الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
761
760
759
758
757
756
755
754
753
752
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٧٥١ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
خطبته عليه السلام في بيان تفرد الله تعالى بالكبرياء والعظمة، وفيها ذكر كثير من صفات الجلال والجمال، وتقريض النبي صلوات الله عليه من جهة الآباء والأمهات
3
2
كلامه عليه السلام في نعت الإسلام وبيان عظمته
13
3
كلامه عليه السلام في تقسيم الإيمان والكفر والنفاق وذكر دعائمها وشعبها
18
4
كلامه عليه السلام مع شريح القاضي لما اشترى دارا بثمانين دينارا
30
5
خطبته عليه السلام في تزهيد الناس عن الدنيا
35
6
كلامه عليه السلام ووصيته لرجل استعمله على عكبرا
42
7
كلامه عليه السلام في تعزية الأشعث على ابن له مات فجزع عليه
45
8
كلامه عليه السلام في بيان وظائف أئمة الحق في حال سلطانهم على الناس
47
9
كلامه عليه السلام في قوام أمر المجتمع وما يزينهم ويعصمهم ويصون أعراضهم
48
10
كلامه عليه السلام في جواب سويد بن غفلة لما دخل عليه داره فرآه قاعدا على حصير رث
51
11
روايته عليه السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ان هذه الأمة ستختلف كاختلاف بني إسرائيل حتى تبعث حكمين ضالين فيضلان من اتبعهما
53
12
كلامه عليه السلام لما بلغه أن عمرو بن العاص بايع معاوية بطعمة مصر
55
13
خطبته عليه السلام لما بلغه أن عمرو بن العاص ينتقصه عند أهل الشام
85
14
كلامه عليه السلام في جواب الأشتر وعدي بن حاتم وشريح وهانئ لما أشاروا إليه بالمبادرة إلى الشام واجتثاث جزور فساد معاوية وأشياعه
87
15
خطبته عليه السلام لما استشار المهاجرين والأنصار في الذهاب إلى الشام
89
16
خطبته عليه السلام في ترغيب أصحابه وحثهم على المسير إلى الشام
93
17
كلامه عليه السلام مع بعض أهل الكوفة ممن كان يهوى إلى معاوية
96
18
كلامه عليه السلام لما عزم إلى المسير إلى الشام فقال له بعض أصحابه: ألسنا على الحق ومعاوية على الباطل؟
98
19
كلامه عليه السلام في حث أصحابه على التخلق بمحاسن الأخلاق والتجنب عن الاعتياد بالشم واللعن
102
20
خطبته عليه السلام في حث أصحابه على قتال الفئة الباغية معاوية وأصحابه
105
21
كلامه عليه السلام في نعت شمايل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
110
22
كلامه عليه السلام في إيصاء زياد بن النضر حين أمره على مقدمة جيشه
114
23
كلامه عليه السلام مع بني باهلة لما أرد أن يسير إلى الشام
117
24
كلامه عليه السلام لما أراد أن يشخص من النخيلة إلى الشام
119
25
كلامه عليه لسلام في وجوب الإفطار وتقصير الصلوات الرباعية على المسافر إذا لم ينو الإقامة
125
26
تسبيحه عليه السلام لما صلى بأصحابه العصر ثم المغرب
126
27
كلامه عليه السلام لما مر في مسيره بكربلا وإخباره عن مصائب أهل بيته
128
28
كلامه عليه السلام في بيان وجوب شكر النعمة وأن كفرانها موجب لحلول النقمة
132
29
وصيته عليه السلام لمعقل بن قيس لما أمره على ثلاثة آلاف وسرحه إلى الشام
135
30
خطبته عليه السلام في حث أهل المدائن للخروج معه إلى قتال معاوية
138
31
كلامه عليه السلام مع الأشتر لما أمره على مقدمة جيشه
142
32
كلامه عليه السلام لما ورد صفين ونظر إلى رايات معاوية
146
33
خطبته عليه السلام لما حال معاوية بينه وبين الشريعة بصفين
147
34
كلامه عليه السلام لما ملك الشريعة قسرا وطردوا منها جند معاوية وقال له أصحابه: امنع منهم الماء كما منعونا
152
35
كلامه عليه السلام مع عبد الله وعبد الرحمان ابني بديل رحمهما الله لما استأذنا منه أن يبيتا معاوية وجنده
153
36
كلامه عليه السلام لما استبطأه أصحابه إذنه لهم في قتال معاوية
155
37
كلامه عليه السلام في حث أصحابه على قتال الفئة الباغية
