الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
5
4
3
2
1
جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج ٢٣
السابق
الكتاب: جامع أحاديث الشيعة
المؤلف: السيد البروجردي
الجزء: ٢٣
الوفاة: ١٣٨٣
المجموعة: مصادر الحديث الشيعية ـ القسم العام
تحقيق:
الطبعة:
سنة الطبع: ١٤١٤ - ١٣٧٢ ش
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
1 باب ما ورد في حكم الصيد
4
2
2 باب أن الرجل إذا أرسل كلبه المعلم وسمى فله أن يأكل مما أمسك وإن قتله أو أكل منه، وإن أدركه قبل أن يقتله فعليه أن يذكيه وإن لم يكن معه ما يذكيه به جاز له أن يدع الكلب حتى يقتله
5
3
3 باب إباحة صيد كلب المجوسي والذمي إذا علمه المسلم ولو عند الإرسال
15
4
4 باب أن الكلب إذا لم يرسله أحد أو لم يسم من أرسله فلا يحل صيده ولا يجزى أن يسمى الا الذي أرسل الكلب وحكم من نسى أو جهل ولم يسم
16
5
5 باب حكم ما يصيده غير الكلب من السباع والطير
18
6
6 باب أن من أرسل كلبه وشاركه كلب آخر أو أشتبه كلبه بغيره فلا يحل أكله الا أن يدرك ذكاته
24
7
7 باب أن الصيد إذا قتل بالسيف والرمح والسهم وأشباهها فلا بأس بأكله وعدم جواز أكل ما قتل بالحجر والبندق والجلاهق وأشباهها الا أن تدرك ذكاته وحكم الصيد بالمعراض
24
8
8 باب أن ما أخذت الحبالة من صيد فمات أو قطعت منه يدا أو رجلا فإنه ميت وما أدرك حيا ذكى فأكل منه
29
9
9 باب أن من رمى صيدا وهو على جبل أو حائط فخرقه السهم حتى يخرج من الجانب الآخر فمات فلا بأس بأكله
30
10
10 باب حكم من ضرب الصيد فقده نصفين أو ضربه فأبان منه عضوا
31
11
11 باب ما ورد في أن الصيد لا يرمى بما هو أكبر منه
32
12
12 باب حكم الصيد الذي يرمى فيبتدره القوم فيقطعونه فيتوزعونه
33
13
13 باب أن من رمى صيدا فأخطأه وأصاب آخر حل أكله وأن من رمى صيدا ورماه غيره حل ما لم يغب
34
14
14 باب أن الصيد إذا رماه ووقع من جبل أو حائط أو في ماء فمات لم يحل أكله إلا أن يكون رأسه خارجا من الماء
34
15
15 باب أن من ضرب صيدا ثم غاب عنه ووجده ميتا فإن علم أن سهمه قتله يحل أكله والا فلا
35
16
16 باب أن الصيد إذا وجد ميتا وفيه سهم ولا يدرى من قتله لا يحل أكله
37
17
17 باب أن من رمى صيدا فلا يدرى سمى أم لا فلا بأس بأكله
38
18
18 باب حكم صيد الطير في أوكارها والوحش في أوطانها ليلا وصيد الفرخ قبل أن يريش
38
19
19 باب ما ورد من النهى عن الصيد يوم الجمعة قبل الصلاة
40
20
20 باب حكم صيد السمك وغيره بيد المسلم وغيره
40
21
21 باب أن من صاد طيرا مستوى الجناحين ويعرف صاحبه يرده عليه وإن لم يعرف له صاحب فهو له
42
22
22 باب ان من أبصر طيرا فتبعه ثم أخذه آخر فهو لمن أخذه
44
23
23 باب ما ورد من النهى عن قتل الخطاف وإيذائه والهدهد والصرد والصوام والنحل والنمل والضفدع وكل طائر مستجير وجواز قتل الغراب والحدأة والعقرب والحية والكلب العقور
45
24
24 باب كراهة قتل القنبرة وأكلها وصبها وإعطائها الصبيان يلعبون بها واستحباب الإحسان إليها وأن القنزعة التي على رأسها من مسحة سليمان عليه السلام
