حالة الربيبة في الأكثر، وهي محرمة، وإن لم تكن في الحجر، ويقال: حجر (بكسر الحاء، وفتحها)، وهو مقدم ثوب الإنسان وما بين يديه منه، ثم استعملت اللفظة في الحفظ والستر.
وقوله: (اللاتي دخلتم بهن)، قال ابن عباس وغيره: الدخول هنا الجماع،
![]() |
||||||
|
||||||
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025 |