الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
31
30
29
28
27
26
25
24
23
22
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٥٧٥ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة التحقيق
3
2
ترجمة صاحب الفوائد (رحمه الله) بقلم سماحة الحجة آل عصفور البحراني
5
3
نبذة من حياة السيد نور الدين العاملي (رحمه الله) صاحب الشواهد المكية
16
4
نماذج من النسخ
20
5
الباعث على تأليف الكتاب
26
6
ذكر ما يحتوى عليه الكتاب إجمالا
29
7
المقدمة: ما ذكره بعض الأعلام الإمامية حول الاجتهاد ومستند الأحكام:
36
8
العلامة الحلي
40
9
السيد جمال الدين الإسترابادي
48
10
صاحب المعالم
49
11
المحقق الحلي
52
12
صاحب المدارك
58
13
تحسين الميرزا محمد الإسترابادي لطريقة المؤلف
58
14
ما ذكره بعض الأعلام العامة حول الاجتهاد وأصول الفقه: القاضي عضدالدين
60
15
العلامة التفتازاني
63
16
الآمدي
65
17
بدرالدين الزركشي
67
18
أبوالعباس المقريزي
68
19
فائدة - في أن لله تعالى في كل واقعة حكما معينا
74
20
فائدة - في بيان مباني العامة فيما ذكروه من القواعد الأصولية
74
21
غفلة جماعة من متأخري أصحابنا عن ابتناء قواعد العامة على ما لا نقول به
75
22
ما أفاده السيد ابن طاووس (قدس سره) في بعض رسائله
78
23
فائدة - عند قدماء الأصحاب: لا مدرك للأحكام إلا أحاديث العترة الطاهرة
90
24
ذكر مواضع من كلام الشيخ الطوسي (قدس سره) يوافق مسلك القدماء
92
25
فائدة - في بيان انقسام الإمامية إلى الأخباريين والأصوليين
96
26
فائدة - بيان ما أحوج العامة إلى فتح بابي الاجتهاد والإجماع
97
27
فائدة - كل ما تحتاج إليه الأمة إلى يوم القيامة عليه دلالة قطعية
103
28
فائدة - كفاية اليقين العادي في بابي الأصول والفروع
104
29
فائدة - جواز الاعتقاد على خبر الثقة
105
30
ذكر رؤيا التي رآها المؤلف (قدس سره) في مكة المعظمة
107
31
معنى الصحيح عند القدماء مغاير لما اصطلح عليه المتأخرون
108
32
فائدة - ذكر مواضع من قدح الصدوق (رحمه الله) في بعض أحاديث الكافي
113
33
فائدة - ما أفاده صاحب المنتقى من تفاوت نظر السلف في الحديث مع الخلف
116
34
تحقيق له (قدس سره) في المعالم حول الكتب الأربعة
118
35
فائدة - ما ذكره الشيخ البهائي (رحمه الله) حول تنويع الحديث
119
36
تحقيق من المؤلف (رحمه الله) في أن الاصطلاحات في تقسيم الخبر إنما تناسب مسلك العامة
121
37
ما ذكره الشهيد الثاني والشيخ البهائي حول الأصول الأربعمائة والكتب الأربعة
128
38
كانت لقدمائنا أصول أخرى غير الأربعمائة
130
39
فائدة - ما ذكره صاحب المعالم (رحمه الله) حول العمل بخبر الواحد
131
40
نقد دعاوي العلامة الحلي (رحمه الله)
135
41
نقل طرف من الأحاديث الناطقة بفضل الكتابة والتمسك بالكتب
136
42
بقاء الأصول المجمع على صحة ما فيها إلى زمن المشايخ الثلاثة
138
43
ما ذكره شيخ الطائفة (قدس سره) في أوائل الاستبصار من القرائن الموجبة للعلم بصحة الخبر
140
44
ما أفاده صاحب المعالم والمنتقى (رحمه الله)
143
45
القول المختار في العمل بالأخبار
144
46
ما ذكره الشيخ البهائي (رحمه الله) من أن المعتبر حال الراوي وقت الأداء
146
47
ذكر كلام الشيخ في العدة حول العمل بخبر الواحد
