تفسير الثعالبي - الثعالبي - ج ٢ - الصفحة ٢٠٧
السابق
الله عز وجل: فتستعمله في الزواج، لأن ملك الزوج منعة وحفظ، وتستعمله في الحرية،
(٢٠٧)
التالي
الاولى ١
٥٣٧ الاخيرة
الفهرست