الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
506
505
504
503
502
501
500
499
498
497
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٤٦٩ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
سورة التوبة براءة من الله ورسوله، إلى قوله وان الله مخزي الكافرين
6
2
وأذان من الله ورسوله، إلى قوله إن الله يحب المتقين
9
3
فإذا انسلخ الأشهر الحرم، إلى قوله ذلك بأنهم قوم لا يعلمون
12
4
كيف يكون للمشركين عهد عند الله، إلى قوله وأكثرهم فاسقون
15
5
اشتروا بآيات الله ثمنا قليلا، إلى قوله إن كنتم مؤمنين
18
6
قاتلوهم يعذبهم الله، إلى قوله والله عليم حكيم
21
7
أم حسبتم أن تتركوا
22
8
ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله، إلى قوله أن يكونوا من المهتدين
23
9
أجعلتم سقاية الحاج، إلى قوله إن الله عنده أجر عظيم
25
10
يا أيها الذين آمنوا، إلى قوله والله لا يهدي القوم الفاسقين
28
11
لقد نصركم الله قي مواطن كثيرة
29
12
ثم أنزل الله سكينته، إلى قوله والله غفور رحيم
30
13
يا أيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس
36
14
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله
38
15
وقالت اليهود عزير ابن الله، إلى قوله سبحانه عما يشركون
40
16
يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم، إلى قوله ولو كره المشركون
43
17
يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان، إلى قوله ما كنتم تكنزون
44
18
إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا
48
19
إنما النسيء زيادة في الكفر
51
20
يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم، إلى قوله والله على كل شئ قدير
53
21
إلا تنصروه فقد نصره الله
55
22
انفروا خفافا وثقالا، إلى قوله وتعلم الكاذبين
57
23
لا يستأذنك الذين يؤمنون بالله واليوم الآخر
60
24
ولو أرادوا الخروج، إلى قوله وهم كارهون
61
25
ومنهم من يقول إئذن لي، إلى قوله إنا معكم متربصون
65
26
قل انفقوا طوعا أو كرها
67
27
ويحلفون بالله إنهم لمنكم، إلى قوله وهم يجمعون
69
28
ومنهم من يلمزك في الصدقات، إلى قوله إلى الله راغبون
70
29
إنما الصدقات للفقراء والمساكين
72
30
ومنهم الذين يؤذون النبي، إلى قوله ذلك الخزي العظيم
75
31
يحذر المنافقون أن تنزل عليهم، إلى قوله كانوا مجرمين
79
32
المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض، إلى قوله أنفسهم يظلمون
82
33
والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض، إلى قوله وبئس المصير
86
34
بحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر
88
35
ومنهم من عاهد الله، إلى قوله علام الغيوب
91
36
الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين، إلى قوله والله لا يهدي القوم الفاسقين
94
37
فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله، إلى قوله فاقعدوا مع الخالفين
96
38
ولا تصل على أحد منهم مات أبدا، إلى قوله وهم كافرون
98
39
وإذا أنزلت سورة، إلى قوله ذلك الفوز العظيم
100
40
وجاء المعذرون من الأعراب، ليس على الضعفاء ولا على المرضى، إلى قوله فهم لا يعلمون
101
41
يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم، إلى قوله عن القوم الفاسقين
104
42
الأعراب أشد كفرا ونفاقا، إلى قوله إن الله غفور رحيم
106
43
والسابقون الأولون من المهاجرين
109
44
وممن حولكم من الأعراب، إلى قوله إن الله غفور رحيم
112
45
خذ من أموالهم صدقة تطهرهم، إلى قوله فينبئكم بما كنتم تعملون
115
46
وآخرون مرجوون لأمر الله
118
47
والذين اتخذوا مسجدا ضررا، إلى قوله والله عليم حكيم
119
48
إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم، إلى قوله وبشر المؤمنين
127
49
ما كان للنبي والذين آمنوا، إلى قوله إن إبراهيم لأواه حليم
130
50
وما كان الله ليضل قوما، إلى قوله من ولي ولا نصير
