إعجاز القرآن - الباقلاني
السابق
الكتاب: إعجاز القرآن
المؤلف: الباقلاني
الجزء:
الوفاة: ٤٠٣
المجموعة: مصادر التفسير عند السنة
تحقيق: السيد أحمد صقر
الطبعة: الثالثة
سنة الطبع:
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 مقدمة المؤلف: 2
2 بيان شرف القرآن الكريم، وأن البحث فيه والكشف عن معانيه من أهم ما يجب على المسلمين، السبب في خوض الملحدين في أصول الدين وتشكيكهم أهل الضعف، في كل يقين أقوال الملاحدة في القرآن موازنة بعض الجهال القرآن بالشعر وتفضيله الشعر على القرآن 2
3 تقصير المؤلفين في معاني القرآن في بيان وجه إعجاز القرآن، وما نجم عنه، تقصير الجاحظ في كتاب " نظم القرآن " سبب تأليف الكتاب، وبيان منهج المؤلف فيه 97
4 فصل: في أن القرآن معجزة نبوة محمد صلى الله عليه وسلم 100
5 بيان أن القرآن معجزة عامة للإنس والجن، في سائر العصور. تخطئة زعم: أن عجز أهل العصر الأول عن معارضة القرآن كاف في الدلالة على النبوة، وغير مستلزم عجز أهل الأعصر التالية 100
6 بيان أن كثيرا من الآيات والسور -: كسورة المؤمن، وسورة فصلت: يدل على أن الله لما ابتعث النبي جعل القرآن معجزته، وبنى أمر نبوته عليه، كما جعله حجة لازمة عامة، وبين وجه إعجازه 101
7 بيان مفارقة حكم القرآن حكم غيره من الكتب المنزلة السابقة 106
8 فصل: في تبيين كيفية الدلالة على كون القرآن معجزا 108
9 نقل الباقلاني عن العلماء: أن الأصل في ذلك هو علم كون القرآن المرسوم في المصاحف، هو الذي جاء النبي به، والذي تلاه من في عصره وبيان الطريق إلى معرفة ذلك، والدليل على عدم حدوث تحريف فيه، أو كتمان شئ منه 108
10 إبطال زعم أنه لا يمكن علم وحدانية الله بالقرآن 109
11 اختلاف الدواعي إلى ضبط البشر القرآن، وحفظهم إياه 110
12 إثبات أن النبي قد تحدى العرب بالقرآن، وأنهم لم يأتوا بمثله، وعجزوا عنه 111
13 ذكر بعض الاعتراضات التي ترد على ذلك، ودفعها 116
14 سبب إسلام جبير بن مطعم، وعمر بن الخطاب 119
15 بعث وجوه قريش بعتبة بن ربيعة، إلى النبي، ليجادله، وما حدث منه 119
16 بيان أن الله جعل سماع القرآن حجة على بعض المشركين، وأن ذلك لا يستلزم أن يسلم الجميع عند سماعه 119
17 مجئ أبي سفيان بن حرب إلى النبي عام الفتح ليسلم، وما كان منه 120
18 القول بالصرفة، والرد عليه 121
19 الاعتراض بإلزام كون الكتب السماوية الأخرى معجزة، ودفعه 123
20 الرد على زعم المجوس أن بعض كتبهم معجزة، وعلى زعم: أن ابن المقفع قد عارض القرآن 124
21 فصل: في جملة وجوه إعجاز القرآن 125
22 نقل الباقلاني عن الأشاعرة، ثلاثة أوجه 125
23 الوجه الأول: تضمن القرآن الإخبار عن الغيب الاستدلال له 125
24 الوجه الثاني: إتيان القرآن بجمل ما حدث -: من عظيمات الأمور، ومهمات السير - من بدء الخليقة إلى حين بعثة النبي، مع كونه صلى الله عليه وسلم أميا، لا يعرف شيئا من كتب السابقين وأنبائهم. والاستدلال له 126
25 الوجه الثالث: بديع نظم القرآن، وعجيب تأليفه، وتناهيه في البلاغة 127
26 بيان الباقلاني الوجوه والمعاني التي يشتمل عليها نظم القرآن، وتأليفه، وبلاغته 128
27 المعنى الأول: ما يرجع إلى جملته 128
