الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
91
90
89
88
87
86
85
84
83
82
»
»»
صحيح ابن حبان - ابن حبان - ج ١ - الصفحة ٨٦
السابق
الورقة الأخيرة من الجزء الثالث بخط الحسن بن الحوزي، وفيها السماعات
(٨٦)
التالي
الاولى ١
٥٤٢ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة التحقيق
5
2
التعريف بابن حبان
7
3
ترجمة الأمير علاء الدين الفارسي
51
4
وصف نسخة الاحسان في تقريب صحيح ابن حبان
54
5
صفة الاجزاء التي عندنا من التقاسيم والأنواع
58
6
عملنا في الكتاب
67
7
مقدمة الاحسان
94
8
ترجمة ابن حبان بقلم الأمير علاء الدين
96
9
مقدمات ابن حبان الأصلية
99
10
القسم الأول: الأوامر
104
11
القسم الثاني: النواهي
118
12
القسم الثالث: الاخبار
130
13
القسم الرابع: الإباحات
139
14
القسم الخامس: الافعال الخصوصيات
144
15
قصد ابن حبان في تقسيم كتابه وتنويعه
150
16
شرط ابن حبان في هذا الصحيح
150
17
دفاع ابن حبان عن احتجاجه ببعض الرواة المتكلم فيهم وضربه مثلا لذلك: الاحتجاج بحماد بن سلمة
151
18
استعمال الاعتبار فيهما روى النقلة الثقات
154
19
قبول الرفع من الراوي الثقة، وإن أرسله ثقة آخر
156
20
الاحتجاج لقبول رواية منتحلي المذاهب
158
21
رواية المختلطين في أواخر أعمارهم
159
22
رواية المدلسين
159
23
خطة ابن حبان التي رسم لكتابة الجليل هذا
161
24
نص كلامه في أواخر الاقسام الخمسة التي بني عليها الكتاب
161
25
فهرس الأمير علاء الدين التي رتب عليها كتابه " الاحسان "
164
26
بيان الاصطلاح الذي رسمه الأمير علاء الدين للارشاد عن مواضع الأحاديث في كتاب " التقاسيم والأنواع " الذي صار به كتاب " الاحسان " فهرسا لكتاب ابن حبان
170
27
1 - باب الابتداء بحمد الله تعالى
171
28
2 - باب الاعتصام بالسنة
174
29
وصف الفرقة الناجية
176
30
ما يجب على المرء من لزوم السنن
178
31
ما يجب من ترك تتبع السبل، دون لزوم الصراط المستقيم
179
32
من أحب الله ورسوله بإيثار أمرهما يكون في الجنة
180
33
ما يجب من لزوم هدي المصطفى
181
34
ما يجب من تحري استعمال السنن ومجانبة البدع
182
35
إثبات الفلاح لمن كانت شرته إلى السنة
183
36
الخبر المصرح بأن سنن المصطفى كلها عن الله، لامن تلقاء نفسه
185
37
الزجر عن الرغبة عن سنة المصطفى في أقواله وأفعاله
186
38
كان المصطفى يأمر أمته بما يحتاجون إليه من أمر دينهم قولا وفعلا
188
39
دحض الزعم بأن أمر المصطفى لا يجوز إلا أن يكون مفسرا يعقل من ظاهر خطابه
189
40
إيجاب الجنة لمن أطاع الله ورسوله فيما أمر ونهى
192
41
المناهي عن المصطفى والأوامر فرض على حسب الطاقة، لا يسع التخلف عنها
194
42
النواهي سبيلها الحتم والايجاب، إلا أن تقوم الدلالة على ندبيتها
195
43
بيان أن قوله " إذا أمرتكم بشيء " أراد به أمور الدين، لا الدنيا
197
44
نفي الايمان عمن لم يخضع للسنن، أو اعترض عليها بالمقايسات
199
45
حديث " سيخرج من ضئضئ هذا قوم
201
46
" من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد "
205
47
إيجاب دخول النار لمن نسب الشيء إلى المصطفى وهو غير عالم بصحته
206
48