132
51
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين، إلى قوله إن الله هو التواب الرحيم
133
52
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله
138
53
ما كان لأهل المدينة ومن حولهم، إلى قوله ما كانوا يعملون
139
54
وما كان المؤمنون لينفروا كافة، إلى قوله وهم كافرون
141
55
أولا يرون أنهم يفتنون، إلى قوله رؤوف رحيم
145
56
فإن تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو
145
57
سورة يونس بسم الله الرحمن الرحيم الر، إلى قوله إن هذا لساحر مبين
149
58
إن ربكم الذي خلق السماوات والأرض، إلى قوله بما كانوا يكفرون
153
59
هو الذي جعل الشمس ضياء، إلى قوله لآيات لقوم يتقون
155
60
إن الذين يرجون لقاءنا، إلى قوله أن الحمد لله رب العالمين
157
61
ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم، إلى قوله ما كانوا يعملون
159
62
ولقد أهلكنا القرون من قبلكم، إلى قوله لننظر كيف تعملون
162
63
وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات، إلى قوله إنه لا يفلح المجرمون
164
64
ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم
166
65
هؤلاء شفعاؤنا عند الله، إلى قوله إني معكم من المنتظرين
167
66
وإذا أذقنا الناس رحمة، إلى قوله في الأرض بغير الحق
169
67
إنما مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء، إلى قوله صراط مستقيم
174
68
للذين أحسنوا الحسنى، إلى قوله أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
176
69
ويوم نحشرهم جميعا، إلى قوله هنالك تبلو كل نفس ما أسلفت
179
70
قل من يرزقكم من السماء والأرض، إلى قوله انهم لا يؤمنون؟
182
71
قل هل من شركائكم، إلى قوله عليم بما يفعلون
184
72
وما كان هذا القرآن أن يفترى، إلى قوله وربك أعلم بالمفسدين
187
73
وإن عذبوك فقل لي عملي، إلى قوله أنفسهم يظلمون
189
74
ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا، إلى قوله وهم لا يظلمون
191
75
ويقولن متى هذا الوعد، إلى قوله بما كنتم تكسبون
194
76
ويستنبئونك أحق هو، إلى قوله هو يحيي ويميت وإليه ترجعون
196
77
يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم، إلى قوله خير مما يجمعون
198
78
قل أرأيتم ما أنزل الله لكم، إلى قوله وما تكون في شأن وما تتلو منه من قرآن
200
79
ألا أن أولياء الله لا خوف عليهم، إلى قوله هو السميع العليم
203
80
ألا أن لله من في السماوات ومن في الأرض، إلى قوله بما كانوا يكفرون
205
81
واتل عليهم نبأ نوح، إلى قوله كيف كان عاقبة المنذرين
208
82
ثم بعثنا من بعده رسلا، إلى قوله وما نحن لكما بمؤمنين
211
83
وقال فرعون ائتوني بكل ساحر عليم، إلى قوله ولو كره المجرمون
212
84
فما آمن لموسى إلا ذرية من قومه، إلى قوله من القوم الكافرين
214
85
وأوحينا إلى موسى وأخيه، إلى قوله الذين لا يعلمون
216
86
وجاوزنا ببني إسرائيل البحر، إلى قوله عن آياتنا لغافلون
220
87
ولقد بوأنا بني إسرائيل مبوأ صدق فإن كنت في شك مما أنزلنا، إلى قوله حتى يروا العذاب الأليم
223
88
فلولا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها
226
89
ولو شاء ربك لآمن من في الأرض، إلى قوله ويجعل الرجس على الذين لا يعقلون
230
90
قل انظروا ماذا في السماوات والأرض، إلى قوله ننج المؤمنين
232
91
قل يا أيها الناس، إلى قوله وهو الغفور الرحيم
235
92
قل يا أيها الناس قد جاءكم الحق من ربكم
236
93
سورة هود الر كتاب أحكمت آياته، إلى قوله وهو على كل شئ قدير
239
94
ألا أنهم يثنون صدورهم ليستخفوا منه
241
95
وما من دابة في الأرض، إلى قوله ما كانوا به يستهزئون
243
96
ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة، إلى قوله أولئك لهم مغفرة وأجر كبير
246
97
فلعلك تارك بعض ما يوحي إليك، إلى قوله فهل أنتم مسلمون
247
98
