الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
4
3
2
1
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٤٧٣ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
المقصد الثالث من مقاصد هذا الكتاب في الشك المكلف الملتفت إلى الحكم الشرعي
7
2
إمكان اعتبار الظن
7
3
عدم إمكان اعتبار الشك
8
4
الحكم الواقعي والظاهري
8
5
الدليل " الاجتهادي " و " الفقاهتي "
8
6
وجه تقديم الأدلة على الأصول
9
7
أخصية الأدلة غير العلمية من الأصول
9
8
الدليل العلمي رافع لموضوع الأصل
10
9
التحقيق حكومة دليل الأمارة على الأصول الشرعية
11
10
ارتفاع موضوع الأصول العقلية بالأدلة الظنية
11
11
انحصار الأصول في أربعة
11
12
الانحصار عقلي
12
13
مجاري الأصول الأربعة
12
14
تداخل موارد الأصول أحيانا
12
15
حكم الشك من دون ملاحظة الحالة السابقة، والكلام فيه في موضعين:
13
16
الموضع الأول الشك في نفس التكليف، وفيه مطالب: متعلق التكليف المشكوك إما فعل كلي أو فعل جزئي
14
17
منشأ الشك في الشبهة الموضوعية والحكمية
15
18
المطلب الأول: الشبهة التحريمية، وفيه مسائل: المسألة الأولى: الشبهة التحريمية من جهة فقدان النص
17
19
قولان في المسألة
17
20
أدلة القول بالإباحة وعدم وجوب الاحتياط:
18
21
من الكتاب آيات:
18
22
الاستدلال بآية " ولا يكلف الله " والمناقشة فيه
18
23
الاستدلال بآية " وما كنا معذبين " والمناقشة فيه
19
24
الاستدلال بآية " وما كان الله ليضل " والمناقشة فيه
21
25
الاستدلال بآية " ليهلك من هلك " والمناقشة فيه
22
26
إيراد عام
22
27
الاستدلال بآية " قل لا أجد " والمناقشة فيه
22
28
الاستدلال بآية " وما لكم أن لا تأكلوا " والمناقشة فيه
23
29
عدم نهوض الآيات المذكورة لإبطال وجوب الاحتياط
24
30
الاستدلال على البراءة بالسنة:
24
31
الاستدلال بحديث " الرفع "
24
32
وجه الاستدلال
25
33
المناقشة في الاستدلال
25
34
ظاهر بعض الأخبار أن المرفوع جميع الآثار والجواب عنه
26
35
مما يؤيد إرادة العموم
27
36
الجواب عن المؤيد نقضا وحلا
27
37
وهن العموم بلزوم كثرة الإضمار والجواب عنه
28
38
وهن العموم بلزوم كثرة التخصيص والجواب عنه
29
39
ليس المراد رفع الآثار المترتبة على هذه العناوين
29
40
المرفوع هو الآثار الشرعية دون العقلية والعادية
29
41
المراد من " الرفع "
30
42
المرتفع هو إيجاب التحفظ والاحتياط
31
43
اختصاص الرفع بما لا يكون في رفعه ما ينافي الامتنان
32
44
المراد من رفع الحسد
33
45
المراد من رفع الطيرة
35
46
المراد من الوسوسة في الخلق
35
47
ما ذكره الصدوق في تفسير الطيرة والحسد والوسوسة
37
48
الاستدلال بحديث " الحجب " والمناقشة فيه
38
49
الاستدلال بحديث " السعة " والمناقشة فيه
38
50
الاستدلال برواية " عبد الأعلى " والمناقشة فيه
39
51
الاستدلال برواية " أيما امرء " والمناقشة فيه
39
52
الاستدلال برواية " إن الله تعالى يحتج " والمناقشة فيه
39
53
الاستدلال بمرسلة الفقيه
40
54
الاستدلال بصحيحة عبد الرحمن بن الحجاج
40
55
المناقشة في الاستدلال بالصحيحة
41
56
الاستدلال برواية " كل شئ فيه حلال وحرام "
42
57
المناقشة في الاستدلال
44
58
المحصل من الأخبار المستدل بها على البراءة
47
59
الاستدلال على البراءة بالإجماع من وجهين:
47
60
1 - دعوى الإجماع فيما لم يرد دليل على تحريمه مطلقا
47
61
2 - دعوى الإجماع فيما لم يرد دليل على تحريمه من حيث هو
48
62
تحصيل الإجماع على النحو الثاني من وجوه:
48
63
1 - ملاحظة فتاوى العلماء:
48
64
2 - الإجماعات المنقولة والشهرة المحققة
51
65
3 - الإجماع العملي
52
66
الدليل العقلي على البراءة: " قاعدة قبح العقاب بلا بيان "
53
67
حكم العقل بوجوب دفع الضرر المحتمل لا يكون بيانا
53
68
ما ذكره في الغنية: من أن التكليف بما لا طريق إلى العلم به تكليف بما لا يطاق
54
69
المراد ب " ما لا يطاق "
55
70
الدليل العقلي المذكور ليس من أدلة البراءة
56
71
الاستدلال على البراءة بوجوه غير ناهضة:
56
72
