الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
251
250
249
248
247
246
245
244
243
242
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٤١٧ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
المقام الثاني في الاستصحاب الاستصحاب لغة واصطلاحا
7
2
الكلام في أمور: الأول: هل الاستصحاب أصل عملي أو أمارة ظنية؟
11
3
المختار كونه من الأصول العملية
11
4
الثاني: الوجه في عد الاستصحاب من الأدلة العقلية
14
5
الثالث: هل الاستصحاب مسألة أصولية أو فقهية؟
15
6
بناء على كونه حكما عقليا فهو مسألة أصولية
15
7
بناء على كونه من الأصول العملية ففي كونه من المسائل الأصولية غموض
16
8
الإشكال في كون الاستصحاب من المسائل الفرعية
16
9
الاستصحاب الجاري في الشبهة الموضوعية
18
10
الرابع: مناط الاستصحاب بناء على كونه من باب التعبد
19
11
ليس المناط الظن الشخصي بناء على كونه من باب الظن
19
12
الخامس: تقوم الاستصحاب بأمرين: اليقين بالحدوث، والشك في البقاء
22
13
الاستصحاب القهقري
22
14
المعتبر هو الشك الفعلي
23
15
السادس: تقسيم الاستصحاب من وجوه:
24
16
1 - تقسيمه باعتبار المستصحب
24
17
المستصحب إما وجودي وإما عدمي
24
18
كلام شريف العلماء في خروج العدميات عن محل النزاع
25
19
المناقشة فيما أفاده شريف العلماء
26
20
قيام السيرة على التمسك بالأصول الوجودية والعدمية في باب الألفاظ
26
21
ما يظهر منه الاختصاص بالوجوديات ومناقشته
27
22
التتبع يشهد بعدم خروج العدميات عن محل النزاع
28
23
ظاهر جماعة خروج بعض العدميات عن محل النزاع
29
24
المستصحب إما حكم شرعي وإما من الأمور الخارجية
30
25
وقوع الخلاف في كليهما
30
26
للحكم الشرعي إطلاقان:
31
27
1 - الحكم الكلي
31
28
2 - ما يعم الحكم الجزئي
31
29
إنكار الأخباريين جريان الاستصحاب في الحكم بالإطلاق الأول
31
30
الأقوى في حجية الاستصحاب من حيث هذا التقسيم
33
31
المستصحب إما حكم تكليفي وإما حكم وضعي
33
32
القول بالتفصيل بين التكليفي وغيره
34
33
2 - تقسيم الاستصحاب باعتبار دليل المستصحب
35
34
دليل المستصحب إما الإجماع وإما غيره
35
35
المستصحب إما يثبت بالدليل العقلي وإما بالدليل الشرعي
35
36
الإشكال في الاستصحاب مع ثبوت الحكم بالدليل العقلي
36
37
عدم جريان الاستصحاب في الأحكام العقلية ولا في الأحكام الشرعية المستندة إليها
37
38
استصحاب حال العقل لا يستند إلى القضية العقلية
38
39
دليل المستصحب قد يدل على الاستمرار وقد لا يدل
39
40
3 - تقسيم الاستصحاب باعتبار الشك في البقاء
41
41
منشأ الشك إما اشتباه الأمر الخارجي وإما اشتباه الحكم الشرعي
41
42
دخول القسمين في محل النزاع
41
43
المحكي عن الأخباريين اختصاص النزاع بالشبهة الحكمية
41
44
الشك في البقاء قد يكون مع تساوي الطرفين وقد يكون مع رجحان البقاء أو الارتفاع
43
45
محل الخلاف في هذه الصور
44
46
الشك إما في المقتضي وإما في الرافع
44
47
أقسام الشك من جهة الرافع
45
48
محل الخلاف من هذه الأقسام
45
49
الأقوال في حجية الاستصحاب أقوى الأقوال
49
50
الاستدلال على المختار بوجوه:
51
51
1 - ظهور كلام جماعة في الاتفاق عليه
51
52
2 - الاستقراء
52
53
3 - السنة:
53
54
1 - صحيحة زرارة الأولى
53