28 المعنى الثاني: كون كلام العرب غير مشتمل على فصاحة القرآن وغرابته، ولطيف معانيه، وغزير فوائده وما إلى ذلك 128
29 المعنى الثالث: عدم التفاوت والتباين في عجيب نظم القرآن، وبديع تأليفه 128
30 المعنى الرابع: كون كلام الفصحاء يتفاوت تفاوتا ظاهرا في الفصل والوصل، والعلو والنزول، وغير ذلك 130
31 المعنى الخامس: كون نظم القرآن - من حيث البلاغة -: خارجا عن عادة كلام الثقلين، ودفع ما قد يرد على ذلك 130
32 لامية تأبط شرا في مقابلة الغيلان، وأبيات لامرئ القيس وغيره في مخاطبة الجان 131
33 المعنى السادس: اشتمال القرآن على جميع أنواع الخطاب عند العرب، مع تجاوزه حدود المعتاد بينهم 134
34 المعنى السابع: تضمن القرآن ما يمتنع على البشر من المعاني في أصل وضع الأحكام والقواعد، والاحتجاج في العقائد، والرد على المعاند 134
35 المعنى الثامن: كون الكلمة من القرآن يتمثل بها خاصة في تضاعيف كلام كثير 134
36 المعنى التاسع: كون الحروف التي بنى عليها كلام العرب: تسعة وعشرين حرفا، مع أن عدد سور القرآن - المفتتحة بذكر الحروف -: ثمان وعشرون سورة، وجملة الحروف المذكورة في أوائل السور أربعة عشر حرفا. وشرح ذلك 136
37 المعنى العاشر: سهولة سبل القرآن، وخروجه عن الوحشي المستكره، والغريب المستنكر، وبعده عن التصنع والتكلف، وقربه إلى الفهم 138
38 عدم موافقة الباقلاني، بعض الأشاعرة في جعله كون الأحكام الشرعية معللة بعلل موافقة لمقتضى العقل -: وجها من وجوه الإعجاز 139
39 بيان الباقلاني كون إعجاز القرآن ليس من جهة كونه حكاية لكلام الله النفسي القديم، أو كونه عبارة عنه، أو قديما في نفسه 139
40 فصل: في شرح وجوه إعجاز القرآن المتقدمة 140
41 شرح الوجه الأول 140
42 شرح الوجه الثاني 141
43 شرح الوجه الثالث 142
44 فصل: في نفي الشعر من القرآن 143
45 بيان ادعاء أن في القرآن شعرا كثيرا 143
46 الجواب عن هذا الادعاء 145
47 بيان أن ليس في القرآن كلام موزون كوزن الشعر، وإن كان غير مقفى 148
48 فصل: في نفي السجع من القرآن 149
49 بيان أقوي أدلة مثبتي السجع، ونقضها 149
50 اختلاف العلماء في الشعر كيف اتفق للعرب؟ 154
51 إلزام الباقلاني مجوزي السجع في القرآن بالقول بالصرفة، وبوقوع الخبط في طريقة نظمه، وبالاستهانة بعجيب تأليفه 156
52 فصل: في ذكر البديع من الكلام 158
53 تصدير الباقلاني، الجواب عن كون إعجاز القرآن، هل يمكن معرفته من جهة أنواع البديع التي تضمنها: بذكر ألفاظ من الكتاب والسنة وكلام البلغاء، تضمنت بعض أنواع البديع 158
54 نقل الباقلاني جملة من طريق البديع الكثيرة، التي اشتمل عليها الشعر، مع بيان معانيها، وذكر شواهد لها أيضا من القرآن وكلام البلغاء 161
55 الاستعارة البليغة أو الإرداف 161
56 التشبيه الحسن، وبعض أنواع الاستعارة 164
57 الغلو والإفراط في الصنعة 169
58 التمثيل أو المماثلة 170
59 التضاد أو المطابقة 172
60 التجنيس أو المجانسة 175
61 المقابلة 179
62 الموازنة 180
63 المساواة 181
64 الإشارة 182
65 الغلو والمبالغة 183
66 الإيغال 184
67 التوشيح 184
68 رد عجز الكلام على صدره 185
69 صحة التقسيم 186
70 صحة التفسير 187
71 التكميل والتتميم 187
72 الترضيع وأنواعه 188
73 المضارعة 189
74 التكافؤ 189
75 التعطف 190