1 - استصحاب البراءة المتيقنة
56
73
2 - كون الاحتياط عسرا
58
74
3 - كون الاحتياط متعذرا أحيانا
58
75
أدلة القول بوجوب الاحتياط
59
76
الاستدلال بالكتاب:
59
77
1 - الآيات الناهية عن القول بغير علم
59
78
2 - الآيات الدالة على لزوم الاحتياط والاتقاء
59
79
الجواب عن آيات النهي عن القول بغير علم
60
80
الجواب عن آيات الاحتياط
60
81
الاستدلال على وجوب الاحتياط بالسنة:
60
82
1 - الأخبار الدالة على حرمة القول والعمل بغير علم والجواب عنها
60
83
2 - الأخبار الدالة على وجوب التوقف
61
84
الجواب عن الاستدلال بأخبار التوقف
64
85
استعمال خيرية الوقوف عند الشبهة في مقامين:
69
86
أ - استعمالها في مقام لزوم التوقف
69
87
ب - استعمالها في غير اللازم
69
88
الجواب عن أخبار التوقف بوجوه غير تامة
70
89
3 - الأخبار الدالة على وجوب الاحتياط
73
90
الجواب عن الاستدلال بأخبار الاحتياط
75
91
4 - أخبار التثليث
79
92
وجه الاستدلال
80
93
المناقشة في الاستدلال
81
94
ليس المقصود من الأمر بطرح الشبهات خصوص الإلزام
81
95
المؤيد لما ذكرنا أمور:
81
96
أ - عموم الشبهات للشبهة الموضوعية التحريمية
82
97
ب - كون المراد جنس الشبهة
82
98
ج - الأخبار الكثيرة
82
99
الدليل العقلي على وجوب الاحتياط من وجهين:
84
100
1 - العلم الإجمالي بوجود محرمات كثيرة
84
101
الجواب عن هذا الوجه
86
102
2 - أصالة الحظر في الأفعال
87
103
الجواب عن هذا الوجه أيضا
88
104
التنبيه على أمور: الأول: التفصيل المحكي عن المحقق بين ما يعم به البلوى وغيره
90
105
المناقشة فيما أفاده المحقق (قدس سره)
92
106
الثاني: هل أن أصالة الإباحة من الأدلة الظنية أو من الأصول؟
96
107
الثالث: هل أن أوامر الاحتياط للاستحباب أو للإرشاد؟
98
108
الظاهر كونها للإرشاد
98
109
ظاهر بعض الأخبار كونها للاستحباب
100
110
الرابع: المذاهب الأربعة المنسوبة إلى الأخباريين فيما لا نص فيه
102
111
التوقف أعم من الاحتياط بحسب المورد
102
112
الاحتياط أعم من موارد احتمال التحريم
102
113
الفرق بين الحرمة الظاهرية والواقعية
103
114
أوامر الاحتياط إرشادية
104
115
الخامس: أصل الإباحة إنما هو مع عدم أصل موضوعي حاكم عليه
106
116
ما يظهر من المحقق والشهيد الثانيين في حيوان متولد من طاهر ونجس والمناقشة في ذلك
106
117
ما ذكره شارح الروضة في المسألة والمناقشة فيه
107
118
السادس: اعتراض بعض الأخباريين على الأصوليين ومناقشته
109
119
المسألة الثانية: الشبهة التحريمية من جهة إجمال النص
111
120
المسألة الثالثة: الشبهة التحريمية من جهة تعارض النصين
112
121
الأقوى عدم وجوب الاحتياط
112
122
ظاهر مرفوعة زرارة وجوب الاحتياط
112
123
الجواب عن المرفوعة
113
124
تعارض " المقرر والناقل "، و " المبيح والحاظر "
114
125
الفرق بين المسألتين
115
126
المسألة الرابعة: الشبهة التحريمية من جهة اشتباه الموضوع
116
127
عدم الخلاف في الإباحة
116
128
استدلال العلامة برواية مسعدة
117
129
الإشكال في الأمثلة المذكورة في الرواية
117
130
توهم عدم جريان قبح التكليف من غير بيان في المسألة والجواب عنه
118
131
نظير هذا التوهم
119
132
توهم جريان وجوب دفع الضرر المحتمل في المسألة والجواب عنه
119
133
تقرير التوهم بوجه آخر والجواب عنه أيضا
120
134
عدم حكم العقل بوجوب دفع الضرر إذا ترتب عليه نفع أخروي
122
135
التنبيه على أمور: الأول: محل الكلام في الشبهة الموضوعية ما إذا لم يكن أصل موضوعي يقضي بالحرمة
124
136
الثاني: كلمات المحدث العاملي في الفرق بين الشبهة في نفس الحكم وبين الشبهة في طريقه والمناقشة فيها
127
137
الثالث: الاحتياط التام موجب لاختلال النظام
134
138
التبعيض بحسب الاحتمالات
134
139
التبعيض بحسب المحتملات
134
140
التبعيض بين مورد الأمارة على الإباحة وبين غيره
135
141
الرابع: عدم اختصاص الإباحة بالعاجز عن الاستعلام
137
142
المطلب الثاني: الشبهة الوجوبية، وفيه مسائل: المسألة الأولى: الشبهة الوجوبية من جهة فقدان النص
139
143
