تفسير الإمام العسكري (ع) - المنسوب إلى الإمام العسكري (ع)

الرقم	العنوان	الصفحة

1	فضل القرآن.	21
2	فضل العالم بتأويل القرآن، والعالم برحمته.	23
3	آداب قراء القرآن.	24
4	سد الأبواب عن المسجد دون باب علي عليه السلام.	25
5	سورة الفاتحة بسم الله الرحمن الرحيم: 1.	29
6	الافتتاح بالتسمية عند كل فعل.	30
7	فضل فاتحة الكتاب.	37
8	الحمد لله رب العالمين: 2.	38
9	تفسير الحمد.	38
10	تفضيل أمة محمد على جميع الأمم.	39
11	نداء الرب سبحانه وتعالى أمة محمد صلى الله عليه وآله	40
12	الرحمن الرحيم: 3.	42
13	ما يكون كفارة للذنوب.	44
14	الحث على صلة رحم رسول الله صلى الله عليه وآله.	45
15	الرحيم: 3.	45
16	شفاعة المؤمنين.	45
17	مالك يوم الدين: 4.	46
18	إياك نعبد وإياك نستعين: 5.	47
19	أعظم الطاعات.	50
20	اهدنا الصراط المستقيم: 6.	51
21	صراط الذين أنعمت عليهم: 7.	55
22	غير المغضوب عليهم ولا الضالين: 7.	58
23	سورة البقرة	68
24	فضل سورة البقرة.	68
25	ألم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين: 1 و 2.	70
26	الذين يؤمنون بالغيب: 3.	75
27	التوسل إلى الله بمحمد وآله.	76
28	ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون: 3.	81
29	إن الأعمال لا تقبل إلا بالولاية.	84
30	مستحق الزكاة، وعدم جواز دفعها إلى المخالف	87
31	استحباب صيانة العرض بالمال.	88
32	فضل إعانة المجاهدين.	88
33	ثواب القرض.	88
34	ثواب نصر الضعفاء والمظلومين.	89
35	رد غيبة المؤمن.	90
36	عبادة علي عليه السلام.	91
37	والذين يؤمنون بما انزل إليك و...: 4.	96
38	من دفع فضل علي عليه السلام.	96
39	من شك في أن الحق لعلي عليه السلام.	97
40	أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون: 5.	97
41	ان الذين كفروا سواء عليهم: 6.	99
42	معجزاته صلى الله عليه وآله.	100
43	ختم الله على قلوبهم وعلى: 7.	106
44	ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الاخر وما هم بمؤمنين: 8.	119
45	قصة يوم الغدير.	119
46	يخادعون الله والذين آمنوا: 9.	121
47	نفاق المنافقين الذين خالفوا بعد النبي صلى الله عليه وآله.	121
48	في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا: 10.	122
49	وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض: 11 و 12.	126
50	وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس: 13.	127
51	وإذا لقوا الذين آمنوا: 14 و 15.	128
52	أولئك الذين اشتروا الضلالة: 16.	133
53	محبة علي عليه السلام وآله.	135
54	مثلهم كمثل الذي استوقد نارا: 17 و 18.	138
55	ما يتمثل للمنافقين عند حضور ملك الموت.	139
56	أو كصيب من السماء فيه ظلمات: 19 و 20.	140
57	يا أيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم: 21.	143
58	كيفية خلق الانسان وتطوراته.	143
59	شكاية بريدة من علي عليه السلام عند رسول الله صلى الله عليه وآله ‌ورده عليه	144
60	الذي جعل لكم الأرض فراشا: 22.	150
61	أركان العرش وحملته.	154
62	قصة سعد بن معاذ، وجليل مرتبته.	156
63	وان كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا: 23 - 25.	159
64	قصة الغمامة.	163
65	تسليم الجبال والصخور والأحجار عليه صلى الله وآله.	164
66	حديث الدجاجة المشوية.	167
67	إتفاق اليهود على قتله صلى الله عليه وآله	169
68	حديث الشجرتين.	171
69	نظير المعجزة المذكورة لعلي عليه السلام أيضا.	173
70	حديث الثقفي، وشهادة الشجرة.	176
71	حديث الطبيب اليوناني مع أمير المؤمنين عليه السلام.	178
72	الامر بالمواساة مع الاخوان.	183
73	الامر بالتقية.	183
74	حديث تكلم الذراع المسمومة مع النبي صلى الله عليه وآله.	185
75	كلام الذئب مع رسول الله صلى الله عليه وآله.	189
76	حديث حنين العود، وفيه ما يدل على فضل علي عليه السلام.	196
77	قلب السم على اليهود.	198
78	نظير المعجزة المذكورة لعلي عليه السلام أيضا.	200
79	تكثير الله القليل من الطعام.	202
80	ما يدل على مؤاخذة الشيعة بمظالم العباد المؤمنين.	212
81	ان الله لا يستحي أن يضرب مثلا: 26 و 27.	212
82	حديث صلة الرحم، وأن صلة رحم آل محمد صلى الله عليه وآله أوجب.	214
83	كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا: 28.	218
84	حديث نعيم القبر وعذابه، ورؤية المحتضر للأئمة عليهم السلام.	218
85	هو الذي خلق لكم ما في الأرض: 29.	223
86	وإذ قال ربك للملائكة اني جاعل: 30 - 33.	223
87	وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لادم: 34.	225
