تفسير الثعلبي - الثعلبي - ج ٤ - الصفحة ٣٦٠
السابق
وقال قتادة: كان سهم ذي القربى طعمة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ما كان حيا. فلما توفي جعل لولي الأمر بعده.
(٣٦٠)
التالي
الاولى ١
٣٧٥ الاخيرة