تفسير القرآن - عبد الرزاق الصنعاني - ج ١ - الصفحة ٢٠٠
السابق
عبد الرزاق عن معمر عن الكلبي في قوله تعالى حين الوصية اثنان ذوا عدل منكم قال خرج مولى لقريش تاجرا فأصابه قدره ومعه رجلان من أهل الكتاب فدفع إليهما ماله وكتب وصيته فذهبا بالوصية والمال إلى أهله فكتما بعض المال فقال أهله هل تجر صاحبنا بعدنا بتجارة قالا لا قالوا فهل استهلك من ماله شيئا قالا لا قالوا فإنه قد خرج من عندنا بمال فقدنا بعضه فاتهما عليه فاستحلفا في دبر الصلاة عن معمر عن أيوب عن ابن سيرين عن عبيدة في قوله تعالى تحبسونهما من بعد الصلاة قال استحلفا بعد العصر ثم عثر بعد عليهما فوجد عندهما إناء قال أحسبه من فضة كان مما خرج به الميت معه فأقام أهله البينة إن هذا للرجل وأنه خرج به معه وحلف رجلان من أولياء الميت على ذلك عبد الرزاق قال معمر عن الكلبي في قوله تعالى وإذ أوحيت إلى الحوارين قال قذف في قلوبهم عبد الرزاق قال معمر وقال قتادة الحواري الوزير عبد الرزاق عن المنذر بن النعمان أنه سمع وهب بن منبه يقول في قوله تعالى أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيدا قال أنزل عليهم أقرصة من شعير وأحوات فحدثت به عبد الصمد بن معقل قال سمعت وهبا يقول وقيل له وما كان ذلك يغني عنهم قال لا شيء
(٢٠٠)
التالي
الاولى ١
٢٠١ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 المقدمة 5
2 ترجمة الامام عبد الرزاق الصنعاني 7
3 نسبة التفسير إلى مؤلفه الامام عبد الرزاق الصنعاني 28
4 تفسير الامام عبد الرزاق والإسرائيليات 31
5 وصف المخطوطة 32
6 عملي في التحقيق 35
7 تفسير سورة الفاتحة (4) مالك يوم الدين 37
8 (7) غير المغضوب عليهم ولا الضالين 37
9 تفسير سورة البقرة (1) ألم 38
10 (2) لا ريب فيه 38
11 (8) ومن الناس من يقول آمنا بالله 38
12 (14) وإذا خلو إلى شياطينهم 38
13 (17) مثلهم كمثل الذي استوقد نارا 38
14 (19) أو كصيب... فيه ظلمات ورعد وبرق.. حذر الموت 38
15 (20) يكاد البرق يخطف أبصارهم. وإذا أظلم عليهم قاموا 39
16 (24) وقودها الناس والحجارة 39
17 (25) وأتوا به متشابها ولهم فيها أزواج مطهرة 39
18 (26) إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا 40
19 (29) هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا 41
20 (30) أتجعل فيها من يفسد فيها 41
21 (31) وعلم آدم الأسماء كلها 41
22 (33) وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون 42
23 (35) يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة 42
24 (44) أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم 43
25 (48) لا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل 44
26 (50) وإذ فرقنا بكم البحر فأنجيناكم وأغرقنا آل فرعون وأنتم تنظرون 44
27 (55) فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون 45
28 (56) ثم بعثناكم من بعد موتكم 45
29 (57) وأنزلنا عليكم المن والسلوى 45
30 (58) ادخلوا هذه القرية.. وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة 45
31 (59) رجزا من السماء 45
32 (60) قد علم كل أناس مشربهم 45
33 (61) لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض... وضربت عليهم الذلة 46
34 (63) وإذا أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور 46
35 (65) ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت.. خاسئين 46
36 (66) فجعلناها نكالا لما بين يديها وما خلفها وموعظة 47
37 (68) ادع لنا ربك يبين لنا ما هي 47
38 (69) قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها 47
39 (71) لا شية فيها.. فذبحوها وما كادوا يفعلون 48
40 (74) ثم قست قلوبهم من بعد ذلك 49
41 (76) أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم به 49
42 (78) ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني 49
43 (79) فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم 49
44 (80) لن تمسنا النار إلا أياما معدودة 50
45 (81) بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته 50
46 (87) وأيدناه بروح القدس 50
47 (88) وقالوا قلوبنا غلف.. فقليلا ما يؤمنون 50
48 (89) وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا 51
49 (90) فباءوا بغضب على غضب 51
50 (93) وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم 51
51 (94) فتمنوا الموت إن كنتم صادقين 51
52 (97) من كان عدوا لجبريل 51
53 (102) واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان.. إنما نحن فتنة.. ما له في الآخرة من خلاق 52
54 (103) لمثوبة من عند الله 53
55 (104) لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا واسمعوا 54
56 (106) ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها 54
57 (109) ود كثير من أهل الكتاب.. فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره 54
58 (114) ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه 55
59 (119) إنا أرسلناك بالحق بشيرا ونذيرا ولا تسأل عن أصحاب الجحيم 55
60 (121) يتلونه حق تلاوته 55
61 (124) وإذا ابتلى إبراهيم ربه بكلمات... لا ينال عهدي الظالمين 56