50
25
25 باب كراهة قتل الشقراق
52
26
26 باب ما ورد في أنه لا يصاد من الطير الا ما أضاع التسبيح
52
27
أبواب الذبائح 1 باب وجوب توجيه الذبيحة إلى القبلة عند الذبح مع الإمكان وعدم جواز أكل مالم يوجه إليها الا جهلا أو نسيانا
53
28
2 باب وجوب التسمية عند التذكية وحرمة أكل ما لم يسم عليه الا جهلا أو نسيانا وبيان ما يجزى في التسمية واستحباب الصلوات على محمد وآله عندها
55
29
3 باب أنه لا ذكاة بغير الحديد الا عند الاضطرار فيجوز بغيره إذا فرى الأوداج
58
30
4 باب أن الإبل ينحر وما سواها يذبح
61
31
5 باب كيفية الذبح والنحر وجملة من أحكامهما
62
32
6 باب أنه لا يحل الذبح من غير المذبح ولا يجوز أكل ما ذبح من غير مذبحه في حال الاختيار
64
33
7 باب كراهة نخع الذبيحة قبل أن تموت
65
34
8 باب أن من قطع رأس الذبيحة غير متعمد لم يحرم أكلها
67
35
9 باب أن الثور أو البعير إذا تعاصى وابتدره الناس وسموا وقتلوه فلا بأس بأكله ولو تردى في بئر أو حفرة فلم يقدر على مذبحه أو منحره يسمى ويطعن حيث أمكن الا أن يدركه حيا فيذكيه
69
36
10 باب أن الذبيحة إذا سلخت قبل أن تموت لم يحل أكلها
71
37
11 باب أن الذبيحة إذا طرفت عينها أو تحرك أذنها أو ذنبها أو ركضت رجلها فهي ذكية وإن لم تتحرك وخرج منها دم كثير غليظ لا تؤكل
72
38
12 باب حكم ما لو وقعت الذبيحة بعد الذكاة من مرتفع أو في نار أو في ماء فماتت
74
39
13 باب أن الجنين ذكاته ذكاة أمه إذا كان تاما وإن خرج حيا لم يحل الا بالتذكية
75
40
14 باب أنه يجوز للجنب أن يذبح وكذا الأغلف
79
41
15 باب أن الصبي إذا قوى على الذبح وكان يحسن أن يذبح وذكر اسم الله تعالى أكلت ذبيحته وكذلك المرأة والخصي والأعمى
79
42
16 باب جواز أكل ذبيحة ولد الزناء وإن عرف به
83
43
17 باب إباحة ذبائح أقسام المسلمين وتحريم ذبيحة الناصب والمرتد الا للضرورة والتقية
83
44
18 باب حكم ذبائح أهل الكتاب وغيرهم من الكفار والمشركين وأهل الذمة
86
45
19 باب جواز شراء الذبائح واللحم من سوق المسلمين وإن لم يعلم من ذبحها ولم يعلم أنها مذبوحة أو لا وعدم وجوب السؤال عن ذلك وحكم ما يوجد من الجلد واللحم في بلاد المسلمين
99
46
20 باب كراهة ذبح ذات الجنين وذوات الدر بغير علة
101
47
21 باب كراهة الذبح وإراقة الدم يوم الجمعة قبل الصلاة الا من ضرورة
101
48
22 باب كراهة الذبح بالليل حتى يطلع الفجر الا مع الخوف
101
49
23 باب أن الحيوان لا يذبح ومثله ينظر إليه ويكره للرجل أن يذبح بيده ما رباه ويكره أن تعرقب الدابة وإن حرنت في أرض العدو بل يستحب ذبحها
102
50
24 باب ما ورد من النهى عن النفخ في اللحم للبيع
103
51
25 باب أن ذكاة السمك إخراجه من الماء حيا وإن لم يسم وكذلك الجراد وأن السمك إذا أخرج حيا ثم عاد إلى الماء فمات فيه لم يحل أكله وكذا ما مات في الماء
104
52
26 باب أن السمكة إذا وثبت من الماء أو نضب عنه الماء وماتت خارج الماء فلا يحل أكلها وإن أخذت قبل أن تموت ثم ماتت يحل
107
53
27 باب أن من نصب شبكة أو عمل حظيرة فوقع فيها سمك ومات بعضه في الماء هل يحل أكله أم لا