88	سجود الملائكة لآدم عليه السلام، ومعناه.	227
89	وقلنا يا آدم أسكن أنت وزوجك الجنة: 35 - 39.	229
90	وسوسة الشيطان، وارتكاب المعصية.	230
91	توسل آدم عليه‌ السلام بمحمد صلى الله عليه‌ وآله، وقبول توبته بهم عليهم السلام.	233
92	يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي: 40.	235
93	وآمنوا بما أنزلت مصدقا لما معكم: 41.	236
94	ولا تلبسوا الحق بالباطل: 42 - 49.	237
95	حديث " إن الصلوات الخمس كفارة للذنوب ".	239
96	فضل الزكاة.	240
97	حديث " من تواضع لاخوانه المؤمنين ".	241
98	ورود ملك الموت على المؤمن، وإراءته منازله وساداته.	247
99	بيان الأعراف، ووقوف المعصومين عليه.	249
100	فضل الصلاة على النبي وآله صلى عليه وآله.	251
101	وإذ فرقنا بكم البحر فأنجيناكم: 50 - 53.	253
102	نجاة بني إسرائيل لاقرارهم بولاية محمد صلى الله عليه وآله وتجديدها.	253
103	وإذ قال موسى لقومه يا قوم: 54 - 56.	262
104	إرتفاع القتل عن بني إسرائيل بتوسلهم بمحمد وآله صلى الله عليه وآله.	262
105	وظللنا عليكم الغمام وأنزلنا: 57.	264
106	وإذ قلنا ادخوا هذه القرية فكلوا منها: 58 - 62.	266
107	وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور 63 - 66.	272
108	قصة أصحاب السبت.	275
109	وإذ قال موسى لقومه ان الله: 67 - 73.	279
110	قصة ذبح بقرة بني إسرائيل وسببها.	280
111	ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة: 74	290
112	معجزة عظيمة من معجزات النبي صلى الله عليه وآله باقتراح اليهود.	293
113	أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق: 75 - 77.	297
114	رسالة أبي جهل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله والجواب عنها.	301
115	ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب الا أماني: 78 - 79.	305
116	وقالوا لن تمسنا النار الا أياما معدودة: 80 - 82.	310
117	ولاية علي عليه السلام حسنة لا يضر معها سيئة.	312
118	بيان معنى الشيعة.	314
119	معنى الرافضي، وأن أول من سمي به سحرة موسى.	317
120	وجوب الاهتمام بالتقية، وقضاء حقوق المؤمنين.	327
121	التواضع، وفضل خدمة الضيف.	332
122	وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون الا الله وبالوالدين: 83.	333
123	إن الوالدين محمد صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام.	336
124	الحث على رعاية حق قرابات أبوي الدين.	340
125	إن اليتيم الحقيقي هو المنقطع عن الامام عليه السلام.	346
126	إن المسكين الحقيقي مساكين الشيعة الضعفاء، في مقابل أعدائهم.	353
127	مداراة النواصب.	361
128	وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون دماءكم ولا تخرجون: 84 - 86.	374
129	ثواب الحزن والبكاء على الحسين عليه السلام.	376
130	ولقد آتينا موسى الكتاب وقفينا من بعده بالرسل: 87.	378
131	ذكر المقايسة بين آيات عيسى عليه‌ السلام، ومعجزات نبينا صلى الله عليه وآله	380
132	إشارة إلى حديث العباءة.	383
133	واقعة ليلة العقبة.	387
134	حديث المنزلة.	387
135	إشارة إلى أن محبي علي عليه السلام أفضل من الملائكة.	390
136	ذكر فضل العلم.	392
137	أمره صلى الله عليه وآله لحذيفة، وما جرى له.	394
138	وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون: 88.	397
139	ذكر توبة آدم وتوسله بمحمد وآله صلى الله عليه وآله.	398
140	ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم وكانوا من قبل: 89.	400
141	توسل اليهود أيام موسى عليه السلام بمحمد وآله صلى الله عليه وآله.	400
142	دحر إبليس وأعوانه بمحمد وآله صلى الله عليه وآله.	403
143	بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله: 90.	408
144	وإذا قيل لهم آمنوا بما أنزل الله قالوا: نؤمن: 91.	410
145	إن عليا عليه السلام قسيم الجنة والنار.	412
146	ولقد جاءكم موسى بالبينات ثم اتخذتم العجل من بعده: 92.	414
147	حديث الحدائق.	415
148	وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور: 93.	430
149	رفع الطور فوق رؤوس بني إسرائيل.	433
150	إن للرسول صلى الله عليه وآله من المعجزات ما كان للأنبياء عليهم السلام.	435
151	ما كان مثل آية نوح عليه السلام.	437
152	ما كان مثل آية إبراهيم عليه السلام.	438
153	ما كان مثل آية موسى عليه السلام.	440
154	ما كان مثل آية عيسى عليه السلام.	443
155	مدح زيد بن حارثة وابنه.	447
156	قل ان كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون: 94 - 96.	448