62 (125) وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى.. طهرا بيتي للطائفين 57
63 (126) رب اجعل هذا بلدا آمنا 57
64 (127) وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت 57
65 (128) وأرنا مناسكنا 58
66 (135) حنيفا وما كان من المشركين 59
67 (138) صبغة الله 59
68 (140) ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله 59
69 (143) أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا.. وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله 59
70 (144) قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام 61
71 (148) ولكل وجهة هو موليها 61
72 (150) لئلا يكون للناس عليكم حجة 61
73 (153) استعينوا بالصبر والصلاة 62
74 (154) ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء 62
75 (159) إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى.. ويلعنهم اللاعنون 63
76 (166) وتقطعت بهم الأسباب 64
77 (171) كمثل الذي ينعق بما لا يسمع 64
78 (173) وما أهل به لغير الله.. فمن اضطر غير باغ ولا عاد 64
79 (175) فما أصبرهم على النار 65
80 (177) ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب.. وآتى المال على حبه.. والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس 65
81 (178) كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد.. فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف.. فمن اعتدى بعد ذلك 65
82 (179) ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب 67
83 (180) إن ترك خيرا الوصية للوالدين والأقربين 67
84 (182) فمن خاف من موص جنفا أو إثما 68
85 (183) كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم 68
86 (184) وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين 68
87 (186) وإذا سألك عبادي عني فإني قريب 68
88 (187) أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم.. وابتغوا ما كتب الله لكم.. ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد 69
89 (188) وتدلوا بها إلى الحكام 71
90 (189) مواقيت للناس.. وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها 71
91 (191) والفتنة أشد من القتل.. ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام 72
92 (193) وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة 72
93 (194) الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص 72
94 (195) ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة 73
95 (196) وأتموا الحج والعمرة لله فإن أحصرتم فما استيسر من الهدي.. فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه.. فإذا أمنتم فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم.. ذلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام 73
96 (197) الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج.. وتزودوا فإن خير الزاد التقوى 77
97 (198) ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم.. فاذكروا الله عند المشعر الحرام 77
98 (199) ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس 78
99 (200) كذكركم آباءكم 78
100 (201) ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة 79
101 (202) أولئك لهم نصيب مما كسبوا 79
102 (203) واذكروا الله في أيام معدودات 79
103 (204) ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا.. وهو ألد الخصام 80
104 (205) ويهلك الحرث والنسل 80
105 (207) ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله 80
106 (208) ادخلوا في السلم كافة 81
107 (210) هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام 81
108 (212) والذين اتقوا فوقهم 81
109 (213) كان الناس أمة واحدة.. فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه 81
110 (214) ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء 82
111 (216) وهو كره لكم 86
112 (217) يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به 86
113 (219) يسألونك عن الخمر والميسر.. قل العفو.. لعلكم تتفكرون 87
114 (220) في الدنيا والآخرة ويسألونك عن اليتامى قل إصلاح لهم خير 87
115 (221) ولا تنكحوا المشركات.. ولا تنكحوا المشركين 88
116 (222) ويسألونك عن المحيض قل هو أذى... فأتوهن من حيث أمركم الله 88
117 (223) نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم 89
118 (224) ولا تجعلوا الله عرضة لايمانكم 89
119 (225) لا يؤاخذكم الله باللغو في إيمانكم 89
120 (226) للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر 91
121 (228) ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن.. وبعولتهن أحق بردهن في ذلك.. وللرجال عليهن درجة 91
122 (229) الطلاق مرتان.. ولا يحل لكم أن تأخذوا ما آتيتموهن شيئا 92
123 (231) ولا تمسكوهن ضرارا 93
124 (232) فلا تعضلوهن 93
125 (233) لا تضار والدة بولدها ولا مولود له بولده وعلى الوارث مثل ذلك 93
126 (235) فيما عرضتم به من خطبة النساء.. لا تواعدوهن سرا 94