المعروف من الأخباريين عدم وجوب الاحتياط
139
144
المسألة خلافية والأقوى البراءة
145
145
التنبيه على أمور: الأول: محل الكلام في المسألة
146
146
الثاني: رجحان الاحتياط وترتب الثواب عليه
147
147
الإشكال في جريان الاحتياط في العبادات عند دوران الأمر بين الوجوب وغير الاستحباب
147
148
احتمال الجريان
148
149
التحقيق في المسألة
149
150
قاعدة " التسامح في أدلة السنن "
150
151
الاستدلال على القاعدة ب " أخبار من بلغ "
151
152
ما يورد على الاستدلال
152
153
عدم دلالة ثبوت الأجر على الاستحباب الشرعي
152
154
دلالة " أخبار من بلغ " على الأمر الإرشادي
153
155
الثمرة بين الأمر الإرشادي والاستحباب الشرعي
155
156
الثالث: اختصاص أدلة البراءة بالشك في الوجوب التعييني
156
157
لو شك في الوجوب التخييري والإباحة
156
158
هل يجب الائتمام على من عجز عن القراءة وتعلمها؟
157
159
كلام فخر المحققين في أن قراءة الإمام بدل أو مسقط
158
160
الشك في الوجوب الكفائي
158
161
المسألة الثانية: الشبهة الوجوبية من جهة إجمال النص
159
162
المعروف عدم وجوب الاحتياط
159
163
تصريح المحدثين الأسترآبادي والبحراني بوجوب التوقف والاحتياط
159
164
المسألة الثالثة: الشبهة الوجوبية من جهة تعارض النصين
162
165
المعروف عدم وجوب الاحتياط خلافا للأسترابادي والبحراني
162
166
الجواب عن مرفوعة زرارة الآمرة بالاحتياط
163
167
مما يدل على التخيير في المسألة
163
168
ما ذكره الأصوليون في باب التراجيح
164
169
المسألة الرابعة: الشبهة الوجوبية من جهة اشتباه الموضوع
166
170
جريان أدلة البراءة
166
171
لو ترددت الفائتة بين الأقل والأكثر
166
172
المشهور وجوب القضاء حتى يظن الفراغ
167
173
المورد من موارد جريان أصالة البراءة
168
174
توجيه فتوى المشهور
170
175
ضعف التوجيه المذكور
172
176
التوجيه الأضعف
173
177
المطلب الثالث: دوران الأمر بين المحذورين، وفيه مسائل: المسألة الأولى: الدوران بين المحذورين من جهة فقدان النص
175
178
هل الحكم في المسألة، الإباحة أو التوقف أو التخيير؟
175
179
الحكم بالإباحة ظاهرا ودليله
176
180
دعوى وجوب الالتزام بحكم الله تعالى والجواب عنها
177
181
دعوى أن الحكم بالإباحة طرح لحكم الله الواقعي والجواب عنها
177
182
عدم صحة قياس ما نحن فيه بصورة تعارض الخبرين
178
183
عدم شمول ما ذكروه في مسألة اختلاف الأمة لما نحن فيه
180
184
شمول أدلة الإباحة لما نحن فيه
182
185
اللازم في المسألة هو التوقف
182
186
بناء على وجوب الأخذ، هل يتعين الأخذ بالحرمة أو يتخير؟
182
187
أدلة تعين الأخذ بالحرمة
182
188
المناقشة في الأدلة
183
189
هل التخيير على القول به، ابتدائي أو استمراري؟
186
190
ما استدل به للتخيير الابتدائي
186
191
المناقشة فيما استدل
186
192
الأقوى هو التخيير الاستمراري
186
193
المسألة الثانية: الدوران بين المحذورين من جهة إجمال النص
187
194
المسألة الثالثة: الدوران بين المحذورين من جهة تعارض النصين
188
195
الحكم هو التخيير والاستدلال عليه
188
196
هل التخيير ابتدائي أو استمراري؟ وجوه
188
197
اللازم الاستمرار على ما اختار
189
198
المسألة الرابعة: الدوران بين المحذورين من جهة اشتباه الموضوع
190
199
ما مثل به للمسألة
190
200
المناقشة في الأمثلة
190
201
دوران الأمر بين ما عدا الوجوب والحرمة من الأحكام
191
202
الموضع الثاني الشك في المكلف به، وفيه مطالب: المطلب الأول: اشتباه الحرام بغير الواجب، وفيه مسائل: المسألة الأولى: الاشتباه من جهة اشتباه الموضوع، وفيه مقامان:
193
203
المقام الأول: في الشبهة المحصورة، وفيه مقامان: المقام الأول: هل يجوز ارتكاب جميع المشتبهات؟
196
204
الحق حرمة المخالفة القطعية والاستدلال عليه
196
205
عدم صلاحية أخبار " الحل " للمنع عن الحرمة
197
206
ما هو غاية الحل في أخبار " الحل "؟
197
207
قبح جعل الحكم الظاهري مع علم المكلف بمخالفته للحكم الواقعي
199
208
وجوب الاحتياط فيما لا يرتكب إلا تدريجا أيضا
200
209