55
تقرير الاستدلال
54
56
معنى الرواية
54
57
كون اللام في " اليقين " للجنس
54
58
2 - صحيحة زرارة الثانية
56
59
فقه الحديث ومورد الاستدلال
57
60
3 - صحيحة زرارة الثالثة
60
61
التأمل في الاستدلال بهذه الصحيحة
60
62
المراد من " اليقين " في هذه الصحيحة
61
63
المراد من " البناء على اليقين " في الأخبار
61
64
4 - الاستدلال بموثقة إسحاق بن عمار والإشكال فيه
64
65
5 - الاستدلال برواية الخصال ورواية أخرى
66
66
المناقشة في الاستدلال بهاتين الروايتين
66
67
إمكان دفع المناقشة المذكورة
68
68
6 - مكاتبة علي بن محمد القاساني
69
69
تقريب الاستدلال
69
70
تأييد المختار بالأخبار الخاصة:
70
71
1 - رواية عبد الله بن سنان
70
72
تقريب الاستدلال
70
73
2 - موثقة عمار
70
74
معنى الموثقة إما الاستصحاب أو قاعدة الطهارة
71
75
عدم إمكان إرادة القاعدة والاستصحاب معا من الموثقة
72
76
كلام صاحب الفصول في جواز إرادة كليهما منها
73
77
المناقشة فيما أفاده صاحب الفصول
73
78
الظاهر إرادة القاعدة
74
79
3 - الرواية الثالثة
75
80
4 - الرواية الرابعة
75
81
اختصاص الأخبار بالشك في الرافع
76
82
تأمل المحقق الخوانساري في الاستدلال بالأخبار على الحجية مطلقا
76
83
المراد من " نقض اليقين "
77
84
حجة القول الأول:
81
85
الوجه الأول والمناقشة فيه
81
86
الوجه الثاني
81
87
المناقشة في الوجه الثاني
82
88
الوجه الثالث
84
89
المناقشة في الوجه الثالث
85
90
دعوى أن وجود الشيء سابقا يقتضي الظن ببقائه والجواب عنها
85
91
الوجه الرابع: بناء العقلاء
92
92
المناقشة في الوجه الرابع
93
93
حجة القول الثاني:
95
94
1 - دعوى أن الاستصحاب إثبات للحكم من غير دليل
95
95
المناقشة في ذلك
95
96
2 - لزوم القطع بالبقاء بناء على حجية الاستصحاب
97
97
المناقشة فيه
98
98
3 - لزوم التناقض بناء على الحجية والمناقشة فيه
98
99
4 - استلزام القول بالحجية ترجيح بينة النافي
99
100
المناقشة في ذلك
99
101
حجة القول الثالث
101
102
عدم استقامة هذا القول بناء على اعتبار الاستصحاب من باب الظن
102
103
معنى عدم اعتبار الاستصحاب في الوجودي
104
104
ما يمكن أن يحتج به لهذا القول
106
105
المناقشة في الاحتجاج المذكور
107
106
حجة القول الرابع
109
107
المناقشة في الحجة المذكورة
109
108
حجة القول الخامس
114
109
كلام المحدث الأسترآبادي في الاستدلال على هذا القول
114
110
المناقشة فيما أفاده المحدث الأسترآبادي
115
111
حجة القول السادس والمناقشة فيها
119
112
حجة القول السابع
119
113
كلام الفاضل التوني (قدس سره)
120
114
المناقشة في ما أفاده الفاضل التوني
122
115
الأحكام الوضعية
123
116
هل الحكم الوضعي حكم مستقل مجعول، أو لا؟
123
117
الكلام في الصحة والفساد
127
118
رجوع إلى كلام الفاضل التوني
128
119
ما أورد عليه
129
120
عدم ورود شيء مما أورد عليه
129
121
شبهة أخرى في منع جريان الاستصحاب في الأحكام التكليفية
143
122
الجواب عن هذه الشبهة
144
123
حجة القول الثامن
147
124
ظاهر كلام الغزالي إنكار الاستصحاب مطلقا
147
125
منشأ نسبة هذا التفصيل إلى الغزالي
148
126
نسبة شارح المختصر القول بحجية الاستصحاب مطلقا إلى الغزالي
152
127
كلام السيد الصدر في الجمع بين قولي الغزالي