108
54
28 باب أن من اصطاد سمكة فوجد في جوفها سمكة تؤكلان جميعا
110
55
29 باب أن المجوس وغيرهم من الكفار إذا أخرجوا السمك من الماء حيا يحل أكله لأن صيد الحيتان أخذها
110
56
30 باب أن ذكاة الجراد أخذه حيا فلا يحل أكل ما مات في الماء ولا ما مات في الصحراء قبل أخذه ولا الدبا قبل أن يستقل بالطيران وان الجراد والسمك إذا أخذ وشوى حيا لم يحرم أكله
112
57
31 باب ما ورد من النهى عن المثلة بالحيوان وعن صبر البهائم وعن معاقرة الأعراب
115
58
كتاب الأطعمة والأشربة أبواب الأطعمة وما يحرم أكله من المطاعم وما يحل وما يناسبها من الآداب والضيافة والتداوي وغيرها 1 باب ما ورد في أن آدم خلق أجوف ولا بد له من الطعام والشراب
116
59
2 باب تحريم الميتة والدم ولحم الخنزير وإباحتها بقدر البلغة عند الضرورة لغير باغ ولا عاد وتحريم لحوم المسوخ وبيضها من جميع أجناسها ولحوم الناس وبيان علل المحرمات والمحللات
119
60
3 باب تحريم ما أهل لغير الله به وهو ما ذبح لصنم أو وثن أو شجر وتحريم المنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع الا ما ذكى والإستقسام بالأزلام الا للمضطر
148
61
4 باب حكم ما ذبحت لغير مأكلة ولم يكن المقصود منها الا المفاخرة والمباهاة
155
62
5 باب أن اللحم إذا لم يعلم كونه ميتة أو مذكى طرح على النار فان انقبض فهو ذكى حلال وإن انبسط فهو ميتة حرام
156
63
6 باب أن الحنطة إذا ذاب عليها شحم الخنزير يغسل ويؤكل وإن لا يقدروا على غسلها لا تؤكل وجواز بذرها حتى تنبت
157
64
7 باب حكم الإنتفاع بإهاب الميتة وعصبها وعظمها وغيرها مما تحله الحياة
157
65
8 باب ما يحل الإنتفاع به من الميتة
159
66
9 باب ما يحرم من الذبيحة وما يكره منها
160
67
10 باب أن ما قطع من أعضاء الحيوان الحي فهو ميتة لا يؤكل ولا يباع الا أنه يجوز الإنتفاع بها
166
68
11 باب تحريم لحوم السباع من الطير والوحش من كل ذي ناب أو مخلب وغيرهما وجواز ركوب جلودها
167
69
12 باب تحريم لحم النسر
171
70
13 باب تحريم لحم الخز
171
71
14 باب حكم أكل لحم السنجاب
172
72
15 باب حكم أكل الغراب وبيضه من الزاغ وغيره
173
73
16 باب كراهة لحوم الحمر والخيل والبغال
174
74
17 باب كراهة لحم الفحل عند اغتلامه
180
75
18 باب تحريم لحم البهيمة التي ينكحها الآدمي ولبنها فإن اشتبهت استخرجت بالقرعة
181
76
19 باب عدم تحريم لحم البخت ولا ظهورها ولا ألبانها ولا الحمام المسرول
182
77
20 باب تحريم لحوم الجلالة ولبنها وبيضها قبل الاستبراء وحليتها بعده وبيان ما هي الجلالة ومدة استبرائها
183
78
21 باب أنه لا بأس بطرح العذرة في المزارع
188
79
22 باب تحريم أكل النجس وشربه
188
80
23 باب أن الشاة إذا شربت خمرا حتى سكرت ثم ذبحت في ذلك الوقت لم يحل أكل ما في بطنها وان شربت بولا أو نحوه حل ما في بطنها بعد غسله
190
81
24 باب تحريم لحم الجدى الذي رضع من لبن خنزيرة حتى يشب ويكبر وتحريم نسله إذا علم بعينه لا إذا اشتبه وإن رضع أقل من ذلك حل بعد الاستبراء بالعلف أو برضاع من شاة سبعة أيام