توهم وجود المخالفة القطعية للعلم الإجمالي في الشرعيات
202
210
الجواب عن التوهم المذكور
203
211
تفصيل صاحب الحدائق في الشبهة المحصورة
205
212
المقام الثاني: هل يجب اجتناب جميع المشتبهات؟
206
213
الحق وجوب الاجتناب والاحتياط
206
214
الاستدلال عليه
206
215
توهم جريان أصالة الحل في كلا المشتبهين والتخيير بينهما ودفعه
207
216
الحكم في تعارض الأصلين هو التساقط، لا التخيير
208
217
عدم استفادة الحلية على البدل من أخبار " الحل "
209
218
أدلة القول بجواز ارتكاب ما عدا مقدار الحرام:
210
219
1 - ما دل على حل ما لم يعلم حرمته والمناقشة فيه
210
220
2 - ما دل على جواز تناول الشبهة المحصورة:
212
221
أ - موثقة سماعة
212
222
الجواب عن الموثقة
213
223
ب - الأخبار الواردة في حلية ما لم يعلم حرمته:
213
224
1 - أخبار الحل والجواب عنها
213
225
2 - ما دل على ارتكاب كلا المشتبهين في الشبهة المحصورة والجواب عنه
213
226
3 - أخبار جواز الأخذ من العامل والسارق والسلطان والجواب عنها
213
227
قاعدة وجوب دفع الضرر المقطوع به بين المشتبهين عقلا
215
228
اعتضاد القاعدة بوجهين آخرين:
215
229
1 - الأخبار الدالة على هذه القاعدة
215
230
2 - ما يستفاد من الأخبار الكثيرة: من كون الاجتناب عن كل واحد من المشتبهين أمرا مسلما
217
231
الاستئناس لما ذكرنا برواية وجوب القرعة في قطيع الغنم
219
232
الرواية أدل على مطلب الخصم
219
233
التنبيه على أمور: الأول: عدم الفرق في وجوب الاجتناب بين كون المشتبهين مندرجين تحت حقيقة واحدة وغيره
220
234
ظاهر صاحب الحدائق التفصيل بينهما
220
235
كلام صاحب الحدائق في جواب صاحب المدارك
220
236
المناقشة فيما أفاده صاحب الحدائق (قدس سره)
221
237
هل يشترط في العنوان المحرم الواقعي المردد بين المشتبهين أن يكون على كل تقدير متعلقا لحكم واحد، أم لا؟
222
238
لو كان المحرم على كل تقدير عنوانا غيره على التقدير الآخر
222
239
لو تردد الأمر بين كون هذه المرأة أجنبية أو هذا المائع خمرا
222
240
الأقوى عدم جواز المخالفة القطعية في جميع ذلك
222
241
الأقوى وجوب الموافقة القطعية أيضا
223
242
الثاني: هل تختص المؤاخذة بصورة الوقوع في الحرام، أم لا؟
224
243
الأقوى الاختصاص والدليل عليه
224
244
التمسك للحرمة في المسألة بكونه تجريا والمناقشة فيه
226
245
التمسك بالأدلة الشرعية الدالة على الاحتياط والمناقشة فيه أيضا
227
246
الثالث: وجوب الاجتناب إنما هو مع تنجز التكليف على كل تقدير
228
247
لو لم يكلف بالتكليف على كل تقدير
228
248
لو كان التكليف في أحدهما معلقا على تمكن المكلف منه
228
249
لو كان أحدهما المعين غير مبتلى به
229
250
اختصاص النواهي بمن يعد مبتلى بالواقعة المنهية عنها والسر في ذلك
229
251
حل الإشكال بما ذكرنا عن كثير من مواقع عدم وجوب الاجتناب في الشبهة المحصورة
230
252
اندفاع ما أفاده صاحب المدارك فيما تقدم بما ذكرنا
230
253
خفاء تشخيص موارد الابتلاء وعدمه غالبا
231
254
المعيار صحة التكليف وحسنه غير مقيد بصورة الابتلاء
232
255
لو شك في حسن التكليف التنجيزي فالأصل البراءة
232
256
الأولى الرجوع إلى الإطلاقات
232
257
الرابع: الثابت في المشتبهين وجوب الاجتناب دون سائر الآثار الشرعية
234
258
هل يحكم بتنجس ملاقي أحد المشتبهين؟
234
259
ما استدل به على تنجس الملاقي
234
260
الأقوى عدم الحكم بالتنجس وعدم تمامية الأدلة المذكورة
235
261
الاستدلال برواية عمرو بن شمر على تنجس الملاقي
236
262
الجواب عن الرواية
236
263
أصالة الطهارة والحل في الملاقي سليمة عن المعارض
237
264
التحقيق في تعارض الأصلين الرجوع إلى ما وراءهما من الأصول
238
265
الخامس: الاضطرار إلى بعض المحتملات
240
266
لو كان المضطر إليه بعضا معينا
240
267
لو كان المضطر إليه بعضا غير معين
240
268
السادس: لو كانت المشتبهات مما توجد تدريجا
243
269
عدم الابتلاء دفعة في التدريجيات
243
270
بناء على عدم وجوب الاحتياط في الشبهة التدريجية فالظاهر جواز المخالفة القطعية
