الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
690
689
688
687
686
685
684
683
682
681
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٣٠٦ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مسألتي التوسل والزيارة من المسائل التي شغلت الناس كثيرا
5
2
الإشارة لإحدى رسائل المتشددين التي تهاجم الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى
6
3
المقصود من هذا التصنيف
7
4
كلمة عن كتاب الصارم المنكي، وبيان حال صاحبه وتشدده وميله للتجسيم، وثناء الذهبي على الامام تقي الدين السبكي
8
5
المقدمة الأولى في الكلام على التوسل
12
6
التوسل في اللغة، والإشارة إلى خطأ من قال: إن التوسل هو اتخاذ واسطة بين العبد وربه
12
7
- قال بالتوسل السلف، ومنهم الإمام أحمد بن حنبل كما نقل ابن تيمية ذلك عنهم
13
8
- قصر ابن تيمية التوسل على دعاء الحي فقط ومناقشته في دعواه
15
9
- متن حديث الأعمى يدل على التوسل بالذوات وهو ما صرح به عدد من الحفاظ وغيرهم
15
10
- إيراد ابن تيمية إشكالا على حديث الأعمى ورد إشكاله بإلزام خطير
19
11
- الألباني يقول بجواز التوسل ويقصره على النبي (ص) وبيان خطئه في القصر
21
12
دفع اعتراضات ابن تيمية على حديث توسل عمر بالعباس رضي الله عنهما
22
13
- فهم الصحابة أن توسل عمر بالعباس كان توسلا بذاته وبدعائه معا
26
14
- الصحابة توسلوا بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاته، منهم ابن عمر وبلال بن الحارث المزني، ودفع اعتراض للمعلق على فتح الباري
27
15
- توسل ابن عمر بالنبي صلى الله عليه وسلم في صحيح البخاري ودفع اعتراض واه عليه
28
16
- كلمة ضافية للعلامة محمد بن علي الشوكاني في جواز التوسل بالأنبياء والصالحين والرد على شبه المنكرين
30
17
- خطأ ابن تيمية في النقل عن العز بن عبد السلام. ت
32
18
- إرجاع الآلوسي للتوسل بالجاه إلى التوسل بالعمل وقوله بالجواز
34
19
- التوسل ليس من مباحث الإعتقاد
35
20
- توجيه نظر القارئ إلى بعض الرسائل التي تثير الخلاف والفرقة والشقاق بين المسلمين
40
21
- رسالة " وقفات مع كتاب للدعاة فقط " وتعديه على الامام الشهيد حسن البنا
40
22
- تناقض صالح الفوزان وتعصبه
41
23
- رسالة لأبي بكر الجزائري يكفر فيها قسطا وافرا من المسلمين
45
24
- مغالطة لمحمد بن صالح العثيمين وردها
46
25
المقدمة الثانية في الكلام على الزيادة
49
26
- نصوص بعض الأئمة الفقهاء في استحباب زيارة القبر الشريف
49
27
- الدليل من الكتاب على استحباب الزيارة، وبيان أن آية " ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم... " الآية عامة لا تقتصر على حال الحياة
55
28
- تحريف لمتعصب في نص كتاب الأذكار للامام النووي. ت
56
29
- إيراد ابن عبد الهادي على الاستدلال بالآية المذكورة والرد عليه
57
30
- اعتراض محمد بن صالح العثيمين على الاستدلال بالآية وبيان خطئه والرد عليه
59
31
الدليل من السنة على استحباب الزيارة
65
32
القسم الأول في الأحاديث الواردة على مطلق الأمر بزيارة القبور
65
33
لفظ الزيارة يقتضى الإنتقال وهو يكون بسفر وبغير سفر
66
34
فائدة عن الحافظين العراقي وابن رجب الحنبلي في استحباب شد الرحل لزيارة إبراهيم الخليل عليه السلام.