157
38
كلامه عليه السلام في المعنى المتقدم
159
39
خطبته عليه السلام لما جاءه رسل معاوية عند تعطيل الحرب من أجل دخول محرم الحرام من سنة (37)
163
40
خطبته عليه السلام لما لحق به شمر بن أبرهة وناس من قراء أهل الشام
168
41
كلامه عليه السلام في أن لكل إنسان حفظة تحفظونه
172
42
خطبته عليه السلام في بيان حقوق الوالي على الرعية. وحقوق الرعية على الوالي وان بمراعاتها ينتظم شمل الاجتماع. وبتركهما يختل النظام
175
43
خطبته عليه السلام في حث أصحابه بالصبر والصدق واستعدادهم لمناجزة أهل الشام
187
44
كلامه عليه السلام في تحميد الله والتجائه إلى الله حينما كان يزحف بجيشه إلى القتال
190
45
دعاؤه عليه السلام ومناجاته مع الله عندما كان يبرز في ساحة القتال
193
46
كلامه عليه السلام في تحضيض أصحابه على القتال
196
47
كلامه عليه السلام لما رأى ابنه الحسن - أو الحسين - يسارع إلى القتال
200
48
كلامه عليه السلام لما انهزمت ميمنة عسكره وفرت ثم رجعت وكرت
201
49
كلامه عليه السلام في جواب من سأله. كيف دفعكم قومكم عن الخلافة وأنتم أعلى نسبا وأشد تعلقا برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم منهم؟!
206
50
كلامه عليه السلام لما مر بوليد بن عقبة وجماعة من أهل الشام وهم يسبونه
210
51
كلامه عليه السلام لما رأى عشيرة غسان من أهل الشام لا يزولون عن موقفهم
213
52
خطبته عليه السلام في ترغيب أصحابه على معاضدته، وفيها بيان بعض فضائل رسول الله صلوات الله عليهما وعلى آلهما. وفي ذيلها حملة حيدرية
215
53
كلامه عليه السلام في جواب الرجل الشامي الذي التمس منه الصلح برجوعه إلى العراق ورجوعهم إلى الشام
223
54
خطبته عليه السلام في حث أصحابه على القتال وأمره لهم بمكارم الأخلاق وتعليمه لهم كيفية الحرب. وهي من غرر خطبه السلام
226
55
دعاؤه عليه السلام في ساحة الحرب والقتال
235
56
كلامه عليه السلام في تقريض عمار بن ياسر صلوات الله عليهما
236
57
خطبته عليه السلام في ليلة الهرير أو صبيحتها
238
58
التجاؤه عليه السلام إلى الله وتضرعه إليه في ساحة الحرب
240
59
كلامه عليه السلام لما رفع أهل الشام المصاحف على الرماح ونادوا هذا كتاب الله بيننا وبينكم
243
60
كلامه عليه السلام لما اختدع العراقيون من رفع المصاحف وأصر كثير منهم على تعطيل الحرب وجعل القرآن حكما
245
61
كلامه عليه السلام لما هدده عشرون ألفا من جنده بالقتل إن لم يعطل الحرب ولم يقبل التحكيم
247
62
كلامه عليه السلام لما اتفقت كلمة أكثر أصحابه على الصلح والموادعة
252
63
كلامه عليه السلام في التحضيض على حرب الشاميين وانهم لا ينيبون إلى الحق اختيارا، وتوبيخ المائلين إلى الصلح وتهديدهم بوخامة عاقبة ما أصروا إليه
255
64
كلامه عليه السلام لما أصر الأشعث وقومه والقراء على اختيار أبي موسى للحكومة
259
65
كلامه عليه السلام مع جماعة قليلة من أصحابه أصروا عليه بالمعاودة إلى الحرب
265
66
كلامه عليه السلام في جواب علقمة لما قال له: أتقاضي معاوية على أن يحكم حكمان؟
268
67
كلامه عليه السلام لما أرادوا أن يكتبوا وثيقة التحكيم
269
68
كلامه عليه السلام مع الأحنف بن قيس لما قال: إن أبا موسى لا تعلم نصيحته
270
69
كلامه عليه السلام في جواب عمرو بن العاص والأشعث أخزاهما الله
271
70
كلامه عليه السلام مع نوكى الخوارج لما ندموا بعد كتابة العهد وتوقيع الطرفين من رأيهم الأول وقالوا له: ارجع عن التحكيم وعد إلى الحرب
274
71
كلامه عليه السلام في جواب سليمان بن صرد، ومحرز بن جريش
276
72
كلامه عليه السلام في تقريض الأشتر لما قيل له: انه لم يرض بما في صحيفة التحكيم
278
73
كلامه عليه السلام والتجاؤه إلى الله في مسيره راجعا إلى الكوفة
281
74
كلامه عليه السلام لما نزل كربلا وصلى الغداة فيها
282
