الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
5
4
3
2
1
»
»»
السنن الكبرى - البيهقي - ج ١٠
السابق
الكتاب: السنن الكبرى
المؤلف: البيهقي
الجزء: ١٠
الوفاة: ٤٥٨
المجموعة: مصادر الحديث السنية ـ قسم الفقه
تحقيق:
الطبعة:
سنة الطبع:
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
التالي
الاولى ١
٣٥٣ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
باب ما يحل للمضطر من مال الغير
2
2
باب صاحب المال لا يمنع المضطر فضلا ان كان عنده
3
3
باب ما يحل من الأدوية النجسة بالضرورة
4
4
باب النهى عن التداوي بالمسكر
4
5
باب النهى عن التداوي بما يكون حراما في غير حال الضرورة
5
6
باب أكل الجبن
6
7
باب ما يحل من الجبن وما لا يحل
6
8
باب ما جاء في الكبد والطحال
7
9
باب ما يكره من الشاة إذا ذبحت
7
10
باب ما حرم على بني إسرائيل ثم ورد عليه النسخ بشريعة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
8
11
باب ما حرم المشركون على أنفسهم
9
12
باب استعمال أواني المشركين والأكل من طعامهم
10
13
باب ما جاء في أكل الطين
11
14
باب ما لم يذكر تحريمه ولا كان في معنى ما ذكر تحريمه ما يؤكل أو يشرب
12
15
كتاب السبق والرمي باب التحريض على الرمي
13
16
باب ارتباط الخيل عدة في سبيل الله عز وجل
15
17
باب لا سبق الا في خف أو حافر أو نصل
16
18
باب ما جاء في المسابقة بالعدو
17
19
باب ما جاء في المصارعة
18
20
باب ما جاء في اللعب بالحمام
19
21
باب ما جاء في الوالي يسبق بين الخيل من غاية إلى غاية
19
22
باب الرجلين يستبقان بفرسيهما ويخرج كل واحد منهما سبقا ويدخلان بينهما محللا
20
23
باب ما جاء في الرهان على الخيل وما يجوز منه ومالا يجوز
21
24
باب لا جلب ولا جنب في الرهان
21
25
باب النهى عن التحريش بين البهائم
22
26
باب كراهية انزاء الحمر على الخيل
22
27
باب كراهية خصاء البهائم
24
28
باب ما جاء في تسمية البهائم والدواب
25
29
كتاب الايمان باب الحلف بالله عز وجل أو باسم من أسماء الله عز وجل
26
30
باب أسماء الله عز وجل ثناؤه
27
31
باب كراهية الحلف بغير الله عز وجل
28
32
باب من حلف بغير الله ثم حنث أو حلف بالبراءة من الاسلام أو بملة غير الاسلام أو بالأمانة
29
33
باب من كره الايمان بالله الا فيما كان لله طاعة
30
34
باب من حلف على يمين فرأى خيرا منها فليأت الذي هو خير وليكفر عن يمينه
31
35
باب شبهة من زعم ان لا كفارة في اليمين إذا كان حنثها طاعة
33
36
باب أبرار القسم إذا كان البر طاعة أو لم يكن الحنث خيرا من البر
34
37
باب ما جاء في اليمين الغموس
35
38
باب ما جاء في قوله أقسم أو أقسمت
38
39
باب ما جاء في أبرار المقسم
40
40
باب من قال لعمر الله
41
41
باب ما جاء في الحلف بصفات الله تعالى
41
42
باب من قال الله لأفعلن كذا أو لم افعل كذا ينوى به يمينا
43
43
باب من قال وأيم الله
44
44
باب من قال على عهد الله يريد به يمينا
44
45
باب من قال على نذر ولم يسم شيئا
45
46
باب الاستثناء باليمين
46
47
باب صلة الاستثناء باليمين
47
48
باب الحالف يسكت بين يمينه واستثنائه سكتة يسيرة لانقطاع صوت أو أخذ نفس
47
49
باب الحالف يستثنى في نفسه
48
50
باب لغو اليمين
48
51
باب من حلف على شئ وهو يرى أنه صادق ثم وجده كاذبا
49
52
باب الكفارة بعد الحنث
50
53
باب الكفارة قبل الحنث
51
54
باب الاطعام في كفارة اليمين
54
55