148
48
ما ذكره المحقق الحلي (رحمه الله) في أصوله حول الأخبار
165
49
ما ذكره المحقق الحلي (رحمه الله) في أوائل المعتبر في حق الصادق والجواد (عليهما السلام)
167
50
ما قاله ابن إدريس في آخر السرائر حول ما استطرفه
169
51
تصريح أصحاب الكتب الواصلية إلينا بأنها مأخوذة من الأصول
171
52
تصريح المحقق الحلي بأن كتابي فضل بن شاذان ويونس بن عبد الرحمن كانا موجودين عنده
171
53
أول من قسم أحاديث أصول أصحابنا، وبيان السبب في ذلك
172
54
فائدة - في أنه كان عند أصحاب الأئمة (عليهم السلام) كتب وأصول كانت مرجعهم في عقائدهم وأعمالهم
173
55
ذكر قرائن موجبة للعلم العادى بورود الأحاديث عنهم (عليهم السلام)
175
56
فائدة - في دفع احتمال السهو
177
57
الفصل الأول: في إبطال التمسك بالاستنباطات الظنية في نفس أحكامه تعالى فيه وجوه:
179
58
1 - عدم ظهور دليل قطعي على جواز الاعتماد على الظن في أحكامه تعالى
179
59
2 - الآيات الناهية عن الاعتماد على الظن
184
60
3 - جريان ما استدلت به الإمامية على وجوب عصمة الإمام في اتباع ظن المجتهد
185
61
4 - عدم صلاحية ما ليست مداركه منضبطة أن يجعل مناطا لأحكامه تعالى
186
62
5 - المسلك الذي يختلف باختلاف الأذهان والأحوال والأشخاص لا يصلح أن يكون مناط أحكام مشتركة بين الأمة إلى يوم القيامة
189
63
6 - الشريعة السهلة السمحة كيف تكون مبنية على استنباطات صعبة مضطربة؟
189
64
7 - ابتناء أحكامه تعالى على الاستنباطات الظنية مستلزم لمفاسد كثيرة
189
65
8 - الملكة المخصوصة التي اعتبروها في المجتهد وبذل الوسع منه في تحصيل الظن أمران مخفيان غير منضبطين
190
66
9 - الظن من الشبهات، ووجوب التوقف عند الشبهات ثابت بالروايات
191
67
10 - الخطب والوصايا المنقولة عن أمير المؤمنين وأولاده الطاهرين (عليهم السلام) في مردودية كل طريق يؤدي إلى الاختلاف
191
68
الكافر جاء بخمسة معان في كتاب الله تعالى
194
69
ذكر عبارات من خطب علي (عليه السلام) صريحة في أن ما عدا اليقين شبهة
196
70
ذكر روايات من الفقيه والكافي
201
71
مقتضى تلك الأحاديث أن كل فتوى لم تكن مطابقة للواقع والجزم بها غير مرضية
205
72
ذكر أحاديث من كتاب المحاسن للبرقي
206
73
حديث من بصائر الدرجات
209
74
نقل روايات من الكافي وغيره
210
75
نقل موضع الحاجة من رسالة الإمام الصادق (عليه السلام) إلى أصحابه
223
76
ما يستفاد من الرسالة الشريفة
224
77
ذكر بعض الأخبار الواردة في المقام
225
78
تعجب المؤلف عن الشهيد (رحمه الله) حيث ذكر في الذكرى: أن أصالة البراءة تفيد القطع واليقين
229
79
نقل روايات من الكافي وغيره حول اختلاف الحديث
229
80
تواتر الأخبار عن الأئمة الأطهار (عليهم السلام) بأن المشرك قسمان: مشرك في العبادة، ومشرك في الطاعة
237
81
صراحة الأحاديث في انحصار الناس في ثلاثة: أصحاب العصمة (عليهم السلام)، الآخذين منهم، والثالث مردود
238
82
انحصار طريق العلم بنظريات الدين في الرواية عنهم (عليهم السلام)
240
83
صراحة حديث من الكافي بجواز اعتماد الرعية على قول إمامه في العقائد أيضا
241
84
ذكر أحاديث صريحة في إثبات نظرية المؤلف
242
85
إبطال قاعدة " عدم جواز تأخير البيان عن وقت الحاجة "
243
86