إيجاب دخول النار لمعتمد الكذب على رسول الله
209
49
" إن من أعظم الفرية ثلاثا "
210
50
2 - كتاب الوحي
211
51
أول ما أنزل من القرآن (إقرأ) أو (يا أيها المدثر)
215
52
القدر الذي جاور المصطفى بحراء عند نزول الوحي
216
53
وصف الملائكة عند نزول الوحي عليه
217
54
وصف نزول الوحي عليه، صلى الله عليه وسلم
220
55
استعجاله في تلقف الوحي عند نزوله عليه
221
56
الخبر المدحض قول من زعم أن الله لم ينزل آية بكمالها
223
57
أمر النبي بكتبة القرآن عند نزول الآية بعد الآية
225
58
لم ينقطع الوحي عن صفي الله إلى أن أخرج الله من الدنيا إلى جنته
227
59
3 - كتاب الاسراء
228
60
ركوب المصطفى البراق وإتيانه عليه بيت المقدس
228
61
استصعاب البراق عند إرادة ركوبة
229
62
جبريل شد البراق بالصخرة عند إرادة الاسراء
230
63
وصف الاسراء
231
64
مرور رسول الله صلى الله عليه وسلم بموسى وهو يصلي في قبره
237
65
تفسير عظيم لابن حبان لحديث الاسراء
238
66
وصف المصطفى موسى وعيسى وإبراهيم
242
67
هديت الفطرة، لو أخذت الخمر غوت أمتك
243
68
وصف الخطباء الذين يتكلون على القول دون العمل
244
69
قصر عمر بن الخطاب في الجنة
245
70
تجلية بيت المقدس لرسول الله حين كان يصفه لقريش
247
71
الاسراء كان برؤية عين، لا رؤية نوم
248
72
رؤية المصطفى ربه جل وعلا في ليلة المعراج
248
73
تحقيق الحافظ ابن حبان في إثبات ذلك
249
74
4 - كتاب العلم
256
75
إثبات النصرة لأصحاب الحديث إلى قيام الساعة
256
76
الاخبار عن سماع المسلمين السنن، خلف عن سلف
257
77
استحباب كثرة سماع العلم، ثم الاقتفاء والتسليم
258
78
دعاء المصطفى لمن أدى من أمته حديثا سمعه
262
79
رحمة الله من بلغ الأمة حديثا صحيحا
263
80
الأشياء التي استأثر الله بعلمها
265
81
الزجر عن العلم بأمر الدنيا مع الجهل بأمر الآخرة
266
82
الزجر عن تتبع المتشابه من القرآن
267
83
الزجر عن المجادلة في كتاب الله، والامر بمجانبة من يفعل ذلك
270
84
العلم الذي يتوقع لمرتكبه دخول النار
271
85
الزجر عن مجالسة أهل الكلام والقدر ومفاتحتهم بالجدال
273
86
ما كان يتخوف صلى الله عليه وسلم على أمته جدال المنافق
274
87
ما يجب على المرء أن يسأل الله العلم النافع
276
88
التعوذ من علم لا ينفع، ومن أشياء أخر
276
89
تسهيل الله طريق الجنة لمن يسلك طريقا لطلب العلم
277
90
بسط الملائكة أجنحتها لطلبة العلم
278
91
الأمان من النار لمن أوى إلى مجلس علم بنية صحيحة
279
92
التسوية بين طالب العلم ومعلمه وبين المجاهد في سبيل الله
280
93
وصف العلماء الذين لهم هذه الفضائل
282
94
إرادة الله خير الدارين بمن تفقه في الدين
284
95
إباحة حسد من أوتي الحكمة وعلمها الناس
284
96
من خيار الناس من حسن خلقه في فقهه
286
97
خيار المشركين هم الخيار في الاسلام إذا فقهوا
287
98
العلم من خير ما يخلف المرء بعده
288
99
إقالة زلات أهل العلم والدين
289
100
عقوبة كاتم العلم الذي يحتاج إليه في أمور المسلمين
290
101
إباحة كتمان بعض العلم إذا لم تحتمله قلوب المستمعين
292
102
استحباب ترك سرد الأحاديث، وإن كان في ذلك مدحه
295
103
