السابق
الكتاب: تفسير الرازي
المؤلف: الرازي
الجزء: ٢١
الوفاة: ٦٠٦
المجموعة: مصادر التفسير عند السنة
تحقيق:
الطبعة: الثالثة
سنة الطبع:
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
التالي
الاولى ١
٢٥٦ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تفسير قوله تعالى (وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم) الآية 1
2 بيان هل كان السجود لآدم عليه السلام أو كان لله تعالى وآدم كان قبلة للسجود 2
3 أوجه القراءات في قوله تعالى (لئن أخرتن إلى يوم القيامة) 3
4 قوله تعالى (واستفزز من استطعت منهم بصوتك) الآية 4
5 الكلام على مشاركة إبليس لأوليائه في الأموال والأولاد 5
6 كيفية دعوة إبليس إلى المعصية وتنفيره عن الطاعة 6
7 بيان المراد من العباد في قوله تعالى (إن عبادي ليس لك عليهم سلطان) 7
8 قوله تعالى (ربكم الذي يزجى لكم الفلك في البحر لتبتغوا من فضله) الآية 8
9 ذكر دلائل التوحيد المستنبطة من الانعامات في أحوال ركوب البحر 9
10 بيان وجوه القراءات في قوله تعالى (أفأمنتم أن يخسف بكم) الآية 10
11 قوله تعالى (ولقد كرمنا بني آدم) الآية 11
12 ذكر الأشياء التي كرم الله تعالى بها بني آدم 12
13 بحث نفيس في ذكر أقسام الموجودات 13
14 ذكر بعض نعم الله تعالى على الانسان 14
15 قوله تعالى (يوم ندعوا كل أناس بإمامهم) الآية 15
16 بيان أوجه القراءات في قوله تعالى (يوم ندعوا) 16
17 بيان أوجه القراءات في قوله تعالى (ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى). 17
18 قوله تعالى (وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك) الآية 18
19 بيان سبب نزول هذه الآية 19
20 احتج الطاعنون في عصمة الأنبياء عليهم السلام بهذه الآية الرد على حججهم 20
21 احتجاج أهل السنة بقوله تعالى (ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم) على أنه لا عصمة عن المعاصي إلا بتوفيقه تعالى 21
22 قوله تعالى (وإن كادوا ليستفزونك من الأرض) الآية 22
23 قوله تعالى (أقم الصلاة لدلوك الشمس) 23
24 ذكر وجوه نظم الآيات وارتباط هذه الآية بما قبلها 24
25 بيان أن في معنى دلوك الشمس قولان وذكر الأرجح منهما 25
26 ذكر فوائد مستنبطة من قوله تعالى (وقرآن الفجر) 26
27 ذكر احتمالات في معنى قوله تعالى (إن قرآن الفجر كان مشهودا) 27
28 قوله تعالى (ومن الليل فتهجد به) 28
29 إعراب قوله تعالى (مقاما محمودا) وذكر أقوال المفسرين في المقام المحمود ما هو 30
30 بيان المراد من قوله تعالى (وقل رب أدخلني مدخل صدق) الآية 31
31 قوله تعالى (وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين) الآية 32
32 بيان أن القرآن شفاء من الأمراض الروحانية والجسمانية 33
33 قوله تعالى (وإذا أنعمنا على الانسان أعرض ونأى بجانبه) الآية 34
34 قوله تعالى (ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي) الآية 35
35 بيان أن السؤال عن الروح يقع على وجوه كثيرة 36
36 بيان أن المراد بالروح المسئول عنه في هذه الآية ملك من الملائكة 38
37 إبطال قول من يقول إن الانسان هو جسم فقط بالحجج القاطعة 39