67
35
القسم الثاني في الأحاديث الدالة على استحباب زيارة القبر النبوي الشريف
68
36
الاستدلال بالإجماع على استحباب زيارة القبر النبوي الشريف
69
37
- حديث (لا تشد الرحال) لا يدل على منع سفر الزيارة
71
38
- منع ابن تيمية السفر لزيارة القبر النبوي الشريف وحكم العلماء على قوله بالبشاعة، وتعليق على المعلق على فتح الباري
72
39
معنى حديث لا تشد الرحال
73
40
- الوجه الأول
74
41
- إيقاظ
76
42
- الوجه الثاني
77
43
- إيقاظ
79
44
- الوجه الثالث
80
45
1 - (حديث) الاستسقاء برسول الله صلى الله عليه وسلم المخرج في صحيح البخاري
86
46
2 - (حديث) إستسقاء عمر بالعباس رضي الله عنهما.
88
47
- استسقى عمر بالعباس رضي الله عنهما لمكانته من رسول الله صلى الله عليه وسلم وتقوية الأثر الوارد في ذلك خلافا لألباني
89
48
3 - (حديث) الأعمى
90
49
- تصحيح زيادة موقوفة في حديث الأعمى والرد على من ضعف هذه الزيادة الموقوفة
94
50
- الدفاع عن شبيب بن سعيد الحبطي، الرد على الألباني ومن شايعه
96
51
- الألباني يخطئ في الرجال لأنه لا يرجع للأصول ويكتفي بكتاب واحد فقط ليعرف به حال الراوي
98
52
- الرد على دعوى الألباني مخالفة شبيب بن سعيد الحبطي للثقات ثم دعواه الإختلاف عليه
105
53
- تصحيح زيادة حماد بن سلمة في حديث الأعمى
109
54
- الألباني يرد زيادة حماد بن سلمة في حديث الأعمى ثم يقبلها في مكان آخر لأنها تخالف هواه
111
55
4 - (حديث) دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لفاطمة بنت أسد وفيه توسل بحق الأنبياء وهو حديث حسن
111
56
- تفصيل القول في قبول حديث روح بن صلاح
112
57
- ادعاء الألباني وجود جرح مفسر في روح بن صلاح ثم تناقضه وحكمه على نفس الجرح بأنه غير مفسر في موضع آخر
113
58
- كلام مضحك للألباني في رد توثيق ابن حبان والحاكم وتعقبه وبيان الموضع الذي تساهل فيه ابن حبان
115
59
- الحاكم كان إمام زمانه في الحديث وقبول العلماء لتوثيقه، وذكر موضع التساهل المنسوب إليه، ونقل بعض ما تشدد فيه
117
60
5 - (حديث) عرض الأعمال وهو حديث - صحيح وله طرق - لشيخنا الامام المحقق السيد عبد الله بن الصديق الغماري جزء سماه] نهاية الآمال في شرح وتصحيح حديث عرض الأعمال [
120
61
- ذكر طرق الحديث وتفصيل الكلام عليها
120
62
- تقوية العراقي الحافظ لحديث عرض الأعمال
122
63
- تضعيف الألباني لحديث عرض الأعمال بسبيل لم يسبق إليه
123
64
- تضعيف الألباني لعبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد الثقة المحتج به في الصحيح وتفصيل الكلام عليه ورد ما جرح به وبيان ثقته وأنه جاوز القنطرة
124
65
- الألباني يبتر نصا للحافظ ابن حجر في التقريب. ت.
127
66
- الألباني يتلاعب تلاعبا معيبا فيسكت عن تقوية مرسل صحيح مع وجود أكثر من مقولة
128
67
6 - (حديث) " اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك " وبيان أنه حديث حسن ورد ما علل به
129
68
- ذكر خمسة من كبار الحفاط حكموا على الحديث بالصحة أو بالحسن
132
69
- تفصيل الكلام على توثيق فضيل بن مرزوق وبيان أنه وإن لم يكن في أعلى درجات الصحج فحديثه لا يقل عن درجة الحسن
132
70
- ضعف الألباني هذا الحديث بأمور منها تضعيفه لفضيل بن مرزوق ثم تناقض وحسن حديثه!!