75
ما كتبه عليه السلام لما تصدق في سبيل الله ما كان له من العيون والبساتين
284
76
كلامه عليه السلام مع الخوارج قبل أن يدخلوا الكوفة وهم بظاهرها
287
77
كلامه عليه السلام مع صالح بن سليم وعبد الله بن وديعة الأنصاري لما دخل الكوفة، وفي تقريض خباب بن الأرت ووقوفه على قبره وقبر من دفن معه وسلامه عليهم واستغفاره لهم ثم مروره على الثوريين والفائشين والناعطيين وكلامه معهم
298
78
خطبته عليه السلام لما نزل الكوفة قادما من صفين
299
79
كلامه عليه السلام في تفسير القضاء والقدر والجمع بينهما وبين كون الإنسان مختارا وأن إرادته أو اختياره - هي العلة التامة لصدور الأفعال الغير الطبيعية عنه
302
80
كلامه عليه السلام في جواب عصابة من الخوارج لما دخلوا الكوفة وجاؤا إليه سائلين عنه
307
81
كلامه عليه السلام لما خطب بالكوفة وصاحت الخوارج في جوانب المسجد بقول: لا حكم إلا لله
309
82
كلامه عليه السلام في بيان ما منحه الله تعالى من العلم وأنه أعلم بالقرآن والتوراة والإنجيل من جميع المخلوقين وأنه يعلم قائد كل فئة وسائقها ولو كانت مأة إلى يوم القيامة
310
83
كلامه عليه السلام في الاحتجاج على الخوارج وإخباره عليه السلام بعدم فنائهم وانهم باقون إلى يوم القيامة!!!
312
84
كلامه عليه السلام في ذم الغادر والفاجر والخائن، وانه لولا كراهية الغدر كان من أدهى الناس
315
85
كلامه عليه السلام في التحذير عن المكر والخديعة
316
86
كلامه عليه السلام لما حذر الخوارج ووعظهم فنقموا عليه من تحكيمه أبا موسى
323
87
كلامه عليه السلام في الاحتجاج على الخوارج
324
88
كلامه عليه السلام في الاحتجاج مع الخوارج أيضا من طريق آخر
328
89
كلامه عليه السلام لما سمع قول الخوارج: لا حكم إلا لله
330
90
كلامه عليه السلام في الموضوع المتقدم برواية أخرى
332
91
خطبته عليه السلام عند احتجاجه مع الخوارج
333
92
كلامه عليه السلام حول معاملته مع الخوارج وانه متمركز على محور اللطف ثم العدالة
337
93
كلامه عليه السلام في جواب جماعة من الخوارج لما أراد أن يبعث أبا موسى الأشعري كي يلتقي مع خدينه عمرو ابن العاص
338
94
كلامه عليه السلام لما خطب بالكوفة فقام إليه نفر من الخوارج فقالوا: لا حكم إلا الله
340
95
خطبته عليه السلام لما بلغه خدعة عمرو بن العاص لقرينه أبي موسى في الحكم بالقرآن
341
96
خطبته عليه السلام في استنهاض الناس إلى حرب معاوية، وهي من غرر الخطب
344
97
خطبته عليه السلام في إعلام الناس بخيانة الحكمين وحثهم على استعداد الحرب، لما فر أبو موسى إلى مكة المكرمة، وأتت الخوارج النهروان
354
98
خطبته عليه السلام في الحث على الجهاد لما جاءه جواب كتابه من الخوارج ويئس عن انصرافهم إلى الحق
357
99
خطبته عليه السلام بالنخيلة لما لحقه جيش البصرة للذهاب إلى الشام، وأمره عليه السلام رؤساء القبائل برفع أسماء المقاتلة من عشيرتهم إليه
359
100
خطبته عليه السلام لما سمع قول الناس: لو سار بنا أمير المؤمنين إلى الخوارج فإذا فرغنا منهم ذهبنا إلى معاوية
361
101
خطبته عليه السلام لما نزل مدينة الأنبار والتأمت إليه العساكر
363
102
كلامه عليه السلام مع مسافر بن عفيف الأزدي المنجم، وقبله بعض فجائع الخوارج
365
103
كلامه عليه السلام في الاحتجاج على الخوارج، وبعده اخبارات غيبية له عليه السلام
373
104
كلامه عليه السلام مع صعصعة بن صوحان العبدي لما رجع من عند الخوارج وأخبره بما جرى بينه وبينهم. وفيه إخباره عليه السلام بأن هلاك الخوارج يكون بيده
378
105
كلامه عليه السلام في تكذيبه من أخبره بفرار الخوارج وإخباره بأنهم يقتلون في موضعهم
382
106
كلامه عليه السلام أيضا في تكذيب من أخبره بفرار الخوارج وعبورهم النهر. وإخباره عليه السلام بأنه لا يقتل من جنده عشرة ولا يسلم من الخوارج عشرة!!
