أحكام القرآن - محمد بن إدريس الشافعي - ج ١ - الصفحة ٣٠٢
السابق
على غيب أحد لا بدلالة ولا ظن لتقصير علمهم عن علم أنبيائه الذي فرض عليهم الوقف عما ورد عليهم حتى يأتيهم أمره وبسط الكلام في هذا
(٣٠٢)
التالي
الاولى ١
٣١٨ الاخيرة