140
71
- تفصيل الكلام في عطية العوفي والإنفصال على تحسين حديثه
140
72
ذكر الجرح الذي جاء في عطية العوفي ورده على سبيل الإجمال
140
73
- جرح الأكثرون عطية العوفي بسبب روايتهم تدليسه تدليس الشيوخ وبيان أنه لم يصح عنه لاعتماده على حكاية اختلقها محمد بن السائب الكلبي الهالك، وقد تتابع بعض النقاد على اختبار رواية الكلبي التالف
142
74
- تنبه الحافظان بن رجب وأحمد ابن الصديق الغماري لهذه الرواية التالفة
144
75
- كلام متهافت للألباني ولبعض من يرددد صدى كلامه
144
76
- الرد على الألباني لقوله بسقوط عدالة عطية العوفي وإثبات عدالة عطية العوفي وإلزام المخالف بما يصعب التزامه
147
77
- (فصل) من تكلموا في عطية العوفي لتشيعه منهم الجوزجاني الناصبي، والنواصب مجروحون بالنص الصحيح
149
78
- خطأ للشيخ حماد الأنصاري في اعتباره أحد الرواة من النقاد، وعده التشيع جرحا
149
79
- رد جرح الساجي لعطية العوفي
150
80
- النص على عدالة عطية العوفي بكلام ابن سعد وقبول رواية المبتدع إذا كان ضابطا والإشارة لكتاب (فتح الملك العلى بصحة حديث باب مدينة العلم على) للحافظ أحمد بن الصديق الغماري
151
81
- السلام على آل البيت دأب المتقدمين، وذكر أمثلة على ذلك. ت
151
82
- رد من تكلم في عطية العوفي بسبب شئ أنكر عليه والكلام على ما أنكر عليه بالتفصيل
152
83
- أنكر ابن عدي على عطية العوفي حديث " وإن أبا بكر وعمر منهم وأنعما " والصواب فيه مع عطية العوفي
154
84
- رد الجرح المبهم الذي جاء في عطية لتضافر الأئمة على توثيقه وبيان أن هذا الجرح المبهم من الجرح الخفيف الذي لا يضر
154
85
- النظر في كلام ابن عدي في عطية العوفي وتفصيل القول فيه
155
86
- (فصل) قد وثق عطية العوفي وعدله جماعة من الأئمة النقاد المعتمد قولهم في الجرح والتعديل منهم ابن سعد ورد كلام صاحب الكشف والتبيين الذي يحاول أن يلوي عنق النص لغرض عنده
156
87
- توثيق يحيى بن معين لعطية العوفي
158
88
- بيان تهافت صاحب الكشف والتبيين. ت
159
89
- ليس به بأس توثيق من ابن معين للراوي ودفع اعتراض صاحب الكشف والتبيين بأمثلة أتى بها وهى عليه دون أن يدري
161
90
- النظر في خطأ للشيخ بشير السهسواني الهندي في فهمه لكلام يحيى بن معين في عطية العوفي
164
91
- توثيق ابن شاهين وأبي بكر البزار وأبي حاتم الرازي ويحيي بن سعيد القطان وأبى عيسى الترمذي لعطية العوفي
165
92
- ذكر صاحب الكشف والتبيين أمثلة لتساهل الترمذي وهي عليه لا له والكلام عليها بالتفصيل وبيان قوة نقد الترمذي وإمامته في الحديث وأصوله
168
93
- أقوال غير محررة في عطية العوفي فلا يلتفت إليها لمخالفتها للواقع. ت