باب من حلف في الشئ لا يفعله مرارا
56
56
باب ما يجزى من الكسوة في الكفارة
56
57
باب ما يجوز في عتق الكفارات
57
58
باب ما جاء في ولد الزنا
59
59
باب ما جاء في اعتاق ولد الزنا
59
60
باب التخيير بين الاطعام والكسوة والعتق فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام
59
61
باب التتابع في صوم الكفارة
60
62
باب جامع الايمان من حنث ناسيا ليمينه أو مكرها عليه
60
63
باب ما جاء فيمن حلف ليقضين حقه إلى حين أو إلى زمان
61
64
باب ما يقرب من الحنث لا يكون حنثا
62
65
باب من حلف لا يأكل خبزا بادم فأكله بما يعد ادما في العادة بما يصطبغ به أو لا يصطبغ
62
66
باب من حلف لا يكلم رجلا فأرسل إليه رسولا أو كتب إليه كتابا
63
67
باب من حلف ماله مال وله عرض أو عقار أو حيوان
64
68
باب من حلف ليضربن عبده مائة سوط فجمعها فضربه بها لم يحنث
64
69
باب ما يستدل به على انه يحلل يمينه بأدنى ضرب
64
70
باب الحلف على التأويل فيما بينه وبين الله تعالى
65
71
باب اليمين على نية المستحلف في الحكومات
65
72
باب من جعل شيئا من ماله صدقة أو في سبيل الله أو في رتاج الكعبة على معاني الأيمان
65
73
باب الخلاف في النذر الذي يخرجه مخرج اليمين
67
74
باب من نذر نذرا في معصية الله
68
75
باب من جعل فيه كفارة يمين
69
76
باب ما جاء فيمن نذر أن يذبح أبنه أو نفسه
72
77
كتاب النذور باب الوفاء بالنذر
74
78
باب ما يوفى به من النذور ومالا يوفى
74
79
باب ما يوفى به من نذور الجاهلية
76
80
باب ما يوفى به من نذر ما يكون مباحا وان لم يكن طاعة
77
81
باب كراهية النذر
77
82
باب من نذر تبررا ان يمشى إلى بيت الله الحرام
77
83
باب ركوب من لم يقدر على المشي
78
84
باب المشي فيما قدر عليه والركوب فيما عجز عنه
78
85
باب الهدى فيما ركب
79
86
باب من امر فيه بالإعادة والمشي فيما ركب والركوب فيما مشى حتى يأتي به كما نذره
81
87
باب من قال يمشى من ميقاته الا ان يكون نوى مكانا حتى يصدر
81
88
باب من نذر المشي إلى مسجد المدينة أو مسجد بيت المقدس
82
89
باب من لم ير وجوبه بالنذر أو أقام الأفضل من هذه المساجد الثلاثة مقام ما هو أدنى منه
82
90
باب من نذر أن ينحر بمكة
83
91
باب من نذر أن ينحر بغيرها ليتصدق
83
92
باب من نذر هديا لم يسمه
84
93
باب من قال لله على أن أصوم يوما سماه فوافق يوم فطر أو أضحى
84
94
باب نذر العمرة في شهر مسمى
85
95
باب من نذر ضرب عنق مشرك ان ظفر به فأسلم
85
96
باب من مات وعليه نذر
85
97
كتاب آداب القاضي باب فضل من ابتلى بشئ من الأعمال فقام فيه بالقسط وقضى بالحق
87
98
باب فضل المؤمن القوى الذي يقوم بأمر الناس ويصبر على أذاهم
89
99
باب ما يستدل به على ان القضاء وسائر اعمال الولاة مما يكون أمرا بمعروف أو نهيا عن منكر من فروض الكفايات
89
100
باب كراهية الامارة وكراهية تولى أعمالها لمن رأى من نفسه ضعفا أو رأى فرضها عنه بغيره ساقطا
95
101
باب كراهية طلب الامارة والقضاء وما يكره من الحرص عليهما
99
102
باب ما يستحب للقاضي من ان يقضى في موضع بارز للناس لا يكون دونه حجاب وان يكون متوسط المصر
101
103
باب الرخصة في الاحتجاب في غير وقت القضاء وفى وقت القضاء إذا خشى الازدحام عليه
102
104
باب ما يستحب للقاضي من ان لا يكون قضاؤه في المسجد
102
105
باب التثبت في الحكم
103
106
باب لا يقضى وهو غضبان
104
107
باب لا يقضى القاضي الا وهو شبعان ريان
105