127 (236) ومتعوهن على الموسع قدره 94
128 (237) فنصف ما فرضتم إلا أن يعفون 95
129 (238) وقوموا لله قانتين 95
130 (239) فإن خفتم فرجالا أو ركبانا 95
131 (240) وصية لأزواجهن.. في ما فعلن في أنفسهن من معروف 95
132 حتى يبلغ الكتاب أجله 96
133 (243) ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم 96
134 (243) ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم (245) من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له 96
135 (246) ابعث لنا ملكا نقاتل في سبيل الله 96
136 (247) وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا.. الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم 96
137 (248) وقال لهم نبيهم.. فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة 96
138 (249) إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه.. كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة 100
139 (249) إن الله مبتليكم بنهر (253) وأيدناه بروح القدس 101
140 (255) لا تأخذه سنة ولا نوم... ولا يؤوده حفظهما 101
141 (258) ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه.. إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت.. فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب 102
142 (259) أنى يحيى هذه الله بعد موتها.. فانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه.. كيف ننشزها ثم نكسوها لحما فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شيء قدير 104
143 (260) ولكن ليطمئن قلبي قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك 105
144 (264) فتركه صلدا 106
145 (265) وتثبيتا من أنفسهم.. جنة بربوة.. فطل 106
146 (266) أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل وأعناب... لعلكم تتفكرون 107
147 (267) ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون ولستم بآخذيه إلا أن تغمضوا فيه 107
148 (268) الشيطان يعدكم الفقر 108
149 (269) يؤتي الحكمة من يشاء 108
150 (271) إن تبدوا الصدقات فنعما هي 108
151 (273) للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله.. يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم 108
152 (274) الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية 109
153 (275) لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس 109
154 (280) فنظرة إلى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون 110
155 (282) ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا ولا يضار كاتب ولا شهيد 110
156 (283) فإن أمن بعضكم بعضا 110
157 (284) وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله 110
158 (286) إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا 111
159 تفسير سورة آل عمران (7) منه آيات محكمات.. فأما الذين في قلوبهم زيغ.. وما يعلم تأويله إلا الله 114
160 (13) قد كان لكم آية في فئتين التقتا 115
161 (14) والخيل المسومة 116
162 (27) تولج الليل في النهار وتولج النهار في الليل وتخرج الحي من الميت وتخرج الميت من الحي 116
163 (28) لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء 117
164 (33) إن الله أصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين 117
165 (35) إني نذرت لك ما في بطني محررا 117
166 (36) وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم 118
167 (37) وجد عندها رزقا 119
168 (39) أن الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمة من الله وسيدا وحصورا 119
169 (41) قال رب اجعل لي آية قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا 119
170 (42) يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين 119
171 (43) اقنتي لربك 119
172 (44) إذ يلقون أقلامهم 120
173 (49) وأبرئ الأكمه والأبرص.. وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم 120
174 (55) إني متوفيك 121
175 (61) فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم 121
176 (72) آمنوا بالذي أنزل على الذين آمنوا وجه النهار 122
177 (75) ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار.. ما دمت عليه قائما.. ليس علينا في الأميين سبيل 122
178 (77) إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا 123
179 (79) كونوا ربانيين 123
180 (81) وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم 123
181 (83) وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها 124
182 (86) كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم 124
183 (90) ثم ازدادوا كفرا 124
184 (92) لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون 125
185 (93) إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا 125
186 فيه آيات بينات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمنا... من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين 126
187 (100) يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب 127
188 (102) اتقوا الله حق تقاته 127