76 السلب والإيجاب، والكناية والتعريض 190
77 العكس والتبديل 190
78 الالتفات 191
79 الاعتراض والرجوع 193
80 التذييل 194
81 الاستطراد 195
82 التكرار 198
83 الاستثناء 198
84 رد الباقلاني على من زعم إمكان استفادة إعجاز القرآن من أنواع البديع المتقدمة 199
85 بعض لامية أبى تمام: (متى أنت عن ذهلية الحي ذاهل)، ونقده مع نقد أبيات أخرى له 200
86 بيان أن البحتري لا يرى في التجنيس ما يراه الطائي، ويقل التصنيع له 202
87 رجوع الكلام إلى أنه لا سبيل إلى إمكان استفادة الإعجاز، من أنواع البديع 203
88 فصل: في كيفية الوقوف على إعجاز القرآن 205
89 معرفة إعجاز القرآن لا تتهيأ إلا للعربي المتناهي الفصاحة 205
90 اختلاف أهل الصنعة في اختيار الكلام 205
91 بعض دالية البحتري في مدح ابن الزيات 207
92 شرح قول علي بن الجهم عن شعر أشجع السلمي -: إنه يخلى 207
93 الخلاف في التفصيل بين أبي نواس ومسلم بن الوليد، ثم بين الفرزدق وجرير 208
94 بيان أن اختيار أبي تمام في كتابيه: الحماسة والوحشيات - أعدل اختيار 209
95 بيان وجه تفضيل العربية على غيرها 210
96 بيان أي الكلام أحق بأن يكون شريفا؟ 210
97 بيان أن المتقدم في صنعة الفصاحة، لا تخفى عليه وجوه الكلام، ولا تشتبه عليه طرقه، بل يستطيع نقدها، ومعرفة المتماثل منها، والتمييز بين شعر الشعراء، وبين رسائل البلغاء، وإدراك الفرق بين الكلام العلوي، واللفظ السوقي، وإدراك التابع من المتبوع وبيان أن معرفة البليغ العلو شأن القرآن وعجيب نظمه أمر يستحيل غيره، ولا يشتبه على ذي بصيرة 212
98 ذكر الأمثلة، وعرض الأساليب، وتصوير صور النثر والنظم، التي تفسح أمام البليغ الطريق، وتفتح له الباب لإدراك إعجاز القرآن، ومعرفة الفرق الواضح بينه وبين سائر الكلام 218
99 ما حكاه الجاحظ في حدود البلاغة عن بعض الأمم والجماعات 218
100 ما ذكره أهل اللغة عن حد البراعة، واختلافهم في معنى الفصاحة 219
101 شروع الباقلاني في ذكر شئ من كلام النبي، لإظهار الفرق بين كلام الله، وكلام البشر 219
102 خطبة النبي: " توبوا إلى ربكم قبل أن تموتوا... " 221
103 خطبة النبي: "... إن لكم معالم، فانتهوا إلى معالمكم... " 221
104 خطبة النبي: "... نعوذ بالله من شرور أنفسنا.... " 222
105 خطبة النبي في أيام التشريق: "... أتدرون في أي شهر أنتم؟... " 222
106 خطبة النبي يوم فتح مكة: " لا إله إلا الله وحده، صدق وعده " 224
107 خطبة النبي بالخيف: " نضر الله عبدا سمع مقالتي فوعاها " 224
108 خطبة النبي: " ألا إن الدنيا خضرة حلوة... " 225
109 كتاب النبي: إلى كسرى ملك فارس 226
110 كتاب النبي: إلى النجاشي ملك الحبشة 226
111 نسخة عهد الصلح مع قريش عام الحديبية 227
112 بيان أن من كان له حظ في الصنعة، وقسط من العربية، لا يشتبه عليه الفرق بين القرآن وكلام النبي 227
113 شروع الباقلاني في ذكر جملة من كلام الصحابة والبلغاء، زيادة في تبيين الفرق بين القرآن وغيره 228
114 خطبة أبي بكر الصديق: " أما بعد: فإني وليت أمركم، ولست بخيركم... " 229
115 عهد أبي بكر الصديق إلى عمر بن الخطاب 229
116 كلام أبي بكر الصديق - في علته التي مات فيها - مع عبد الرحمن بن عوف 229