108
باب القاضي يقضى في حال غضبه فوافق الحق
106
109
باب ما يكره للقاضي من الشراء والبيع والنظر في النفقة على أهله وفى ضيعته لئلا يشغل فهمه
107
110
باب ما يستحب للقاضي والوالي من ان يولى الشراء له والبيع رجلا مأمونا غير مشهور بأنه يبيع له خوف المحاباة
107
111
باب القاضي يأتي الوليمة إذا ادعى لها ويعود المرضى ويشهد الجنائز
108
112
باب القاضي إذا بان له من أحد الخصمين اللدد نهاه عنه
108
113
باب مشاورة الوالي والقاضي في الامر
108
114
باب موضع المشاوره
110
115
باب من يشاور
111
116
باب ما يقضى به القاضي ويفتى به المفتى فإنه غير جائز له ان يقلد أحدا من أهل دهره ولا ان يحكم أو يفتى بالاستحسان
113
117
باب اثم من أفتى أو قضى بالجهل
116
118
باب لا يولى الوالي امرأة ولا فاسقا ولا جاهلا امر القضاء
117
119
باب اجتهاد الحاكم فيما يسوغ فيه الاجتهاد وهو من أهل الاجتهاد
118
120
باب من اجتهد ثم رأى ان اجتهاده خالف نصا أو اجماعا أو ما في معناه رده على نفسه وعلى غيره
119
121
باب من اجتهد من الحكام ثم تغير اجتهاده أو اجتهاد غيره فيما يسوغ فيه الاجتهاد لم يرد ما قضى به
120
122
باب وعظ القاضي الشهود وتخويفهم وتعريفهم عند الريبة بما في شهادة الزور من كبير الاثم وعظيم الوزر
121
123
باب مسئلة القاضي عن أحوال الشهود
122
124
باب اعتماد القاضي على تزكية المزكين وجرحهم
123
125
باب عدد المزكين
123
126
باب لا يقبل الجرح فيمن ثبتت عدالته الا بأن يقفه على ما يجرحه به
124
127
باب ما يقول في لفظ التعديل
124
128
باب من يرجع إليه في السؤال يجب ان تكون معرفته باطنة متقادمة
125
129
باب اتخاذ الكتاب
126
130
باب لا يتخذ كاتبا لأمور الناس حتى يجمع ان يكون عدلا عاقلا فقيها بعيدا من الطمع
126
131
باب لا ينبغي للقاضي ولا للوالي ان يتخذ كاتبا ذميا ولا يضع الذمي في موضع يتفضل فيه مسلما
126
132
باب كتاب القاضي إلى القاضي والقاضي إلى الأمير والأمير إلى القاضي
127
133
باب ختم الكتاب
128
134
باب الاحتياط في قراءة الكتاب والاشهاد عليه وختمه لئلا يزور عليه
129
135
باب الرجل يبدأ بنفسه في الكتاب
129
136
باب من بدأ بالمكتوب إليه وكيف يكتب
130
137
باب كيف يكتب إلى أهل الكتاب
130
138
باب القاضي يحكم بشئ فيكتب للمحكوم له بمسألة كتابا
131
139
باب القاضي يحكم بشئ فيشهد على نفسه بما حكم به
131
140
باب القسمة
131
141
باب ما جاء في اجر القسام
132
142
باب ما لا يحتمل القسمة
133
143
جماع أبواب ما على القاضي في الخصوم والشهود باب انصاف القاضي في الحكم وما يجب عليه من العدل فيه لما في الظلم من عظيم الوزر وكبير الاثم
134
144
باب انصاف الخصمين في المدخل عليه والاستماع منهما والانصات لكل واحد منهما حتى تنفد حجته وحسن الاقبال عليهما
135
145
باب القاضي لا ينهر الخصمين
136
146
باب القاضي يكف كل واحد من الخصمين عن عرض صاحبه
137
147
باب ما يقول القاضي إذا جلس الخصمان بين يديه
137
148
باب لا ينبغي للقاضي ان يضيف الخصم الا وخصمه معه
137
149
باب لا يقبل منه هدية
138
150
باب التشديد في اخذ الرشوة وفى أعطائها على ابطال حق
138
151
باب من أعطاها ليدفع بها عن نفسه أو ماله ظلما أو يأخذ بها حقا
139
152
باب القاضي يقدم الناس الأول فالأول فللأول حتى السبق والسبق أصل في الشريعة
139
153
باب من دعى إلى حكم حاكم
140
154