من كان يريد الحياة الدنيا، إلى قوله أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار
250
99
أفمن كان على بينة من ربه، إلى قوله هم الأخسرون
252
100
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات، إلى قوله وأنتم لها كارهون
257
101
ويا قوم لا أسألكم عليه مالا، إلى قوله إني إذا لمن الظالمين
264
102
قالوا يا نوح قد جادلتنا، إلى قوله وأنا بريء مما تجرمون
266
103
وأوحي إلى نوح، إلى قوله ويحل عليه عذاب مقيم
268
104
حتى إذا جاء أمرنا، إلى قوله فكان من المغرقين
272
105
وقيل يا أرض ابلعي ماءك
280
106
ونادى نوح ربه، إلى قوله أن العاقبة للمتقين
281
107
وإلى عاد أخاهم هودا، إلى قوله واتبعوا في هذه الدنيا لعنة
286
108
وإلى ثمود أخاهم صالحا، إلى قوله ألا بعدا لثمود
291
109
ولقد جاءت رسلنا إبراهيم، إلى قوله عذاب غير مردود
299
110
ولما جاءت رسلنا لوطا سئ بهم، إلى قوله وما هي من الظالمين ببعيد
309
111
وإلى مدين أخاهم شعيبا
317
112
قال يا قوم أرأيتم إن كانت على بينة من ربي، إلى قوله كما بعدت ثمود
317
113
ولقد أرسلنا موسى بآياتنا، إلى قوله واتبعوا في هذه لعنة
324
114
وما نؤخره إلا لأجل معدود، إلى قوله عطاء غير مجذوذ
328
115
فلا تك في مرية مما يعبد هؤلاء، إلى قوله إنه بما تعملون بصير
336
116
ولا تركنوا إلى الذين ظلموا، إلى قوله وأهلها مصلحون
341
117
ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة، إلى قوله بغافل عما تعملون
347
118
سورة يوسف الر تلك آيات الكتاب المبين، إلى قوله لمن الغافلين
353
119
إذ كان في يوسف واخوته، إلى قوله إن كنتم فاعلين
360
120
قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف، إلى قوله وإنا له لحافظون
365
121
قال إنه ليحزنني أن تذهبوا به، إلى قوله والله المستعان على ما تصفون
368
122
فجاءت سيارة فأرسلوا واردهم، إلى قوله وكانوا فيه من الزاهدين
375
123
وقال الذي اشتراه من مصر لامرأته أكرمي مثواه، إلى قوله ولما بلغ أشده أتيناه حكما وعلما
379
124
وراودته التي هو في بيتها عن نفسه
381
125
ولقد همت به وهم بها
383
126
واستبقا الباب وقدت قميصة من دبر، إلى قوله إنك كنت من الخاطئين
387
127
وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه
390
128
قالت فذلكن الذي لمتنني فيه، إلى قوله حتى حين
391
129
ودخل معه السجن فتيان، إلى قوله ولكن أكثر الناس لا يشكرون
398
130
يا صاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد، إلى قوله فلبث في السجن بضع سنين
401
131
وقال الملك إني أرى سبع بقرات سمان، إلى قوله إلا قليلا مما تأكلون
405
132
ثم يأتي من بعد ذلك سبع شداد، إلى قوله وفيه يعصرون
405
133
وقال الملك ائتوني به، إلى قوله إن ربي غفور رحيم
410
134
وقال الملك إئتوني به، إلى قوله للذين آمنوا وكانوا يتقون
414
135
وجاء إخوة يوسف فدخلوا عليه فعرفهم، إلى قوله لعلهم يرجعون
420
136
فلما رجعوا إلى أبيهم، إلى قوله قال الله على ما نقول وكيل
422
137
وقال يا بني لا تدخلوا من باب واحد، إلى قوله ولكن أكثر الناس لا يعلمون
426
138
ولما دخلوا على يوسف، إلى قوله وفوق كل ذي علم عليم
429
139
قالوا إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل، إلى قوله وهو خير الحاكمين
435
140
ارجعوا إلى أبيكم، إلى قوله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون
439
141
فلما دخلوا عليه قالوا يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر، إلى قوله وأتوني بأهلكم أجمعين
445
142
ولما فصلت العير قال أبوهم، إلى قوله إنه هو الغفور الرحيم
452
143
فلما دخلوا على يوسف آوى إليه أبويه، إلى قوله وهم يمكرون
454
144
وما أكثر الناس، إلى قوله وهم يشعرون
459
145
قل هذه سبيلي، إلى قوله أفلا تعقلون
462
146
حتى إذا استيأس الرسل، إلى قوله لقوم يؤمنون
464
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025