نقل روايات أخرى ناطقة بما يكون المؤلف بصدده
245
87
11 - (من وجوه إبطال التمسك بالاستنباطات الظنية) لزوم محذور: إما القول بأن مظنونات المجتهدين ليست من شريعة محمد (صلى الله عليه وآله) وإما القول بأن حلاله وحرامه لا يستمران إلى يوم القيامة
248
88
12 - تصريحهم بأن محل الاجتهاد ليس من ضروريات الدين ينافي ما أثبتناه من أن لله تعالى في كل واقعة حكما معينا
248
89
فائدة - إبطال ثقة الإسلام الكليني (قدس سره) التقليد في باب من الكافي وإبطاله الرأي في باب آخر
250
90
فائدة - في تحقيق ضروري الدين وضروري المذهب، وأن الضروري هنا ليس بالمعنى المصطلح عند المنطقيين
251
91
فائدة - صيرورة كثير من ضروريات الدين في الصدر الأول نظرية بعد
252
92
الفصل الثاني: في بيان انحصار ما ليس من ضروريات الدين في السماع عن الصادقين (عليهم السلام):
253
93
أدلة الانحصار
253
94
العلوم النظرية قسمان: قسم ينتهي إلى مادة هي قريبة من الإحساس، وقسم ينتهي إلى مادة هي بعيدة عن الإحساس
255
95
نتيجة البحث
258
96
فائدة شريفة نافعة - لا عاصم عن الخطأ في النظريات التي مبادؤها بعيدة الإحساس إلا التمسك بأصحاب العصمة (عليهم السلام) الفصل الثالث: في إثبات تعذر المجتهد المطلق
260
97
الفصل الرابع: في إبطال انقسام المكلف إلى المجتهد والمقلد
262
98
الفصل الخامس: في بيان أن في كثير من المواضع يحصل الظن على مذهب العامة دون الخاصة
263
99
الفصل السادس: في سد الأبواب التي فتحتها العامة للاستنباطات الظنية الاستحسانية: التمسك بالإجماع
264
100
القياس
268
101
استنباط الأحكام النظرية من ظواهر كتاب الله تعالى
268
102
استنباط الأحكام النظرية من السنة النبوية
270
103
شرع من قبلنا
271
104
التمسك بالملازمات المختلف فيها
271
105
التمسك بالترجيحات الاستحسانية الظنية
271
106
تخيير المجتهد عند تعادل الأدلة في نظره
274
107
التمسك بالبراءة الأصلية في نفي حكم شرعي
275
108
التمسك باستصحاب حكم شرعي
283
109
(للاستصحاب صورتين معتبرتين باتفاق الأمة)
287
110
التمسك باستصحاب نفي حكم شرعي
288
111
الأمثلة الموعودة للصورة الثانية من صورتي الاستصحاب المعتبرتين
289
112
ذكر بعض الأغلاط التي وقعت من جمع من متأخري أصحابنا
294
113
فائدة - ما اشتهر بين المتأخرين من أصحابنا: من أن " قول الميت كالميت " لا يأتي على مذهب الأخباريين
298
114
الفصل السابع: في بيان من يجب رجوع الناس إليه في القضاء والإفتاء:
300
115
ذكر الأحاديث الواردة في المقام
300
116
من جملة غفلات المتأخرين من أصحابنا - قدس الله أرواحهم - أنهم زعموا أن المراد من تلك الأحاديث المجتهدون
304
117
الفصل الثامن: في جواب الأسئلة المتوجهة إلى نظريات المؤلف (رحمه الله):
311
118
1 - إذا ما جوزتم الاجتهاد، فما معنى قوله (عليه السلام): " علينا إلقاء الأصول إليكم، وعليكم التفريع "؟ وحديث آخر بمعناه؟
311
119
فائدة شريفة، وهي أن الأنظار العقلية قسمان
312
120
2 - لا مفر للأخباريين عن العمل بالظن في مورد احتمال التقية والخبر الظني الدلالة
313
121
3 - ما جوابكم عن الوجوه التي ذكرها المحقق الحلي في أصوله في وضع الإثم عن المجتهد إذا أخطأ؟
317
122
4 - كيف عمل الأخباريين في فعل وجودي يحتمل أن يكون حراما؟