باب القاضي لا يقبل شهادة الشاهد الا بمحضر من الخصم المشهود عليه ولا يقضى على الغائب
140
155
باب من أجاز القضاء على الغائب
141
156
باب ما يفعل بشاهد الزور
141
157
باب من قال للقاضي ان يقضى بعلمه
142
158
باب من قال ليس للقاضي ان يقضى بعلمه
143
159
باب القاضي لا يحكم لنفسه
144
160
باب ما جاء في التحكيم
145
161
كتاب الشهادات
145
162
باب الامر بالاشهاد
145
163
باب الاختيار في الاشهاد
146
164
باب الشهادة في الزنا
147
165
باب الشهادة في الطلاق والرجعة وما في معناهما من النكاح والقصاص والحدود
148
166
باب الشهادة في الدين وما في معناه مما يكون مالا أو يقصد به المال
148
167
باب لا يحيل حكم القاضي على المقضى له والمقضى عليه ولا يجعل الحلال على واحد منهما حراما ولا الحرام على واحد منهما حلالا
149
168
باب شهادة النساء لا رجل معهن في الولادة وعيوب النساء
150
169
باب ما جاء في عددهن
151
170
باب شهادة القاذف
152
171
باب من قال لا تقبل شهادته
155
172
باب شهادة المقطوع في السرقة
156
173
باب التحفظ في الشهادة والعلم بها
156
174
باب وجوه العلم بالشهادة
157
175
باب ما يجب على المرء من القيام بشهادته إذا شهد
158
176
باب ما جاء في خير الشهداء
159
177
باب كراهية التسارع إلى الشهادة وصاحبها بها عالم حتى يستشهده
159
178
باب ما على من دعى ليشهد
160
179
باب (ولا يضار كاتب ولا شهيد)
160
180
باب من رد شهادة العبيد ومن قبلها
161
181
باب من رد شهادة الصبيان ومن قبلها في الجراح مالم يتفرقوا
161
182
باب من رد شهادة أهل الذمة
162
183
باب ما جاء في قول الله عز وجل (يا أيها الذين آمنوا شهادة بينكم إذا حضر أحدكم الموت حين الوصية اثنان ذوا عدل منكم أو آخر ان من غيركم)
163
184
باب من أجاز شهادة أهل الذمة على الوصية في السفر عند عدم من شهد عليها من المسلمين
165
185
باب لا يجوز شهادة غير عدل
166
186
باب من تحمل الشهادة وهو كافر أو صبي أو عبد ثم أسلم الكافر وبلغ الصبي وعتق العبد فقاموا بشهادتهم باب القضاء باليمين مع الشاهد
166
187
باب القضاء باليمين مع الشاهد
176
188
باب تأكيد اليمين بالمكان
176
189
باب تأكيد اليمين بالزمان والحلف على المصحف
177
190
باب التشديد في اليمين الفاجرة وما يستحب للامام من الوعظ فيها
178
191
باب ما جاء في الاقتداء عن اليمين ومن رخص فيها إذا كان محقا
179
192
باب كيف يحلف أهل الذمة والمستأمنون
179
193
باب يحلف المدعى عليه في حق نفسه على البت وفيما غاب عنه على نفي العلم
180
194
باب ما جاء في قول الله عز وجل (وآتيناه الحكمة وفصل الخطاب) ومن رضى بحكم الله عز وجل في ذلك
181
195
باب من بدأ فحلف عند الحاكم أعاد الحاكم عليه اليمين حتى تكون يمينه بعد خروج الحكم بها
181
196
باب اليمين في الطلاق والعتاق وغيرهما
181
197
باب المدعى يستمهل ليأتي ببينة
182
198
باب البينة العادلة أحق من اليمين الفاجرة
182
199
باب النكول ورد اليمين
182
200
جماع أبواب من تجوز شهادته ومن لا تجوز من الأحرار البالغين العاقلين المسلمين
191
201
باب بيان مكارم الأخلاق ومعاليها التي من كان متخلقا بها كان من أهل المروءة التي هي شرط في قبول الشهادة على طريق الاختصار
191
202
باب من كان منكشف الكذب مظهره غير مستتربه لم تجز شهادته
195
203
باب من جرب بشهادة زور لم تقبل شهادته
197
204
باب من يظن به الكذب وله مخرج منه لم يلزمه اسم كذاب
197
205