191
82
25 باب أن العناق التي ترضع من لبن امرأة حتى فطمت وكبرت وضربها الفحل ثم وضعت يجوز أكل لحمها ولبنها
193
83
26 باب ما يحل من السمك أكله وما يحرم
193
84
27 باب عدم تحريم الربيثا وأنه يكره
206
85
28 باب ما ورد في اختبار السمك الذي وجد ولا يعلم أنه مما يؤكل أو لا أو لا يعلم أنه ذكي أم لا
208
86
29 باب ما ورد في أكل السمك والدعاء عنده وأكل التمر أو العسل أو الماء بعده وكراهة إدمانه وإكثاره فإنه يذيب الجسم وشحمة العين ويورث السل خصوصا السمك الطري ويفيد أكل الطري منه على أثر الحجامة ولخوف الشقيقة والشوصة
208
87
30 باب ان الحية إذا ابتلعت سمكة ثم طرحتها وهى تتحرك فإن كانت تسلخت فلوسها فهي حرام والا فلا
212
88
31 باب تحريم أكل السلحفاة والسرطان والضفادع والخنفساء والحيات
213
89
32 باب حكم أكل كل ذي حمة
214
90
33 باب تحريم النحلة والنملة والصرد والهدهد وحكم الخطاف والوبر
214
91
34 باب ما يحل من الطير وما يحرم
215
92
35 باب عدم تحريم أكل الحبارى
219
93
36 باب عدم تحريم اليعاقيب
220
94
37 باب ما يحل أكله من البيض وما يحرم
220
95
38 باب ما ورد في خواص البيض وأكله
224
96
39 باب ان الفأرة ونحوها إذا ماتت في الزيت أو السمن أو نحوهما وكان مايعا حرم أكله وجاز الاستصباح به وإن كان جامدا أخذت وما حولها وحل الباقي وان الفأرة والكلب إذا أكلا من الخبز ينزع الموضع الذي أكلا منه ويؤكل سائره
226
97
40 باب ان القدر إذا طبخت ثم وجدت فيها فأرة ميتة وجب إراقة المرق وجاز أكل اللحم بعد غسله وحكم ما لو وقع فيها دم
228
98
41 باب ان الفأرة إذا وقعت في مايع أو جامد وخرجت حية لم يحرم أكله
229
99
42 باب ان الذباب والجراد والنملة والخنفساء والصرد ونحوها مما لا نفس له سائلة إذا مات في الإدام فلا بأس بأكله
230
100
43 باب عدم تحريم الطعام والشراب إذا تناول منه السنور وعدم كراهته
231
101
44 باب عدم تحريم الحبوب وأشباهها التي في أيدي أهل الكتاب
231
102
45 باب حكم مؤاكلة الكفار في إناء واحد وحكم الأكل في إنائهم
233
103
46 باب تحريم الأكل والشرب في آنية الذهب والفضة وكراهتهما في المفضضة دون الصفر
237
104
47 باب حكم الآلات المتخذة من الذهب والفضة
242
105
48 باب تحريم أكل الطين الا طين قبر الحسين عليه السلام فان الله تعالى جعل فيه الشفاء وحكم الاستشفاء بتربة رسول الله وساير الأئمة عليه وعليهم الصلاة والسلام
244
106
49 باب حكم التداوي بطين الأرمني
250
107
50 باب ما ورد في ان من أكل طعاما لم يدع إليه فإنما أكل قطعة من النار عدا ما استثنى وأن من لم يدع إلى دعوة قوم فلا يجوز له أن يأتيها وان من دعي إلى طعام فلا يجوز له أن يطعم منه غيره أو يستتبع ولده
251
108
51 باب جواز الأكل من بيوت الآباء والأمهات والإخوان والأخوات والأعمام والعمات والأخوال والخالات وما ملكتم مفاتحه والصديق
253
109
52 باب حكم السمن والجبن وغيرهما إذا علم انه خلطه حرام
256
110
53 باب ان ما لا نص على تحريمه من الطعام والثمار فهو مباح وانه لا يحرم الله تعالى الا ما فيه الضرر والفساد ولا يبيح الا ما فيه النفع والصلاح
