نهج السعادة - الشيخ المحمودي - ج ٣

الرقم	العنوان	الصفحة

1	1 - كلامه عليه السلام في يوم الجمعة. والكلام من جلائل خطبه عليه السلام مشتمل على كثير من مباحث التوحيد	5
2	2 - كلامه عليه السلام في بيان عظمة شأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وفخامة مقام أوصيائه والأئمة من ولده، وفي أن الله تعالى خلق العوالم من أجلهم!!!	8
3	3 - كلامه عليه السلام في حث الناس على التمسك بهم والإستضاءة من نور علمهم. و فيه من مدح أهل البيت وعلو مكانهم ما لا يحيط به البيان!!!	17
4	4 - كلامه عليه السلام في تحميد الله تعالى على ما من به عليهم من الهداية والنجابة واستجابة الدعوة والشفاعة، وفي الحث على الإقتباس منهم	21
5	5 - كلامه عليه السلام في تقسيم المتصدين لبث الحديث والرواية عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى أربعة أقسام، وانه لا يوجد عند أحد علم صحيح غير ما عنده!!!	25
6	6 - كلامه عليه السلام في الحث على العمل بالعلم.	27
7	7 - كلامه عليه السلام في عدم انزعاج العاقل من قول الزور وعدم إعجاب الحكيم بثناء الجهال، وان قدر كل شخص بقدر علمه!!!	30
8	8 - كلامه عليه السلام في تحميد الله تعالى على ما تفرد به من صفات الجلال والجمال، وبيان بعض الصفات الثبوتية والسلبية	32
9	9 - كلامه عليه السلام في نعت الربوبية، وسمة الألوهية.	36
10	10 - كلامه عليه السلام في بيان مرتبة معرفة الله و توحيده، وبيان ما لله من تعالى من صفات الجمال والجلال.	38
11	11 - كلامه عليه السلام في توحيد الله تعالى وبيان بعض جهات المجد والعظمة لله عز وجل.	40
12	12 - كلامه عليه السلام في بيان مرتبة عبادة الله عز وجل و معرفته وإخلاص التوحيد له تعالى. وفي الخطبة مباحث جمة من أصول المعارف والعقائد	42
13	13 - كلامه عليه السلام حول ما وهبه الله تعالى له من الوصول إلى حقائق الإيمان، وتعداد بعض ما لله تعالى من صفات الجلال والكبرياء	55
14	14 - كلامه عليه السلام في شهادة المصنوعات على كمال صانعها وتجلي البارئ جلت عظمته لخلقه من أفق عجائب أثار قدرته و بدائع أنوار تدبيره وحكمته.	57
15	15 - كلامه عليه السلام في تقديم خلق الجن على خلق الإنسان والبشر	58
16	16 - كلامه عليه السلام حول عناق بنت آدم وأنها كانت أول بغي بغى على وجه الأرض	60
17	17 - كلامه عليه السلام في بيان ما توحد الله تعالى به من الكبرياء والعظمة، وصفات الجمال والجلال، و بيان ما من به على خاتم سفرائه محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وكمال عنايته تعالى بنبيه و بشجرته الطيبة الزكية.	62
18	18 - كلامه عليه السلام في تحميد الله تعالى ثم الصلاة على نبيه محمد صلى الله عليه وآله وسلم ثم تقريضه ومدحه على ما أجرى الله تعالى على يديه من إنارة طرق الهداية. وإماتة جزور الفساد والغواية.	81
19	19 - كلامه عليه السلام مع الدنيا، وفي تمثيله لها إحضاره إياها عنده بصورة عجوز كريه المنظر سئ المحضر مطلقة بطلاق ثلاث!!!	85
20	20 - كلامه عليه السلام في نزاهة ساحته عن الظلم والعدوان، وفي انه متمركز على محور القسط والعدالة.	88
21	21 - كلامه عليه السلام في الحث على التمسك بهم، وفي أنه وأهل بيته مراكز العلم والعز والسعادة، و أن المعرضين عنهم منابع الجهل والشقاء والغواية.	90
22	22 - كلامه عليه السلام في بيان إتمام الله تعالى نعمه على العالمين ببعث رسوله محمد صلى الله عليه وسلم فيهم وإنزال القرآن عليه.	97
23	23 - كلامه عليه السلام في حث العلماء وحملة القرآن على العمل به وتطبيق مناهجه السامية.	101