38 الاستدلال على أن الانسان مغاير لهذا الجسد بقوله تعالى خطابا له بعد الموت (يا أيتها النفس المطمئنة) الآية 40
39 الاستدلال بإخبار الميت مناما وصحة إخباره على أن الانسان هو الروح لا الجسم الميت 41
40 برهان فلسفي على أن الانسان غير محسوس، وأن هذا المرئي سطح جسمه أو لونه وشرح مذاهب القائلين بأن الانسان جسم موجود في داخل البدن 42
41 ابطال قول من يقول الانسان أي الروح عرض حال في البدن بالأدلة القاطعة 43
42 بيان أن الروح ليست بجسم وأنها باقية بعد الموت وذكر القائلين بذلك 44
43 ذكر أدلة عقلية للدلالة على أن الروح مغايرة لهذا البدن ولكل واحد من أجزائه 45
44 الاستدلال على أن النفس الانسانية شئ واحد هو المدرك لجميع المدركات 46
45 بيان امتناع أن تكون النفس جزءا من أجزاء هذا البدن 47
46 إثبات أن الانسان عبارة عن شئ غير هذا الجسد وهو الروح 48
47 وجوه الاستدلالات العقلية على أن النفس ليست جسما لمنافاة أحوالها لأحواله 49
48 إثبات أن النفس ليست بجسم من الدلائل السمعية 50
49 دلالة قوله تعالى (ويسألونك عن الروح) الآية على أن الروح ليست جسما متنقلا من حالة إلى حالة 51
50 قوله تعالى (ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك) الآية 52
51 قوله تعالى (قل لئن اجتمعت الجن والانس على أن يأتوا بمثل هذا) الآية 53
52 قوله تعالى (ولقد صرفنا للناس) الآية 54
53 قوله تعالى (وقالوا لن نؤمن لك) الآيات 55
54 ذكر أوجه القراءات في قوله تعالى (أو تسقط السماء كما زعمت علينا كسفا) 56
55 إبطال قول المشبهة في أن الله تعالى يجئ ويذهب بقوله تعالى (قل سبحان ربي) جوابا للكفار 57
56 قوله تعالى (وما منع الناس أن) الآية 58
57 قوله تعالى (ومن يهدى الله) الآية 59
58 وجوه عدم المنافاة بين قوله تعالى (ونحشرهم يوم القيامة على وجوههم عميا وبكما وصما) وبين الآيات الدالة على أنهم يبصرون ويتكلمون ويسمعون 60
59 قوله تعالى (وقالوا أئذا كنا) الآيات 61
60 قوله تعالى (ولقد آتينا موسى) الآية 62
61 بيان أن تخصيص العدد بالذكر لا يدل على نفي الزائد 63
62 ذكر وجوه القراءات في قوله تعالى (قال لقد علمت ما أنزل هؤلاء إلا رب السماوات والأرض) الآية 64
63 قوله تعالى (وبالحق أنزلناه) الآية 66
64 قوله تعالى (وقرآنا فرقنا لتقرأه) الآية قوله تعالى (قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن) 68
65 إبطال قول المعتزلة بأن الله تعالى ليس خالقا للظلم وإلا لجاز أن يسمى ظالما 69
66 بيان أن المراد بقوله تعالى (ولا تجهر بصلاتك) الدعاء 70
67 الكلام على تكبير الله تعالى في ذاته وأفعاله وصفاته وأحكامه وأسمائه 71
68 سورة الكهف قوله تعالى (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب) الآية 72
69 بيان أن إنزال الكتاب نعمة يجب حمد الله تعالى عليها 73
70 إعراب قوله تعالى (ولم يجعل له عوجا قيما) وبيان أنه لا تكرار 74
71 استدلال المعتزلة بهذه الآية على خلق القرآن وخلق العبد أفعاله الاختيارية وغير ذلك، وبيان أن استدلالهم باطل بالبداهة 75
72 قوله تعالى (وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا) الآية 76
