الآحاد والمثاني - الضحاك - ج ٣ - الصفحة ٤٣٣
السابق
إن هذه من غنائمكم وإنه ليس لي فيها إلا نصيبي معكم إلا الخمس والخمس مردود فيكم فأدوا الخيط والمخيط وأقل من تلك وأكثر ولا تغلوا فإن الغلول عار ونار على أهله في الدنيا والآخرة وجاهدوا في سبيل الله القريب منهم والبعيد فإن الجهاد في سبيل الله تعالى باب من أبواب الجنة ينجي الله تعالى به من الهم والغم
(٤٣٣)
التالي
الاولى ١
٤٧٨ الاخيرة