257
111
54 باب وجوب إكرام الخبز وتحريم إهانته والاستنجاء به ودوسه بالأرجل ووطئ السفرة بها
260
112
55 باب انه لا يجوز أن يوطأ الخبز ولا ينبغي أن يقطع بالسكين بل يكسر باليد إلى فوق
266
113
56 باب كراهية وضع الخبز تحت القصعة
267
114
57 باب ان الخبز إذا حضر يستحب أن لا ينتظر به غيره ويكره شمه ويبدء به قبل اللحم
268
115
58 باب ما ورد في فضل خبز الشعير
269
116
59 باب ما ورد في ترك تخير الأطعمة وأكل الطيبات والإفراط بألوان الطعام تواضعا لله تعالى وتأسيا بالنبي والأئمة صلوات الله عليهم في اختيار الطعام والشراب
271
117
60 باب ما ورد في فضل الأرز والتداوي به
280
118
61 باب ما ورد في ان الحمص جيد لوجع الظهر وبذره أيوب عليه السلام ويسمى بالعدس
281
119
62 باب ما ورد في خواص العدس وسويقه
282
120
63 باب ان اللوبيا يطرد الرياح المستبطنة والماش يذهب بالبهق
285
121
64 باب ما ورد في ان الباقلاء يمخخ الساقين ويزيد في الدماغ ويولد الدم وانه كان طعام عيسى عليه السلام
285
122
65 باب ما ورد في أن الجاورس طعام ليس فيه ثقل ويتداوى بشرب سويقه بماء الكمون
286
123
66 باب ما ورد في فضل السويق
286
124
67 باب ما ورد في أكل السويق الجاف المغسول سبع غسلات أو ثلاثا وبالزيت وعلى الريق
291
125
68 باب ما ورد في أن السويق بالسكر ردي للرجال
293
126
69 باب ما ورد في أن سويق لوز فيه سكر طبرزد طعام المترفين
293
127
70 باب ان الخبز اليابس إذا جعل في إجانة وصب عليه الماء والملح يصير مريا
294
128
71 باب ما ورد في فضل اللحم وإكثار أكله وإدمانه وكراهة تركه خصوصا أربعين يوما وكراهة قطعه بالسكين على الخوان
294
129
72 باب استحباب اختيار لحم الضأن على لحم غيره
305
130
73 باب ما ورد في أن لحم البقر بالسلق يذهب بالبياض وان ألبانه دواء وسمونها شفاء ولحومها داء
306
131
74 باب ما ورد في أن أطيب اللحم لحم فرخ قد نهض أو كاد أن ينهض وأن الدجاج خنازير الطير
308
132
75 باب ما ورد في فضل لحم القباج والقطاة والدراج
309
133
76 باب إباحة لحوم الإبل والبقر والغنم والوحش ما ليس له ناب ولا مخلب وكراهة لحوم البغال والحمر الأهلية
310
134
77 باب إباحة لحم الجاموس ولبنها وسمنها
312
135
78 باب إباحة لحوم البحيرة والسائبة والوصيلة والحام وتفسيرها
313
136
79 باب أن أكل اللحم باللبن مرق الأنبياء ويشدان الجسم وفيهما البركة والقوة
315
137
80 باب أنه لا بأس بأكل القديد الذي لم تمسه النار ويجفف في الظل الا انه يكره أكل القديد الغاب والطلع والكسب والغريض
317
138
81 باب استحباب اختيار ذراع الذبيحة ومقاديمها لقربها من المرعى وبعدها من المبال
320
139
82 باب استحباب أكل الرؤوس وأكل السويق بعدها ليهضمها
322
140
83 باب حكم قصب مخ ومخاخ العظام
322
141
84 باب أن أكل الكباب يوجب كثرة الدم ويذهب بالحمى
322
142
85 باب ما ورد في أكل السكباج بلحم البقر والثريد باللحم والزيت وان الثريد طعام العرب وأول من هشم الثريد هاشم وما ورد في أكل اللحم والسمن