باب من وعد غيره شيئا ومن نيته ان يفي به ثم وفي به أو لم يف به لعذر ومن وعد ومن نيته ان لا يفي به
198
206
باب المعاريض فيها مندوحة عن الكذب
199
207
باب من سمى المرأة قارورة والفرس بحرا على طريق التشبيه أو سمي الأعمى بصيرا على طريق التفاؤل
199
208
باب لا تقبل شهادة خائن ولا خائنة ولا ذي غمر على أخيه ولا ظنين ولا خصم
200
209
باب من قال لا تجوز شهادة الوالد لولده والولد لوالديه
201
210
باب ما جاء في شهادة الأخ لأخيه
202
211
باب ما ترد به شهادة أهل الأهواء
202
212
باب الرجل من أهل الفقيه يسأل عن الرجل من أهل الحديث فيقول كفوا عن حديثه لأنه يغلط أو يحدث بما لم يسمع أو انه لا يبصر الفتيا
209
213
باب ما تجوز به شهادة أهل الأهواء
210
214
باب الاختلاف في اللعب بالشطر نج
211
215
باب كراهية اللعب بالحمام
213
216
باب ما يدل على رد شهادة من قامر بالحمام أو بالشطرنج أو بغيرهما
213
217
باب شهادة أهل الأشربة
213
218
باب كراهية اللعب بالنرد أكثر من كراهية اللعب بالشئ من الملاهي
214
219
باب من كره كلما لعب الناس به من الحزة وهي قطعة خشب يكون فيها حفر يلعبون بها والقرق ونحوها
216
220
باب ما لا ينهى عنه من اللعب
218
221
باب ينبغي للمرء ان لا يبلغ منه ولا من غيره من تلاوة قرآن ولا صلاة نافلة ولا نظر في علم ما يشغله عن الصلاة حتى يخرج وقتها
219
222
باب ما جاء في اللعب بالبنات
219
223
باب ما جاء في المراجيح
220
224
باب ما جاء في ذم الملاهي من المعازف والمزامير ونحوها
221
225
باب الرجال يغنى فيتخذ الغناء صناعة يؤتى عليه ويأتي له ويكون منسوبا إليه مشهورا به معروفا أو المرأة
223
226
باب الرجل لا ينسب نفسه إلى الغناء ولا يؤتى لذلك ولا يأتي عليه وانما يعرف بأنه يطرب في الحال فيترنم فيها
224
227
باب الرجل يتخذ الغلام والجارية المغنيين ويجمع عليهما ويغنيان
225
228
باب من رخص في الرقص إذا لم يكن فيه تكسر وتخنث
226
229
باب لا بأس باستماع الحداء ونشيد الاعراب كثر أو قل
226
230
باب تحسين الصوت بالقرآن والذكر
228
231
باب البكاء عند قراءة القرآن
231
232
باب شهادة أهل العصبية
231
233
باب شهادة الشعراء
237
234
باب الشاعر يكثر الوقيعة في الناس على الغضب والحرمان
241
235
باب ما جاء في اعطاء الشعراء
241
236
باب الشاعر يمدح الناس بما ليس فيهم حتى يكون ذلك كثيرا ظاهرا كذابا محضا
242
237
باب الشاعر يشبب بامرأة بعينها ليست مما يحل له وطؤها فيكثر فيها ويبتهرها
243
238
باب من شبب فلم يسم أحدا لم ترد شهادته
243
239
باب ما يكره ان يكون الغالب على الانسان الشعر حتى يصده عن ذكر الله والعلم والقرآن
244
240
باب من خرق اعراض الناس يسألهم أموالهم وإذا لم يعطوه إياها شتمهم
245
241
باب من عضه غيره بحد أو نفي نسب ردت شهادته وكذلك من أكثر النميمة أو الغيبة
245
242
باب ما يكره من رواية الارجاف وان لم يقدح في الشهادة
247
243
باب المزاح لا ترد به الشهادة مالم يخرج في المزاح إلى عضه النسب أو عضه بحد أو فاحشة
248
244
باب ما جاء في اكذب الناس الصباغون والصواغون
249
245
باب شهادة ولد الزنا
249
246
باب ما جاء في شهادة البدوي على القروي
250
247
باب ما جاء في الغلام يشهد قبل ان يبلغ، والعبد قبل ان يعتق، والكافر قبل ان يسلم ثم بلغ الصبي وعتق العبد واسلم الكافر وكانوا عدولا فشهدوا بها
250
248
باب الشهادة على الشهادة
250
249