170
94
تحسين الحافظ ابن حجر لحديث عطيه العوفي وتطاول صاحب الكشف والتبيين على أمالي الأذكار التي عز مثلها من كبار الحفاظ. ت
171
95
دفع العلة الثالثة التي علل بها حديث " اللهم إني أسألك بحق السائلين " وبيان أنها علة واهية لا تؤثر في قبول الحديث
172
96
تلاعب بغيض لصاحب الكشف والتبيين وكشفه
175
97
أغرب الألباني فادعى اضطرابا في الحديث ودفع اعتراضه
176
98
للحديث شاهد لا يفرح به وذكره
176
99
- تنبيه: ذكر العلامة الكوثري متابعة لعطية العوفي والصواب أنها لحديث آخر ومتابعة الألباني لوهم الكوثري، فأخطأ الألباني بتقليده الكوثري ثم أخطأ ثانية عند الكلام على الرجل فانظره فأنه مفيد
177
100
7 - (حديث) " إذا انفلتت دابة أحدكم بأرض فلاة فليناد يا عباد الله إحبسوا " الحديث وبيان أنه حديث حسن الأسناد وقد عمل به بعض الأئمة منهم أحمد بن حنبل، وقال الطبراني: وقد جرب ذلك وحكاه النووي عن بعض شيوخه
179
101
- ذكر ثلاثة طرق يتقوى بها الحديث أحدها حسن الأسناد بمفرده
180
102
- إعلال الألباني أحد طرقه وحكمه عليه بالوقف وبيان أن الرفع هو الصواب
182
103
8 - (حديث) فيه الإستنصار بالصحابة رضي الله عنهم وهو صحيح الإسناد وفيه استحباب التوسل بذوات الصالحين
184
104
9 - (حديث) كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح بصعاليك المهاجرين. وهو ضعيف الإسناد
186
105
10 - (حديث) " لا تبكوا على الدين إذا وليه أهله، ولكن أبكوا عليه إذا وليه غير أهله " والتزام أبي أيوب الأنصاري القبر الشريف، وبيان أنه حديث حسن
187
106
- حاول الألباني تضعيف الحديث فأخطأ على الحافظ الهيثمي، وبيان منشأ خطأ الألباني ووجود متابعة للحديث لم يقف عليها
188
107
11 - (حديث) فيه توسل بحق السائلين وبيان قوته في الضعف
189
108
12 - (حديث) " إذا طنت أذن أحدكم فليذكرني وليصل علي " وهو حديث ضعيف
191
109
13 - (حديث) توسل آدم عليه السلام بالنبي صلى الله عليه وسلم، وبيان علته
192
110
- طريق آخر له. وهو لا يقوى الأول
196
111
14 - (حديث) في حفظ القرآن الكريم وهو شديد الضعف
198
112
15 - (أثر) فتح الكوا والتوسل بالقبر النبوي الشريف وهو حسن الإسناد
200
113
- محمد بن فضل السدوسي الملقب عارم ثقة والرد على من تكلم فيه
200
114
- عجب من الألباني إذ ينقل ما يفيد تضعيف الرجل ويكتم ما يفيد تصحيح حديثه!! ولم يكتف بذلك بل تعدى على شيخنا عبد الله الغماري وبيان أن الصواب حليف شيخنا رحمه الله تعالى
202
115
- عمرو بن مالك النكري ثقة وقد حسن له هذا الأثر المنذري والهيثمي فتعقبهما الألباني ثم تناقض ورد على نفسه ووثق عمرو بن مالك النكري في مكان آخر!!