244
271
السابع: العلم الإجمالي في الشبهة المحصورة قد ينشأ عن اشتباه المكلف به وقد يكون من جهة اشتباه المكلف
246
272
حكم الخنثى
246
273
القول بعدم توجه الخطابات التكليفية المختصة إليها
247
274
المناقشة في القول المذكور
248
275
الثامن: التسوية بين كون الأصل في كل واحد من المشتبهين هو الحل أو الحرمة
249
276
التاسع: المشتبه بأحد المشتبهين حكمه حكمهما
251
277
المقام الثاني: في الشبهة غير المحصورة المعروف عدم وجوب الاجتناب والاستدلال عليه من وجوه:
252
278
1 - الإجماع
252
279
2 - لزوم المشقة في الاجتناب
252
280
المناقشة في هذا الاستدلال
253
281
عدم فائدة دوران الأحكام مدار السهولة على الأغلب فيما نحن فيه
253
282
عدم لزوم الحرج في الاجتناب عن الشبهة غير المحصورة
255
283
3 - أخبار الحل
255
284
المناقشة في هذا الاستدلال
256
285
4 - بعض الأخبار في خصوص المسألة
257
286
5 - أصالة البراءة
258
287
6 - عدم الابتلاء إلا ببعض معين
260
288
المستفاد من الأدلة المذكورة
260
289
الكلام في موارد: الأول: هل يجوز ارتكاب جميع المشتبهات في غير المحصور؟
261
290
التحقيق عدم جواز ارتكاب الكل
261
291
غاية ما ثبت في غير المحصور الاكتفاء بترك بعض المحتملات
262
292
الثاني: ضابط المحصور وغير المحصور
263
293
القول بأن المرجع فيه العرف والمناقشة فيه
263
294
ما ذكره المحقق الثاني من الضابط والمناقشة فيه
263
295
ما ذكره الفاضل الهندي من الضابط والمناقشة فيه
266
296
الضابط بنظر المصنف
266
297
إذا شك في كون الشبهة محصورة أو غير محصورة
267
298
الثالث: إذا كان المردد بين الأمور غير المحصورة أفرادا كثيرة
269
299
الرابع: أقسام الشك في الحرام مع العلم بالحرمة
270
300
المسائل الثلاث الاخر: اشتباه الحرام بغير الواجب من جهة اشتباه الحكم
270
301
المطلب الثاني: اشتباه الواجب بغير الحرام، وهو على قسمين: القسم الأول: دوران الأمر بين المتبائنين، وفيه مسائل: المسألة الأولى: اشتباه الواجب بغيره من جهة فقدان النص
274
302
الظاهر حرمة المخالفة القطعية والدليل عليه
274
303
الأقوى وجوب الموافقة القطعية والدليل عليه
275
304
عدم كون الجهل التفصيلي عذرا لا عقلا ولا نقلا
275
305
دلالة بعض الأخبار على وجوب الاحتياط في المسألة
276
306
العلم الإجمالي كالتفصيلي علة تامة لتنجز التكليف بالمعلوم
277
307
عدم جواز التمسك في المسألة بأدلة البراءة
278
308
إذا سقط قصد التعيين فبأيهما ينوي الوجوب والقربة؟
284
309
توهم أن الجمع بين المحتملين مستلزم لإتيان غير الواجب على جهة العبادة، ودفعه
285
310
معنى نية الفعل
286
311
هل يمكن إثبات الوجوب الشرعي المصحح لنية الوجه والقربة؟
288
312
المسألة الثانية: اشتباه الواجب بغيره من جهة إجمال النص
289
313
مختار المصنف في المسألة
289
314
المسألة الثالثة: اشتباه الواجب بغيره من جهة تعارض النصين
293
315
المشهور التخيير
293
316
المسألة الرابعة: اشتباه الواجب بغيره من جهة اشتباه الموضوع
294
317
الأقوى وجوب الاحتياط
294
318
التنبيه على أمور: الأول: لو كان الاشتباه الموضوعي في شرط من شروط الواجب
296
319
دعوى سقوط الشرط المجهول لوجهين
296
320
المناقشة في الوجهين
297
321
الثاني: كيفية النية في الصلوات المتعددة في مسألة اشتباه القبلة ونحوها
298
322
الثالث: وجوب كل من المحتملات عقلي لا شرعي
300
323
الرابع: لو انكشفت مطابقة المأتي به للواقع قبل فعل الباقي
302
324
الخامس: لو كانت محتملات الواجب غير محصورة
303
325
السادس: هل يشترط في الامتثال الإجمالي عدم التمكن من الامتثال التفصيلي؟
305
326
لو قدر على العلم التفصيلي من بعض الجهات وعجز عنه من جهة أخرى
306
327
السابع: لو كان الواجب المشتبه أمرين مترتبين شرعا
307
328
قولان في المسألة
308
329
إذا تحقق الأمر بأحدهما في الوقت المختص
309
330
القسم الثاني: دوران الأمر بين الأقل والأكثر، وهو على قسمين: القسم الأول: الشك في الجزء الخارجي، وفيه مسائل: المسألة الأولى: الشك في الجزئية من جهة فقدان النص
