الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٤٧٨ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
المقدمة
4
2
الامام الحافظ الخطيب البغدادي
8
3
باب الكفاية
11
4
باب ما جاء في لتسوية بين حكم كتاب الله تعالى وحكم سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في وجوب العمل ولزوم التكليف
20
5
باب تخصيص السنن لعموم محكم القرآن وذكر الحاجة في المجمل إلى التفسير والبيان
25
6
باب الكلام في الاخبار وتقسيمها
29
7
باب الرد على من قال يجب القطع على خبر الواحد
31
8
معرفة الخبر المتصل الموجب للقبول والعمل
33
9
معرفة ما يستعمل أصحاب الحديث من العبارات في صفة الاخبار وإقسام الجرح والتعديل مختصرا
34
10
وصف من يحتج بحديثه ويلزم قبول روايته على الاجمال دون التفصيل
37
11
ذكر شبهة من زعم أن خبرا لواحد يوجب العلم وإبطالها
38
12
باب ذكر بعض الدلائل على صحة العمل بخبر الواحد ووجوبه
39
13
باب ما جاء في أن الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يقبل إلا عن ثقة
45
14
ذم الروايات عن غير الاثبات
46
15
باب وجوب البحث والسؤال للكشف عن الأمور والأحوال
48
16
باب وجوب تعريف المزكي ما عنده من حال المسؤول عنه
51
17
باب ما جاء في تعديل الله ورسوله للصحابة
60
18
باب القول في معنى وصف الصحابي أنه صحابي والطريق إلى معرفة كونه صحابيا
65
19
باب القول في حكم من بعد الصحابة وذكر الشرائط التي توجب قبول روايته باب ما جاء في صحة سماع الصغير
69
20
ذكر بعض أخبار من قدمنا تسمية
72
21
باب ما جاء في سماع من كان ينسخ وقت القراءة اختلف أهل العلم في صحة ذلك
83
22
باب ما جاء فيمن سمع حديثا فخفي عليه في وقت السماع حرف منه لإدغام المحدث إياه ما حكمه
85
23
باب ما جاء في استفهام الكلمة والشيء من غير الراوي كالمستملي ونحوه
87
24
باب ذكر بعض أحاديث من بين ما استثبت فيه غير الراوي وميزه
91
25
باب ما جاء في الذمي أو المشرك يسمع الحديث هل يعتد بروايته إياه بعد اسلامه إذا كان ضابطا له
94
26
فصل، قد ذكرنا حكم السماع وأنه يصح قبل البلوغ
95
27
باب الكلام في العدالة وأحكامها
96
28
باب الرد على من زعم أن العدالة هي إظهار الاسلام وعدم الفسق الظاهر
100
29
باب ذكر لفظ المعدل الذي تحصل به العدالة لمن عدله
103
30
باب في المحدث المشهور بالعدالة والثقة والأمانة لا يحتاج إلى تزكية المعدل
105
31
باب ذكر المجهول وما به ترتفع عنه الجهالة
107
32
باب ذكر الحجة على أن رواية الثقة عن غيره ليست تعديلا له
108
33
فصل
111
34
باب ذكر ما يعرفه عامة الناس من صفات المحدث الجائز الحديث
112
35
فصل
113
36
باب ذكر ما يستوي فيه المحدث والشاهد
114
37
باب القول في العدد المقبول
116
38
باب ما جاء في كون المعدل امرأة أو عبدا أو صبيا
117
39
باب القول في سبب العدالة هل يجب الاخبار به أم لا؟
119
40
باب الكلام في الجرح وأحكامه
122
41
باب ما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من ذكر الكبائر
124
42
باب القول في الجرح والتعديل إذا اجتمعا أيهما أولى
127
43
فصل
129
44
باب القول في الجرح هل يحتاج إلى كشف أم لا
130
45
باب ذكر بعض أخبار من استفسر في الجرح فذكر ما لا يسقط العدالة
133
46