324
123
5 - كيف عملكم - مشعر الأخباريين - في حديث ضعيف يدل على وجوب فعل وجودي؟
331
124
6 - كيف عملكم في حديث صحيح يحتمل الوجوب والحرمة، كأمر يحتمل التهديد؟
332
125
7 - كيف عملكم في حديث صحيح يحتمل الحرمة والكراهة؟
333
126
8 - كيف عملكم في حديث صحيح يحتمل الوجوب والندب؟
333
127
فائدتان:
334
128
الف - كل ما ليس بيقيني حتى الظني شبهة
334
129
ب - غير القاطع - وإن كان ظانا - جاهل
334
130
9 - كيف عملكم في الظواهر القرآنية؟
335
131
10 - إذا علمنا اشتغال الذمة بعبادة وتحيرنا في وجه الخلاص منها؟
337
132
11 - إذا كانت الحيرة في متعلقات الأحكام؟
339
133
12 - هل يجب الفحص عن بلوغ المال حد النصاب وبلوغه قدر الاستطاعة، كما يجب في مسألة الهلال؟
342
134
13 - إذا بلغنا حديث ضعيف صريح في وجوب عمل، وبلغنا حديث صريح في مطلوبية فعل، هل حكمهما في جواز الترك سواء؟
344
135
من غرائب المتأخرين حمل ما يحتمل الوجوب والاستحباب على الندب، وحمل ما يحتمل الكراهة والحرمة على المكروه
345
136
14 - إذا اغتسل غسل يوم الجمعة ولم يكن على وضوء ثم شك في كون الوضوء بعد الغسل بدعة؟
346
137
15 - ماء وردت عليه نجاسة وشككنا في بلوغه كرا...
347
138
فائدة - تختلف طريقة الاحتياط في أحكام الله تعالى بحسب قله البضاعة في علم الحديث وكثرتها
348
139
16 - كيف يعمل من شك في حرمة عبادة ووجوبها عليه؟
349
140
17 - ما قولكم في حيوان خرج من البحر، لم نعلم حكم الله فيه؟
350
141
فائدة - الشيء الذي يجب علينا الاجتناب عنه لشبهة، إذا لم يجتنب عنه غيرنا لا يجوز نهيه
351
142
18 - سؤال عما أفاده المحقق الأردبيلي في آيات أحكامه حول تفسير القرآن بالرأي
351
143
19 - المتأخرون القائلون بفتح أبواب الاجتهاد تحيروا في كثير من المسائل، فكيف بهم إذا انسدت عليهم تلك الأبواب وما بقي إلا باب واحد؟
356
144
20 - قد يطرح الشيخ الطوسي بعض الروايات المأخوذة من الأصول - بحسب القرائن - معللا بأنه ضعيف؟
358
145
21 - استبعاد نسبة الغفلة إلى العلامة ومن جاء بعده ووافقه من الأعلام
360
146
ذكر بعض أغلاط العلامة (رحمه الله)
362
147
من جملة أغلاط الفاضل الشيخ علي (رحمه الله)
363
148
من أغلاط جمع من أهل الاجتهاد
365
149
من جملة إسراعهم
367
150
الفصل التاسع: في تصحيح أحاديث كتبنا بوجوه:
370
151
الوجه الأول والثاني
370
152
الوجه الثالث
371
153
الوجه الرابع والخامس
372
154
الوجه السادس والسابع والثامن
374
155
الوجه التاسع والعاشر والحادي عشر
375
156
الوجه الثاني عشر
376
157
دفع احتمال السهو
376
158
القاعدة الشريفة التي وضعوها (عليهم السلام) للخلاص من الحيرة في باب الأحاديث المتعارضة
378
159
ذكر الروايات الواردة في الباب
378
160
هنا فوائد:
387
161
1 - باب الفتوى أهم وأضيق من باب الشهادة في قضية جزئية
387
162
2 - لا بد في الفتوى من أحد القطعين: إما بحكم الله الواقعي، وإما بوروده عن أصحاب العصمة (عليهم السلام)
388
163
3 - من جملة نعماء الله تعالى على هذه الطائفة تجويز العمل لهم بكل ما ورد عنهم (عليهم السلام) ولو كان من باب التقية
389
164
4 - إذا لم نطلع على أحد الوجوه المرجحة في تعارض الروايات...