311
331
المشهور إجراء أصالة البراءة في المسألة
312
332
الاستدلال عليه من العقل
313
333
قبح المؤاخذة إذا عجز العبد عن تحصيل العلم بجزء
314
334
عدم ابتناء مسألة البراءة والاحتياط على مسألة اللطف
314
335
اللطف إنما هو في الإتيان على وجه الامتثال
315
336
الجهل مانع عقلي عن توجه التكليف بالجزء المشكوك
316
337
عدم جريان الدليل العقلي المتقدم في المتبائنين فيما نحن فيه
317
338
عدم معذورية الجاهل المقصر
317
339
العلم الإجمالي فيما نحن فيه غير مؤثر في وجوب الاحتياط
317
340
التمسك بأصالة عدم وجوب الأكثر في المسألة
318
341
المناقشة في هذا الأصل
319
342
سائر ما يتمسك به لوجوب الاحتياط في المسألة، والمناقشة فيها
320
343
كيف تقصد القربة بإتيان الأقل؟
322
344
الاستدلال بالأخبار على البراءة في المسألة:
323
345
1 - حديث الحجب
323
346
2 - حديث الرفع
323
347
عدم الفرق في أخبار البراءة بين الشك في الوجوب النفسي أو في الوجوب الغيري
324
348
حكومة أخبار البراءة على الدليل العقلي المتقدم لوجوب الاحتياط
325
349
كلام صاحب الفصول في حكومة أدلة الاحتياط على أخبار البراءة في المسألة
325
350
المناقشة فيما أفاده صاحب الفصول
326
351
حكومة أخبار البراءة على استصحاب الاشتغال أيضا
327
352
استدلال صاحب الفصول بأخبار البراءة على نفي الحكم الوضعي
327
353
المناقشة فيما أفاده صاحب الفصول
328
354
أصول اخر قد يتمسك بها على البراءة في المسألة:
331
355
1 - أصالة عدم وجوب الأكثر والمناقشة فيها
331
356
2 - أصالة عدم وجوب الشئ المشكوك في جزئيته والمناقشة فيها
331
357
3 - أصالة عدم جزئية الشئ المشكوك والمناقشة فيها
331
358
المسألة الثانية: الشك في الجزئية من جهة إجمال النص
334
359
الإجمال قد يكون في المعنى العرفي وقد يكون في المعنى الشرعي
334
360
الأقوى جريان أصالة البراءة أيضا
334
361
تخيل جريان قاعدة الاشتغال في المسألة، ودفعه
335
362
عدم تعلق التكليف بمفهوم المراد من اللفظ بل بمصداقه
336
363
ما ذكره بعض من الثمرة بين الصحيحي والأعمي
336
364
عدم كون الثمرة وجوب الاحتياط بناء على الصحيحي
336
365
توضيح ما ذكروه ثمرة للصحيحي والأعمي
337
366
عدم كون الثمرة البراءة بناء على الأعمي
341
367
ما ينبغي أن يقال في ثمرة الخلاف بين الصحيحي والأعمي
342
368
المسألة الثالثة: الشك في الجزئية من جهة تعارض النصين
343
369
مقتضى إطلاق أكثر الأصحاب ثبوت التخيير
343
370
موضوع المسألة
343
371
المتعارضان مع وجود المطلق
344
372
الفرق بين أصالة الإطلاق وسائر الأصول العقلية والنقلية
345
373
الإنصاف حكومة أخبار التخيير على أصالة الإطلاق
345
374
المسألة الرابعة: الشك في الجزئية من جهة اشتباه الموضوع
347
375
اللازم في المسألة الاحتياط
347
376
عدم جريان أدلة البراءة في المسألة
347
377
الفرق بين المسألة والمسائل المتقدمة من الشبهة الحكمية
348
378
القسم الثاني: الشك في الجزء الذهني، وهو القيد القيد قد يكون منشؤه مغايرا للمقيد وقد يكون قيدا متحدا معه
349
379
الظاهر اتحاد حكمهما
349
380
قد يفرق بين القسمين بإلحاق الأول بالشك في الجزئية دون الثاني
349
381
المناقشة فيما ذكر من الفرق بين القسمين
351
382
دوران الأمر بين التخيير والتعيين
352
383
المسألة في غاية الإشكال
353
384
الأقوى وجوب الاحتياط
354
385
الشك في المانعية
354
386
الشك في القاطعية
354
387
إذا كان الشك في الجزئية أو الشرطية ناشئا عن الشك في حكم تكليفي نفسي
354
388
التنبيه على أمور: الأمر الأول: الشك في الركنية
355
389
الركن في اصطلاح الفقهاء
355
390
حكم الإخلال بالجزء نقيصة وزيادة
356
391
هنا مسائل ثلاث:
356
392
المسألة الأولى: هل تبطل العبادة بترك الجزء سهوا؟
357
393
الأصل البطلان والدليل عليه
357
394
عدم كون هذه المسألة من مسألة الإجزاء
359
395
التمسك في المسألة باستصحاب الصحة والمناقشة فيه
360
396
توهم أصل ثانوي في المسألة من جهة حديث الرفع
