نهاية الأفكار - آقا ضياء العراقي - ج ١-٢ - الصفحة ٣١٢
السابق
سابقا عند بيان اختلاف أنحاء القيود في كيفية دخلها في المطلوب وعدم كونها على نمط واحد، بان قيود المحتاج إليه غير راجعة إلى الطلب كي يكون الطلب بمباديه منوطا بوجودها ولو في الفرض واللحاظ، وانما كان ذلك شأن قيود الاحتياج حيث إنها كانت راجعة إلى الطلب دون المتعلق، من غير فرق في ذلك بين أنحاء القيود من حيث الاختيارية وغير الاختيارية غايته انه في فرض عدم اختيارية القيد أو دخله بوجوده الاتفاقي تكون خارجة عن الطلب نفسه لا عن مباديه أيضا، ومجرد هذا المقدار من الخروج أيضا عن حيز الطلب غير مقتض لإناطة الطلب بوجوده ولو في الفرض واللحاظ فضلا عن الخارج، كما هو واضح.
وحينئذ فعلى التحقيق تكون الأقسام في الواجب ثلاثة: أحدها الواجب المنجز، و ثانيها المعلق الذي يكون الوجوب فيه فعليا مطلقا غير منوط بشئ ولو في الفرض واللحاظ والواجب مقيدا استقباليا، وثالثها المشروط الذي يكون الوجوب فيه لدى المختار فعليا منوطا بفرض القيد ولحاظه وغير فعلى لدى المشهور الا بعد حصول الشرط في الخارج في قبال المعلق الذي عرفت فعلية الوجوب فيه واطلاقه، فكان الفرق حينئذ بين المعلق وبين المختار من المشروط من جهة اطلاق الإرادة وإناطته والا فهما مشتركان لدى المختار في فعلية الوجوب والتكليف.
ثم انه بعد أن ظهر امكان كل من المعلق والمشروط ثبوتا يبقى الكلام في مقام الاثبات في امكان كون القيد في حيز الخطاب من قيود الطلب والهيئة أو قيود المتعلق وعدم امكانه.
فنقول: الذي يظهر من جماعة منهم الشيخ قدس سره على ما في التقريرات هو المنع عن جواز كون الشرط من قيود الهيئة والطلب، حيث منع عن جواز كونه من قيود الطلب والتزم بتعين رجوعه إلى المادة والمتعلق ولو مع اقتضاء القواعد العربية خلافه، ولكن الظاهر بقرينة الاستدلالي الآتي اختصاص المنع المزبور بما إذا كان الطلب منشأ لا بمادة الوجوب والطلب بل بالهيئة محضا كقوله ان جاءك زيد فأكرمه والا ففي فرض انشائه بمادة الوجوب كقوله ان جاءك زيد يجب عليك اكرامه أو اطلب منك كذا لا يتوجه المنع المزبور، كما هو واضح.