باب القول فيمن روي عن رجل حديثا ثم ترك العمل به هل يكون ذلك جرحا للمروي عنه
137
47
باب في أن السفه يسقط العدالة ويوجب رد الرواية
138
48
باب في أن الكاذب في غير حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم روايته
140
49
فصل
142
50
باب ما جاء في الاخذ عن أهل البدع والأهواء والاحتجاج برواياتهم
143
51
باب ذكر بعض المنقول
149
52
باب في اختيار السماع من الامناء وكراهة النقل والرواية عن الضعفاء
155
53
باب التشدد في أحاديث الاحكام والتجوز في فضائل الاعمال
157
54
باب ما جاء في ترك السماع ممن اختلط وتغير
159
55
باب ذكر الحكم فيمن روى عن رجل حديثا فسئل المروي عنه فأنكره
162
56
ذكر من كره من العلماء التحديث عن الاحياء
164
57
باب ترك الاحتجاج بمن غلب على حديثه الشواذ وروايته المناكير والغرائب من الأحاديث
165
58
باب ترك الاحتجاج بمن كثر غلطه وكان الوهم غالبا على روايته
167
59
باب فيمن رجع عن حديث غلط فيه وكان الغالب على روايته الصحة إن ذلك لا يضره
169
60
باب رد حديث أهل الغفلة
173
61
باب رد حديث من عرف بقبول التلقين
174
62
باب ترك الاحتجاج بمن عرف بالتساهل في سماع الحديث
176
63
باب ترك الاحتجاج بمن عرف بالتساهل في رواية الحديث
177
64
باب كراهة أخذ الاجر على التحديث ومن قال لا يسمع من فاعل ذاك
178
65
ذكر بعض أخبار من كان يأخذ العوض على التحديث
181
66
باب كراهة الرواية عن أهل المجون والخلافة
182
67
باب ترك الاحتجاج بمن لم يكن من أهل الضبط والدراية وإن عرف بالصلاح والعبادة
184
68
باب الكلام في أحكام الأداء وشرائطه
187
69
باب ما جاء في رواية الحديث على اللفظ ومن رأي ذلك واجبا
198
70
باب ذكر الرواية عمن لم يجز إبدال كلمة بكلمة
200
71
باب ذكر الرواية عمن لم يجز تقديم كلمة على كلمة
202
72
باب ذكر الرواية عمن لم يجز زيادة حرف واحد ولا حذفه وإن كان لا يغير المعنى
205
73
باب ذكر الرواية عمن لم يجز إبدال حرف بحرف وإن كان صورتهما واحدة
206
74
باب ذكر الرواية عمن لم يجز تقديم حرف على حرف
207
75
باب ذكر الرواية عمن كان لا يرى رفع حرف ثقيل ولا تثقيل حرف خفيف وإن كان المعنى فيهما واحدا
208
76
باب ذكر الرواية عمن كان لا يرى رفع حرف منصوب ولا نصب حرف مرفوع أو مجرور وإن كان معناهما سواء
208
77
باب في اتباع المحدث على لفظه وإن خالف اللغة الفصيحة
209
78
باب ذكر الرواية عمن كان لا يرى تغيير اللحن في الحديث
213
79
باب ذكر الحكاية عمن قال يجب أداء حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم على لفظه الخ
216
80
باب ذكر الرواية عمن أجاز النقصان من الحديث ولم يجز الزيادة
216
81
باب ما جاء في تقطيع المتن الواحد وتفريقه في الأبواب
220
82
باب ذكر الرواية عمن قال يجب تأدية الحديث على الصواب وإن كان المحدث قد لحن فيه وترك موجب الاعراب
222
83
باب ذكر الحجة في إجازة رواية الحديث على المعنى
225
84
باب ذكر من كان يذهب إلى إجازة الرواية على المعنى من السلف وسياق بعض أخبارهم في ذلك
231
85
باب ما جاء في ارسال الراوي للحديث وإذا سئل بعد ذلك عن اسناده فذكره
239
86
باب ما جاء في المحدث يروي حديثا ثم يتبعه باسناد آخر
240
87
باب ما جاء في تفريق النسخة المدرجة وتجديد الاسناد المذكور في أولها لمتونها
242
88