24	24 - كلامه عليه السلام في توبيخ الأمة، وتعيير أهل الحل والعقد على ما صنعوا، وأنهم لو طبقوا ما خططه الله ورسوله لهم وقدموا من قدمه الله، وأخروا من أخره الله لساد المسلمون وسعدوا.	103
25	25 - كلامه عليه السلام في الإعلام بانحطاط المسلمين في المستقبل وأنهم سيغلبون، وأن أول ما يغلبون عليه الجهاد بأيديهم ثم بألسنتهم ثم بقلوبهم.	105
26	26 - كلامه عليه السلام في التحذير عن ارتكاب المعاصي وفي الحث على الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر، وأن الأمم السالفة إنما هلكوا لارتكاب سفهائهم المعاصي وترك علمائهم الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر.	107
27	27 - كلامه عليه السلام من طريق آخر، في التحذير عن ارتكاب المعاصي والتحريض على الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر.	109
28	28 - كلامه عليه السلام في حكمة تشريع القوانين الربانية	112
29	29 - كلامه عليه السلام عند الخطبة أو التزويج	114
30	30 - كلامه عليه السلام في التحذير عن الإنقياد لرأي النساء	116
31	31 - كلامه عليه السلام في التوصية بتقوى الله، والاستعداد للموت الذي لا بد منه، بالسعي إلى الخيرات، والمبادرة إلى الصالحات.	118
32	32 - كلامه عليه السلام في التذكير بالموت، و التحذير عما يتعقبه من الشقاء، والتشويق إلى ما وراءه من السعادة.	119
33	33 - كلامه عليه السلام في التوصية بحسن النظر بالمؤمنين الموصوفين بجميل السيرة، والتحذير عن التصديق ما ينسب إليهم مما لا يلائم سيرتهم أو عقيدتهم.	122
34	34 - كلامه عليه السلام في وجوب الرضا بقضاء الله، و التجنب عن سوء الظن بالله، والحسد للمؤمنين.	124
35	35 - كلامه عليه السلام في التحذير عن طول الأمل واتباع الهوى والتنبيه على عظمة نعمة الصحة والأمان، وكمال عناية الله بأوليائه ممن آثر رضى الله على رضى نفسه	127
36	36 - كلامه عليه السلام في الوصية بالتقوى واغتنام أيام الحيات والتذكير بنعم الله تعالى.	128
37	37 - كلامه عليه السلام في الحث الأكيد على قطع الرجاء عن غير الله، وقصر الرجاء بالله تعالى، وأن لا يخاف المرء إلا ذنبه، وأن لا يستحيي من التعلم، وأن لا يستحيي إذا سئل عما لا يعلم أن يقول لا أعلم. وفي الحث على الصبر. وفي أن العلم من لم يجرء الناس على معصية الله، ولم يؤيسهم من رحمة الله.	131
38	38 - كلامه عليه السلام في الحث على التقوى والردع عن الحرص والتنافس في الدنيا.	133
39	39 - كلامه عليه السلام في تحميد الله تعالى ووصفه بنعوت الجلال، ثم الشهادة بوحدانيته، ثم الشهادة برسالة رسول الله، ثم الوصية بالتقوى.	137
40	40 - كلامه عليه السلام في التزهيد في الدنيا.	141
41	41 - كلامه عليه السلام في الحث على صلة الرحم، ورعاية جانب العشيرة والأحبة	144
42	42 - كلامه عليه السلام في التزهيد في الدنيا وعدم الاغترار بزخارفها.	147
43	43 - كلامه عليه السلام في التنبيه على تصرم الدنيا، والتحضيض على اغتنام الفرصة في أيامها بالأخذ من متاعها المستعار للآخرة ودار القرار.	150
44	44 - كلامه عليه السلام وخطبته الطويلة في يوم الجمعة، المشتملة على مباحث جمة من الحكم العلمية والعملية.	152
45	45 - كلامه عليه السلام وخطبته في عيد الفطر المشتملة على تبشير المطيعين والمحسنين، وتخويف المتمردين والمبطلين، وتذكير الناس بيوم يعرضون على الله، ويقومون لرب العالمين، وإعلام الصائمين والصائمات بما لهم من الرحمة والمغفرة.	160
46	46 - كلامه عليه السلام في مخاطبة الموتى لما أشرف على القبور ومعه كميل بن زياد النخعي رضوان الله عليه.	162