152
128
المناقشة في ما أفاده السيد الصدر
153
129
حجة القول التاسع
157
130
ما استدل به في المعارج على هذا القول
157
131
المناقشة في الدليل المذكور
158
132
الأولى في الاستدلال على هذا القول
158
133
مبنى نسبة هذا القول إلى المحقق
159
134
المناقشة في المبنى المذكور
159
135
توجيه نسبة هذا القول إلى المحقق
160
136
حجة القول العاشر
163
137
ما استدل به المحقق السبزواري على هذا القول
163
138
المناقشة فيما أفاده المحقق السبزواري
164
139
حجة القول الحادي عشر
167
140
استدلال المحقق الخوانساري على هذا القول
167
141
المناقشة فيما أفاده المحقق الخوانساري
175
142
أقوى الأقوال القول التاسع، وبعده المشهور
188
143
ينبغي التنبيه على أمور: الأمر الأول: أقسام استصحاب الكلي
189
144
جواز استصحاب الكلي والفرد في القسم الأول
189
145
جواز استصحاب الكلي في القسم الثاني دون الفرد
189
146
توهم عدم جريان استصحاب الكلي في هذا القسم ودفعه
190
147
توهم آخر ودفعه
190
148
القسم الثالث من استصحاب الكلي وفيه قسمان
193
149
هل يجرى الاستصحاب في القسمين أو لا يجري في كليهما أو فيه تفصيل؟
193
150
مختار المصنف هو التفصيل
194
151
استثناء مورد واحد من القسم الثاني
194
152
العبرة في جريان الاستصحاب
194
153
كلام الفاضل التوني تأييدا لبعض ما ذكرنا
195
154
بعض المناقشات في ما أفاده الفاضل التوني
195
155
الأمر الثاني: هل يجري الاستصحاب في الزمان والزمانيات؟
201
156
الأقسام ثلاثة:
201
157
1 - استصحاب نفس الزمان
201
158
2 - استصحاب الأمور التدريجية غير القارة
203
159
3 - استصحاب الأمور المقيدة بالزمان
206
160
ما ذكره الفاضل النراقي: من معارضة استصحاب عدم الأمر الوجودي المتيقن سابقا مع استصحاب وجوده
206
161
المناقشة في ما أفاده الفاضل النراقي
208
162
الزمان قد يؤخذ قيدا وقد يؤخذ ظرفا
208
163
الأمر الثالث: عدم جريان الاستصحاب في الأحكام العقلية
212
164
عدم جريان الاستصحاب في الحكم الشرعي المستند إلى الحكم العقلي أيضا
213
165
هل يجري الاستصحاب في موضوع الحكم العقلي؟
214
166
الأمر الرابع: هل يجري الاستصحاب التعليقي؟
218
167
توضيح هذا الاستصحاب
218
168
كلام صاحب المناهل في عدم جريان الاستصحاب التعليقي
219
169
المناقشة في ما أفاده صاحب المناهل
219
170
بعض المناقشات في الاستصحاب التعليقي ودفعها
220
171
مختار المصنف في المسألة
220
172
الأمر الخامس: استصحاب أحكام الشرائع السابقة
222
173
ما ذكره صاحب الفصول في وجه المنع عن هذا الاستصحاب
222
174
المناقشة في ما أفاده صاحب الفصول
222
175
وجه آخر للمنع ودفعه
224
176
ما ذكره المحقق القمي في وجه المنع
225
177
الجواب عما ذكره المحقق القمي
225
178
الثمرات المذكورة لهذه المسألة ومناقشتها
226
179
الأمر السادس: عدم ترتب الآثار غير الشرعية على الاستصحاب والدليل عليه
230
180
المراد من نفي الأصول المثبتة
231
181
عدم ترتب الآثار واللوازم غير الشرعية مطلقا
232
182
ما استدل به صاحب الفصول على عدم حجية الأصل المثبت
233
183
المناقشة في ما أفاده صاحب الفصول
234
184
وجوب الالتزام بالأصول المثبتة بناء على اعتبار الاستصحاب من باب الظن
235
185