73 استدلال نفاة القياس بهذه الآية على أن القول بغير علم باطل، وأن القياس قول بغير علم والرد عليهم 77
74 قوله تعالى (إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها) الآية 78
75 استدلال بعض المعتزلة بقوله تعالى (لنبلوهم أيهم أحسن عملا) على أن الله تعالى لا يعلم الأشياء قبل وقوعها وبيان بطلان قولهم 79
76 قوله تعالى (أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم) الآية 80
77 ذكر سبب نزول قصة أصحاب الكهف وذي القرنين 81
78 إعراب قوله تعالى (سنين عددا ثم بعثناهم لتعلم) الآية 82
79 ذكر وجوه القراءات والاعراب في قوله تعالى (لنعلم أي الحزبين) الآية 83
80 بحث نفيس في الأولياء وإثبات كراماتهم 84
81 الاستدلال على كرامات الأولياء بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم 85
82 ذكر ما ورد في كرامات الأولياء 86
83 ذكر بعض كرامات أبي بكر الصديق وعمر وعثمان وعلى رضي الله عنهم 87
84 بيان الأدلة العقلية القطعية على جواز كرامات الأولياء 88
85 ذكر شبه المنكرين للكرامات 91
86 الفرق بين كرامات الأولياء وبين استدراج الفاسقين 92
87 بيان الحجج على أن الاستئناس بالكرامات قاطع عن طريق الوصول إلى الله تعالى وذكر الحجج على ذلك، وهي عشر 93
88 بحث نفيس في أن الولي هل يجوز أن يعرف كونه وليا أم لا يجوز، وذكر حجج القائلين بعدم الجواز 95
89 قوله تعالى (نحن نقص عليك) الآية 96
90 قوله تعالى (وإذا اعتزلتموهم) الآية 97
91 بيان وجوه القراءات في قوله تعالى (وترى الشمس إذا طلعت) الآية 98
92 قوله تعالى (وتحسبهم أيقاظ وهم رقود) 99
93 بيان وجوه القراءات في قوله تعالى (ولملئت منهم رعبا) 100
94 قوله تعالى (وكذلك بعثناهم ليتساءلوا) 101
95 ذكر وجوه القراءات في قوله تعالى (فابعثوا أحدكم بورقكم) الآية 102
96 قوله تعالى (وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا أن وعد الله حق) الآية 103
97 ذكر الاختلاف في عدد أصحاب الكهف وأدلة ترجيح أنهم كانوا سبعة 104
98 ذكر أسماء أصحاب الكهف 105
99 وجوه زيادة الواو في قوله تعالى (وثامنهم كلبهم) 106
100 قوله تعالى (ولا تقولن لشئ إني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله) 107
101 إبطال مذهب المعتزلة وبيان أنه لا يقع من العبد إلا ما أراده الله تعالى 108
102 جواب أهل السنة على من يقول إن المعدوم شئ مستدلا بالآية المتقدمة 109
103 ذكر وجوه القراءات في قوله تعالى (ثلاثمائة سنين) 111
104 اختلاف الناس في زمان أصحاب الكهف 112
105 قوله تعالى (واتل ما أوحى إليك من كتاب ربك) الآية 113
106 بيان سبب نزول قوله تعالى (واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم) الآية 114
107 قوله تعالى (ولا تطع من أغفلنا قلبه) الخ 115
108 ذكر تأويل المعتزلة لهذه الآية وبيان الرد عليه 116
109 قوله تعالى (وقل الحق من ربك) الآية 117
110 استدلال المعتزلة بهذه الآية على تفويض الأمور إلى العبد واختياره وبيان أنها من أقوى الدلائل على صحة قول أهل السنة 118
111 بيان هذه الآية تدل على صدور الفعل عن الفاعل بدون القصد محال وإن المراد بصيغة الامر فيها التهديد والوعيد 119