47	47 - كلامه عليه السلام في الوصية بالتقوى وسياق النفوس إلى الله، وقطع علائقهم عن الدنيا وتزهيدهم فيها.	164
48	48 - كلامه عليه السلام المشتمل على المباحث المتقدمة في المختار السالف مع صدر لطف غير مذكور هناك.	170
49	49 - كلامه عليه السلام وخطبته المعروفة بالمونقة، والكلام من غرر خطبه عليه السلام المشتملة على التزهيد في الدنيا وترك التكالب عليها، واغتنام الفرصة في أيامها بالسعي وراء المصالح، ورفض السفاسف.	178
50	50 - كلامه عليه السلام لما شيع جنازة وأفرط أهلها بالضجة، عند وضع صاحبهم في اللحد	185
51	51 - كلامه عليه السلام في تحميد الله على ما له من الصفات الكبرياء والعظمة، والأفعال المحكمة، ثم الشهادة بوحدانيته ورسالة نبيه، ثم تزهيد الناس عن الإخلاد إلى الدنيا والتوغل في شهواتها.	191
52	52 - كلامه عليه السلام في قطعه علقة الدنيا عن نفسه وهجره إياها وتطليقها طلاقا لا رجعة فيها!!!	198
53	53 - كلامه عليه السلام في التحذير عن الدنيا، وأنها عدوة أولياء الله وأعداء الله معا. ولله دره من بيان علمي ومنطق علوي ما أوجز لفظه وأوسع معناه!!!	201
54	54 - كلامه عليه السلام في أن أفعال الله تعالى معللة بحكم ومصالح، ومنزهة عن العبث، وان الله منزه عن الظلم، فلا يخف المرء ظلمه تعالى بل يتخوف من ظلم نفسه.	202
55	55 - كلامه عليه السلام في بيان تأكد وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وفي أن الأمم الهالكة البائدة إنما هلكوا عند تماديهم في المعاصي ولم ينههم علماؤهم.	203
56	56 - كلامه عليه السلام في تحميد الله تعالى والشهادة على وحدانيته ورسالة نبيه صلى الله عليه وآله وسلم ثم تذييلها بنعت الإسلام وبيان ما أجرى الله تعالى على يدي رسوله من إضاءة المحجة، وقطع جزور الفساد.	206
57	57 - كلامه عليه السلام وخطبته المعروفة بالديباج المشتملة على الترغيب في المصالح الإجتماعية، والمكارم الجوانحية والجوارحية.	208
58	58 - كلامه عليه السلام في الوصية بالتقوى واغتنام أيام الفرصة وأوقات القدرة، للمسابقة إلى معالي السعادة، ومراكز الشرف والسيادة.	221
59	59 - كلامه عليه السلام في التحذير عن مصادقة الأحمق ومصاحبته.	224
60	60 - كلامه عليه السلام في كيفية الوصية لمن أحسن بالموت.	226
61	61 - كلامه عليه السلام في الاستسقاء.	229
62	62 - كلامه عليه السلام في عظام المصائب وعلل عدم استجابة الدعوات.	244
63	63 - كلامه عليه السلام في أن الذنوب على ثلاثة أقسام: فذنب مغفور، وآخر يرجى غفرانه ويخاف عدم غفرانه، وثالث غير مغفور.	247
64	64 - كلامه عليه السلام في سرعة انصرام الدنيا ومضيها، و إقبال الآخرة بما فيها من السعادة أو الشقاوة، وفي الترغيب في اغتنام الفرصة في أيام المهلة بتحصيل الزاد ليوم القيامة.	250
65	65 - كلامه عليه السلام في نعت الزهاد وتقريضهم، وفي بيان انه لا يستجاب دعاء من قبله مظلمة، أو كان عريفا أو شرطيا أو صاحب كوبة أو عرطبة!!!	252
66	66 - كلامه عليه السلام في الحث على اغتنام الفرصة، والمبادرة إلى أداء الوظائف وتمشية الخيرات والمصالح في وقتها، وعدم تأخيرها عن وقت إلى وقت	254
67	67 - كلامه عليه السلام في نعت الدنيا عندما جاءه رجل وسأله أن ينعت له الدنيا.	257
68	68 - كلامه عليه السلام في التنبيه على تصرم الدنيا وانقضائها وإقبال الآخرة واستقرارها، وفي الحث على الزهد في الدنيا وبيان أوصاف الزاهدين والخاشعين، والمشتاقين إلى كرامة الله، وسمة عباد الله الصالحين.	259
69	69 - كلامه عليه السلام مع نوف البكالي في نعت الزهاد.	263
