الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
223
222
221
220
219
218
217
216
215
214
»
»»
تفسير الثعالبي - الثعالبي - ج ٢ - الصفحة ٢١٨
السابق
وقوله تعالى: (والله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض)، ومعناه: والله أعلم ببواطن الأمور، ولكم ظواهرها، فإذا كانت الفتاة ظاهرها الإيمان، فنكاحها صحيح، وفي اللفظ
(٢١٨)
التالي
الاولى ١
٥٣٧ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
سورة آل عمران
4
2
سورة النساء
158
3
سورة المائدة
319
4
سورة الأنعام
423
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025