وعلى كل حال فعمدة ما أفيد في تقريب امتناع كون الشرط من قيود الهيئة و
(٣١٢)
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 الامر الأول: في بيان تعريف العلم وموضوعه 10
2 حقيقة كل علم قواعده الخاصة 12
3 تمايز العلوم بالاغراض 14
4 هل لكل علم موضوع واحد 16
5 تمايز العلوم بالاغراض لا بالموضوعات 18
6 العرض الذاتي ما هو 20
7 تعريف علم الأصول وبيان موضوعه 25
8 تعريف علم الأصول وموضوعه 26
9 حول تعريف علم الأصول 28
10 الامر الثاني: في الوضع 30
11 شرح حقيقة الوضع - تعريف الوضع 32
12 نقد القول بان الوضع هو التعهد 34
13 اقسام الوضع 39
14 تصوير اقسام عموم الوضع والموضوع له 40
15 تصوير اقسام عموم الوضع وخصوص الموضوع له 42
16 بيان الممكن من اقسام الموضع 44
17 شرح المعاني الحرفية 45
18 فساد القول بان الحروف علامات 46
19 حول مختار الكفاية في معاني الحروف 48
20 شرح القول بان المعاني الحرفية روابط 50
21 نقد مختار الكفاية 52
22 نقد القول بان معاني الحروف ايجادية 54
23 معاني الحروف أنبائية لا ايجادية 56
24 الحروف مطلقا أنبائية 58
25 وضع الحروف من اي الأقسام 60
26 شرح معاني الهيئات 61
27 معاني هيئات المركبات التامة والناقصة 62
28 معنى الجمل الخبرية والانشائية 64
29 في المبهمات 65
30 معنى المبهمات 66
31 الامر الثالث: في اطلاق اللفظ وإرادة شخصه أو نوعه 68
32 الامر الرابع: هل الألفاظ موضوعة للمعاني المرادة 70
33 الامر الخامس: لا وضع آخر للمركبات 72
34 الامر السادس: لا وضع للمعاني المجازية 72
35 الامر السابع في الحقيقة والمجاز 73
36 علائم الحقيقة والمجاز 74
37 الامر الثامن في ثبوت الحقيقة الشرعية 76
38 هل الحقيقة الشرعية ثابتة 78
39 الامر التاسع في الصحيح والأعم 80
40 المختار هو القول بالأعم وأدلته 94
41 ما استدل به للقول بالصحيح 96
42 ما استدل به للقول بالأعم 98
43 ثمرة القول بالصحيح والأعم 102
44 الكلام في ألفاظ المعاملات 103
45 الصحيح والأعم في المعاملات 104
46 اقسام مطلوبية الشئ في العبادة 108
47 الامر العاشر في امكان الاشتراك ووقوعه أيضا 110
48 الامر الحادي عشر في استعمال اللفظ في أكثر من معنى واحد 111
49 استعمال اللفظ في أكثر من معنى واحد 118
50 الامر الثاني عشر في المشتقات 125
51 بيان المراد من الحال 126
52 بيان المراد بفعلية التلبس 128
53 خروج المصادر والافعال عن محل النزاع 130
54 الأصل في المشتقات ما هو؟ 132
55 الزمان خارج من مدلول الافعال 134
56 هل اسم الزمان داخل في محل النزاع؟ 136
57 عموم النزاع لكل ما كان معناه وصفا جاريا على الذوات 138
58 اختلاف المبادي لا يخرج المشتقات عن محل النزاع 140
59 الحق وضع المشتقات لخصوص المتلبس 142
60 تقرير أدلة القول المختار 144
61 أدلة القول بالأعم ونقدها 146
62 ينبغي التنبيه على أمور: الامر الأول: في ان المشتق بسيط أم مركب؟ 147
63 حول بساطة مفهوم المشتق وتركبه 152
64 الكلام فيما استدل به السيد الشريف على البساطة 153
65 حول استدلال الشريف على البساطة 156
66 الامر الثاني جريان النزاع المذكور في أوصاف الممكن والواجب تعالى 158
67 الامر الثالث قيام المبدأ بالذات في صدق جميع المشتقات 160
68 الادعاء كاف في صدق المشتق حقيقة 162
69 المقصد الأول في الأوامر وفيه مباحث: " المبحث الأول فيما يتعلق بمادة الامر " معنى مادة الامر 164
