تفسير مجاهد - مجاهد بن جبر - ج ١ - الصفحة ٢٧٩
السابق
في الصيف حين خرفت النخل وطاب الثمر واشتهيت الظلال وشق عليهم الخروج انا عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله إلا تنصروا فقد نصره الله قال ذكر ما كان من أول شأنه حين أخرجوه يقول فالله ناصره كما نصره وهو ثاني اثنين أخبرنا عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قال لما استنفر رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس إلى تبوك قالوا فينا الثقيل وذو الحاجة والضيعة والمنتشر أمره والشغل فأنزل الله عز وجل انفروا خفافا وثقالا
(٢٧٩)
التالي
الاولى ١
٤١٨ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 الاهداء 2
2 المقدمة 4
3 القرآن وتفسيره 4
4 تلاوة القرآن وتدبره 4
5 تبيين الكتاب 5
6 العلم يزيد بمر الزمان ولا نهاية لفهم القرآن 6
7 مناهج التفسير 8
8 هدى للناس 9
9 مراعاة الظروف والأحوال 10
10 نظم القرآن 11
11 إعجاز القرآن 11
12 المنقول والمعقول 14
13 تأثر التفسير بالحركة العلمية 15
14 يتطور التفسير بتطور العلم 17
15 مجاهد وابن عباس 23
16 مجاهد والطبري 24
17 لغوية مجاهد 26
18 مجاهد ومعرفة اصطلاح لغة العرب 29
19 مجاهد والتفقه في القرآن 30
20 مجاهد وفقه المسائل 31
21 تفسير مجاهد ونقاده من المعاصرين 31
22 مجاهد وإعمال الرأي في التفسير 33
23 مجاهد والإسرائيليات 35
24 منهج تفسير مجاهد 36
25 تفسير القرآن بالقرآن 37
26 ترجمة مجاهد 38
27 مخطوطة تفسير مجاهد وتاريخها 51
28 إلى قارىء هذا التفسير 55
29 كلمة شكر 57
30 مصطلحات الطبع 59
31 الفاتحة 62
32 البقرة 63
33 آل عمران 114
34 النساء 135
35 المائدة 174
36 الانعام 201
37 الأعراف 220
38 الأنفال 256
39 التوبة 275
40 هود 283
41 يوسف 294
42 الرعد 306
43 إبراهيم 315
44 الحجر 320
45 النحل 326
46 الاسراء 337
47 الكهف 353
48 مريم 363
49 طه 372
50 الأنبياء 386