112 قوله تعالى (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع) الآية 120
113 قوله تعالى (واضرب لهم مثلا رجلين جعلنا لأحدهما) الآية 121
114 إعراب قوله تعالى (كلتا الجنتين آتت أكلها) الآية 123
115 وجوه القراءات في قوله تعالى (وفجرنا خلالهما نهرا وكان له ثمر) 124
116 الاستدلال بقوله تعالى (أكفرت بالذي خلقك من تراب) الخ، على أن منكر البعث كافر 125
117 إعراب قوله تعالى (إن ترن أنا أقل منك مالا وولدا) 126
118 إيرادان على قوله تعالى (يا ليتني لم أشرك بربي أحدا) الآية والجواب عنهما 127
119 قوله تعالى (واضرب لهم مثل الحياة الدنيا) 128
120 قوله تعالى (المال والبنون زينة الحياة الدنيا) الآية 129
121 ذكر أقوال المفسرين في قوله تعالى (والباقيات الصالحات خير) الآية 130
122 قوله تعالى (ويوم نسير الجبال) الآية 131
123 وجوه القراءات في هذه الآية وبيان المراد بتسيير الجبال 131
124 استدلال المشبهة بقوله (وعرضوا على ربك صفا لقد جئتمونا) الخ على حضوره تعالى في ذلك المكان 132
125 ذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم (يحاسب الناس في القيامة على ثلاثة) الحديث 133
126 قوله تعالى (وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لادم فسجد إلا إبليس) الآية 134
127 بيان كيف كان إبليس من الجن، ومن الملائكة 135
128 بيان وجه ذكر قصة آدم وإبليس ومناسبتها لما قبلها 136
129 بيان أوجه القراءات في قوله تعالى (وما كنت متخذ المضلين عضدا) 137
130 إعراب قوله تعالى (ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم) 138
131 قوله تعالى (ولقد صرفنا في هذا القرآن للناس من كل مثل) الآية 139
132 قوله تعالى (ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها) الآية 140
133 قوله تعالى (وإذ قال موسى لفتاه لا أبرح حتى أبلغ) الآية 141
134 بيان أن موسى عليه السلام صاحب الخضر هو موسى بن عمران صاحب التوراة لا غيره 142
135 ذكر اختلاف المفسرين في موسى عليه السلام من هو 143
136 ذكر السبب في طلب موسى عليه السلام من الله الدلالة على الخضر 144
137 الاستدلال بقول موسى عليه السلام (لا أبرح حتى أبلغ) الآية على وجوب تحمل الشاق في طلب العلم 145
138 استدلال المعتزلة بقوله تعالى (وما أنسانيه الا الشيطان) على أنه تعالى ما خلق ذلك النسيان وما أراده وإبطال ذلك 146
139 قوله تعالى (فوجدا عبدا من عبادنا آتيناه رحمة من عندنا) الآية 146
140 قول أكثر المفسرين إن الخضر كان نبيا وذكر حججهم على ذلك 147
141 بيان أن موسى عليه السلام أعلى شأنا وأفضل من الخضر 148
142 بحث نفيس وتحقيق الكلام في إثبات العلوم اللدنية 149
143 الاستدلال بهذه الآيات على أن موسى عليه السلام راعى أنواعا كثيرة من الأدب واللطف عند إرادة التعلم 150
144 استدلال أهل السنة بقوله تعالى (إنك لن تستطيع معي صبرا) على أن الاستطاعة لا تحصل قبل الفعل وإبطال قول المعتزلة 151
145 قوله تعالى (فانطلقا حتى إذا ركبا في السفينة خرقها) الآية 152
146 قوله تعالى (فانطلقا حتى إذا لقيا غلاما فقتله) الآية 153
147 بيان وجوه القراءات في قوله تعالى (نكرا قال إن سألتك عن شئ بعدها فلا تصاحبني قد بلغت من لدني عذرا) 154