157	قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك باذن الله: 97 و 98.	454
158	فضائل القرآن، وفضل تعلمه وتعليمه.	455
159	إن أشرف الملائكة اشدهم حبا لعلي عليه السلام.	458
160	ولقد أنزلنا إليك آيات بينات: 99.	465
161	قصة إسلام عبد الله بن سلام.	466
162	أو كلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم: 100.	470
163	قصة ليلة المبيت.	471
164	ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم: 101 - 103.	477
165	يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا: 104.	483
166	مدح سعد بن معاذ.	485
167	ذم ترك الامر بالمعروف.	486
168	بناء مسجد ضرار.	489
169	حديث المنزلة.	491
170	ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين: 105.	494
171	ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها: 106 و 107	497
172	أم تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى من قبل: 108.	502
173	إن عليا عليه السلام باب مدينة الحكمة.	503
174	شباهته عليه السلام بالأنبياء عليهم السلام.	503
175	إحتجاجاته صلى الله عليه وآله على المشركين وإلزامهم.	506
176	قصة رؤية إبراهيم عليه السلام ملكوت السماوات والأرض.	518
177	ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد ايمانكم كفارا: 109.	520
178	أقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وما تقدموا لأنفسكم: 110.	526
179	ثواب الوضوء.	527
180	ثواب الصلاة.	528
181	ثواب إعطاء الزكاة.	530
182	قالوا لن يدخل الجنة الا من كان هودا أو نصارى: 111 - 112.	532
183	إن الجدال على قسمين.	533
184	احتجاج الرسول وجداله، ومناظرته.	536
185	وقالت اليهود ليست النصارى على شئ وقالت 113.	549
186	ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها 114.	560
187	عزل الرسول صلى الله عليه وآله أبا بكر بأمر الله	564
188	تخليفه صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام في غزوة تبوك	566
189	ان الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى 159 - 160.	576
190	أن الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم 161 - 162.	578
191	والهكم اله واحد لا اله الا هو الرحمن الرحيم: 163.	579
192	ان في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل: 164.	581
193	ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا: 165 - 167.	583
194	يا أيها الناس كلوا مما في الأرض حلالا طيبا: 168 - 169.	586
195	وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل: 170	588
196	ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما 171	589
197	يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات: 172 - 173	590
198	ان الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب 174 - 176.	591
199	عقاب من كتم شيئا من فضائلهم عليهم السلام.	591
200	ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق 177.	595
201	ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم: 198.	607
202	فإذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله عند... 198 - 202.	611
203	إن الحاج هم الموالون لمحمد وعلي عليهما السلام.	612
204	فضل الوقوف بعرفة.	615
205	واذكروا الله في أيام معدودات فمن تعجل في... 203.	617
206	قصة عابد بني إسرائيل.	625
207	ذكر جلالة قدر بلال.	627
208	فضيلة لصهيب.	629
209	فضيلة لخباب بن الأرت.	629
210	فضيلة لعمار بن ياسر.	630
211	يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة... 208 - 209.	632
212	بعض احتجاجات علي عليه السلام يوم الشورى.	633
213	هل ينظرون الا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام...: 210.	635
214	احتجاجات رسول الله صلى الله عليه وآله لولاية علي عليه السلام	637
215	سل بني إسرائيل... أو ضعيفا... 211 - 212.	639
216	أو ضعيفا أو لا يستطيع أن يمل هو...: 282.	640
217	إعانة أضعيف.	641
218	إن أعلم الناس بالقدر أسكتهم عنه.	641
219	وجه تسمية شعبان.	642
220	فضائل شهر شعبان.	651
221	واستشهدوا شهيدين من رجالكم. 282.	657
222	من لا يستجاب دعاؤه.	658
223	فضائل شهر رمضان.	669
224	وممن ترضون من الشهداء: 282.	678
225	كيفية حكم رسول الله صلى الله عليه وآله.	679
226	أن تضل إحديهما فتذكر إحديهما الأخرى. 282.	681
227	ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا. 282.	682