360
397
المناقشة في التمسك بحديث الرفع
361
398
إمكان دعوى أصل ثانوي في خصوص الصلاة
362
399
المسألة الثانية: هل تبطل العبادة بزيادة الجزء عمدا؟
364
400
موضوع المسألة
364
401
أقسام الزيادة العمدية:
364
402
1 - قصد كون الزائد جزءا مستقلا
364
403
2 - قصد كون مجموع الزائد والمزيد عليه جزءا واحدا
364
404
3 - أن يأتي بالزائد بدلا عن المزيد
365
405
بطلان العبادة في القسم الأول
365
406
عدم البطلان في القسمين الأخيرين
365
407
استدلال المحقق على البطلان والمناقشة فيه
365
408
الاستدلال على الصحة باستصحاب الصحة والمناقشة فيه
366
409
عدم الحاجة إلى استصحاب صحة الأجزاء السابقة
367
410
صحة الاستصحاب إذا شك في القاطعية
368
411
الفرق بين الشك في المانعية والقاطعية
368
412
الإشكال في الاستصحاب إذا شك في القاطعية أيضا
369
413
دفع الإشكال
370
414
الاستدلال على الصحة بقوله تعالى: " لا تبطلوا أعمالكم "
370
415
المناقشة في الاستدلال
371
416
معاني حرمة إبطال العمل
371
417
الاستدلال على الصحة باستصحاب حرمة القطع والمناقشة فيه
374
418
الاستدلال على الصحة باستصحاب وجوب الإتمام والمناقشة فيه
374
419
الجواب عن الاستصحابين بوجه آخر، والمناقشة في هذا الجواب
375
420
الدليل الخاص على مبطلية الزيادة في بعض العبادات
376
421
ما ورد في الصلاة
376
422
ما ورد في الطواف
377
423
المسألة الثالثة: هل تبطل العبادة بزيادة الجزء سهوا؟
378
424
الأقوى البطلان
378
425
الأصل في الجزء أن يكون نقصه مخلا دون زيادته
378
426
مقتضى الأصول
379
427
مقتضى القواعد الحاكمة على الأصول
379
428
الأمر الثاني: هل يسقط التكليف بالكل أو المشروط إذا تعذر الجزء أو الشرط، أم لا؟
381
429
القول بالسقوط ودليله
381
430
القول بعدم السقوط ودليله
383
431
الاستدلال على هذا القول بثلاثة روايات أيضا
384
432
الأصل في الشروط ما مر في الأجزاء
389
433
عدم جريان القاعدة المستفادة من الروايات في الشروط
389
434
جريان القاعدة في بعض الشروط
389
435
الاستدلال برواية عبد الأعلى على عدم سقوط المشروط بتعذر شرطه
391
436
لو دار الأمر بين ترك الجزء وترك الشرط
392
437
لو جعل الشارع للكل بدلا اضطراريا
392
438
الأمر الثالث: لو دار الأمر بين الشرطية والجزئية
393
439
الأمر الرابع: لو دار الأمر بين كون الشئ شرطا أو مانعا أو بين كونه جزءا أو زيادة مبطلة
394
440
وجهان في المسألة
394
441
التخيير والدليل عليه
394
442
وجوب الاحتياط والدليل عليه
396
443
التحقيق في المسألة
396
444
المطلب الثالث: اشتباه الواجب بالحرام حكم المسألة
397
445
خاتمة فيما يعتبر في العمل بالأصل، والكلام في مقامين: المقام الأول: ما يعتبر في العمل بالاحتياط لا يعتبر في الاحتياط إلا إحراز الواقع
398
446
المشهور عدم تحقق الاحتياط في العبادات إلا بعد الفحص
398
447
المشهور بطلان عبادة تارك طريقي الاجتهاد والتقليد
399
448
لو كان التارك للطريقين بانيا على الاحتياط
400
449
الأقوى الصحة إذا لم يتوقف الاحتياط على التكرار
400
450
الأحوط عدم الاكتفاء بالاحتياط
401
451
لو توقف الاحتياط على التكرار
402
452
قوة احتمال اعتبار الإطاعة التفصيلية دون الاحتمالية
402
453
لو دخل في العبادة بنية الجزم ثم اتفق ما يوجب تردده في الصحة والبطلان
402
454
إمكان التفصيل بين كون الموجب للتردد مما يعم به البلوى وغيره
404
455
المقام الثاني: ما يعتبر في العمل بالبراءة عدم اعتبار الفحص في الشبهة الموضوعية
404
456
وجوب الفحص في الشبهة الحكمية
405
457
الكلام هنا في مقامين: المقام الأول: في وجوب أصل الفحص أدلة وجوب الفحص:
405
458
1 - الإجماع
405
459
2 - ما دل على وجوب تحصيل العلم
405
460
3 - ما دل على مؤاخذة الجهال
405
461
4 - دليل العقل
406
462
5 - العلم الإجمالي
407
463
المناقشة في العلم الإجمالي
408
464
الأولى ما ذكر في الوجه الرابع
408
465
الأخذ بالبراءة مع ترك الفحص
409
466
المشهور أن عقاب الجاهل المقصر على مخالفة الواقع