148 قوله تعالى (فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية) الآية 155
149 إيراد على قوله تعالى (فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض) والجواب عنه 156
150 قوله تعالى (أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر) الآية 157
151 بيان أن الحكم عند تعارض الضررين أنه يجب تحمل الأدنى لدفع الاعلى 158
152 بيان حكم خرق السفينة وما يشبهه في الشريعة المحمدية 159
153 ذكر وجوه القراءات في قوله تعالى (فأردنا أن يبدلهما ربهما) الآية 160
154 ذكر المراد في قوله (ويستخرجا كنزهما) 161
155 قوله (ويسألونك عن ذي القرنين) الخ 162
156 اختلف الناس في أن ذا القرنين من هو وذكروا فيه أقوالا 162
157 هل كان ذو القرنين نبيا والحجة على ذلك أم لا وحجة من قال أنه نبي 164
158 قوله (حتى إذا بلغ مغرب الشمس) الآية 165
159 الاستدلال على نبوة ذي القرنين بقوله تعالى (قلنا يا ذا القرنين) الآية 166
160 قوله تعالى (ثم أتبع سببا حتى إذا) الآية 167
161 قوله تعالى (ثم أتبع سببا حتى إذا بلغ بين السدين) الآية 168
162 وجوه القراءات في قوله تعالى (إن يأجوج ومأجوج) الآية 169
163 قوله تعالى (آتوني زبر الحديد) الآية 170
164 قوله تعالى (وتركنا بعضهم) الآية 171
165 قوله تعالى (أفحسب الذين كفروا) الآية 172
166 بيان المراد بلقاء الله 173
167 قوله تعالى (إن الذين آمنوا) الآية 174
168 قوله تعالى (قل لو كان البحر مدادا) الآية 175
169 سورة مريم عليها السلام 176
170 قوله تعالى (كهيعص) 176
171 ذكر وجوه القراءات في قوله (كهيعص) 177
172 قوله تعالى (ذكر رحمة ربك عبده زكريا) 178
173 قوله تعالى (إذ نادى ربه) الآية 179
174 ذكر وجوه القراءات في قوله تعالى (من ورائي إلى قوله يرثني ويرث من آل يعقوب) 180
175 قوله تعالى (إني وهن العظم مني) الآية 181
176 تفسير قوله تعالى (فهب لي من لدنك وليا) هل المراد منه الولد أم لا؟ 182
177 اتفق أكثر المفسرين على أن يعقوب ههنا هو يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام وذكر من هو خلاف ذلك 183
178 قوله تعالى (يا زكريا إنا نبشرك) الآية 184
179 بيان لم سمى الله سيدنا يحيى عليه السلام 185
180 قوله تعالى (قال ربي أنى يكون لي) الآية 186
181 قوله تعالى (قال كذلك قال ربك) الآية 187
182 قوله تعالى (قال رب اجعل لي آية) الآية 188
183 قوله تعالى (فخرج على قومه من المحراب) الآية 189
184 قوله تعالى (يا يحيى خذ الكتاب بقوة) الآية 190
185 إيراد سؤال على قوله (وآتيناه الحكم صبيا) 191
186 بيان المراد بالسلام على يحيى في قوله تعالى (وسلام عليه يوم ولد) الآية 192
187 القول في فوائد قصة زكريا عليه السلام 193
188 قوله تعالى (واذكر في الكتاب مريم) الخ 194
189 اختلفوا في كيفية ظهور الروح لمريم 195
190 قوله تعالى (قالت إني أعوذ بالرحمن منك) 196
191 قوله تعالى (قال إنما أنا رسول) الآية 197
192 قوله تعالى (قالت أنى يكون لي) الآية 198
193 قوله تعالى (فحملته فانتبذت به مكانا قصيا) 199
194 اختلف المفسرون في النافخ في مريم 200
195 ذكر أقوال المفسرين في مدة حمل مريم 201
