والكبر " (1)، والإمام السيوطي في " جمع الجوامع " (2).
وبهذه الأدلة والوثائق لا يبقى في النفس أدنى مجال للشك في نسبة الكتاب للإمام ابن أبي الدنيا. والحمد لله رب العالمين.
![]() |
|||
|
|||
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025 |