117 كتاب أبي عبيدة بن الجراح، ومعاذ بن جبل، إلى عمر بن الخطاب، في نصيحته 231
118 رد عمر عليهما 231
119 عهد عمر إلى أبي موسى الأشعري، في شأن القضاء 232
120 خطبة عثمان بن عفان: " إن لكل شئ آفة... " 234
121 كتاب عثمان بن عفان - وهو محصور - إلى علي بن أبي طالب 235
122 رثاء علي أبا بكر وقد تضمن بعض الأحاديث الشريفة التي تعلقت بوصفه 235
123 خطبة علي: " أما بعد: فإن الدنيا قد أدبرت... " 237
124 خطبة على: "... اتقوا الله، فما خلق امرؤ عبسا... " 238
125 كتاب علي إلى عبد الله بن عباس، وهو بالبصرة 238
126 كلام لابن عباس، يبين فيه المانع من إرسال علي إياه يوم الحكمين 238
127 خطبة عبد الله بن مسعود: " أصدق الحديث كتاب الله... " 239
128 خطبة علي - المنسوبة إلى معاوية بن أبي سفيان - "... إنا قد أصبحنا في دهر عنود... " 240
129 خطبة عمر بن عبد العزيز: " أيها الناس: إنكم ميتون... " 242
130 خطبة الحجاج بن يوسف: " يا أهل العراق، ويا أهل الشقاق والنفاق... " 242
131 الخطبة المنسوبة إلى قس بن ساعدة: " أيها الناس، اجتمعوا... " 243
132 الخطبة الأخرى المنسوبة إليه أيضا، والتي صدرت بأبيات أولها: " يا ناعي الموت والأموات في حدث... " 244
133 خطبة أبي طالب في شأن زواج النبي من خديجة 245
134 بيان أن من تأمل الخطب المتقدمة ونحوها، سيقع له الفصل بين كلام الآدميين، وكلام رب العالمين 245
135 باب: في بيان ما إذا كان الشعر أفصح من الخطب، وأبرع من الرسائل -: فيحتاج إلى الموازنة بين نظمه وبين القرآن - أو أن النثر يتأتي فيه من الفصاحة والبلاغة، مالا يتأتي في الشعر، ثم نقد بعض القصائد الكثيرة، لبيان عظيم شأن القرآن 247
136 ما حكى من أن المتنبي أنكر نظره في المصحف الشريف 247
137 ذكر شئ من كلام مسيلمة الكذاب، وبيان أنه أحقر من أن يهتم به، وأسخف من أن يفكر فيه 248
138 الكلام على جودة شعر امرئ القيس، ثم نقد معلقته، وبيان أن شعره لا يصح أن يوازن بين القرآن وبينه 250
139 أبيات بديعة في وصف الثريا 265
140 التفاضل بين أبيات امرئ القيس، وأبيات النابغة الذبياني، في وصف الليل 272
141 بيان الباقلاني أن نهج القرآن ونظمه، وتأليفه ورصفه، تتيه العقول في جهته، وتضل دون وصفه، واستشهاده لذلك بآيات كثيرة، في القصص والأخبار، والعقائد والأحكام، وما إلى ذلك. مع توضيح ما تضمنته توضيحا جليلا شافيا 275
142 بيان أن من القرآن ما لا يمكن إظهار البراعة فيه، وإبانة الفصاحة عليه، وأن المعتبر في مثله تنزيل الخطاب، وظهور الحكمة في الترتيب والمعنى 300
143 بيان أن الآيات الأحكاميات - التي لا بد فيها من أمر البلاغة - يعتبر فيها من الألفاظ، ما يعتبر في غيرها 300
144 بيان أن من آيات القرآن، ما زاد الإفهام به على الإيضاح، أو ساوى مواقع التفسير والشرح، فكان النهاية في معناه 301
145 تصريح الباقلاني بأن الذي عارض القرآن بشعر امرئ القيس، لأضل من حمار باهلة، وأحمق من هبنقة، واستدلاله لذلك 303
146 بيان الباقلاني أن جنس الشعر عامة رديئه وجيده لا يصح موازنته بالقرآن، وأن تخلف شعر امرئ القيس عن ذلك، يستلزم تخلف شعر غيره، وأن الجيد - من الأشعار - إنما يعدل بمثله، لا بالقرآن، وأن الشعراء يغير بعضهم على بعض 307