389
165
5 - توثيق الشهيد الثاني مقبولة عمر بن حنظلة، واعتراض ولده (الشيخ حسن) عليه
390
166
التبرك بذكر بعض النصائح المذكورة في أوائل كتاب المعتبر
392
167
الفصل العاشر: في بيان الاصطلاحات التي تعم به البلوى:
394
168
معنى نفس الأمر
394
169
معنى الحكم الشرعي
395
170
معاني الأصل
401
171
الفصل الحادي عشر: في بيان أغلاط المعتزلة والأشاعرة ومن وافقهم في تعيين أول الواجبات:
404
172
نقل طرف من كلام القوم
404
173
تواتر الأخبار عن أهل البيت (عليهم السلام) بأن معرفة الله وأ نه لابد من معلم من جهته تعالى تحصل بإلهام فطري إلهي
406
174
طريق التعريف والبيان من جهته تعالى
407
175
نقل ما في شرح القصيدة لابن حجر المكي
408
176
ذكر طرف من الأخبار
411
177
أنواع تأثيراته تعالى المستفادة من الأحاديث
420
178
ذكر طرف من الأخبار الدالة على أن المعرفة من صنع الله تعالى
422
179
أخبار الفطرة
435
180
الأخبار الواردة في الأطفال
438
181
أحاديث الطينة
443
182
فوائد تستفاد من الأحاديث المذكورة
444
183
إشكال على القول بأن التصديقات فائضة من الله تعالى على النفوس، والجواب عنه
446
184
دفع ما يتوهم من أن ظاهر بعض الآيات والروايات مع الأشاعرة القائلين بأن الكفر والإيمان والطاعة والمعصية من خلق الله تعالى
447
185
انقسام غير السعيد إلى قسمين وانقسام الأمة إلى ثلاثة
448
186
تحقيق معنى الناصبي
450
187
معنى الفترة عندنا
451
188
كلام الأصوليين في الحظر والإباحة
452
189
تحقيق المقام بما يستفاد من الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة
464
190
البحث عن الحظر والإباحة مما لا طائل تحته
465
191
فائدة - في أن التكاليف تدريجية مترتبة
468
192
الفصل الثاني عشر: ذكر طرف من أغلاط الفلاسفة وحكماء الإسلام في علومهم:
470
193
من تلك الجملة: إنه لابد من تخلل السكون بين كل حركتين مختلفتين
470
194
من تلك الجملة: كل ما يستلزم محالا ذاتيا فهو أيضا محال ذاتية
471
195
من جملة تحيراتهم: شبهة احتمال وجود الممكن بأولوية ذاتية
472
196
من جملة تحيراتهم: تجويز الأشاعرة أن يرجح الفاعل الإرادي أحد طرفي المعلول على الآخر لا لعله غائية
473
197
من جملة أغلاطهم: زعمهم أنه على مذهب الأشاعرة يتجه القول بالوجوب السابق
474
198
من تلك الجملة: تقسيم علماء الإسلام الكافر إلى أقسام
474
199
من تلك الجملة: تقسيمهم الاعتقاد الجازم إلى مطابق الواقع وغير مطابق له
475
200
كلام الشيخ البهائي (قدس سره) حول تزكية الراوي بالعدل الواحد
477
201
نقد ما أفاده الشيخ البهائي (رحمه الله)
481
202
ما أفاده الشيخ البهائي حول تقديم الجرح على التعديل
493
203
توضيح المقام وتحقيق المرام
494
204
فائدة - يستفاد من الأحاديث أنه لابد في ثبوت الجرح في الشريعة من عدلين، وكذا التعديل
496
205
