعي فإذا شك في دخل شئ فيه جرى حديث الرفع فيه وعليه فحيث أن قصد القربة ليس دخلها شرعيا بل واقعي فلا يعمه حديث الرفع دون سائر الشرائط فإن دخلها شرعي فيعمها حديث الرفع فلا بد من تحصيل الغرض بإتيان الصلاة بقصد القربة الذي لا يعمه حديث الرفع دون غيره ويرد عليه أن المراد إن كان دخل القربة وغيرها صحيح من حيث شمول حديث الرفع وعدمه إلا أنه لا مقابلة بين المحصلات العادية والشرعية لا في الغرض ولا في المطلوبية لان المحصلات بالإضافة إلى الغرض كلها واقعية غاية الأمران الشارع كشف عن محصلية بعضها للغرض لا أن محصليته شرعية وأما بالإضافة إلى المطلوبية مع أنه لا يستحق عنوان المحصلية فيندفع بان كل أمر أمكن أخذه في متعلق التكليف كان دخيلا في المطلوبية سواء كان من المحصلات العادية أو الشرعية للغرض وكل ما لا يمكن أخذه في متعلق التكليف لم يكن دخيلا في المطلوبية وربما يورد عليه بوجه آخر (المورد المحقق النائيني - ره -) * (١) وهو أن المرفوع بحديث الرفع لا بد من أن يكون حكما مجعولا مجهولا في رفعه المنة ومن البين أن وجود الاعتبار الشرعي عند مجموع ما يقطع بدخله وما يحتمل دخله مقطوع به لا مجهول حتى يرفع ووجوده عند المجرد عن المحتمل دخله وإن كان مجهولا إلا أنه المنة في رفعه (ويندفع) بان وجود الاعتبار عند المجموع الذي هو إما تمام السبب أو مشتمل عليه وإن كان معلوما إلا أن ترتب الاعتبار شرعا على المجموع بما هو مجهول فهو المرفوع، مثلا إذا صدر عقد عربي ما ضوي لا شك في حصول الملك عنده إلا أن ترتب الملك شرعا على العقد العربي الماضوي بما هو عقد عربي ماضوي مجهول فلا مانع من شمول حديث الرفع له والمنة في رفعه واضحة.
نعم لا يثبت يرفع الاعتبار عنه ثبوته للعقد المجرد عن العربية والماضوية إلا بالملازمة العقلية فان المفروض إهمال الدليل من حيث ترتب الاعتبار على الخاص بما هو خاص أو على ذات الخاص كما أوضحناه في باب البيع من الفقه.
فان قلت: على هذا لا يجدى حديث الرفع لرفع الشرطية في باب التكاليف أيضا فان مقتضاه عدم تعلق التكليف بالخاص بما هو خاص وهو لا يجدى في تعلقه بذات الخاص إلا بالملازمة العقلية المفروض اهمال دليل الواجب من حيث كونه الخاص بما هو خاص أو ذاته.
قلت: الخصوصية على قسمين: أحدهما ما يكون مقوما للواجب فالواجب أمر خاص وما يقوم به الغرض ذاتا كذلك والمراد بالذات كذلك وحاله حينئذ حال الاعتبارات في باب العقود وإيقاعات والأسباب (ثانيهما) ما يكون دخيلا في فعلية الغرض من الواجب وهو الذي يستحق إطلاق الشرط عليه وقد مر مرارا أن مثله لا يعقل أن يكون مقوما للمراد بالإرادة النفسية المنبعث منها الإيجاب النفسي فان الإرادة تتعلق بما يفي بالغرض وأما ماله دخل في فعليته فهو متعلق لغرض تبعي مقدمي فينبعث من هذا الغرض التبعي إرادة تبعية ينبعث منها وجوب غيري وعليه فتعلق الوجوب النفسي بذات المشروط المقطوع به وإنما المشكوك وجوب شئ آخر تبعا لدخله في فعلية الغرض وأما أخذه في متعلق الأمر النفسي مع فرض شرطيته حقيقة فليس إلا لأجل تقييد الواجب النفسي به خطابا لتقيده به واقعا من حيث الغرض فالواجب النفسي متقيد به لا أن المتقيد به واجب نفسي وتمام الكلام في محله، ومنه يتضح أن حديث الرفع لمثل ما نحن فيه أعني شرائط الواجب صحيح نافع غاية الأمر أن قصد القربة لا شرطية له وأما إيجابه للغير استقلالا فهو معقول وشمول حديث الرفع للتكليف المجهول المجعول الموافق للامتنان لا مانع منه أصلا (منه).
* ١ - أجود التقريرات ج ١ ص ١١٩.