205
116
- خطأ بعضهم بين عمرو بن مالك النكري والراسبي وانطلاء هذا الخلط على ابن تيمية فحكم على هذا الأثر بما يناسب حال الراسبي
205
117
- إثبات سماع ابن الجوزاء من عائشة رضي الله عنها
206
118
16 - (أثر) مالك الدار في إتيان الصحابي للقبر الشريف وطلب الاستسقاء واقرار عمر بن الخطاب وهو أثر صحيح الإسناد صححه من الحفاظ ابن كثير وابن حجر
207
119
ذكر ما علل به هذا الأثر
208
120
الإجابة عن تدليس الأعمش
209
121
مالك الدار راوي هذا الأثر مخضرم عدل ثقة وفوق الثقة ولنا في ذلك مسالك أربعة
210
122
المسلك الأول: مالك الدار وقول الحافظ الخليلي: تابعي قديم متفق عليه أثنى عليه التابعون
210
123
المسلك الثاني: وهو اعتماد أئمة الصحابة له وتفصيل القول في قبول رواية المستور
211
124
المسلك الثالث: مالك الدار مخضرم له إدراك وبعضهم يذكره في الصحابة فلا يسأل عن مثله
213
125
المسلك الرابع: الألباني يرد رواية مالك الدار لأنه لم يقف على توثيق التابعين له والذي نقله الخليلي، والزام الألباني بقبول روايته وبيان تناقضه وقبوله رواية من هو أقل شأنا منه
215
126
التنبيه على أخطاء وقعت للآلباني في الكلام على مالك الدار
217
127
تهافت حماد الأنصاري بقوله: كل ما سكت عنه ابن أبي حاتم فهو مجهول
218
128
- دفع علة توهمها صاحب كتاب " هذه مفاهيمنا " وأخرى مشابهة لها عنه أيضا
220
129
17 - (حديث) " من زار قبري وجبت له شفاعتي) وهو حديث حسن
224
130
- الحديث إسناده حسن وقد صححه عبد الحق الأشبيلي وقد صححه أو حسنه السبكي في شفاء السقام والسيوطي وآخرون تأخروا عنه
224
131
- الكلام على ما علل به هذا الحديث والكلام عليها على سبيل الإجمال
224
132
- تفصيل الكلام في قبول حديث موسى بن هلال العبدي
226
133
- رد ما قيل فيه من جهالة وتشدد ابن عبد الهادي
226
134
- ابن عبد الهادي يسوي بين موسى بن هلال وبعض التالفين وهذا ظلم بين للرجل. ت
228
135
- أحمد لا يروي إلا عن ثقة ومن شيوخه موسى بن هلال
228
136
- موسى بن هلال حديثه مقبول حتى عند العقيلي
230
137
إثبات رواية موسى بن هلال للحديث عن عبيد الله بن عمر وعن أخيه عبد الله العمري واعتراف الألباني بذلك
231
138
- تهويل ابن عبد الهادي ونفيه رواية موسى بن هلال عن عبيد الله بن عمرو واغترار الألباني بكلامه والرد عليه مفصلا
235
139
الرد على من ادعى اضطراب موسى بن هلال العبدي
238
140
- تفرد مقبول الحديث مع عدم المخالف يلزم منه قبول روايته
239
141
موسى بن هلال لم ينفرد بالحديث بل له متابع
240
142
تقعقع ابن عبد الهادي رحمه الله تعالى فأخذ يضعف المتابعة، والرد عليه
242
143
الكلام على حديثين لمسلمة بن سالم الجهني
244
144
تفصيل الكلام في عبد الله بن عمر العمري، وبيان أنه حسن الحديث، وقد وثقه عدد من الأئمة وأن حديثه مقبول في نافع خاصة وهو هنا يروى عنه وبيان تناقض ابن عبد الهادي في العمري المكبر
245
145
ذكر جرح ابن عبد الهادي للعمري المكبر
246
146
ابن حبان من المتشددين في الجرح
248
147
مستند ابن حبان في جرح عبد الله بن عمر العمرى ثلاثة أحاديث ذكرها والجواب عليها
249
148
- بيان أن أحمد بن حنبل قال عن العمري: صالح قد روى عنه الناس لا بأس به، وأن تلينه فبالنسبة لأخيه الحافظ الثقة عبيد الله فالتليين توثيق نسبي عند أهل التحقيق
250
149
- توثيق يحيى بن معين للعمري المكبر
254
150