196 بيان الحكمة في قول مريم (يا ليتني مت قبل هذا) مع علمها ببراءتها 202
197 قوله تعالى (فناداها من تحتها) الآية 203
198 ذكر أقوال المفسرين في السرى 204
199 ذكر وجوه القراءات في قوله (تساقط عليك رطبا جينا فكلى) الآية 205
200 قوله تعالى (فأتت به قومها) الآية من هو هارون الذي نسبت إليه مريم؟ 207
201 قوله تعالى (قال إني عبد الله) الآية 208
202 بيان أن النصارى يعتقدون أن الاله ليس جسما ولا متحيزا 208
203 الكلام على إبطال قول النصارى 209
204 ذكر وجه أخر في إبطال أقوال النصارى 211
205 ذكر وجه قول عيسى (وجعلني نبيا) 212
206 من آتي الله عيسى الكتاب وجعله نبيا؟ 213
207 ذكر جواب من يقول كيف أمر عيسى بالصلاة والزكاة وهو صغير 214
208 قوله تعالى (ذلك عيسى ابن مريم) 215
209 قوله تعالى (ما كان لله أن يتخذ من ولد) 216
210 الكلام على قول الله تعالى للشئ (كن) 217
211 قوله تعالى (وإن الله ربي وربكم فاعبدوه) 218
212 قوله تعالى (فاختلف الأحزاب) الآية 219
213 قوله تعالى (أسمع بهم وأبصر) الآية 220
214 قوله تعالى (واذكر في الكتاب إبراهيم) 221
215 بيان وجه ارتباط قصة إبراهيم بما قبلها 222
216 قوله تعالى (يا أبت لم تعبد إلى وليا) 223
217 قوله تعالى (قال أراغب أنت) الآية 226
218 كيف جاز لإبراهيم أن يستغفر لأبيه؟ 227
219 بيان الجواب عن هذا السؤال 228
220 قوله تعالى (فلما اعتزلهم) الآية 229
221 قوله تعالى (واذكر في الكتاب موسى) 230
222 قوله تعالى (واذكر في الكتاب إسماعيل) الخ 231
223 قوله تعالى (واذكر في الكتاب إدريس) الخ 232
224 أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالبكاء عند تلاوة القرآن 233
225 قوله تعالى (فخلف من بعدهم) الآية 234
226 قوله تعالى (جنات عدن) الآية 235
227 قوله تعالى (لا يسمعون فيها) وجوابها 236
228 قوله تعالى (وما نتنزل إلا بأمر ربك) الآية 237
229 ذكروا في قوله (له ما بين أيدينا) وجوها 238
230 قوله تعالى (ويقول الانسان أئذا ما مت) 239
231 إيضاح الرد على منكري البعث بقوله (أو لا يذكر الانسان أنا خلقناه من قبل) 240
232 قوله تعالى (وإن منكم إلا واردها) الآية 241
233 اختلاف المفسرين في تفسير ورود النار 242
234 ما الفائدة في دخول المؤمنين النار إذا لم يكونوا من أهل العذاب؟ 243
235 قوله تعالى (وإذا تتلى عليهم آياتنا) الآية 244
236 قوله تعالى (وكم أهلكنا من قبلهم) الآية 245
237 قوله تعالى (قل من كان في الضلالة) الآية 246
238 قوله تعالى (أفرأيت الذي كفر بآياتنا) 247
239 قوله تعالى (كلا سنكتب ما يقول) الآية 248
240 قوله تعالى (واتخذوا من دون الله) الآية 249
241 استدلال أهل السنة بقوله (ألم تر أنا أرسلنا الشياطين) الآية على أن الله تعالى مريد لجميع الكائنات والرد على المجبرة والمعتزلة 250
242 إعراب قوله تعالى (يوم نحشر المتقين) وبيان الرد على المشبهة والملحدين 251
243 قوله تعالى (وقالوا اتخذ الرحمن ولدا) 252
244 إعراب قوله تعالى (أن دعوا للرحمن ولدا) 253
245 قوله تعالى (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا) 254
246 قوله تعالى (فإنما يسرناه بلسانك) الآية 255