الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
319
318
317
316
315
314
313
312
311
310
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٢٠٧ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
سورة فصلت إليه يرد علم الساعة
2
2
وضل عنهم ما كانوا يدعون من قبل
3
3
لا يسأم الانسان من دعاء الخير
3
4
ولئن أذقناه رحمة منا
4
5
وإذا أنعمنا على الانسان أعرض
5
6
قل أرأيتم إن كان من عند الله
6
7
سنريهم آياتنا في الآفاق
6
8
ألا نهم في مرية من لقاء ربهم
8
9
سورة الشورى حم
9
10
عسق
9
11
كذلك يوحى إليك
9
12
له ما في السماوات وما في الأرض
10
13
تكاد السماوات يتفطرن من فوقهن
10
14
والذين اتخذوا من دونه أولياء
12
15
وكذلك أوحينا إليك قرآنا عربيا
12
16
ولو شاء الله لجعلهم أمة واحدة
14
17
أم اتخذوا من دونه أولياء فالله هو الولي
15
18
وما اختلفتم فيه من شئ فحكمه إلى الله
15
19
فاطر السماوات والأرض
15
20
له مقاليد السماوات والأرض
18
21
شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا
19
22
وما تفرقوا إلا من بعد ما جاءهم العلم
21
23
فلذلك فادع واستقم كما أمرت
22
24
والذي يحاجون في الله
24
25
الله الذي أنزل الكتاب بالحق والميزان
25
26
يستعجل بها الذين لا يؤمنون بها
25
27
الله لطيف بعباده يرزق من يشاء
26
28
من كان يريد حرث الدنيا
26
29
أم لهم شركاء شرعوا لهم
28
30
ترى الظالمين مشفقين مما كسبوا
28
31
ذلك الذي يبشر الله عباده
29
32
أم يقولون أفترى على الله كذبا
35
33
وهو الذي يقبل التوبة عن عباده
36
34
ويستجيب الذين آمنوا
37
35
ولو بسط الله الرزق لعباده
38
36
وهو الذي ينزل الغيث
40
37
ومن آياته خلق السماوات والأرض
40
38
وما أصابكم من مصيبة
41
39
وما أنتم بمعجزين في الأرض
41
40
ومن آياته الجوار في البحر كالاعلام
42
41
إن يشأ يسكن الريح فيظللن رواكد
42
42
أو يوبقهن بما كسبوا
44
43
ويعلم الذين يجادلون في آياتنا
44
44
فما أوتيتم من شئ فمتاع الحياة الدنيا
44
45
والذين يجتنبون كبائر الاثم
46
46
والذين استجابوا لربهم
46
47
والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون
48
48
وجزاء سيئة سيئة مثلها
48
49
ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم
49
50
وإنما السبيل على الذين يظلمون الناس
49
51
ولمن صبر وغفر
51
52
ومن يضلل الله فما له من ولي
51
53
وتراهم يعرضون عليها خاشعين
53
54
وما كان لهم من أولياء ينصرونهم
54
55
استجيبوا لربكم من قبل أن يأتي يوم
54
56
فإن أعرضوا فما أرسلناك عليهم
55
57
لله ملك السماوات والأرض
56
58
أو يزوجهم ذكرانا وإناثا
56
59
وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا
57
60
وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا
58
61
صراط الله الذي له ما في السماوات
58
62
سورة الزخرف حم
61
63
والكتاب المبين
61
64
إنا جعلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون
61
65
وإنه في أم الكتاب
61
66
أفنضرب عنكم الذكر صفحا
62
67
وكم أرسلنا من نبي في الأولين
65
68
وما يأتيهم من نبي
65
69
فأهلكنا أشد منهم بطشا
65
70
ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض
66
71
الذي جعل لكم الأرض مهدا
66
72
والذي أنزل من السماء ماء بقدر
67
73
والذي خلق الأزواج كلها
67
74
لتستووا على ظهوره
68
75
وإنا إلى ربنا لمنقلبون
68
76
وجعلوا له من عباده جزءا
70
77
أم اتخذ مما يخلق بنات
70
78
وإذا بشر أحدهم
70
79
أو من ينشأ في الحلية
72
80