فروع تمسكوا فيها بالأصول المثبتة
235
186
عدم عمل الأصحاب بكل أصل مثبت
239
187
حجية الأصل المثبت مع خفاء الواسطة
241
188
نماذج من خفاء الواسطة
241
189
الأمر السابع: هل تجري أصالة تأخر الحادث؟
243
190
صور تأخر الحادث:
244
191
1 - إذا لوحظ تأخر الحادث بالقياس إلى ما قبله من أجزاء الزمان
244
192
2 - إذا لوحظ بالقياس إلى حادث آخر وجهل تأريخهما
245
193
لو كان أحدهما معلوم التأريخ
245
194
قولان آخران في هذه الصورة
246
195
صحة الاستصحاب القهقري بناء على الأصل المثبت
250
196
الاتفاق على هذا الاستصحاب في الأصول اللفظية
250
197
الأمر الثامن: هل يجري استصحاب صحة العبادة عند الشك في طروء مفسد؟
251
198
مختار المصنف التفصيل
252
199
التمسك في مطلق الشك في الفساد باستصحاب حرمة القطع وغير ذلك ومناقشتها
253
200
الأمر التاسع: عدم جريان الاستصحاب في الأمور الاعتقادية
255
201
لو شك في نسخ أصل الشريعة؟
256
202
تمسك بعض أهل الكتاب باستصحاب شرعه
256
203
بعض الأجوبة عن استصحاب الكتابي ومناقشتها:
257
204
1 - ما ذكره بعض الفضلاء
257
205
2 - ما ذكره الفاضل النراقي
257
206
3 - ما ذكره المحقق القمي
258
207
المناقشة في ما أفاده المحقق القمي
259
208
الجواب عن استصحاب الكتابي بوجوه اخر
262
209
كلام الإمام الرضا (عليه السلام) في جواب الجاثليق
267
210
الأمر العاشر: دوران الأمر بين التمسك بالعام أو استصحاب حكم المخصص
269
211
الدليل الدال على الحكم في الزمان السابق على ثلاثة أنحاء
269
212
هل يجري استصحاب حكم المخصص مع العموم الأزماني أم لا؟
270
213
إذا كان العموم الأزماني أفراديا
270
214
إذا كان العموم الأزماني استمراريا
270
215
المخالفة لما ذكرنا في موضعين:
271
216
1 - ما ذكره المحقق الثاني في مسألة خيار الغبن وما يرد عليه
271
217
2 - ما ذكره السيد بحر العلوم (قدس سره)
272
218
المناقشة في ما أفاده بحر العلوم
273
219
توجيه كلام بحر العلوم
274
220
الأمر الحادي عشر: لو تعذر بعض المأمور به فهل يستصحب وجوب الباقي؟
275
221
الإشكال في هذا الاستصحاب
275
222
توجيه الاستصحاب بوجوه ثلاثة
275
223
ثمرة هذه التوجيهات
277
224
الصحيح من هذه التوجيهات
277
225
عدم الفرق بناء على جريان الاستصحاب بين تعذر الجزء بعد تنجز التكليف أو قبله
278
226
نسبة التمسك بالاستصحاب في هذه المسألة إلى الفاضلين
279
227
المناقشة في هذه النسبة
279
228
الأمر الثاني عشر: جريان الاستصحاب حتى مع الظن بالخلاف والدليل عليه من وجوه
281
229
المراد من قولهم: " اليقين لا يرفعه الشك "
284
230
شرائط العمل بالاستصحاب: الأول: اشتراط بقاء الموضوع
285
231
الدليل على هذا الشرط
286
232
المعتبر هو العلم ببقاء الموضوع
287
233
هل يجوز إحراز الموضوع في الزمان اللاحق بالاستصحاب؟
287
234
الشك في الحكم من جهة الشك في القيود المأخوذة في الموضوع
290
235
ما يميز به القيود المأخوذة في الموضوع أحد أمور:
290
236
1 - العقل
290
237
2 - لسان الدليل
291
238
3 - العرف
291
239
الفرق بين نجس العين والمتنجس عند الاستحالة
293
240
الإشكال في هذا الفرق
293
241
عدم الفرق بناء على كون المحكم نظر العرف
295
242
مراتب التغير والأحكام مختلفة
296
243
