الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل - الشيخ ناصر مكارم الشيرازي - ج ٧ - الصفحة ٤٣٠
السابق
طابق خطهم الفكري وميلهم الشخصي وأهواءهم يقبلونه، وكل ما خالف منافعهم الشخصية ينكرونه، فهؤلاء ليسوا بمسلمين ولا مؤمنين، بل أحزاب وكتل يبحثون عن مصالحهم في الدين، ولذلك كانوا يقولون بالتبعيض في التعاليم الإسلامية.
* * *