باب في المحدث يروي حديثا عن شيخ ينسبه فيه ثم يروي بعده عن ذلك الشيخ
243
89
باب من جواز استثبات الحافظ ما شك فيه من كتاب غيره أو حفظه
244
90
باب ذكر بعض الروايات عمن قال، ثنا فلان وثبتني فلان،
246
91
باب في من وجد في كتابه خلاف ما حفظه عن المحدث
247
92
باب في أن الحافظ إذا نسي حديثا سمعه من شيخ لم يجز له أن يرويه عنه
249
93
باب في أن السئ الحفظ لا يعتد من حديثه إلا بما رواه من أصل كتابه
251
94
باب فيمن خالفه احفظ منه فحكي خلافه له في روايته
252
95
باب القول فيمن كان معوله على الرواية من كتبه لسوء حفظه وذكر الشرائط التي تلزمه
254
96
باب ذكر من روي عنه من السلف إجازة الرواية من الكتاب الصحيح وإن لم يحفظ الراوي ما فيه
256
97
باب القول فيمن وجد في كتابه بخطه حديثا فشك هل سمعه أم لا
260
98
باب المقابلة وتصحيح الكتاب
265
99
فصل
267
100
باب ذكر ما يجب ضبطه واحتذاء الأصل فيه وما لا يجب من ذلك
270
101
باب القول في تغيير عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم الخ
272
102
باب في حمل الكلمة والاسم على الخطأ والتصحيف عن الراوي الخ
273
103
باب ما جاء في تغيير نقط الحروف لما في ذلك من الإحالة والتصحيف
276
104
باب ما جاء في ابدال حرف بحرف
277
105
باب ما جاء في اصلاح المحدث كتابه بزيادة الحرف الواحد فيه أو بنقصانه
277
106
باب اصلاح سقوط الكلمة التي لابد منها كابن في النسب وأبي في الكنية ونحو ذلك
279
107
باب الحاق الاسم المتيقن سقوطه في الاسناد
280
108
باب ما جاء في من درس من كتابه بعض الاسناد والمتن هل يجوز له استدراكه من كتب غيره
281
109
باب القول في المحدث يجد في أصل كتابه كلمة من غريب اللغة غير مقيدة هل يجوز أن يسأل عنها أهل العلم بها ويرويها على ما يخبرونه به
283
110
باب القول فيمن سمع من بعض الشيوخ أحاديث لم يحفظها الخ
285
111
باب كراهة الرواية من كتاب الطالب إذا لم يحضر الأصل
285
112
باب القول في تلقين الضرير ما في أصل كتابه وروايته
286
113
باب القول في القراءة على المحدث وما يتعلق بها
288
114
باب ذكر الروايات عمن قال إن القراءة على المحدث بمنزلة السماع منه
290
115
ذكر الرواية عمن كان يختار السماع من لفظ المحدث على القراءة عليه
299
116
ذكر الرواية عمن كان يختار القراءة على المحدث على السماع من لفظه
302
117
باب ما جاء في اقرار المحدث بما قرئ عليه وسكوته وإنكاره
309
118
فصل باب ما جاء في عبارة الرواية عما سمع من المحدث لفظا
312
119
باب القول فيمن سمع حديثا وحده هل يجوز أن يقول في روايته، حدثنا
323
120
باب القول في العبارة بالرواية عما سمع من المحدث قراءة عليه
325
121
باب ذكر الرواية عمن لم يجز أن يقول فيما عرضه، سمعت ولا حدثنا ولا أخبرنا
326
122
باب ذكر الرواية عمن قال يجب البيان عن السماع كيف كان
327
123
باب ذكر الرواية عمن قال في لعرض، أخبرنا، ورأي ان ذلك كافية
330
124
باب ذكر الرواية عمن أجاز أن يقال في أحاديث العرض، حدثنا، ولا يفرق بين، سمعت وحدثنا وأخبرنا،
333
125
باب في من قرأ على المحدث اسناد حديث وبعض متنه ثم قال وذكر الحديث هل يجوز له رواية ذلك الحديث بطوله عنه
339
126
باب الكلام في الإجازة وأحكامها وتصحيح العمل بها
340
127
باب ذكر بعض أخبرا من كان يقول بالإجازة ويستعملها