باب ما جاء في الشهادة على الشهادة في حدود الله
250
250
باب ما جاء في شهادة المختبئ
250
251
باب ما جاء في عدد شهود الفرع
251
252
باب الرجوع عن الشهادة
251
253
باب علم الحاكم بحال من قضى بشهادته
251
254
كتاب الدعوى والبينات باب البينة على المدعى واليمين على المدعى عليه
252
255
باب الرجلين يتنازعان المال وما يتنازعان في يد أحدهما
254
256
باب المتداعيين يتنازعان المال وما يتنازعان فيه في أيديهما معا
254
257
باب المتداعيين يتداعيان شيئا في يد أحدهما فيقيم الذي ليس في يده بينة بدعواه
255
258
باب المتداعيين يتنازعان شيئا في يد أحدهما ويقيم كل واحد منهما على ذلك بينة
256
259
باب من قال لا يرجح في الشهود بكثرة العدد
257
260
باب المتداعيين يتنازعان شيئا من أيديهما معا ويقيم كل واحد منهما بينة بدعواه
257
261
باب المتداعيين يتداعيان مالم يكن في يد واحد منهما ويقيم كل واحد منهما بينة بدعواه
258
262
باب من عرف له أصل ملك فهو على ملكه حتى يعلم زواله عنه ببينة تقوم عليه
260
263
باب الرجل يجئ بشاهدين على رجل بحق فلا يمين عليه مع شاهديه
261
264
باب من رأى الحلف مع البينة
261
265
باب القافة ودعوى الولد
262
266
باب الدليل على ان لغلبة الأشباه تأثيرا في الأنساب وان لها حكما إذا لم يكن ما هو أقوى منها من فراش أو غيره
265
267
باب ما يستدل به على ان الولد الواحد لا يكون مخلوقا من ماء رجلين
266
268
باب من قال يقرع بينهما إذا لم يكن قافة
266
269
باب ما يستدل به على ان الولد الواحد لا يلحق بأمين
268
270
باب الولد يسلم باسلام أحد أبويه
268
271
باب متاع البيت يختلف فيه الزوجان
269
272
باب أخذ الرجل حقه ممن يمنعه إياه
269
273
كتاب العتق باب فضل اعتاق النسمة وفك الرقبة
271
274
باب أي الرقاب أفضل
273
275
باب فضل العتق في الصحة
273
276
باب من أعتق من مملوكه شقصا
273
277
باب من أعتق شركا له في عبد وهو موسر
274
278
باب من قال يكون حرا يوم تكلم بالعتق
276
279
باب من قال يعتق بالقول ويدفع القيمة
277
280
باب من أعتق شركا له في عبد وهو معسر
278
281
باب حكم المعتق نصفه
280
282
باب ما جاء فيمن أعتق جارية حبلى أو أعتق حملها
280
283
باب من قال في المعسر يستسعى العبد في نصيب صاحبه غير مشقوق عليه
280
284
باب من أعتق نصيبه من مملوك في مرض موته
284
285
باب عتق العبيد لا يخرجون من الثلث
285
286
باب اثبات استعمال القرعة
286
287
باب من يعتق بالملك
288
288
باب من قال لعبده أنت حر على ان عليك مائة دينار أو خدمة سنة أو عمل كذا فقبل العبد أيعتق على ذلك
291
289
كتاب الولاء باب من أعتق مملوكا له
292
290
باب من والي رجلا أو أسلم على يديه
294
291
باب ما يستدل به على نسخ آية المعاقدة
296
292
باب ما جاء في علة حديث روى فيه عن تميم الداري مرفوعا
296
293
باب من وجد منبوذا فالتقطه لم يثبت له عليه ولاء
298
294
باب من قال له عليه ولاء
298
295
باب المسلم يعتق نصرانيا أو النصراني يعتق مسلما
299
296
باب من أعتق عبدا له سائبة
299
297
باب استحب من السلف رضى الله عنهم التنزه عن ميراث السائبة وان كان مباحا
301
298
باب المولى المعتق إذا مات ولم يكن له عصبة قام المولى المعتق مقام العصبة فأخذ الفضل عن أهل الفرائض
302
299
باب الولاء للكبر من عصبة المعتق وهو الأقرب فالأقرب منهم بالمعتق إذا كان قد مات المعتق
303
300
باب من قال من أحرز الميراث أحرز الولاء