على العالم ترك التصلف بعلمه، ولزوم الافتقار إلى الله
297
104
جواز الإجابة على سبيل التشبيه والمقايسة، دون الفصل في القضية
299
105
إعفاء العالم المسائل عن الإجابة على الفور
300
106
إلقاء العالم المسائل على تلاميذه إرادة تعليمهم
302
107
كان صلى الله عليه وسلم يعرض له الأحوال في بعض الأحايين، إرادة إعلام أمته حكمها لو حدثت بعده
304
108
إباحة اعتراض المتعلم على العالم فيما يعلم من العلم
305
109
إباحة السؤال عن الشيء هو خبير به، من غير أن يكون استهزاء
305
110
وجوب ترك التكلف في الدين بما أغضى عن إبدائه
307
111
إباحة إظهار المرء بعض ما يحسن من العم، إذا صحت نيته
308
112
الحكم فيمن دعا إلى هدي أو ضلالة فاتبع عليه
310
113
على العالم أن لا يقنط عباد الله من رحمة الله
311
114
إباحة تأليف العالم كتب الله
312
115
الحث على تعليم كتاب الله وإن لم يتعلم الانسان بالتمام
313
116
يجب على المرء تعلم كتاب الله واتباعه عند وقوع الفتن خاصة
315
117
من خير الناس من تعلم القرآن وعلمه
316
118
الامر باقتناء القرآن مع تعليمه
317
119
الزجر عن أن لا يستغني المرء بما أوتي من كتاب الله
318
120
وصف من أعطي القرآن والايمان، أو أحدهما
320
121
نفي الضلال عن الاخذ بالقرآن
321
122
إثبات الهدى لمن اتبع القرآن، والضلالة لمن تركه
322
123
القران: من جعله إمامه بالعمل قاده إلى الجنة، ومن جعله وراء ظهره بترك العمل ساقه إلى النار
323
124
يحسد من أوتي كتاب الله فقام به آناء الليل والنهار
324
125
الخبر المدحض قول من زعم أن الخلفاء الراشدين والكبار من الصحابة غير جائز أن يخفى عليهم بعض أحكام الوضوء والصلاة
326
126
5 - كتاب الايمان
328
127
1 - باب الفطرة
328
128
العلة التي من أجلها قال صلى الله عليه وسلم: " أو ليس خياركم أولاد المشركين "
333
129
2 - باب التكليف
341
130
نفي تكليف الله عباده ما لا يطيقون
341
131
سبب نزول قوله تعالى: (لا إكراه في الدين)
343
132
رفع القلم عن ثلاثة في كتبة الشر عليهم
346
133
وضع الحرج عما يجده الانسان في نفسه مما لا يحل النطق به
349
134
ما ينبغي على الانسان الاقرار به عندما تعرض له وساوس الشيطان
351
135
3 - باب فضل الايمان
354
136
أفضل الاعمال الايمان بالله
355
137
4 - باب فرض الايمان
358
138
الخبر الدال على أن الايمان والاسلام اسمان بمعني واحد
366
139
ما خرج مخرج العموم من النصوص والمراد منه بعض الناس لا الكل
370
140
إثبات الايمان للمقر بالشهادتين معا
374
141
الايمان أجزاء وشعب لها أعلى وأدني
375
142
بيان أن الايمان بكل ما جاء به المصطفى من الايمان
389
143
إطلاق الايمان على من أتى ببعض أجزائه
392
144
إطلاق اسم الايمان على من أمنه الناس على أنفسهم وأملاكهم
396
145
رد قول من زعم أن الايمان شيء واحد لا يزيد ولا ينقص
397
146
إخراج من كان في قلبه حبة خردل من إيمان من النار
399
147
بيان المعني المراد من النفي في قول صلى الله عليه وسلم: " لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن "
404
148
بيان أن العرب تضيف الاسم إلى الشيء للقرب من التمام وتنفي الاسم عن الشيء للنقص من الكمال