347
128
فصل
354
129
باب في وصف أنواع الإجازة وضروبها
355
130
ذكر كيفية العبارة عن الرواية عن المناولة
359
131
ذكر النوع الثاني من أنواع الإجازة
363
132
ذكر النوع الثالث من أنواع الإجازة
365
133
ذكر كيفية العبارة بالرواية عن المكاتبة
371
134
ذكر النوع الرابع من أنواع الإجازة
374
135
ذكر النوع الخامس من أنواع الإجازة
375
136
باب الرواية إجازة عن إجازة
379
137
ذكر الخبر عمن نظم الإجازة شعرا
379
138
باب القول في الرواية عن الوصية بالكتب
381
139
ذكر بعض أخبار من كان من المتقدمين يروي عن الصحف وجادة ما ليس بسماع له ولا إجازة
383
140
باب الكلام في التدليس وأحكامه
385
141
ذكر شيء من أخبار بعض المدلسين
388
142
باب القول في الرجلين يشتركان في الاسم والنسب فتجيء الرواية عن أحدهما من غير بيان وأحدهما عدل والاخر فاسق
401
143
باب القول في الرجل يروي الحديث يتقن سماع إلا أنه لا يدري ممن سمعه
402
144
فصل
403
145
باب في قول الراوي، حدثت عن فلان، وقوله، حدثنا شيخ لنا،
404
146
باب الاحتجاج بخبر من عرفت عينه وعدالته وجهل اسمه ونسبه
405
147
باب في الراوي يقول، ثنا فلان أو فلان، هل يصح الاحتجاج بحديثه ذلك باب في المحدث يروي حديثا عن الرجلين أحدهما مجروح هل يجوز للطالب أن يسقط اسم المجروح
407
148
باب فيمن سمع حديثا من رجلين فحفظه عنهما واختلط عليه لفظ أحدهما بالاخر
409
149
باب القول فيمن روي حديثا ثم نسيه هل يجب العمل به أم لا
410
150
باب الكلام في ارسال الحديث ومعناه وهل يجب العمل بالمرسل أم لا
415
151
باب ذكر ما احتج به من ذهب إلى قبول المراسيل وإيجاب العمل بها والرد عليه
422
152
ذكر المحفوظ عن أئمة أصحاب الحديث في أصح الأسانيد
428
153
باب في مراسيل سعيد بن المسيب ومن يلحق به من كبار التابعين
435
154
باب ذكر الفرق بين قول الراوي، عن فلان وإن فلانا، فيما يوجب الاتصال والارسال
438
155
باب القول فيما روي من الاخبار مرسلا ومتصلا هل يثبت ويجب العمل به أم لا
441
156
باب بيان حكم الحديث يختلف على راويه في قوله، حدثني وبلغني
444
157
باب قول التابعي، حدثني رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ولم يسم هل يكون ذلك حجة
446
158
باب في قول التابعي عن الصحابي يرفع الحديث الخ
447
159
باب في الحديث يرفعه الراوي تارة ويقفه أخرى ما حكمه
448
160
باب في الحديث يروي عن الصحابي قال قال هل يكون مرفوعا
449
161
باب في حكم قول الصحابي أمر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بكذا ونهى عن كذا هل يجب حمله على أنه سمع ذلك منه أو يجوز كونه رواية عن غيره عنه
450
162
باب في حكم قول الصحابي، كنا نقول كذا ونفعل كذا على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، هل يكون شرعا
454
163
باب القول في حكم الخبر يرويه المحدث تارة زائدا وأخرى ناقصا
456
164
باب القول في حكم خبر العدل إذا انفرد برواية زيادة فيه لم يروها غيره
456
165
باب في وجوب اطراح المنكر من الأحاديث
461
166
باب ذكر ما يقبل فيه خبر الواحد وما لا يقبل فيه
464
167
باب القول في تعارض الاخبار وما يصح التعارض فيه وما لا يصح
465
168
باب القول في ترجيح الاخبار
466
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025