- ابن عبد الهادي يذكر الجرح ويسكت عن التعديل، وذكر جماعة وثقوا العجلي لم يذكرهم ابن عبد الهادي منهم أحمد بن صالح المصري والعجلي وابن شاهين والخليلي وكان ابن مهدي يحدث عنه وحسن له أبو يعلي الموصلي ويعقوب بن شيبة والترمذي وابن السكن، وقال الذهبي: صدوق حسن الحديث وأقتصر على عبارات التوثيق في الكاشف وفي الديوان، وأدخله في كتابه من تكلم فيه وهو موثق، وقال السخاوي: صالح الحديث
255
151
- إذا سلمنا بتضعيف العمري فحديثه مقبول عن نافع وهو هنا يروي عنه
258
152
- ابن عبد الهادي يتشدد جدا في العمري ويضعفه ثم تراه يقوى حاله وينقل ما يفيد توثيقه في التنقيح
258
153
18 - (حديث) " من زارني في مماتي كان كمن زارني في حياتي " وهو حديث مشبه بالحسن
259
154
الكلام في محمد بن يحيى المأربي، وخلاصته أنه لين الحديث كما قال الحافظ في التقريب
259
155
- تشدد ابن عبد الهادي في المأربي
262
156
19 - (حديث) " من زارني بالمدينة محتسبا كنت له شفيعا وشهيدا يوم القيامة " وهو حديث شبه بالحسن أيضا
263
157
20 - (حديث) " من أتى المدينة زائرا وجبت له شفاعتي " وهو حديث ضعيف الأسناد فقط، فمن مجانبة الصواب قول ابن عبد الهادي: إنه باطل ثم تقليد الألباني له
265
158
21 - (حديث) " من زارني بعد موتى فكأنما زارني في حياتي " الحديث وهو حديث ضعيف، وذكر تشدد ابن عبد الهادي والرد على من حكم على هذا الحديث بالكذب وتقليد الألباني له
267
159
22 - (حديث) " من زار قبري - أو قال من زارني - كنت له شفيعا " الحديث وهو حديث ضعيف الإسناد فقط وعجب من ابن عبد الهادي بتكلمه في الحافظ الكبير أبي داود الطيالسي
271
160
23 - (حديث) " من حج فزار قبري بعد موتى كان كمن زارني في حياتي " وهو حديث ضعيف بل أضعف من غيره
273
161
24 - (حديث) " من حج حجة الإسلام وزار قبري وغزا غزوة وصلى في بيت المقدس، لم يسأله الله عما افترضه عليه " ضعفه شديد جدا وبعضهم حكم عليه بالوضع، وفي المتن نكارة
276
162
25 - (حديث) " من حج البيت ولم يزرني فقد جفاني " حكم عليه ابن الجوزي بالوضع ووافقه جماعة من الحفاظ
278
163
26 - (حديث) " من زار قبري حلت له شفاعتي " وهو حديث ضعيف جدا
280
164
27 - (حديث) من زارني بعد موتي فكأنما زارني وأنا حي وفي إسناده كذاب
281
165
28 - (حديث) من زارني ميتا فكأنما زارني حيا " وهو من رواية سمعان بن مهدي عن أنس وهي نسخة من النسخ الموضوعة
281
166
29 - (حديث) " رحم الله من زارني وزمام ناقته بيده " وهو مما لا أصل له
282
167
30 - (حديث) " من زارني وزار أبي إبراهيم في عام واحد دخل الجنة " وهو حديث موضوع ولا إسناده له
282
168
31 - (حديث) " من صلى على عند قبري سمعته، ومن صلى على نائيا أبلغته " وهو حديث جيد الإسناد كما قال الحافظ ابن حجر
283
169
- صرح ابن تيمية بصحة معنى الحديث بينما ضعفه لظنه تفرد محمد بن مروان السدى به وعدم وقوفه على الطريق التي جودها الحافظ ابن حجر
284
170
ابن عبد الهادي ذهب إلى أقصى درجات التشدد فحكم على طريق السدي التالف بأنه محفوظ والطريق الذي جوده الحافظ بأنه منكر!!
285
171
32 - (حديث) " ما من أحد يسلم علي إلا رد الله علي روحي حتى أرد عليه " وهو حديث حسن، وقد شغب ابن عبد الهادي على أحد رواته بما لا طائل وراءه
286
172
33 - (حديث) مجيء عيسى بن مريم عليه السلام القبر الشريف للسلام ورد النبي صلى الله عليه وسلم عليه وهو حديث حسن
287
173
34 - (حديث) " لا تشد الرحال " وتخريجه من عشر طرق
287
174
- الكلام على زيادة شهر بن حوشب التي في المسند ونصها " لا تشد رحال المطي إلى مسجد.. الحديث " وتقرير قبولها ورد محاولة الألباني ردها وما أعقب ذلك من بيان ما في كلامه من نظر
290
175
- نهاية الكتاب
301
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025