304
301
باب الجد والأخ إذا اجتمعا
305
302
باب لا ترث النساء الولاء الا من أعتقن أو أعتق من أعتقن
306
303
باب ما جاء في جر الولاء
306
304
باب ما جاء في العبد يفر إلى المسلمين ثم يجئ سيده فيسلم
308
305
كتاب المدبر
308
306
باب المدبر يجوز بيعه متى شاء مالكه
308
307
باب من قال لا يباع المدبر
313
308
باب المدبر من الثلث
314
309
باب المدبر يجنى فيباع في أرش جنايته الا ان يفديه سيده
314
310
باب كتابة المدبر
314
311
باب وطء المدبرة
315
312
باب ما جاء في ولد المدبرة من غير سيدها بعد تدبيرها
315
313
باب ما جاء في اعتاق الكافر وتدبيره
316
314
باب ما جاء في تدبير الصبي ووصيته
317
315
كتاب المكاتب باب ما يجوز كتابته من المماليك
317
316
باب ما جاء في تفسير قوله عز وجل (ان علمتم فيهم خيرا)
317
317
باب المملوك لا يكون قويا على الاكتساب لم يجب على سيده مكاتبته
319
318
باب من قال يجب على الرجل مكاتبة عبده قويا أمينا ومن قال لا يجبر عليها
319
319
باب من لم يكره كتابة عبده وان كان غير قوى ولا امين
319
320
باب فضل من أعان مكاتبا في رقبته
320
321
باب مكاتبة الرجل عبده أو أمته على نجمين فأكثر بمال صحيح
320
322
باب من قال لا يعتق المكاتب حتى يكون في الكتابة فإذا أديت هذا أو يصفه فأنت حر
321
323
باب من كاتب عبده أو أمته على عرض موصوف أو على عرض ونقد
322
324
باب كتابة العبيد كتابة واحدة
323
325
باب حمالة العبيد
323
326
باب المكاتب عبد ما بقى عليه درهم
323
327
باب ما جاء في المكاتب يصيب حدا أو ميراثا أو يقتل
325
328
باب الحديث روى في الاحتجاب عن المكاتب إذا كان عنده ما يؤدى
327
329
باب من لم يكره لأحد أن يأخذ من مكاتبه صدقات الناس فريضة ونافلة
328
330
باب من كره اخذها فأبرأه من مال الكتابة بقدرها
328
331
باب ما جاء في تفسير قوله عز وجل (وآتوهم من مال الله الذي آتاكم)
328
332
باب موت المكاتب
331
333
باب افلاس المكاتب
332
334
باب كتابة بعض عبد
333
335
باب من قال للمكاتب ان يسافر
333
336
باب المكاتب بين قوم لا يكون لأحدهم ان يأخذ منه شيئا دون صاحبه
333
337
باب ولد المكاتب من جاريته وولد المكاتبة من زوجها
333
338
باب تعجيل الكتابة
334
339
باب الوضع بشرط التعجيل وما جاء في قطاعة المكاتب
335
340
باب لا تجوز هبة المكاتب حتى يبتدئها باذن السيد
335
341
باب كتابة المكاتب واعتاقه
336
342
باب المكاتب يجوز بيعه في حالين، ان يحل نجم من نجومه فيعجز عن أدائه أو يرضى المكاتب بالبيع
336
343
باب كتابة اليهودي والنصراني
340
344
باب جناية المكاتب والجناية عليه
340
345
باب ميراث المكاتب وولائه
340
346
باب عجز المكاتب
341
347
كتاب عتق أمهات الأولاد باب الرجل يطأ أمته بالملك فتلد له
342
348
باب الخلاف في أمهات الأولاد
347
349
باب الولد الذي تكون به أم ولد
348
350
باب ولد أم الولد من غير سيدها بعد الاستيلاد
348
351
باب الرجل ينكح الأمة فتلد له ثم يملكها
349
352
باب ما جاء في جناية أم الولد
349
353
باب عدة أم الولد إذا توفى عنها سيدها
349
354
آخر كتاب السنن الكبير في آخر نسخة مد
350
355
في آخر نسخة مص
350
356
في آخر نسخة ر
350
357
ذكر النسخ الخطية لهذا المجلد
352
358
مزايا السنن الكبرى للامام البيهقي
352
359
العيد القضى لجلالة الملك
353
360
خاتمة الطبع
353
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025