323
143
86 باب ما ورد في أن الهريسة تنشط للعبادة وتزيد في القوة وتشتد الظهر وان الله تعالى أهدى إلى رسوله من هريسة الجنة
327
144
87 باب ما ورد في أن الملح أجود الإدام وان فيه الشفاء واستحباب الابتداء والاختتام به
329
145
88 باب استحباب الإفتتاح بالخل والختم به أو الابتداء بالملح والختم بالخل
335
146
89 باب ما ورد في أن الخل والزيت طعام الأنبياء والأئمة عليهم السلام ويستغفر الملك لآكله ونزل به جبرئيل عليه السلام وانه ما افتقر أهل بيت يأتدمون بالخل والزيت وان الخل يشد العقل ويكسر المرة ويقتل دواب البطن ويحيى القلب
336
147
90 باب استحباب أكل الزيت والإدهان به فإنه من شجرة مباركة ويطيب النكهة ويذهب بالبلغم ويصفى اللون ويشد العصب ويذهب بالوصب ويطفئ الغضب ويذهب بالغم ويطرد الشيطان
344
148
91 باب استحباب أكل الزيتون فإنه من شجرة مباركة ويطرد الرياح ويزيد في الماء
346
149
92 باب أن السمن نعم الإدام خصوصا سمن البقر فإن فيه شفاء ودواء وهو في الصيف خير منه في الشتاء ويكره للشيخ إذا بلغ خمسين سنة
347
150
93 باب ما ورد في الزبيبة والألوان والنارباج
349
151
94 باب أن أكل المثلثة أمرء شئ في الجسد
350
152
95 باب ما ورد في أن التلبين يجلو قلب الحزين وانه لو أغنى عن الموت شئ لأغنى عنه
351
153
96 باب ما ورد في حب الحلواء وأكلها وأكل الخبيص والفالوذج
352
154
97 باب ما ورد في أن اللبن طعام المرسلين وينبت اللحم ويشد العظم ويزيد في ماء الظهر ويدبغ المعدة ويكسوا الكليتين الشحم
354
155
98 باب جواز شرب ألبان الأتن للمريض وغيره
359
156
99 باب جواز شرب أبوال الإبل والبقر والغنم والتداوي بها وجواز شرب لعابها
360
157
100 باب ما ورد في أكل الماست مع الهاضوم
361
158
101 باب ما ورد في أكل الجبن وحكم ما هو المشكوك منه
362
159
102 باب أن أكل الجوز في شدة الحر يهيج الحر في الجوف وفى الشتاء يسخن الكليتين ويدفع البرد
365
160
103 باب ما ورد في شرب العسل والإستشفاء به
365
161
104 باب ما ورد في أن السكر ينفع من كل شئ ولا يضر من شئ وينفع من سبعين داء
372
162
105 باب جواز جعل المسك والعنبر وسائر الطيب في الطعام
375
163
106 باب ما ورد في أكل التمر واختياره على غيره خصوصا التمر البرنى والصرفان والمشان وأكله إحدى إحدى أمرء
376
164
107 باب ما ورد في العجوة واستحباب أكل سبع تمرات منها على الريق وسبعة عند النوم
388
165
108 باب ما ورد في أكل الرطب وشرب الماء
394
166
109 باب استحباب أكل العتيق بالحديث
394
167
110 باب إكرام النخلة والإستيصاء بها خيرا
395
168
111 باب أن الغبيراء لحمه ينبت اللحم وعظمه ينبت العظم وجلده ينبت الجلد ويسخن الكليتين ويدبغ المعدة ويقوى الساقين
395
169
112 باب ما ورد في العنب وانه يذهب بالغم وكراهة تسميته بالكرم واستحباب أكله حبتين حبتين
396
170
113 باب ما ورد في فوائد الزبيب وأن من أكل في كل يوم إحدى وعشرين زبيبة حمراء لم يمرض
400
171
114 باب ما ورد في أن الرمان الأملسي والتفاح الشيسقان والسفرجل والعنب الرازقي والرطب المشان وقصب السكر من فواكه الجنة