معنى قولهم: " الأحكام تدور مدار الأسماء "
297
244
الثاني: اشتراط الشك في البقاء
298
245
الدليل على اعتبار هذا الشرط
299
246
قاعدة اليقين والشك الساري
299
247
تصريح الفاضل السبزواري بأن أدلة الاستصحاب تشمل قاعدة " اليقين "
299
248
دفع التوهم المذكور وتوضيح مناط قاعدة الاستصحاب وقاعدة اليقين
300
249
عدم إرادة القاعدتين من قوله (عليه السلام): " فليمض على يقينه "
301
250
عدم إرادة القاعدتين من سائر الأخبار أيضا
303
251
اختصاص مدلول الأخبار بقاعدة الاستصحاب
304
252
هل يوجد مدرك لقاعدة " اليقين " غير هذه الأخبار؟
306
253
لو أريد من القاعدة إثبات الحدوث والبقاء معا
307
254
عدم صحة الاستدلال بأدلة عدم الاعتناء بالشك بعد تجاوز المحل
307
255
ضعف الاستدلال بأصالة الصحة في الاعتقاد
307
256
تفصيل كاشف الغطاء
308
257
لو أريد من القاعدة إثبات مجرد الحدوث
308
258
لو أريد منها مجرد إمضاء الآثار المترتبة سابقا
308
259
حاصل الكلام في المسألة
309
260
الثالث: اشتراط عدم العلم بالبقاء أو الارتفاع
309
261
حكومة الأدلة الاجتهادية على أدلة الاستصحاب
310
262
معنى الحكومة
310
263
احتمال أن يكون العمل بالأدلة في مقابل الاستصحاب من باب التخصص
311
264
ضعف هذا الاحتمال
311
265
المسامحة فيما جعله الفاضل التوني من شرائط الاستصحاب
312
266
ما أورده المحقق القمي على الفاضل التوني والمناقشة فيه
312
267
المراد من " الأدلة الاجتهادية " و " الأصول "
314
268
تردد الشيء بين كونه دليلا أو أصلا
315
269
تعارض الاستصحاب مع غيره، وفيه مقامات: المقام الأول: عدم معارضة الاستصحاب لبعض الأمارات، وفيه مسائل:
316
270
المسألة الأولى: تقدم " اليد " على الاستصحاب والاستدلال عليه
317
271
الوجه في الرجوع إلى الاستصحاب لو تقارنت " اليد " بالإقرار
318
272
" اليد " على تقدير كونها من الأصول مقدمة على الاستصحاب وإن جعلناه من الأمارات
319
273
تقدم البينة على " اليد " والوجه في ذلك
319
274
المسألة الثانية: في قاعدة " الفراغ والتجاوز " تقدم قاعدة " الفراغ والتجاوز " على الاستصحاب والاستدلال عليه
320
275
أخبار القاعدة:
321
276
1 - الأخبار العامة
321
277
2 - الأخبار الخاصة
322
278
تنقيح مضامين الأخبار
323
279
ما هو المراد من " الشك في الشيء "؟
324
280
ما هو المراد من " محل الشيء المشكوك فيه "؟
325
281
هل يعتبر في التجاوز والفراغ الدخول في الغير، أم لا؟
327
282
ما هو المراد من " الغير "؟
327
283
عدم كفاية الدخول في مقدمات الغير
328
284
الأقوى اعتبار الدخول في الغير وعدم كفاية مجرد الفراغ
329
285
عدم صحة التفصيل بين الصلاة والوضوء
329
286
عدم جريان القاعدة في أفعال الطهارات الثلاث
331
287
مستند الخروج
331
288
ظاهر رواية ابن أبي يعفور أن حكم الوضوء من باب القاعدة
332
289
الإشكال في ظاهر ذيل الرواية
332
290
دفع الإشكال عن الرواية
332
291
عدم غرابة فرض الوضوء فعلا واحدا
333
292
هل تجري القاعدة في الشروط كما تجري في الأجزاء؟
334
293
الأقوى التفصيل
334
294
معنى عدم العبرة بالشك بعد تجاوز المحل
335
295
التفصيل بين الوضوء ونحوه وبين غيره
336
296
هل يلحق الشك في الصحة بالشك في الإتيان؟
337
297
المراد من الشك في موضوع هذه القاعدة
