إلى علمه) (١).
وقال عليه السلام: (لا يكون العالم عالما حتى لا يحسد من فوقه ولا يستحقر من دونه) (٢).
وفيما بيناه وشرحناه كفاية لمن ترك الهوى، وأنصف من نفسه.
تم الكتاب بحمد الله ومنه * * *
![]() |
||
|
||
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025 |