147 إغارة أبي نواس، على معنى للضحاك، في وصف شارب الخمر، وأبيات جيدة لابن الرومي في ذلك 308
148 نقد الباقلاني لامية البحتري: (أهلا بذلكم الخيال المقبل...) التي تعتبر أجود شعره 311
149 قطعة أبي الهول الحميري، أو ابن يامين البصري، في وصف السيف 333
150 بيان أن شعر البحتري إنما يوازن بشعر شاعر من طبقته، وأن نظم القرآن عال عن أن يعلق الوهم به، أو يسمو الفكر إليه 335
151 ذكر بعض أقسام الوصف الصادق، والتمثيل لها من القرآن الكريم 336
152 السبب في اقتصار الباقلاني، على نقد قصيدة البحتري، دون شعر غيره من المحدثين 337
153 بيان الباقلاني أن الغرض من تصنيف كتابه هذا، هو الكشف عن إعجاز القرآن، دون الرد على مطاعن الملاحدة عليه 337
154 بيان الباقلاني أن ذكر الأشعر والأبلغ من الشعراء، خارج عن غرض الكتاب 339
155 رد الباقلاني على من يزعم أن سلامة بعض الكلام من العوارض والعيوب، وبلوغه الأمد في الفصاحة والنظم العجيب يقتضى إعجازه 339
156 انتقاد الباقلاني أسلوب الجاحظ وطريقته، وبيانه أن بعض متأخري الكتاب - كابن العميد - قد نازعه فيها، وساواه أو تقدم عليه 339
157 بيان أن ليس في مقدور البشر معارضة القرآن بحال 340
158 فصل: في الرد على من زعم أن عجز أهل عصر النبوة، عن معارضة القرآن والإتيان بمثله - لا يستلزم عجز أهل الأعصر التالية 342
159 فصل: في التحدي، وبيان أنه قد يكون ضروريا في معرفة كون القرآن معجزا، وقد يكون استدلاليا 343
160 فصل: في قدر المعجز من القرآن، وبيان الخلاف - بين الأشاعرة والمعتزلة - في ذلك 346
161 اختيار الباقلاني مذهب الأشعري، واستدلاله له، ودفعه ما يرد عليه 346
162 بيان الباقلاني أن زعم الملاحدة أنه لا يقع العجز عن الإتيان بسورة قصيرة أو آيات بقدرها، يخالفه الواقع، ولا يستقيم مع زعمهم أن ليس في القرآن كله إعجاز 347
163 بيان أن الإعجاز يتفاوت ظهورا وغموضا، بسبب اختلاف حال الكلام 348
164 نقل الفراء عن العرب: متى يسمى الشعر يتيما، أو نتفة، أو قطعة، أو قصيدا؟ 348
165 بيان أن اشتمال الكلام على البيت النادر، أو المثل السائر، أو المعنى الغريب - سببه الغزارة في أصل الصنعة 349
166 فصل: في أنه هل يعلم إعجاز القرآن ضرورة؟ أو استدلالا؟ وأنه استدلالي في حق الأعجمي، ضروري في حق المحيط بمذاهب العربية، وغرائب الصنعة 351
167 فصل: فيما يتعلق به الإعجاز: أهو الحروف المنظومة؟ أو الكلام القديم القائم بالذات؟ أو غير ذلك؟ - وبيان الخلاف فيه 353
168 فصل: في وصف وجوه من البلاغة، مع التمثيل لها 354
169 نقل الباقلاني عن بعض أهل الكلام والأدب - وهو أبو الحسن الرماني -: أن البلاغة على عشرة أقسام، وبيانه لها 354
170 الكلام عن الإيجاز وأقسامه 354
171 الكلام عن الإطناب، والفرق بينه وبين التطويل 355
172 الكلام عن التشبيه 355
173 الكلام عن الاستعارة 358
174 الكلام عن التلاؤم وأضرابه، والفرق بينه وبين التنافر 361
175 الكلام عن الفواصل، والفرق بينها وبين الأسجاع 362
176 الكلام عن التجانس ووجوهه 363
177 الكلام عن المناسبة 364
178 الكلام عن التصريف 364
179 الكلام عن التضمين ووجوهه 364
180 الكلام عن المبالغة ووجوهها 365