403
172
115 باب ما ورد في فوائد الرمان وخواصه وانه سيد الفواكه واستحباب الإنفراد في أكله وتتبع ما سقط منه
404
173
116 باب استحباب أكل الرمان على الريق خصوصا يوم الجمعة وليلتها
415
174
117 باب ما ورد في فوائد التفاح وأكله وشمه والتداوي به
416
175
118 باب ما ورد في فوائد السفرجل والكمثرى
421
176
119 باب ما ورد في فوائد التين
428
177
120 باب ما ورد في خواص الإجاص
430
178
121 باب أن أكل الأترج بعد الطعام أجود وأكل الخبز اليابس يهضم الأترج
431
179
122 باب ما ورد في آكل الموز
433
180
123 باب ما ورد في خواص البطيخ وأكله مع الرطب والسكر
434
181
124 باب ما ورد في القثاء وأكله بالملح ومن أسفله
440
182
125 باب ما ورد في غسل الفاكهة قبل أكلها وكراهة تقشيرها واستحباب تقبيلها ووضعها على العين والدعاء بالمأمور والابتداء ببسم الله
440
183
126 باب استحباب تخضير الموائد بالبقل فإنه مطردة للشيطان وكراهة خلوها من ذلك
441
184
127 باب ما ورد من النهى عن القران بين الفواكه في طعام مشترك إلا بإذن الشريك وجوازه لمن أكل وحده واستحباب أكل الثمار وترا
442
185
128 باب كراهة رمى الفواكه قبل استقصاء أكلها واستحباب إطعامها من يحتاج إليها
443
186
129 باب ما ورد في فوائد الهندباء واستحباب أكله وإدمانه
444
187
130 باب ما ورد في فوائد الحوك وهو الباذروج وانه أحب البقول إلى رسول الله صلى الله عليه وآله
450
188
131 باب ما ورد في فوائد الكراث وخواصه وغسله عند أكله
454
189
132 باب ما ورد في فوائد الكرفس وانه بقلة الأنبياء عليهم السلام
457
190
133 باب ما ورد في الفرفخ وبيان خواصه
458
191
134 باب ما ورد في فوائد الخس والسداب وخواصهما
459
192
135 باب ما ورد في خواص الجرجير وما يوجبه
461
193
136 باب ما ورد في فوائد السلق وخواصه
463
194
137 باب ما ورد في فوائد الكمأة والحزاء والكرنب
465
195
138 باب ما ورد في فوائد القرع وأنه لا يذبح
467
196
139 باب ما ورد في فوائد الفجل وخواصه
471
197
140 باب ما ورد في فوائد الجزر وخواصه
472
198
141 باب ما ورد في فوائد الشلجم وخواصه
473
199
142 باب ما ورد في فوائد الباذنجان وخواصه
475
200
143 باب ما ورد في فوائد البصل وخواصه وعدم كراهة أكله وكراهة دخول المسجد لمن في فيه رائحته أو رائحة الثوم أو الكراث
478
201
144 باب ما ورد في فوائد الصعتر وخواصه
481
202
145 باب ما ورد في التداوي بالحلبة والتين والشنبرم والسنا
482
203
146 باب ما ورد في مداواة الرطوبة والبلغم بالطريفل
483
204
147 باب ما ورد في التداوي بالعناب وبيان فضله
483
205
148 باب ما ورد في أن الداء والدواء من الله عز وجل وفى جملة مما يتداوى به وما لا يتداوى به
484
206
149 باب ما ورد في أكل ما يناسب ويفيد للبدن في كل شهر
497
207
150 باب ما ورد في فائدة الحبة السوداء والحرمل
500
208
151 باب ما ورد في أن من تطبب فليتق الله ولينصح وليجتهد
501
209
152 باب انه لا بأس بالحقنة
501
210
153 باب ما ورد في أن التنور لأهل البيت بركة
