كتاب الرضا عن الله بقضائه - ابن أبي الدنيا - الصفحة ٦
السابق
الرضى باب الله الأعظم، ومستراح العارفين وجنة الدنيا، فجدير بمن نصح نفسه أن تشتد رغبته فيه، وأن لا يستبدل بغيره منه.
(ابن قيم الجوزية)
(٦)
التالي
الاولى ١
١٢٨ الاخيرة