70 حول اعتبار العلو في معنى المادة 166
71 هل المادة حقيقة أو ظاهرة في الوجوب؟ 168
72 اطلاق المادة يقتضي الوجوب 170
73 حول اتحاد الطلب والإرادة 172
74 المبحث الثاني فيما يتعلق بصيغة الامر دلالة الصيغة على الوجوب 186
75 الجمل الخبرية المستعملة في مقام الانشاء 188
76 التعبدي والتوصلي 190
77 التعبديات على قسمين 192
78 مقدار القرب المعتبر في العبادات 194
79 امتناع اخذ قصد القربة في متعلق الامر 196
80 الامر يدعو إلى ما اتي به بقصد القربة 200
81 اخذ القربة في المتعلق بتعدد الامر 202
82 وجه دقيق لاخذ قصد الامر في متعلق نفسه 204
83 اطلاق الأوامر يقتضي التوصلية 206
84 الأصل العملي في المقام هو البراءة 208
85 هل اطلاق الامر يقتضي اعتبار المباشرة 210
86 اطلاق الصيغة يقتضى كون الوجوب نفسيا تعيينيا عينيا وهل الامر الواقع عقيب الحظر ظاهر في الوجوب؟ 212
87 في المرة والتكرار 214
88 ما استدل به للقول بالتكرار ونقده 217
89 ثمرة الأقوال في المرة والتكرار 220
90 في الفور والتراخي 222
91 المبحث الثالث في الاجزاء 225
92 شرح الألفاظ الواقعة في العنوان 226
93 اجزاء الاتيان بكل مأمور به عن امر نفسه 228
94 اجزاء الماتى به الاضطراري عن الاختياري 230
95 حول الاجزاء في الامارات 248
96 حول إجزاء المأتى به بالامر الاستصحابي 250
97 حول الاجزاء في العمل بالبرائة الشرعية 252
98 هل العمل بأصالة الحل يقتضي الاجزاء 254
99 حول الاجزاء في العمل بأصالة الطهارة 256
100 تنبيهات البحث، عدم الاجزاء في العمل بالقطع إذا انكشف الخلاف 258
101 القول بالاجزاء غير التصويب 260
102 المبحث الرابع: في مقدمة الواجب 261
103 مسألة مقدمة الواجب من المسائل الأصولية 262
104 مسألة مقدمة الواجب مسألة أصولية عقلية 264
105 هل المقدمات الداخلية داخلة في محل النزاع 266
106 نفي مناط المقدمية عن اجزاء المركب الاعتباري 268
107 نفي المقدمية عن اجزاء المركب الاعتباري 270
108 المقدمات الداخلية خارجة عن محل النزاع مطلقا 272
109 تقسيم المقدمة إلى العقلية والشرعية والعادية 273
110 تقسيمها إلى مقدمة الوجود والصحة، والعلم 274
111 تقسيم المقدمة إلى المقتضى والشرط وعدم المانع 276
112 هل عدم المانع مقدمة 278
113 بيان كيفية دخل الشرائط والموانع 280
114 دفع اشكال الشرط المتأخر 282
115 دفع اشكال الشرط المتأخر للتكليف أو المكلف به 286
116 تصوير الشرط المتأخر في الاحكام الوضعية 289
117 مقتضى الاطلاق ان الشرط مقارن 292
118 تقرير الاشكال في وجوب المقدمات المتعددة ودفعه 294
119 تقسيم المقدمة إلى مقدمة الوجوب والواجب وتقسيم الثاني إلى المعلق والمنجز 295
120 بيان الفرق الماهوي بين شرائط الوجوب وشرائط الواجب 296
121 في تصوير الواجب المشروط على المختار 298
122 حق المقال في تصوير الواجب المشروط 300
123 وجوب المقدمات المفوتة قبل وجوب ذيها 302
124 تصوير فعلية الوجوب قبل وجود شرطه في الخارج 304
125 في تصوير الواجب المعلق 306
126 ما قيل في ابطال الواجب المعلق، ونقده 308
127 نقد التقريب الأولي لنفي الواجب المعلق 310
128 نقد سائر ما قيل في ابطال المعلق 312
129 توهم رجوع المعلق إلى المشروط 314
130 حول امتناع رجوع الشرط إلى الهيأة وإمكانه 316
131 بيان امكان رجوع القيد إلى الهيأة 318