385
107
كلامه عليه السلام في ساحة الحرب في وعظ الخوارج وتحذيرهم عن الدمار
387
108
خطبته عليه السلام في ساحة القتال في الاحتجاج على الخوارج وإنذارهم بالاستيصال إن لم يرجعوا عن ضلالتهم
389
109
كلامه عليه السلام في حث أصحابه على قتال المارقين وبشارتهم بالنصر وانه لا ينجو من الخوارج عشرة ولا يقتل منهم عشرة
392
110
كلامه عليه السلام في المعنى المتقدم عن طريق آخر، وفيه إخباره عليه السلام بقتل ذي الثدية
394
111
كلامه عليه السلام في مروق الخوارج عن الدين، وفيه نعت ذي الثدية
397
112
كلامه عليه السلام في بيان عظيم الأجر وجزيل الثواب بقتله الخوارج
400
113
كلامه عليه السلام في حث أصحابه على طلب ذي الثدية في قتلى الخوارج
403
114
كلامه عليه السلام في مروق الخوارج عن الدين وأن ذا الثدية قتل معهم وأمره الجند بالتماسه من بين القتلى
404
115
كلامه عليه السلام في المعنى المتقدم برواية أخرى
406
116
كلامه عليه السلام في معنى ما سلف في المختار المتقدم
409
117
كلامه عليه السلام أيضا في المعنى المتقدم ونعت ذي الثدية والإصرار على طلبه من بين القتلى
411
118
كلامه عليه السلام في تفضيل الله على المؤمنين بإثابتهم على نية الخير، وأن من تمنى وأحب شركته مع أمير المؤمنين في جهاد أعداء الله يشركه فيه ويثيبه على نيته!!
413
119
كلامه عليه السلام لما مر على الخوارج وهم صرعى
414
120
كلامه عليه السلام لما فرغ من قتال المارقين وأراد الرحيل من النهروان
417
121
خطبته عليه السلام بعد إخماد شوكة المارقين بيد المؤمنين وأمره أصحابه بالذهاب إلى الشام لفيصل أمر معاوية
418
122
خطبته عليه السلام المعروفة بالديباج في الحث على المكارم والاستقامة على مناهج العبودية
420
123
كلامه عليه السلام في افتخاره بقتل الناكثين والمارقين وبيان عظيم الأجر لمن قاتلهم وقتلهم
433
124
خطبته عليه السلام في مباهاته بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين
435
125
كلامه عليه السلام في بث الشكوى عن الأوائل والأواخر
446
126
كلامه عليه السلام في جواب جماعة من أصحابه لما أشاروا إليه بتفضيل الأكابر والأشراف في العطاء كي يستقيم له أمر الناس وينقادوا له!!!