189 (103) واعتصموا بحبل الله.. واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم 128
190 (110) كنتم خير أمة أخرجت للناس 129
191 (112) إلا بحبل من الله وحبل من الناس 129
192 (113) ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله 130
193 (122) إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا 130
194 (125) من فورهم هذا.. مسومين 130
195 (128) ليس لك من الامر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون 130
196 (134) الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس 131
197 (135) والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم. ولم يصروا على ما فعلوا 132
198 (138) هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين 133
199 (143) ولقد كنتم تمنون الموت 133
200 (144) وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل 133
201 (146) معه ربيون كثير 133
202 (152) إذ تحسونهم.. وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون 134
203 (153) غما بغم 135
204 (154) أمنة نعاسا.. ظن الجاهلية 136
205 (161) وما كان لنبي أن يغل 136
206 (162) أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله 137
207 (165) أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها 138
208 (169) ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء 138
209 (173) الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم 139
210 (178) ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم 139
211 (179) حتى يميز الخبيث من الطيب 139
212 (180) سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة 139
213 (181) لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير 140
214 (186) ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم 141
215 (187) وإذا أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس 141
216 (188) لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا 141
217 (192) ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته 141
218 (195) فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم 143
219 (198) وما عند الله خير للأبرار 143
220 (199) وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله 143
221 (200) وصابروا ورابطوا 143
222 تفسير سورة النساء (1) واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام 144
223 (2) إنه كان حوبا كبيرا 144
224 (3) وإن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم.. ذلك أدنى إن لا تعولوا 144
225 (5) ولا تؤتوا السفهاء أموالكم 145
226 (6) وابتلوا اليتامى.. ومن كان غنيا فليستعفف. فليأكل بالمعروف 145
227 (7) وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون 148
228 (8) وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين 148
229 (9) وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا 149
230 (15) واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم.. فأمسكوهن في البيوت 150
231 (16) والذين يأتيانها منكم فآذوهما 150
232 (17) للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب 150
233 (18) وليست التوبة للذين يعملون السيئات 150
234 (19) لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ولا تعضلوهن.. إلا أن يأتين بفاحشة مبينة 150
235 (21) وأخذن منكم ميثاقا غليظا 151
236 (23) وأمهات نسائكم 151
237 (24) والمحصنات من النساء إلا ما ملكت إيمانكم.. فما استمتعتم به منهن 152
238 (28) وخلق الانسان ضعيفا 153
239 (31) إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه 153
240 (32) ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض 155
241 (33) ولكل جعلنا موالي.. والذي عقدت أيمانكم 155
242 (34) الرجال قوامون على النساء قانتات. فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا 156
243 (35) حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما 157
244 (36) والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل 158
245 (40) إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها 159
246 (42) ولا يكتمون الله حديثا 160
247 (43) لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى... ولا جنبا إلا عابري سبيل 162
248 (46) واسمع غير مسمع وراعنا ليا بألسنتهم وطعنا في الدين فلا يؤمنون إلا قليلا 162
249 (47) نطمس وجوها فنردها على أدبارها أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت 162
250 (49) ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم.. ولا يظلمون فتيلا 163
251 (51) بالجبت والطاغوت 163
252 (59) وأولي الامر منكم.. فردوه إلى الله والرسول 165
253 (75) أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها 165
254 (78) وإن تصبهم حسنة.. قل كان منه عند الله 165
255 (83) ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا 165
256 (88) فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا 166