132 نقد جواب آخر في هذا المقام 320
133 حول وجوب المقدمات المفوتة 322
134 دوران الامر بين رجوع القيد إلى الوجوب والواجب 326
135 تقسيم الواجب إلى النفسي والغيري 327
136 تقريبية الأوامر الغيرية 330
137 ملاك عبادية الطهارات الثلاث 332
138 تقسيم الواجب إلى النفسي والتهيئي 334
139 تقسيم الواجب إلى الأصلي والتبعي 335
140 هل الواجب خصوص المقدمة الموصلة؟ 336
141 الحق ان الواجب مطلق المقدمة 338
142 تشييد القول بوجوب مطلق المقدمة 340
143 حول محاذير القول بخصوص الموصلة 342
144 بيان دقيق للقول بالمقدمة الموصلة 344
145 تأييد اختصاص الوجوب بخصوص الموصلة 346
146 حول ثمرة القول بوجوب الموصلة 347
147 حول ثمرة القول بالمقدمة الموصلة على المختار 350
148 ثمرة أصل المسألة 351
149 حول ثمرة القول بوجوب المقدمة 352
150 تأسيس الأصل في المسألة 353
151 أدلة الأقوال في وجوب المقدمة 354
152 أدلة القول بوجوب المقدمة 356
153 حول التفصيل بين السبب وغيره 358
154 مقدمة المستحب والحرام والمكروه 359
155 المبحث الخامس في الضد 362
156 حول تقريب الاقتضاء من ناحية المقدمية 364
157 حول تقريب المقدمية ونقده 366
158 اقسام ضد المأمور به 368
159 امكان الامر بالضدين المتساويين معا بوجوب ناقص 370
160 اسراء التصوير المذكور إلى الواجبات التخييرية 372
161 جواز الامر بالأهم والمهم معا بالتصوير المذكور 374
162 اغناء البيان المذكور عن القول بالترتب 376
163 الكلام في الترتب 377
164 صحة الامر بالضدين بنحو الترتب 378
165 اقتضاء الامر بالشيء النهي عن الضد العام 380
166 المبحث السادس في جواز أمر الآمر مع علمه بانتفاء شرطه 381
167 المبحث السابع في انه هل الامر والطلب متعلق بالوجود أو الطبيعي 383
168 الامر متعلق بالطبيعة لا بوجودها 384
169 في امكان المصالحة بين الفريقين 386
170 المبحث الثامن إذا تعلق الامر بعنوان فهل يسرى إلى افراده أم الا؟ 387
171 ذكر مقدمة نافعة لوضوح الحق في المقام 388
172 توضيح المختار من تعلق الامر بالطبيعة 390
173 المبحث التاسع في انه إذا نسخ الوجوب هل يبقى الجواز أم لا؟ 392
174 المبحث العاشر في الواجب التخييري 394
175 التخيير بين الأقل والأكثر 396
176 المبحث الحادي عشر في الواجب الكفائي 397
177 تصوير الواجب الكفائي 398
178 المبحث الثاني عشر في الواجب الموقت 399
179 هل القضاء بالامر الأول 400
180 المبحث الثالث عشر هل الامر بالامر بالشيء أمر بذلك الشئ أم لا؟ 402
181 المبحث الرابع عشر هل الامر الثاني تأسيس أم تأكيد 404
182 المقصد الثاني: في النواهي وفيه مباحث: المبحث الأول في مفاد الهيئة في النهى في ان النهي عن الطبيعة يقتضى ترك جميع الافراد 406
183 توجيه اقتضاء النهي عن الشئ لترك جميع افراده 408
184 المبحث الثاني: في اجتماع الامر والنهي 410
185 في ان النزاع في المسألة صغروي 412
186 الفرق بين هذه المسألة والنهي عن العبادة 414
187 هل الجمع على الامتناع داخل في باب التزاحم والتعارض 416
188 في ان اختلاف العناوين لا يقتضى كونها مقولات 418
189 أنحاء العناوين المختلفة 420
190 مجرد اختلاف العناوين لا يقتضي كونها مقولتين 422
191 في ان الحكم المتعلق بالجامع يسرى إلى حصته المحفوظة في الفرد 424
192 أنواع تزاحم ملاكات الاحكام وبيان مقتضاها 426