وجعلوا الملائكة
74
81
وقالوا لو شاء الرحمن ما عبدناهم
75
82
أم آتيناهم كتابا من قبله
75
83
بل قالوا إنا وجدنا آباءنا
76
84
وكذلك ما أرسلنا من قبلك
77
85
قال أولو جئتكم بأهدى مما وجدتم
78
86
فانتقمنا منهم فانظر كيف كان عاقبة
79
87
وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه
79
88
إلا الذي فطرني فإنه سيهدين
79
89
وجعلها كلمة باقية في عقبه
79
90
بل متعت هؤلاء وآباءهم
81
91
ولما جاءهم الحق
81
92
وقالوا: لولا نزل هذا القرآن
82
93
أهم يقسمون رحمة ربك
82
94
ولو لا أن يكون الناس أمة واحدة
86
95
ولبيوتهم أبوابا وسررا
89
96
وزخرفا وإن كل ذلك
89
97
ومن يعش عن ذكر الرحمن
91
98
وإنهم ليصدونهم عن السبيل
91
99
حتى إذا جاءنا
93
100
ولن ينفعكم اليوم
93
101
أفأنت تسمع الصم أو تهدي العمي
95
102
فإما نذهبن بك
95
103
أو نرينك الذي وعدناهم
95
104
فاستمسك بالذي أوحى إليك
96
105
وإنه لذكر لك ولقومك
96
106
واسأل من أرسلنا من قبلك
97
107
ولقد أرسلنا موسى بآياتنا
100
108
فلما جاءهم بآياتنا
100
109
وما نريهم من آية
100
110
وقالوا يا أيها الساحر أدع لنا ربك
101
111
فلما كشفنا عنهم العذاب
101
112
ونادى فرعون في قومه
102
113
أم أنا خير من هذا الذي هو مهين
103
114
فلو لا ألقي عليه أسورة من ذهب
103
115
فاستخف قومه فأطاعوه
106
116
فلما أسفونا انتقمنا منهم
106
117
فجعلنا هم سلفا ومثلا للآخرين
107
118
ولما ضرب ابن مريم مثلا
107
119
وقالوا: أآلهتنا خير أم هو؟
111
120
إن هو إلا عبد أنعمنا عليه
111
121
ولو نشاء لجعلنا منكم ملائكة
111
122
وإنه لعلم للساعة فلا تمترون بها
114
123
ولا يصدنكم الشيطان
114
124
ولما جاء عيسى بالبينات
117
125
إن الله هو ربي وربكم فاعبدوه
117
126
فاختلف الأحزاب من بينهم
118
127
هل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم
118
128
الأخلاء بعضهم يومئذ لبعض عدو
119
129
يا عبد لا خوف عليكم اليوم
119
130
الذين آمنوا بآياتنا وكانوا مسلمين
121
131
ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم
121
132
يطاف عليهم بصحاف من ذهب
121
133
وتلك الجنة التي أورثتموها
124
134
لكم فيها فاكهة كثيرة منها تأكلون
124
135
إن المجرمين في عذاب جهنم
124
136
لا يفتر عنهم وهم فيه مبلسون
124
137
وما ظلمناهم ولكن كانوا هم الظالمين
124
138
ونادوا يا مالك ليقض علينا ربك
125
139
لقد جئناكم بالحق
125
140
أم أبرموا أمرا فإنا مبرمون
127
141
أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم
127
142
قل إن كان للرحمن ولد
128
143
سبحان رب السماوات والأرض
128
144
فذرهم يخوضوا ويلعبوا
132
145
وهو الذي في السماء إله
132
146
وتبارك الذي له ملك السماوات
132
147
ولا يملك الذين يدعون من دونه
133
148
ولئن سألتهم من خلقهم
134
149
وقيله يا رب إن هؤلاء قوم
134
150
فاصفح عنهم وقل سلام فسوف يعلمون
135
151
سورة الدخان حم
137
152
والكتاب المبين
137
153
إنا أنزلناه في ليلة مباركة
137
154
فيها يفرق كل أمر حكيم
137
155
أمرا من عندنا إنا كنا مرسلين
137
156
رحمة من ربك إنه هو السميع العليم
137
157
رب السماوات والأرض وما بينهما
141
158
لا إله إلا هو يحيي ويميت
141
159
بل هم في شك يلعبون
141
160
فارتقب يوم تأتي السماء بدخان
142
161
يغشى الناس هذا عذاب أليم
142
162
ربنا اكشف عنا العذاب إنا مؤمنون
142
163
أنى لهم الذكرى وقد جاء هم رسول
148
164
ثم تولوا عنه وقالوا معلم مجنون
148
165
إنا كاشفوا العذاب قليلا
148