181 الكلام عن حسن البيان، وذكر أقسام البيان ومراتبه، والفرق بينه وبين العي 366
182 بيان فساد زعم أن إعجاز القرآن يؤخذ من جميع وجوه البلاغة المتقدمة. وبيان أن الذي لا يستوفى بالتعلم والتعمل منها، هو الذي يؤخذ ذلك منه 367
183 بيان أن الإعجاز يتعلق بالبيان، وأن القرآن أعلى منازله 368
184 شعر جيد لابن المعتز في الفخر 370
185 قطعة من رائية لأبي فراس في الفخر، أولها: (ولا أصبح الحي الخلوف بغارة...) 371
186 أبيات لأبي نواس في وصف الطلول: (دع الأطلال تسفيها الجنوب...) 372
187 معارضة هلال بن يزيد، ببيت الأعشى: (ودع هريرة إن الركب مرتحل...) 373
188 الاستدلال على أن بيان القرآن أشرف بيان وأعلاه 374
189 بيان أن المبالغة لا يتعلق بها الإعجاز، دون التضمين، والفواصل، والتلاؤم، والتصرف في الاستعارة البديعة، والإيجاز، والبسط 375
190 بيان أن كل ما لا يضبط حده، ولا يقدر قدره - كالاستعارة والبيان - يتعين الإعجاز به، وأن كل ما يمكن تعلمه، ويستدرك أخذه - كالسجع والتجنيس والتطبيق - لا يجب أن يطلب وقوع الإعجاز به 376
191 الرد على من زعم أن البيان قد يتعلم. بيان متى يمكن أن يدعى في كلام البشر الإعجاز؟ وبيان أنه يمكنهم استدراك كلمة شريفة، دون نظم نحو السورة، وأن البلاغة لا تتبين بأقل من مقدار السورة أو أطول آية 376
192 بيان أنه لا يوجد شاعر أو ناثر جميع كلامه عجيب شارد، مخالف لمألوف الطبع، وغير معروف سبه في التفصيل. وإن اتفق وقوع شئ من ذلك في كلامه 378
193 فصل: في بيان حقيقة المعجز، وانفراد الله تعالى بالقدرة على المعجز الدال على صدق النبي، وأنه خارج عن عادة البشر 380
194 نقل الباقلاني عن الأشاعرة أن الله تعالى يقدر على نظم هيئة أخرى تزيد على القرآن في الفصاحة. ونقله عن مخالفيهم أن بعض نظم القرآن يجوز أن يكون قد بلغ الرتبة التي لا مزيد عليها ورده على ذلك 381
195 فصل: في كلام النبي صلى الله عليه وسلم، وأمور تتصل بالإعجاز 383
196 بيان أن القرآن ليس من نظم النبي، وإن كان قادرا في الفصاحة، على مقدار لا يبلغه سواه من البشر، ودفع ما اعترض به على ذلك، من أن ابن مسعود اشتبه عليه الفصل بين المعوذتين وغيرهما من القرآن، كما اشتبه دعاء القنوت على أبي بن كعب، وبيان أن نحو ذلك إنما هو تخليط الملاحدة 383
197 الاختلاف في أول القرآن نزولا، وآخره بيان أنه لا يلزم من كون نظم القرآن خارجا من جنس أوزان العرب، أن تكون معروفة إعجازه ضرورية 385
198 بيان أنه لا يلزم من اختلاف أهل الملة في إعجاز القرآن، عدم إعجازه 386
199 الرد على ما ذهب إليه أبو هاشم الجبائي، من أن إعجاز القرآن إنما تحقق بسبب أن جبريل أنزله 388
200 بيان المذاهب في أن التأليف له نهاية، أم لا 388
201 فصل: في بيان أن شرط المعجز أن يعلم أنه أتى به من ظهر عليه 390
202 فصل: في بيان أن ما تقدم - من الإبانة عن كون القرآن معجزا - كاف ومقنع مع وجازته - وأن الإسهاب في ذلك، يكون نوعا من العي الذي لا فائدة منه 391
203 بيان بعض الحكماء متى يكون البليغ عييا؟ 391
204 وصف أعرابي القمر، بسبب اهتدائه في السير به 391
205 كلمة ختامية للباقلاني، تضمنت وصف القرآن الكريم، وسرد أنواع البلاغة والبديع التي تحققت فيه، ثم وصف الشعر والفرق بينهما 392