193 في بيان المختار في المسألة وهو التفصيل 428
194 توضيح نتيجة المختار في الموارد المختلفة 430
195 مسألة الصلاة في محل المغصوب 430
196 تلخيص ما تقدم على المختار 436
197 تنبيهات المسألة، جريان النزاع في المعاملات 438
198 ابتناء جريان النزاع على احراز ملاك الحكمين في الجمع 440
199 احراز الملاك من اطلاق المادة 442
200 لوازم باب التعارض والتزاحم 444
201 حكم صور الاضطرار إلى الغصب 448
202 المبحث الثالث في اقتضاء النهي للفساد 453
203 تحرير محل النزاع 454
204 النواهي التحريمية خارجة عن محل النزاع 456
205 التأكيد على خروج النهي التحريمي عن محل النزاع 458
206 المقام الأول في النهى المتعلق بالعبادة 459
207 مجرد النهي عن العبادة لا يقتضي الفساد 460
208 المقام الثاني في النهي المتعلق بالمعاملة 462
209 نقد الاستدلال بالنصوص لاقتضاء الفساد 464
210 حول القول باقتضاء النهي للصحة 466
211 اقسام التشريع وحكمها 468
212 تأكيد ان التشريع لا يوجب الفساد 470
213 المقصد الثالث في المفاهيم حول تعريف المفهوم 472
214 ابتناء ثبوت المفهوم على تعليق سنخ الحكم 474
215 الارشاد إلى طريق استخراج المفهوم 474
216 حول الاشكال على استفادة تعليق السنخ 478
217 دفع الاشكال بوجهين 480
218 مفهوم الشرط 481
219 تنبيهات مفهوم الشرط 486
220 التداخل فيما تعدد الشرط واتحد الجزاء 488
221 التداخل فيما تعدد الشرط وتعدد الجزاء 494
222 التداخل فيما كان الجزاء واحد صورة لا حقيقة 496
223 مقتضى الأصل عند الشك في التداخل 498
224 مفهوم الغاية 500
225 مفهوم الوصف 502
226 مفهوم الاستثناء 504
227 مفهوم الحصر واللقب 505
228 مفهوم العدد 506
229 المقصد الرابع في العموم والخصوص العموم وأقسامه 508
230 دخول أداة العموم على التثنية والجمع 510
231 هل استفادة العموم متوقفة على مقدمات الاطلاق 512
232 اختلاف أنواع أدواة العموم 514
233 حجية العام بعد التخصيص وعدمها 515
234 حجية العام المخصص بالمبين في الباقي 516
235 حكم الرجوع إلى العام في الشبهة المفهومية للمخصص 518
236 التمسك بالعام في الشبهة المفهومية للمخصص 520
237 التمسك بالعام في الشبهة المصداقية للمخصص 522
238 تقريب جواز التمسك بالعام في الشبهة المصداقية للمخصص 524
239 نقد التقريب المذكور للمجاز 526
240 بيان عدم جواز التمسك بالعام في الشبهة المصداقية 528
241 مرجعية الأصل العملي في الشبهة المصداقية 530
242 اشتراط حجية العام بالفحص عن المخصص 532
243 الخطابات الشفاهية 534
244 الاستثناء الواقع عقيب الجمل 544
245 تعقب العام بضمير بعض افراده يوجب تخصيصه به أم لا؟ 547
246 جواز تخصيص العام بالمفهوم المخالف وعدمه 549
247 جواز تخصيص الكتاب بالخبر الواحد وعدمه 551
248 دوران الامر بين النسخ والتخصيص 553
249 الأصل العملي في دوران الامر بين التخصيص والنسخ 556
250 دوران الامر بين النسخ والتخصيص 558
251 المقصد الخامس في المطلق والمقيد اعتبارات الماهية بالنسبة إلى القيد 564
252 تأييد مسلك السلطان في أسامي الأجناس 566
253 علم الجنس، المحلى باللام، النكرة 568
254 الاحتياج إلى الاطلاق في مقدمات الحكمة 570
255 نتيجة المطلقات إرادة الطبيعة المطلقة 572
256 من المقدمات كون المتكلم في مقام البيان 574
257 حول مقدمية عدم القدر المتيقن 578
258 الجمع بين المطلق والمقيد 582