501
211
154 باب ان الله تعالى أهبط مع آدم عليه السلام عشرين ومائة قضيب
501
212
155 باب ما ورد في أن الدواء الجامع للرضا عليه السلام مفيد لكل داء
502
213
156 باب ما ورد في أن الأكل عند الجوع والشرب عند العطش والبول إذا هاج والجماع عند الحاجة والنوم عند النعاس مصححة للبدن
504
214
157 باب ان الثمار إذا أدركت ففيها الشفاء وان الفاكهة في اقبالها مصححة وفى أدبارها داء
505
215
158 باب ما يعجبه النبي صلى الله عليه وآله من الطعام والفواكه والأئمة عليهم السلام
505
216
159 باب ما ورد في الحمية للمريض
507
217
160 باب ما ورد في أن الزكام لا يداوى فإنه جند من جنود الله يبعثه على الداء وانه أمان من الجذام والدماميل أمان من البرص
509
218
161 باب ما يتداوى به العين
511
219
162 باب أن غسل اليدين قبل الطعام وبعده يذهب بالفقر ويمن في الرزق ويزيد في العمر ويصح البدن ويجلو البصر وينفى الهم ويثبت النعمة
512
220
163 باب أن صاحب المنزل أول من يغسل يده قبل الطعام وآخر من يغسل بعده ويبدء بمن على يمينه قبل الطعام وبمن على يساره بعده وإذا جمع الأب والإبن مكان يغسل صاحب المنزل يد الأب وابنه يد الابن
519
221
164 باب ما ورد في أن القوم إذا غسلوا أيديهم في إناء واحد تحسن أخلاقهم ويجمع الله شملهم
521
222
165 باب استحباب التمندل من الغسل بعد الطعام وتركه قبله وكراهة وضع المنديل على الثوب عند أكل الغذاء
522
223
166 باب كراهة مسح اليد بالمنديل وفيها شئ من الطعام حتى يمصها أو يمصها أحد وكراهة ايواء منديل الغمر في البيت
523
224
167 باب استحباب مسح الوجه والرأس والحاجبين بعد الوضوء من الطعام وقول الحمد لله المحسن المجمل المنعم المفضل والدعاء بالمأثور
524
225
168 باب استحباب التسمية والتحميد في أول الأكل وفى أثنائه لا الصمت واستحباب التسمية في أول الطعام والتحميد في آخره
526
226
169 باب استحباب التسمية على كل إناء وعلى كل لون وكلما عاد إلى الطعام وعلى كل لقمة
537
227
170 باب ما ورد في أن من نسى التسمية على الطعام يقول إذا ذكر بسم الله على أوله وآخره وأنه ان سمى واحد من الجماعة أجزء عن الجميع
539
228
171 باب استحباب الدعاء بالمأثور قبل الأكل وبعده وحمد الله على الاشتهاء
540
229
172 باب ما ورد من الدعاء عند أكل ما يخاف ضرره
544
230
173 باب ما ورد في أن من قال أكلت طعاما كذا فضرنى كفر بالنعم
547
231
174 باب ما ورد في الخصال التي تكون في المائدة وعلى المسلم أن يعرفها
547
232
175 باب كراهة الأكل متكئا ومنبطحا ومستلقيا تواضعا لله تعالى وجوازه مقعيا وكراهة التشبه بالملوك
549
233
176 باب عدم كراهة وضع اليد على الأرض عند الأكل واستحباب خلع النعل عنده
554
234
177 باب انه يستحب للإنسان أن يأكل أكل العبد ويجلس جلوس العبد ويأكل على الحضيض وينام عليه ويكره أن يضع إحدى الرجلين على الأخرى وأن يتربع
555
235
178 باب كراهة الأكل والتناول بالشمال مع عدم العذر الا في العنب والرمان
559
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025