406
149
إثبات الاسلام لمن سلم المسلمون من لسانه ويده
413
150
إيجاب دخول الجنة لمن مات لم يشرك بالله شيئا
416
151
إعطاء الله نور الصحيفة من قال عند الموت لا إله إلا الله
423
152
دعاء المصطفى صلى الله عليه وسلم لمن شهد له بالرسالة، وعلى من أبي عليه ذلك
427
153
تفاوت منازل أهل الجنة
428
154
إيجاب الشفاعة لمن مات من أمة المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو لا يشرك بالله شيئا
431
155
أمر الله سبحانه نبيه بقتال الناس حتى يؤمنوا بالله
438
156
تفاضل أهل العلم في الفهم والادراك
439
157
ما يعصم به الانسان ماله ونفسه
440
158
ما جاء من الأحاديث غير مراد منها ظواهرها
445
159
بيان أن المؤمن لا يخلد في النار
446
160
حديث البطاقة وفيه بيان فضل لا إله الله
449
161
من أسلم من أهل الكتاب يعطيه الله أجره مرتين
451
162
ما تفضل الله به على المحسن في إسلامه بتضعيف الحسنات له
453
163
باب ما جاء في صفات المؤمنين
454
164
بيان ما يجب على المؤمنين أن يكونوا عليه من التعاون والنصرة والشفقة والرحمة
457
165
نفي كمال الايمان عمن لا يحب لأخيه ما يجب لنفسه
458
166
وجود حلاوة الايمان لمن أحب قوما لله جل وعلا
461
167
حقوق المسلم على أخيه المسلم
463
168
تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم المؤمن بالنخلة
466
169
تمثيل النبي صلى الله عليه وسلم المؤمن بالنخلة
469
170
من أكفر إنسانا فقد باء به أحدهما
471
171
باب ما جاء في الشرك والنفاق
473
172
إطلاق اسم الظلم على الشرك
475
173
إطلاق اسم النفاق على من أتى بجزء من أجزائه
476
174
إطلاق اسم النفاق على م تخلف عن إتيان الجمعة ثلاثا
479
175
إطلاق اسم النفاق على من يؤخر صلاة العصر إلى اصفرار الشمس
480
176
5 - باب ما جاء في الصفات
485
177
مالا يجوز أن يوصف به الله من صفات المخلوقين
487
178
بيان المعني المراد من قوله صلى الله عليه وسلم: " حتى يضع الرب جل وعلا قدمه
488
179
6 - كتاب البر والاحسان
493
180
1 - باب الصدق والامر بالمعروف والنهي عن المنكر
493
181
من دوام على الصدق في الدنيا كتب من الصديقين في الآخرة
494
182
ما يجب على المرء من القول بالحق، وإن كرهه الناس
496
183
ذكر رضاء الله جل وعلا عمن التمس رضاه بسخط الناس
497
184
وجوب إنكار المنكر ما لم يؤد ذلك إلى التهلكة
498
185
الاخبار عن نفي الورود على الحوض يوم القيامة عمن الامراء ويصدقهم بكذبهم ويعينهم على ظلمهم
499
186
ذكر الاستحباب للمرء أن يأمر بالمعروف من هو فوقه ومثله ودونه، وأن يكون قصده فيه النصيحة لا التعبير، وفيه حديث عبد الله بن سلام الطويل
508
187
إعطاء الله ثواب من دل على خير مثل العامل به من غير أن ينقص من أجره شيء
512
188
غيره المؤمن عند استحلال المحظورات وبيان أن الله أشد غيرة
514
189
الغيرة التي يحبها الله والغيرة التي يبغضها
515
190
تمثيل النبي صلى الله عليه وسلم للقائم في حدود والمداهن فيها بالسفينة
520
191
توقع العقاب من الله جل وعلا لمن قدر على تغيير المعاصي ولم يغيرها
523
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025