447
127
كلامه عليه السلام مع بطل الموحدين مالك الأشتر لما أراد أن يوليه مصر
452
128
خطبته عليه السلام لما بلغه نعي الأشتر رضوان الله تعالى عليه
456
129
كلامه عليه السلام في الموضوع المتقدم من طريق آخر
458
130
كلامه عليه السلام في المعنى السالف برواية أخرى
461
131
خطبته عليه السلام في الحث على المسير إلى مصر ونصرة محمد ابن أبي بكر لما هجم عليه عمرو بن العاص في جيش جرار
465
132
خطبته عليه السلام في توبيخ أصحابه لما تثاقلوا عن الذهاب إلى مصر للدفاع عن محمد بن أبي بكر وأهل مصر، وحفظ حوزتهم
467
133
خطبته عليه السلام في توبيخ أصحابه على تثاقلهم في الجهاد في سبيل الله
469
134
خطبته عليه السلام لما بلغه فتح مصر، واستشهاد محمد بن أبي بكر رضوان الله عليه
471
135
كلامه عليه السلام لما اختلفت أراء أصحابه في ترشيح من يتصدى لدفع فتنة بن الحضرمي بالبصرة
474
136
كلامه عليه السلام في الإخبار عن غرق البصرة وحرقها
477
137
كلامه عليه السلام في جواب المارق خريت بن راشد الخارجي لما دخل عليه وقال: لا أطيع أمرك ولا أصلي خلفك وإني لك من المفارقين!!!
478
138
كلامه عليه السلام لما أخبره رسوله بفرار الخريت وأصحابه عن الكوفة
480
139
كلامه عليه السلام لما بلغه مصاب بني ناجية أصحاب الخريت
482
140
كلامه عليه السلام في ذم مصقلة بن هبيرة لما لحق بمعاوية
484
141
كلامه عليه السلام في علة كونه وارثا لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم دون عمه العباس
486
142
كلامه عليه السلام في المعنى المتقدم عن طريق آخر
489
143
خطبته عليه السلام المعروفة بالشقشقية والمقمصة، وهي من غرر كلامه عليه السلام
496
144
خطبته عليه السلام، في حث الناس إلى حرب معاوية
512
145
خطبته عليه السلام في توبيخ أصحابه على تفرقهم وتقاعدهم عنه وعن الجهاد في سبيل الله
515
146
خطبته عليه السلام لما رجع إلى الكوفة قادما من النخيلة لما تركه جنده ولم يرجعوا إليه
517
147
خطبته عليه السلام في تقريع أصحابه وذمهم لما يئس من إجابتهم إياه في الذهاب إلى حرب معاوية
518
148
خطبته عليه السلام في الحث على حرب معاوية والذهاب إلى الشام
520
149
خطبته عليه السلام في تقريع أهل الكوفة على تثاقلهم في الجهاد
523
150
كلامه عليه السلام في جواب أبي مريم القرشي
529
151
كلامه عليه السلام في بت الشكوى والضجر عن أهل الكوفة ودعاؤه عليهم
530
152
خطبته عليه السلام لما بلغه إغارة الضحاك بن قيس في جند كثير على الثعلبية ونهبه أموال الحاج وقتله عمرو بن عميس ابن أخي عبد الله بن مسعود
532
153
خطبته عليه السلام في الاستنفار إلى حرب معاوية لما انقضت مدة الهدنة، وقد شنت بعوث معاوية وجنوده الإغارة على المؤمنين الأبرياء في أرجاء ما كان تحت إمارة أمير المؤمنين
538
154
كلامه عليه السلام في انتداب أصحابه إلى نصرة مالك بن كعب الأرحبي عامله على مسلحة عين التمر، لما هجم عليه من قبل معاوية النعمان بن بشير في ألفي فارس
542
155
خطبته عليه السلام في تقريع أهل الكوفة عن التقاعد عنه
544
156
كلامه عليه السلام في الموعظة وهي من غرر مواعظه عليه السلام
548
157
كلامه عليه السلام في مواضيع مختلفة
552
158
خطبته عليه السلام لما بلغه أن سفيان بن عوف الغامدي هجم على الأنبار في ستة آلاف فارس من جنود معاوية فقتلوا أشرس ابن حسان وجماعة من المؤمنين ونهبوا جميع أموال القاطنين
554
159
خطبته عليه السلام في الحث على الجهاد، وهي من غرر خطبه عليه السلام