70	70 - كلامه عليه السلام في ترغيب أصحابه ووصيته لهم بالتحلي بالمعالي والمكارم، والمجاملة مع الناس، وإخلاص نياتهم وأعمالهم لله، ومودتهم مع أولياء الله.	265
71	71 - كلامه عليه السلام في التحذير عن مواخات الماجن والأحمق والكذاب.	267
72	72 - كلامه عليه السلام في تحميد الله تعالى والوصية بالتقوى.	269
73	73 - كلامه عليه السلام في تحميد الله تعالى ثم الاستعاذة به، ثم الشهادة بوحدانيته ورسالة نبيه، ثم بيان عظمة نعمة الله على عباده ببعث رسوله فيهم وإليهم.	271
74	74 - كلامه عليه السلام في نعت الدنيا وأنها مسجد أحباء الله ومتجر أولياء الله	275
75	75 - كلامه عليه السلام في التزهيد في الدنيا، والأمر بالاعتبار منها وعدم الاغترار منها، وترك التنافس فيها والتحاسد عليها، والحث على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.	280
76	76 - كلامه عليه السلام في التنبيه على تقلب الدنيا، وكون الناس فيها هدفا للمحن والمصائب.	282
77	77 - كلامه عليه السلام في الحث على التمسك بكتاب الله، وأن الحق طريق الجنة، فمن أرادها فليتبعه، وان الباطل طريق النار، فمن خافها فليجتنبه.	290
78	78 - كلامه عليه السلام في أن المبطلين دائما يدسون المقدمات الباطلة في القضايا الحقة، و يبرزون باطلهم في صورة الحق تمهويها ومزجا بالمقدمات الحقة كي يضلون الأغرار ويصلون إلى أمانيهم الباطلة.	292
79	79 - كلامه عليه السلام في تذكير الناس بالموت، وحثهم على العمل لما بعده، وتحذيرهم عما يتعقبه من وخامة العاقبة للغافلين.	295
80	80 - كلامه عليه السلام في الإخبار عما يقع بعد شهادته من حكومة الظالمين، وإستيلائهم على شيعته ومحبيه وتنكيلهم بهم، ثم انتقام الله تعالى منهم واجتثاثهم عن وجه الأرض.	297
81	81 - كلامه عليه السلام عندما شيع جنازة فوضعت في لحدها فعج أهلها بالبكاء.	300
82	82 - كلامه عليه السلام في نعت أولياء الله الخاملي الذكر عند أهل الدنيا، والمتكالبين عليها، والمنهمكين في لذاتها.	308
83	83 - كلامه عليه السلام في التحذير عن طول الأمل ومتابعة الهوى والتحريض على العمل، والتنبيه على إدبار الدنيا.	310
84	84 - كلامه عليه السلام في المعنى المتقدم في المختار السالف بسند آخر.	312
85	85 - كلامه عليه السلام في الحث على الاستعداد لما بعد الموت من السعادة بالعمل الصالح، وفي التحذير عما ينتهي إليه من غفل أو تسامح عن التزود لآخرته	314
86	86 - كلامه عليه السلام في أن الدنيا عند أهل البصر والبصيرة أربح متجر وأعظم مكسب، وأنها عند المغترين بها والغافلين لما وراءها أبخس ثمن وأخسر صفقة.	317
87	87 - كلامه عليه السلام في الحث على الرضا بقضاء الله و ترك إعمال الحسد.	320
88	88 - كلامه عليه السلام لما شيع جنازة فسمع رجلا يضحك!!!	323
89	89 - كلامه عليه السلام في خطابه الدنيا، وإجهاره لها بأنه طلقها ثلاثا.	326
90	90 - كلامه عليه السلام في التحذير عن الدنيا المجلوة لأهلها كالعروس، وفي الترغيب إلى التأسي بسفراء الله وأوليائه في ميدان العلم والعمل.	328
91	91 - كلامه عليه السلام في وجوب كمال الإجتناب عن التلوث بمعصية الله، وفي تأكد وجوب القيام بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأن المؤمن ينبغي أن يرضى بقضاء الله ولا يحسد أحدا يكون فوقه بحسب بعض نعم الله تعالى، وفي أنه لا ينبغي ولا يجوز لمؤمن أن يأتي بالأعمال العبادي رياء وسمعة.	336
92	92 - كلامه عليه السلام في نعت القرآن، والحث على التمسك به وتطبيق العمل على منهاجه.	340
93	93 - كلامه عليه السلام في نعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من حيث الجسم والجسد.	344
