تفسير مجاهد - مجاهد بن جبر - ج ١ - الصفحة ٣٥١
السابق
زيدوا عقارب من نار كالبغال الدلم أنيابها كالنخل أنا عبد الرحمن ثنا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله ولا تنقضوا الأيمان بعد توكيدها أي بعد تغليظها في الحلف يقول ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة يقول نقضت حبلها بعد إمرار قوة أن تكون أمة هي أربى من أمة قال يعني أكثر وأعز قال كانوا يتحالفون الحلفاء فيجدون أكثر منهم وأعز فينقضون حلف هؤلاء ويحالون هؤلاء الذين أعز فنهوا عن ذلك يقول أن تكون أمة هي أربى من أمة يعني أن يكون قوم أكثر من قوم وأعز أنا عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله والذين هم به مشركون قال يعدلون بالله عز وجل
(٣٥١)
التالي
الاولى ١
٤١٨ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 الاهداء 2
2 المقدمة 4
3 القرآن وتفسيره 4
4 تلاوة القرآن وتدبره 4
5 تبيين الكتاب 5
6 العلم يزيد بمر الزمان ولا نهاية لفهم القرآن 6
7 مناهج التفسير 8
8 هدى للناس 9
9 مراعاة الظروف والأحوال 10
10 نظم القرآن 11
11 إعجاز القرآن 11
12 المنقول والمعقول 14
13 تأثر التفسير بالحركة العلمية 15
14 يتطور التفسير بتطور العلم 17
15 مجاهد وابن عباس 23
16 مجاهد والطبري 24
17 لغوية مجاهد 26
18 مجاهد ومعرفة اصطلاح لغة العرب 29
19 مجاهد والتفقه في القرآن 30
20 مجاهد وفقه المسائل 31
21 تفسير مجاهد ونقاده من المعاصرين 31
22 مجاهد وإعمال الرأي في التفسير 33
23 مجاهد والإسرائيليات 35
24 منهج تفسير مجاهد 36
25 تفسير القرآن بالقرآن 37
26 ترجمة مجاهد 38
27 مخطوطة تفسير مجاهد وتاريخها 51
28 إلى قارىء هذا التفسير 55
29 كلمة شكر 57
30 مصطلحات الطبع 59
31 الفاتحة 62
32 البقرة 63
33 آل عمران 114
34 النساء 135
35 المائدة 174
36 الانعام 201
37 الأعراف 220
38 الأنفال 256
39 التوبة 275
40 هود 283
41 يوسف 294
42 الرعد 306
43 إبراهيم 315
44 الحجر 320
45 النحل 326
46 الاسراء 337
47 الكهف 353
48 مريم 363
49 طه 372
50 الأنبياء 386