166
يوم نبطش البطشة الكبرى
150
167
ولقد فتنا قبلهم قوم فرعون
150
168
أن أدوا إلى عباد الله
150
169
وأن لا تعلوا على الله
153
170
وإني عذبت بربي وربكم أن ترجمون
153
171
وإن لم تؤمنوا لي فاعتزلون
153
172
فدعا ربه أن هؤلاء قوم مجرمون
155
173
فأسر بعبادي ليلا إنكم متبعون
155
174
واترك البحر رهوا إنهم جند مغرقون
155
175
كم تركوا من جنات وعيون
158
176
وزروع ومقام كريم
158
177
ونعمة كانوا فيها فاكهين
158
178
كذلك وأورثناها قوما آخرين
158
179
فما بكت عليهم السماء والأرض
159
180
ولقد نجينا بني إسرائيل
159
181
من فرعون إنه كان عاليا
159
182
ولقد اخترناهم على علم على العالمين
162
183
وآتيناهم من الآيات ما فيه بلاء مبين
162
184
إن هؤلاء ليقولون
164
185
إن هي إلا موتتنا الأولى
164
186
فأتوا بآبائنا إن كنتم صادقين
164
187
أهم خير أم قوم تبع؟
164
188
وما خلقنا السماوات والأرض
165
189
ما خلقنا هما إلا بالحق
165
190
إن يوم الفصل ميقاتهم أجمعين
166
191
يوم لا يغني مولى عن مولى شيئا
166
192
إلا من رحم الله إنه هو العزيز الرحيم
167
193
إن شجرة الزقوم
167
194
طعام الأثيم
167
195
كالمهل يغلي في البطون
167
196
كغلي الحميم
167
197
خذوه فاعتلوه إلى سواء الجحيم
171
198
ثم صبوا فوق رأسه من عذاب الحميم
171
199
ذق إنك أنت العزيز الكريم
172
200
إن هذا ما كنتم به تمترون
172
201
إن المتقين في مقام أمين
174
202
في جنات وعيون
174
203
يلبسون من سندس وإستبرق
174
204
كذلك وزوجناهم بحور عين
175
205
يدعون فيها بكل فاكهة آمنين
175
206
لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الأولى
175
207
فضلا من ربك
175
208
فإنما يسرناه بلسانك
179
209
فارتقب إنهم مرتقبون
179
210
سورة الجاثية حم
180
211
تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم
180
212
إن في السماوات والأرض لآيات
180
213
وفي خلقكم وما يبث من دابة
180
214
واختلاف الليل والنهار
182
215
تلك آيات الله نتلوها عليك
182
216
ويل لكل أفاك أثيم
183
217
يسمع آيات الله تتلى عليه
183
218
وإذا علم من آياتنا شيئا
184
219
من ورائهم جهنم ولا يغني عنهم
184
220
هذا هدى والذين كفروا
185
221
الله الذي سخر لكم البحر
185
222
وسخر لكم ما في السماوات
185
223
قل للذين آمنوا يغفروا للذين لا يرجون
186
224
من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها
188
225
ولقد أتينا بني إسرائيل
189
226
وآتيناهم بينات من الامر
189
227
ثم جعلناك على شريعة من الامر
190
228
إنهم لن يغنوا عنك من الله شيئا
190
229
هذا بصائر للناس
191
230
أم حسب الذين اجترحوا السيئات
191
231
وخلق الله السماوات والأرض
194
232
أفرأيت من اتخذ إلهه هواه
194
233
وقالوا ما هي إلا حياتنا الدنيا
196
234
وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات
198
235
قل الله يحيكم ثم يميتكم ثم يجمعكم
199
236
ولله ملك السماوات والأرض
199
237
وترى كل أمة جاثية
200
238
هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق
202
239
فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات
202
240
وأما الذين كفروا أفلم تكن آياتي
203
241
وإذا قيل إن وعد الله حق
204
242
وبدا لهم سيئات ما عملوا
205
243
وقيل اليوم ننساكم كما نسيتم
205
244
ذلك بأنكم اتخذتم آيات الله هزوا
206
245
فلله الحمد رب السماوات
206
246
وله الكبرياء في السماوات والأرض
206
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025