(٢٤٦)
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 في موضوع علم 8
2 مقالة صدر المتألهين 9
3 مقالة المحقق الرشتي 11
4 في تداخل بعض العلوم 14
5 تمايز العلوم على مبنى المشهور والتحقيق 15
6 موضوع الأصول 18
7 ثبوت السنة بالخبر ووساطته 19
8 تعريف الأصول 22
9 في الوضع 25
10 تعريف الوضع 25
11 حقيقة الوضع عند النهاوندي (ره) 28
12 تقسيم الوضع إلى التعييني والتعيني 29
13 اقسام الوضع بحسب التصور العقلي 29
14 التحقيق حول المعنى الحرفي 31
15 التحقيق حول الخبر والانشاء 39
16 في وضع المبهمات 40
17 في صحة اطلاق اللفظ وإرادة شخصه 41
18 في أن الدلالة هل تتبع الإرادة أم لا؟ 44
19 في وضع المركبات 48
20 في التبادر 50
21 في صحة السلب 51
22 الأطراد وعدمه 56
23 التحقيق حول وضع التعييني 57
24 في ثبوت الحقيقة الشرعية وعدمه 59
25 في الصحيح والأعم 62
26 ما المراد من الصحة؟ 63
27 وجه لزوم الجامع على القولين وطرح أقسام الجامع 66
28 تحقيق الأصفهاني - ره - حول المعاني والماهيات 68
29 طرح ايراد الشيخ الأعظم الأنصاري وجوابه 70
30 رأي الأصفهاني - ره - حول الجامع 72
31 تصوير الجامع على الأعم 78
32 رد الوجه الثاني من الجوامع 81
33 رد الوجه الثالث من الجوامع 82
34 رد الوجه الرابع 83
35 رد الوجه الخامس 83
36 ثمرة النزاع 83
37 أدلة الصحيحي 85
38 1 - التبادر ورده ره 85
39 2 - صحة السلب ورده 85
40 3 - الاخبار وردها 86
41 4 - دعوى القطع ورده 86
42 رد أدلة الأعمى 1 - عدم صحة السلب 2 - صحة التقسيم إلى الصحيح والسقيم 89
43 3 - استعمال العبادات في الاخبار فيهما 90
44 4 - لزوم عدم الحنث على الصحيحي 91
45 في بقايا أمور 93
46 الأمر الأول في أسامي المعاملات موضوعة للمسببات 94
47 الأمر الثاني في ألفاظ المعاملات أسامي للصحيحة لا يوجب اجمالها 98
48 الأمر الثالث في دخل شئ وجودي أو عدمي في المأمور به 100
49 الاشتراك 103
50 استعمال اللفظ في أكثر من معنى 105
51 المشتق 117
52 حقيقة الحمل 118
53 مقالة العلامة الطوسي (ره) في الحمل 119
54 ما المراد من المشتق عند الأصوليين 119
55 اسم الزمان 121
56 الافعال والمصادر 124
57 الماضي 127
58 المضارع 128
59 اختلاف مادة المشتقات 131
60 ما المراد بالحال؟ 134
61 بساطة المشتق 139
62 في تأسيس الأصل 139
63 في صحة المنقضى 140
64 أدلة كون المشتق حقيقة في المنقضى 144
65 مفهوم المشتق بسيط أو مركب 145
66 مقالة محقق الشريف (ره) 153
67 مقالة فصول (ره) 154
68 أقسام البساطة وكلام المصنف (ره) 155
69 بيان الفرق بين المشتق ومبدئه 158
70 كلام العلامة الدواني 158
71 نظرية الحكيم السبزواري 159
72 ملاك الحمل 166
73 كلام الفصول 167
74 في كفاية المغايرة المفهومية بين المبدء وما يجري عليه المشتق 168
75 كيفية جرى الصفات على الله 170
76 كيفية قيام المبادي بالذات 172
77 رجوع حقائق صفات الله إلى حيثية ذاته 175
78 المقصد الأول في الأوامر 177
79 بيان معنى مادة الامر 178
80 اعتبار العلو في معنى الامر 184
81 في اتحاد الطلب والإرادة 185
82 تحقيق المسئلة أهي أصولية أم عقلية أو لغوية 185
83 تحقيق من المصنف في بيان معنى الإرادة وأقسامها 199
84 نقل مقالة النائيني (ره) 203
85 حل مشكل تسلسل الإرادات 204
86 بحث في الجبر والاختيار 208
87 كيفية المثوبة والعقوبة 211
88 معاني صيغة الأمر 219
89 صيغة الأمر الحقيقة في الوجوب 220
90 الجمل الخبرية 222
91 التعبدي والتوصلي 226
92 تعريف الواجب التعبدي 226