فائدة - تعريض على العلامة ومن تبعه (رحمهم الله)
496
206
فائدة - تعريض على الشيخ البهائي (قدس سره)
497
207
عود إلى ذكر طرف من أغلاط الفلاسفة وحكماء الإسلام
498
208
تحقيق في ربط الحادث بالقديم
507
209
خاتمة: في ذكر القواعد الأصولية المذكورة في أوائل كتب جمع من قدمائنا الأخباريين:
515
210
ما ذكره علي بن إبراهيم في أول تفسيره
515
211
ما ذكره ثقة الإسلام الكليني في أول الكافي
519
212
فوائد لابد من التنبيه عليها
523
213
ما ذكره الشيخ الثقة البرقي في أول كتاب المحاسن
525
214
ما ذكره الشيخ الصدوق في أول كتاب من لا يحضره الفقيه
526
215
فائدة - التأكيد على ورود ما في الكتب الأربعة عن أصحاب العصمة (عليهم السلام)
528
216
فائدة - ذكر طرف من الأحاديث الواردة في فضل العجم
530
217
قصة حسنة
533
218
فائدة - ذكر منامات في تأييد تأليف هذا الكتاب
534
219
فائدتان شريفتان:
536
220
1 - ما قاله ابن العربي في حق المهدي (عليه السلام)
536
221
2 - نقل مقالة من رسائل إخوان الصفاء
538
222
تحسين المقالة
542
223
كلمة موجزة لصاحب الوسائل في ترجمة صاحب المسائل (قدس سره)
545
224
ثناء صاحب المسائل على صاحب الفوائد (رحمهما الله)
546
225
المسائل:
550
226
1 - هل يكفي في العقائد الدينية العلم الإجمالي؟
550
227
2 - ما وجه اختلاف أصحابنا الإمامية في المسائل الشرعية؟
553
228
3 - ما تقولون في الإجماعات التي ادعاها علم الهدى في مسائل عديدة؟
554
229
4 - صلاة الجمعة في زمن الغيبة؟
555
230
5 - تقصير المسافر في أربعة فراسخ؟
557
231
6 - الحبوة التي انفردت بها الإمامية؟
560
232
7 - حرمان الزوجة من بعض تركة زوجها؟
561
233
8 - إذا أحدث المجنب في أثناء غسل الجنابة حدثا أصغرا
562
234
9 - غسل الإحرام أواجب أم ندب؟
562
235
10 - هل يكتفى في مستحق الزكاة وإمام الجماعة بظاهر الإيمان، أم يشترط العدالة؟
562
236
11 - التراب المشوي من التربة الحسينية هل يخرج عن أصناف الأرض؟
564
237
12 - هل لابد من الوضوء مع الأغسال غير غسل الجنابة؟
564
238
13 - هل الأفضل في الوضوء الاقتصار على الغرفة الواحدة، أم الأفضل غرفتان؟
565
239
14 - عدد الضربات في التيمم؟
565
240
15 - إذا فقد الخليطان في غسل الميت؟
565
241
16 - في الوتر بعد العشاء هل الأفضل هو القيام أم الجلوس؟
565
242
17 - في الأخيرتين من الرباعية والأخيرة من المغرب هل التسبيح أفضل أم القراءة؟
565
243
18 - ما الدليل على استحباب رفع المصلي يديه ثلاث مرات بالتكبير بعد الفراغ من الصلاة؟
566
244
19 - رفع اليدين فوق الرأس عند الفراغ من المكتوبة؟
566
245
20 - القنوت الثاني من الوتر بعد الركوع، وكذلك القنوت الثاني في صلاة الجمعة؟
566
246
جوابات المسائل الظهيرية
567
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025