339
298
عدم الفرق بين أن يكون المحتمل الترك نسيانا أو تعمدا
339
299
المسألة الثالثة: في أصالة الصحة في فعل الغير أصالة الصحة من الأصول المجمع عليها بين المسلمين
340
300
مدرك أصالة الصحة
340
301
الاستدلال بالآيات والمناقشة فيه
340
302
الاستدلال بالأخبار
341
303
المناقشة في دلالة الأخبار
342
304
الاستدلال بالإجماع القولي
345
305
الاستدلال بالإجماع العملي
345
306
الاستدلال بالعقل
345
307
هل يحمل فعل المسلم على الصحة الواقعية أو الصحة عند الفاعل؟
347
308
ظاهر المشهور الحمل على الصحة الواقعية
348
309
ظاهر بعض المتأخرين الحمل على الصحة باعتقاد الفاعل
348
310
المسألة محل إشكال
349
311
صور المسألة
349
312
1 - أن يعلم كون الفاعل عالما بالصحة والفساد
349
313
2 - أن يعلم كونه جاهلا
350
314
3 - أن يجهل حاله
350
315
هل يعتبر في جريان أصالة الصحة في العقود استكمال أركان العقد؟
351
316
الأقوى التعميم وعدم اعتبار استكمال الأركان
354
317
صحة كل شيء بحسبه وباعتبار آثار نفسه
357
318
مما يتفرع على ما ذكرنا
358
319
اعتبار إحراز أصل العمل في أصالة الصحة
361
320
الإشكال في الفرق بين صلاة الغير على الميت وبين الصلاة عن الميت تبرعا أو بالإجارة
361
321
توجيه الفرق
362
322
عدم جواز الأخذ باللوازم في أصالة الصحة
365
323
وجه تقديم أصالة الصحة على استصحاب الفساد
367
324
اضطراب كلمات الأصحاب في تقديم أصالة الصحة على الاستصحابات الموضوعية
368
325
التحقيق في المسألة
368
326
أصالة الصحة في الأقوال
371
327
أصالة الصحة في الاعتقادات
373
328
المقام الثاني: تعارض الاستصحاب مع القرعة
375
329
المقام الثالث: تعارض الاستصحاب مع ما عداه من الأصول العملية
375
330
تقدم الاستصحاب وغيره من الأدلة والأصول على أصالة البراءة
377
331
حكومة دليل الاستصحاب على قوله (عليه السلام): " كل شيء مطلق
379
332
الإشكال في بعض أخبار أصالة البراءة في الشبهة الموضوعية
379
333
ورود الاستصحاب على قاعدة الاشتغال
381
334
ورود الاستصحاب على قاعدة التخيير
382
335
تعارض الاستصحابين أقسام الاستصحابين المتعارضين:
383
336
القسم الأول: إذا كان الشك في أحدهما مسببا عن الشك في الآخر
384
337
تقدم الاستصحاب السببي على المسببي والاستدلال عليه
384
338
لو عملنا بالاستصحاب من باب الظن فالحكم أوضح
390
339
ظهور الخلاف في المسألة عن جماعة
391
340
تصريح بعضهم بالجمع بين الاستصحابين " السببي والمسببي "
393
341
عدم صحة الجمع
393
342
دعوى الإجماع على تقديم الاستصحاب الموضوعي على الحكمي
395
343
المناقشة في دعوى الإجماع
395
344
القسم الثاني: إذا كان الشك في كليهما مسببا عن أمر ثالث
396
345
صور المسألة:
396
346
الأوليان: لو كان العمل بالاستصحابين مستلزما لمخالفة قطعية عملية أو قام الدليل على عدم الجمع بينهما
397
347
هنا دعويان:
398
348
الأولى: عدم الترجيح
398
349
الدليل على عدم الترجيح
398
350
الثانية: أن الحكم هو التساقط دون التخيير والدليل عليه
399
351
الصورة الثالثة: لو ترتب أثر شرعي على كلا المستصحبين
403
352
الصورة الرابعة: لو ترتب الأثر على أحدهما دون الآخر
404
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025