93 تحقيق في اعتبار التقرب 226
94 رد كلام الآخوند في محالية التقرب 229
95 بيان محذورية الدور 230
96 سقوط أمر الأولى بموافقته 236
97 حول التمسك باطلاق الصيغة للتوصلية 239
98 جريان الأصول عند الشك 242
99 مقالة النائيني (ره) 243
100 تحقيق المصنف 245
101 جريان البراءة وعدمها 248
102 الأمر بعد توهم الخطر 251
103 هل الأمر يدل للمرة أو التكرار 251
104 في الفور والتراخي 256
105 الاجزاء 259
106 الفرق بين الاجزاء والمرة والتكرار 262
107 توضيح اخبار المعادة 264
108 تحقيق حول البدلية في الأجزاء 267
109 تجويز للبدار وعدمه 269
110 في اجزاء الاتيان بالمأمور به الظاهري وعدمه 274
111 اثبات حجية الامارة بنحو الطريقية 277
112 حكم الاجزاء في القطع بالأمر إذا انكشف الخلاف 285
113 أقسام التصويب 285
114 مقدمة الواجب 289
115 كون المسئلة أصولية عقلية 290
116 تقسيم المقدمة إلى داخلية وخارجية 294
117 تحقيق في جزئية الاجزاء 294
118 اجزاء الخارجية سنخ مفهوم 296
119 اتصاف الوجوب النفسي بالسبق 303
120 مقدمة عقلية وشرعية وعادية 305
121 مقدمة الوجوب والصحة والوجود 307
122 تقسيم المقدمة والمقارن والمتأخر 311
123 تحقيق حول الملكية وغيرها من الشرعيات والعرفيات 315
124 دفع مبسوط لا يراد شرط المتأخر 318
125 طرح درجات الوجود ومقولة الإضافة 318
126 الواجب المطلق والمشروط 322
127 طرح كلام الحكماء حول شرح الاسم 322
128 في الفرق بين ما الشارحة وما الحقيقية 323
129 البحث حول التعليق في الواجب المشروط 324
130 ما المراد من الاطلاق؟ 330
131 ما الفرق بين مسلك الآخوند (ره) والشيخ الأنصاري 339
132 الواجب المعلق والمنجز 339
133 في تعلق الإرادة بأمر استقبالي 342
134 في تحقيق الشوق والحب 345
135 القدرة شرط مقارن للإرادة التكوينية 348
136 اشكال لزوم الاتيان بالمقدمة قبل زمان الواجب 352
137 في دوران القيد بين الرجوع إلى الهيئة أو المادة 357
138 الواجب النفسي والغيري 360
139 في عناوين الحسنة والقبيحة وتطبيق الحسن على الواجب النفسي 361
140 في تفاوت الواجب النفسي والغيري 364
141 استحقاق الثواب يلاحظ بثلاثة أقسام 365
142 الوجه في عدم استحقاق الثواب للوجوب المقدمي 367
143 الوجه في عقاب ترك الأمر المقدمي 368
144 في دفع الاشكال عن الطهارات الثلاث 369
145 تحقيق المصنف في قصد الأمر لغيري 371
146 طرح جواب الشيخ (ره) 377
147 عدم شرطية وجوب المقدمة بالإرادة 379
148 تبعية المتقدمة لذيها في الاطلاق والاشتراط 380
149 المقدمة الموصلة 383
150 ملاك المقدمات على ثلاثة أنظار وكلها باطلة 384
151 عدم محذورية ثبوت الإرادة عن إرادة 387
152 ثمرة المقدمة الموصلة 392
153 رأي المصنف 393
154 معاندة الفعل للترك المطلق 395
155 تناقض صدر كلام الشيخ مع ذيله 395
156 الواجب الأصلي والتبعي 397
157 ثمرة المسئلة 399
158 تأسيس الأصل في مقدمة الواجب 403
159 تحقيق في المقدمة السببية 408
160 مقدمة الحرام والمكروه 411
161 الكلام في مسئلة الضد 413
162 التعاند بين الشيئين 414
163 دفع توهم توفق وجود أحد الضدين على عدم الآخر 414
164 التحقيق حول مقدمية عدم الضد 419
165 في رد برهان الآخوند (ره) في دفع التوهم 422
166 برهان سلطان العلماء (ره) 424
167 تحقيق المصنف (ره) 427
168 الكلام في الضد العام 431
169 الترتب 434
170 وجه شرطية العصيان بنحو الشرط المتأخر 435
171 نقل مقالة المحقق العراقي في عدم المطارة بين الامرين 441
172 مقالة المحقق النائيني ره في الترتب 446