94	94 - كلامه عليه السلام أيضا في بيان الأوصاف الجسمية لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.	346
95	95 - كلامه عليه السلام في تحميد الله تعالى ونعته بصفات الجلال والجمال والكبرياء والعظمة. والكلام من غرر خطبه عليه السلام.	351
96	96 - كلامه عليه السلام في تحميد الله تعالى على أتم بيان، ثم الوصية بخصال عليها بنى وأسس صلاح الخلق معاشا و معادا.	360
97	97 - كلامه عليه السلام في تفسير قول: " لا حول ولا قوة إلا بالله " وأن العباد مختارون في غير أعمالهم الطبيعية بإقدار الله تعالى إياهم عليها.	362
98	98 - كلامه عليه السلام في قواعد الإسلام. ثم حد الاستغفار وبيان ما اعتبر في حقيقة التوبة.	364
99	99 - كلامه عليه السلام في الحث على الإعتصام بالدين.	367
100	100 - كلامه عليه السلام في نعت الإسلام ونسبته.	369
101	101 - كلامه عليه السلام في دعائم الإيمان وشعبه المنيرة.	372
102	102 - كلامه عليه السلام في الدعائم الرصينة، والشعب الميمونة للإيمان.	375
103	103 - كلامه عليه السلام في الدعائم الراسخة للإيمان وشعبه الزاهرة.	378
104	104 - كلامه عليه السلام برواية رابعة في دعائم الإيمان وشعبه الرائعة.	381
105	105 - كلامه عليه السلام في دعائم الكفر وشعبه الموبقة.	385
106	106 - كلامه عليه السلام في نعت الإيمان ودعائمه الحصينة، وشعبه الزاكية، وشرح اعوجاج أركان الكفر وشعبه المنتنة.	395
107	107 - كلامه عليه السلام في نعت المؤمنين وتقريض المتقين.	406
108	108 - كلامه عليه السلام في نعت المخلصين من الشيعة.	411
109	109 - كلامه عليه السلام في نعت شيعته السالكين لطريقته.	413
110	110 - كلامه عليه السلام في نعت الكملين من شيعته.	415
111	111 - كلامه عليه السلام في جواب من سأله عن نفسه وعن المنتجبين من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم.	418
112	112 - كلامه عليه السلام في بيان بعض ما وهب الله تعالى لهم من الخصائص.	420
113	113 - كلامه عليه السلام في افتراق النصارى في دينهم ثم في افتراق المسلمين.	426
114	114 - كلامه عليه السلام في بيان علمه بالكتب السماوية، وبيان اختلاف اليهود في دينهم ثم اختلاف النصارى ثم اختلاف المسلمين، ثم اختلاف شيعة، وأن الناجي منهم واحدة، والبقية هالكة.	429
115	115 - كلامه عليه السلام في الإخبار عن تأسيس بغداد بيد بني عباس ثم توغلهم فيها بالجور والعدوان وقضاء الشهوات والفسق والفجور، ثم استئصالهم وانقراضهم بيد الترك!!!	432
116	116 - كلامه عليه السلام في الإنباء عن فتن آخر الزمان.	435
117	117 - كلامه عليه السلام في الإعلام بظهور الدجال وما يحدث قبله من الفتن والعدوان، ورفض السداد المعنوية، وتسابق الناس إلى اتخاذ مسالك الشيطان!!!	437
118	118 - كلامه عليه السلام في أن علم الشريعة والحقيقة لا يرفع عن الناس رفعا كليا، وأن الله تعالى لا يقطع عنهم مواد لطفه ورحمته، بل يقر حجته والدال عليه فيهم إما ظاهرا مشهورا أو خائفا مغمورا.	443
119	119 - كلامه عليه السلام في بيان بعض الملاحم والفتن المستحدسة	446
120	120 - كلامه عليه السلام في إنباء الناس ببعض الملاحم وما يبتلي ويتلبس ويتخلق به الناس في آخر الزمان.	448
121	121 - كلامه عليه السلام في بيان نعت ولده بقية الله في الأرضين ومالىء الدنيا قسطا و عدلا بعد ما ملئت ظلما وجورا. وبيان دعائه وتضرعه إلى الله في تعجيل فرجه وتنجيز ما وعده الله تعالى له.	454
122	كلام المؤلف وتوصيته لرافعي الأعلام العلوية، ورواد المناهل المرتضوية، ووراد مدينة علوم النبوية.	456