557
160
خطبته عليه السلام في تثريب أهل الكوفة على تقاعدهم عنه وحياطة بلادهم
564
161
كلامه عليه السلام لما بلغه أن معاوية أرسل عبد الله بن مسعدة في جيش إلى تيماء كي يأخذ البيعة والصدقات على من أطاعه ويضع السيف في من عصاه
575
162
كلامه عليه السلام في علل مغلوبية الكوفيين وغلبة الشاميين
578
163
خطبته عليه السلام لما بلغه إرسال معاوية يزيد بن شجرة في جيش عظيم إلى الحجاز
581
164
كلامه عليه السلام في إعلام أهل الكوفة بغلبة أهل الشام عليهم واستذلالهم إياهم
583
165
خطبته عليه السلام في ذم أهل الكوفة وتوبيخهم
585
166
كلامه عليه السلام في الإخبار عن غلبة بني أمية وتوليتهم اليهود والنصارى على المؤمنين
589
167
كلامه عليه السلام في اقبال الفتن الصعبة وأن الأرض لا تخلو دائما من حجة الله
591
168
خطبته عليه السلام لما أخبر بتوجيه معاوية بسر بن أرطأة إلى الحجاز
593
169
خطبته عليه السلام في المعنى المتقدم
596
170
خطبته عليه السلام لما قدم عليه عبيد الله بن العباس وسعيد بن نمران عاملاه على الجند وصنعاء هاربين من بسر
602
171
كلامه عليه السلام في غدر الأمة به
605
172
كلامه عليه السلام في علل اختلاف الناس في رواياتهم عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
607
173
كلامه عليه السلام في بيان حاله وانه على منهاج العلم والعمل
614
174
كلامه عليه السلام في بيان إحاطه علمه بالقرآن الكريم
616
175
كلامه عليه السلام برواية أخرى في الموضوع المتقدم
617
176
كلامه عليه السلام حول اقتباسه الحقائق عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم والتقاطه العلم منه كالتقاط الفرخ من أمه
618
177
كلامه عليه السلام في الحث على استكشاف الحقائق عنه، وانه لو لم يسأل عنه لا يوجد أحد يكشفها ويشرحها لهم
620
178
كلامه عليه السلام في الترغيب على السؤال عنه وان علمه شامل لكيفية نزول القرآن الحكيم
621
179
كلامه عليه السلام في الحث على السؤال عنه وانهم لا يسألون عنه عن شئ يحدث إلى يوم القيامة إلا حدثهم به!!!
622
180
كلامه عليه السلام فيما وهب الله تعالى ورسوله له من علم الكتاب وإعلام رسول الله إياه بالحوادث إلى يوم القيامة!!!
623
181
أمره عليه السلام بالسؤال عنه ثم أجوبته عن أسئلة ابن الكواء
624
182
كلامه عليه السلام في حث الناس على السؤال عنه عن حقائق القرآن، وأنهم إن لم يسألوه لم يجدوا بعده من يجيبهم عنها
625
183
جوابه عليه السلام لمن سأله عن شأن خواص أصحابه كسلمان وأبي ذر وعمار وحذيفة وعبد الله بن مسعود - رضوان الله تعالى عليهم - وأجوبته أيضا عن أسئلة ابن الكواء
628
184
شكايته عليه السلام إلى الله تعالى عن أهل الكوفة ودعاؤه عليهم
632
185
كلامه عليه السلام في نعت المخلصين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
634
186
كلامه عليه السلام في الإعلام عن تغلب الأشرار على الأخيار، وأمره بالاستقامة والثبات على الحق
637
187
خطبته عليه السلام في حث أهل الكوفة على الجهاد وحرب معاوية، وشكايته عنهم وتوبيخه لهم على معصيته
638
188
شكواه عليه السلام عن أهل الكوفة ودعاؤه عليهم بسلطة حجاج بن يوسف الثقفي - أخزاه الله - عليهم
640
189
خطبته عليه السلام في استنفار أهل الكوفة إلى حرب معاوية وفيها أبحاث جمة
642
190
خطبته عليه السلام في حث أهل الكوفة إلى قتال معاوية وانهم إن لم يخرجوا معه بأجمعهم ليخرج بنفسه إلى حرب معاوية ولو لم يكن معه إلا عشرة أنفس!!!