173 أجوبة المصنف لمقدمات المطروحة من المحقق النائيني (ره) 448
174 برهان المصنف على جواز الترتب 457
175 الترتب في الموسع والمضيق 465
176 عدم جواز الأمر مع علم الآمر بانتفاء شرطه 467
177 رأي المصنف 467
178 الأوامر والنواهي متعلقة بالطبايع 467
179 تحقيق المصنف 470
180 إذا نسخ الوجوب فهل يبقى الجواز؟ 474
181 تضاد الاحكام الخمسة غير الوجوب والاستحباب 477
182 في الواجب التخييري 478
183 رد مقالة الآخوند (ره) فيه 478
184 في الواجب المخير بين الأقل والأكثر 482
185 الواجب الكفائي 485
186 الواجب الموسع 489
187 الواجب الموقت 490
188 المقصد الثاني في النواهي 491
189 مبنى المصنف في مادة الأمر والنهي (البعث والزجر) 492
190 لا يكون متعلق النهي هو الكف عند المصنف 493
191 تحقيق في عدم دلالة الصيغة على الدوام والتكرار 494
192 في عدم دلالة النهي على الترك 495
193 جواز اجتماع الأمر والنهي شئ في واحد وعدمه؟ 496
194 الأمر الأول: ما المراد من الواحد؟ 496
195 الأمر الثاني: في الفرق بين هذه المسئلة ومسألة النهي في العبادات 497
196 الأمر الثالث: هل المسئلة أصولية؟ 498
197 الأمر الرابع: جريان النزاع في جميع أقسام الواجب والحرام 498
198 الأمر الخامس: في عدم اعتبار قيد المندوحة 499
199 الأمر السادس: في عدم ابتناء النزاع على القول بتعلق الاحكام بالطبايع 500
200 الأمر السابع: في المجمع 503
201 الأمر الثامن: ثمرة بحث الاجتماع 506
202 استدلال الآخوند على الامتناع 509
203 تحقيق في عدم تضاد الاحكام الخمسة عند الأصفهاني (ره) 509
204 الاحكام تتعلق بحقيقة الشئ 513
205 في اثبات وحدة المعنون 515
206 في عدم ابتناء الامتناع على القول بأصالة الوجود 517
207 في عدم ابتناء النزاع على عدم تعدد الجنس والفصل 520
208 في رد استدلال على الامتناع 522
209 في أرجحية ترك النهي التنزيهي وعدمها 526
210 في حكم الخروج عن الأرض الغصبي مع سوء الاختيار 534
211 ثمرة البحث فيه 544
212 الأمر الثاني: مسئلة الاجتماع داخل في التزاحم 552
213 في ترجيح النهي على الامر 554
214 في تعدد الإضافات وعدمه بتعدد العنوانات 562
215 أن النهي عن الشئ يقتضى فساده أو لا؟ 565
216 هل المسألة عقلية أو لفظية 567
217 ملاك البحث عام 569
218 ما المراد من العبادة؟ 570
219 ما المراد من المعاملة 571
220 الصحة والفساد وصفان اعتباريان 572
221 في تأسيس الأصل 575
222 أقسام تعلق النهي بالعبادة 576
223 يقتضى النهي الفساد في العبادة 578
224 النهي في المعاملات 583
225 المقصد الثالث في المفاهيم 590
226 الفرق بين المفهوم والمنطوق 591
227 مفهوم الشرط 593
228 الأسباب الشرعية معرفات 607
229 مفهوم الوصف 610
230 مفهوم الغاية 613
231 مفهوم الحصر 614
232 المقصد الرابع في العام والخاص 617
233 ألفاظ العموم 618
234 هل يكون العام المخصص حجة في الباقي 621
235 العمل بالعام في الشبهة المصداقية 624
236 المخصص اللبي 626
237 في العمل بالعام بعد الفحص عن المخصص 632
238 خطاب المشافهة 636
239 رجوع الضمير إلى بعض مدلول العلم 639
240 الفرق بين مفهوم المخالفة والموافقة 641
241 الاستثناء المتعقب للجمل المتعددة 642
242 تخصيص الكتاب بالآحاد 643
243 في الدوران بين النسخ والتخصيص 644
244 النسخ 646
245 ما هو عالم لوح المحو 647
246 مفاهيم الألفاظ نفس معانيها 649
247 المطلق والمقيد 649
248 تحقيق المصنف في اللا بشرط القسمي 650
249 علم الجنس 652
250 المعرف باللام 652
251 النكرة 653