257 (90) فان اعتزلوكم 166
258 (92) فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن. وإن كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق 166
259 (93) ومن يقتل مؤمنا متعمدا 166
260 (94) يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمنا.. كذلك كنتم من قبل 167
261 (95) لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر والمجاهدون في سبيل الله 168
262 (97) إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم 169
263 (98) لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا 169
264 (100) ومن يهاجر في سبيل الله يجد في الأرض مراغما كثيرا وسعة ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله 169
265 (103) فإذا اطمأننتم.. إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا 171
266 (107) ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم 171
267 (115) ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى 171
268 (119) فليبتكن آذان الانعام ولامرنهم فليغيرن خلق الله 172
269 (123) من يعمل سوءا يجز به 173
270 (125) واتخذ الله إبراهيم خليلا 173
271 (127) ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن 173
272 (128) وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا 173
273 (129) ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم.. فتذروها كالمعلقة 175
274 (135) وإن تلووا أو تعرضوا 175
275 (137) إن الذين آمنوا ثم كفروا 175
276 (141) ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا 175
277 (148) لا يحب الله الجهر بالسوء من القول 175
278 (157) وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم 176
279 (159) وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته 176
280 (171) وكلمته ألقاها إلى مريم 176
281 (176) قل الله يفتيكم في الكلالة. يبين الله لكم أن تضلوا 176
282 تفسير سورة المائدة (1) أوفوا بالعقود أحلت لكم بهيمة الانعام إلا ما يتلى عليكم 179
283 (2) يا أيها الذين آمنوا لا تحلو شعائر الله.. يبتغون فضلا من ربهم ورضوانا 179
284 (3) وما أكل السب إلا ما ذكيتم وما ذبح على النصب وأن تستقسموا بالأزلام.. اليوم أكملت لكم دينكم.. في مخمصة غير متجانف لاثم 180
285 (4) وما علمتم من الجوارح مكلبين 182
286 (5) وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم 182
287 (6) أو لامستم النساء 182
288 (11) اذكروا نعمة الله عليكم إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم 183
289 (13) ولا تزال تطلع على خائنة منهم.. فاعف عنهم واصفح 183
290 (14) الذين قالوا إنا نصارى.. فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء 183
291 (19) على فترة من الرسل 184
292 (20) وجعلكم ملوكا 184
293 (21) الأرض المقدسة 184
294 (22) إن فيها قوما جبارين 184
295 (23) قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما 184
296 (26) فإنها محرمة عليهم أربعين سنة يتيهون في الأرض 185
297 (27) واتل عليهم نبأ ابني آدم 185
298 (29) إني أريد أن تبوء بإثمي وإثمك 185
299 (31) فبعث الله غرابا.. يا ويلتي أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب 185
300 (32) من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض 186
301 (33) إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله.. أو ينفوا من الأرض 186
302 (34) إلا الذين تابوا ثم قبل أن تقدروا عليهم 186
303 (35) وابتغوا إليه الوسيلة 187
304 (44) إنا أنزلناه التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون.. ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون 188
305 (48) ومهيمنا عليه.. لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا 188
306 (49) وأن احكم بينهم بما أنزل الله 188
307 (62) وأكلهم السحت 189
308 (78) لعن الذين كفروا من بني إسرائيل 189
309 (82) ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا 189
310 (87) لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم 189
311 (89) إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم 190
312 (94) تناله أيديكم ورماحكم 191
313 (95) ومن قتله منكم متعمدا فجزاء مثل ما قتل من النعم يحكم به ذوا عدل منكم 191
314 (96) أحل لكم صيد البحر وطعامه 192
315 (101) لا تسألوا عن أشياء أن تبد لكم تسؤكم 193
316 (103) ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة 194
317 (105) عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم 197
318 (106) اثنان ذوا عدل منكم أو آخران من غيركم.. تحبسونهما من بعد الصلاة 197
319 (109) يوم يجمع الله الرسل فيقول ماذا أجبتم 198
320 (111) وإذا أوحيت إلى الحواريين 198
321 (114) أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيدا 198
322 (116) يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس 199
323 (117) كنت أنت الرقيب عليهم 199
324 (118) إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم 199