659
191
كلامه عليه السلام في إقبال الفتن والبلايا
663
192
كلامه عليه السلام في جواب الحارث الهمداني، وبيان بعض خصائصه وخصائص أهل بيته
665
193
كلامه عليه السلام في بيان عظمة القرآن وسمو بركاته
672
194
كلامه عليه السلام في عناية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بتعليمه وتربيته وبيان كونه متفردا بالعلم بتنزيل القرآن وتأويله
674
195
كلامه عليه السلام في النهي عن الفتوى بغير علم وبلا بينة وحجة
675
196
خطبته عليه السلام في انه هو وأهل بيته هم مفاتيح العلم والحكمة وأن قبول الأعمال العبادية مشروط بحبهم
677
197
كلامه عليه السلام في حث الناس على أخذ العلم منه والاقتباس عنه
679
198
كلامه عليه السلام في الترغيب إلى الاستضاءة بنور علمه
680
199
كلامه عليه السلام في أن جميع ما فعله في حروبه وغيرها كان بعهد من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عهده إليه
681
200
كلامه عليه السلام في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عهد إليه أن يقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين
682
201
كلامه عليه السلام في التوصية بمكارم الأخلاق وبيان ما يبتلي به شيعته بعد وفاته
684
202
كلامه عليه السلام في بيان سمو مقامه، والتوصية بعدم الوحشة من القلة والانفراد، مع حسن العقيدة وصحة العمل، وفي التحذير عن الرضا بالباطل
686
203
كلامه عليه السلام في دوام تواصل حجج الله تعالى بين الخليقة وعدم خلو جو التكاليف عن الحجة إما ظاهرا مشهورا، أو مستترا مغمورا
689
204
كلامه عليه السلام في اظهار تضجره عن أهل الكوفة، وتمنيه خضاب لحيته من دم رأسه
692
205
كلامه عليه السلام في بيان ما يجري بعده على شيعته من حمل آل أمية إياهم على سبه وعلى التبري منه، وترخيصه لهم في السب دون التبري
693
206
كلامه عليه السلام في المعنى السالف من طريق آخر
696
207
كلامه عليه السلام في ما يحدث بعده من غلبة الباطل على الحق وإجبار شيعته على شتمه والبراءة منه!!!
697
208
كلامه عليه السلام في الموضوع المتقدم برواية أخرى
699
209
كلامه عليه السلام في إظهار الضجر عن بعض المترفين من العرب، ومدح الموالي والعجم!!!
701
210
كلامه عليه السلام في الاعتراض على الأشعث، وإخباره باستيلاء الحجاج عليهم وشمول ظلمه لجميع العرب
703
211
كلامه عليه السلام في جواب الأشعث لما عرضه بالفتك به
705
212
كلامه عليه السلام لما بلغه قدوم ابن ملجم لعنه الله الكوفة
706
213
كلامه عليه السلام لما دعا الناس إلى بيعته فجاء ابن ملجم ليبايعه
708
214
كلامه عليه السلام في إخبار الناس بأنه ستخضب لحيته من دم رأسه
710
215
كلامه عليه السلام في انتظاره الشهادة، وتضجره عن أهل الكوفة
711
216
كلامه عليه السلام وتهنئته لشيبته الكريمة بالخضاب بالدم!!
712
217
كلامه عليه السلام في أنه لا يبغضه مؤمن ولا يحبه كافر، وأنه رأى في منامه أن شيطانا ضربه فخضبت لحيته من دم رأسه وأنه ماذا ينتظر أشقى الأمة عن تأخير هذا العمل
713
218
كلامه عليه السلام في تبرمه عن أهل الكوفة ودعائه عليهم لما أدموا عقبيه!!!
715
219
كلامه عليه السلام في أن لكل انسان ملكان يحفظانه ما لم يأت القدر فإذا جاء القدر خليا بينه وبين القدر!!!
716
220
كلامه عليه السلام في المعنى المتقدم عن طريق آخر
717
221
كلامه عليه السلام مع ابنه الإمام الحسن قبل خروجه إلى المسجد في الليلة التي ضرب في صبيحتها
720
222
كلامه عليه السلام في المعنى السالف
722
223
كلامه عليه السلام لما حف به العواد عندما حمل من المسجد إلى بيته بعدما ضربه الشقي ابن ملجم
726
224
كلامه عليه السلام على سبيل الوصية إلى سيدي شباب أهل الجنة الحسن والحسين ومحمد بن الحنفية صلوات الله عليهم أجمعين
731
225
كلامه عليه السلام للإمام الحسن على سبيل الوصية
733
226
كلامه عليه السلام مع بنيه على سبيل الوصية لما احتضر وحان رحيله إلى الله، وتأوهه مما يصيب أولاده وأولاد أولاده من طواغيت الأمة
735
227
كلامه عليه السلام على سبيل الوصية إلى السيدين الحسن والحسين وإعلامهما بما يصيبهما وأهل البيت من معاوية وابنه
738
228
كلامه عليه السلام لما حضره الموت على سبيل الوصية إلى الإمامين الهمامين الحسن والحسين وجميع أهل بيته ومن بلغه كتابه من شيعته
742