409
467
عدم العقاب مع عدم مخالفة الواقع
409
468
الاستدلال على العقاب عند مخالفة الواقع
410
469
عدم كون الجهل مانعا من العقاب لا عقلا ولا شرعا
410
470
الاستدلال على العقاب بالاجماع على مؤاخذة الكفار على الفروع والمناقشة فيه
411
471
جعل العقاب على ترك التعلم في كلام صاحب المدارك
411
472
توجيه كلام صاحب المدارك
411
473
ما هو مراد المشهور القائلين بالعقاب على مخالفة الواقع؟
412
474
ظاهر بعض كلماتهم توجه النهي إلى الجاهل حين غفلته
412
475
الفرق بين جاهل الحكم وجاهل الموضوع
413
476
الإشكال في ناسي الحكم خصوصا المقصر
413
477
عدم إباء كلام صاحب المدارك عن كون العلم واجبا نفسيا
414
478
ظاهر أدلة وجوب العلم كونه واجبا غيريا
415
479
هل العمل الصادر من الجاهل صحيح أو فاسد؟
415
480
المشهور أن العبرة في المعاملات بمطابقة الواقع ومخالفته
415
481
عدم الفرق في صحة معاملة الجاهل بين شكه في الصحة حين صدورها أو قطعه بفسادها
422
482
إذا أوقع الجاهل عبادة عمل فيها بما تقتضيه البراءة
422
483
عدم تحقق قصد القربة مع الشك في كون العمل مقربا
423
484
إذا كان غافلا وعمل باعتقاد التقرب
423
485
الكلام في أمور: الأول: هل العبرة في عقاب الجاهل بمخالفة الواقع أو الطريق؟
425
486
في المسألة وجوه أربعة
425
487
رأي المصنف والدليل عليه
427
488
الثاني: معذورية الجاهل بالقصر والإتمام والجهر والإخفات
429
489
الإشكال الوارد في المسألة
429
490
دفع الإشكال من وجوه، والمناقشة فيها
430
491
الثالث: عدم وجوب الفحص في الشبهة الموضوعية التحريمية
433
492
هل يجب الفحص في الشبهة الموضوعية الوجوبية؟
434
493
بناء العقلاء في بعض الموارد على الفحص
434
494
كلام صاحب المعالم في وجوب الفحص في خبر مجهول الحال
434
495
اختلاف كلمات الفقهاء في فروع المسألة
435
496
المناقشة فيما ذكره صاحب المعالم
437
497
ما يمكن أن يقال في المسألة
437
498
المقام الثاني: في مقدار الفحص حد الفحص هو اليأس
439
499
تذنيب: شرطان آخران ذكرهما الفاضل التوني لأصل البراءة: 1 - أن لا يكون موجبا لثبوت حكم آخر
441
500
توضيح المقام ومناقشة كلام الفاضل التوني
441
501
إذا أريد بإعمال الأصل إثبات موضوع لحكم شرعي
442
502
إذا أريد بإعمال الأصل نفي أحد الحكمين وإثبات الآخر
442
503
إذا أريد مجرد نفي أحد الحكمين
443
504
سقوط العمل بكل أصل لأجل المعارض
443
505
عدم الفرق بين أصالة عدم بلوغ الملاقي للنجاسة كرا وأصالة البراءة من الدين
444
506
مورد الشك في البلوغ كرا
444
507
أصالة عدم تقدم الكرية على الملاقاة
445
508
تفصيل صاحب الفصول في مسألة الكرية والملاقاة
445
509
المناقشة فيما أفاده صاحب الفصول
445
510
2 - الشرط الثاني الذي ذكره الفاضل التوني لأصل البراءة: عدم تضرر آخر، والمناقشة فيه
447
511
قاعدة " لا ضرر ولا ضرار " دعوى فخر الدين تواتر الأخبار بنفي الضرر والضرار
449
512
الرواية المتضمنة لقضية سمرة بن جندب
450
513
معنى " الضرر " و " الضرار "
451
514
معاني " لا ضرر ولا ضرار " في الرواية:
452
515
1 - عدم تشريع الضرر
452
516
2 - حمل النفي على النهي
453
517
الأظهر المعنى الأول
453
518
حكومة هذه القاعدة على عمومات تشريع الأحكام الضررية
454
519
المراد من الحكومة
454
520
توهم أن الضرر يتدارك بمصلحة الحكم الضرري المجعول
455
521
فساد هذا التوهم
456
522
تمامية القاعدة سندا ودلالة
456
523
وهن القاعدة بكثرة التخصيصات والجواب عنه
457
524
وجه التمسك بكثير من العمومات مع خروج أكثر أفرادها
457
525
الضرر المنفي هو الضرر النوعي لا الشخصي
458
526
تعارض الضررين
459
527
تعارض ضرر المالك وضرر الغير
459
528
جواز تصرف المالك وإن تضرر الجار
459
529
إشكال المحقق السبزواري فيما إذا تضرر الجار ضررا فاحشا
460
530
الأوفق بالقواعد تقديم المالك
462
531
عدم الفرق بين كون ضرر المالك أشد من ضرر الغير أو أقل
463
532
تعارض ضرر المالكين
463
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025