المراجعات - السيد شرف الدين - الصفحة ٨٠
السابق
عليا وذريته من بعده، فإنهم لن يخرجوكم باب هدى، ولن يدخلوكم باب ضلالة (1) (46).
ومثله حديث زيد بن أرقم قال: " قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من يريد أن يحيا حياتي، ويموت موتي، ويسكن جنة الخلد التي وعدني ربي، فليتول علي بن أبي طالب، فإنه لن يخرجكم من هدى، ولن يدخلكم في ضلالة " (2) (47).
وكذلك حديث عمار بن ياسر قال: " قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أوصي من آمن بي وصدقني بولاية علي بن أبي طالب، فمن تولاه فقد تولاني، ومن تولاني فقد تولى الله، ومن أحبه فقد أحبني، ومن أحبني فقد أحب الله، ومن أبغضه فقد أبغضني ومن أبغضني فقد أبغض الله عز وجل " (3) (49). وعن عمار

(١) وهذا الحديث هو الحديث ٢٥٧٨ من أحاديث الكنز في ص ١٥٥ من جزئه ٦. وأورده في المنتخب أيضا، فراجع من المنتخب ما هو في السطر الأخير من هامش ص ٣٢ من الجزء ٥ من مسند أحمد وأورده ابن حجر العسقلاني مختصرا في ترجمة زياد بن مطرف في القسم الأول من إصابته ثم قال قلت في إسناده يحيى بن يعلى المحاربي وهو واهي. أقول هذا غريب من مثل العسقلاني فإن يحيى بن يعلى المحاربي ثقة بالاتفاق، وقد أخرج له البخاري في عمرة الحديبية من صحيحه. وأخرج له مسلم في الحدود من صحيحه أيضا، سمع أباه عند البخاري وسمع عند مسلم غيلان بن جامع. وأرسل الذهبي في الميزان توثيقه إرسال المسلمات. وعده الإمام القيسراني وغيره ممن احتج بهم الشيخان وغيرهما (٤٨).
(٢) أخرجه الحاكم في آخر ص ١٢٨ من الجزء ٣ من صحيحه المستدرك ثم قال هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وأخرجه الطبراني في الكبير وأبو نعيم في فضائل الصحابة وهو الحديث 2577 من أحاديث الكنز في ص 155 من جزئه 6، وأورده في منتخب الكنز أيضا فراجع هامش ص 32 من الجزء 5 من المسند.
(3) أخرجه الطبراني في الكبير، وابن عساكر في تاريخه، وهو الحديث 2571 من أحاديث الكنز، في آخر ص 154 من جزئه 6.
(٨٠)
التالي
الاولى ١
٤٢٤ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 مقدمة الطبعة الثانية 5
2 ترجمة المؤلف 19
3 فاتحة الكتاب 45
4 المقدمة والإهداء 47
5 المراجعة 1، تحية المناظر، استئذانه في المناظرة. 53
6 المراجعة 2 رد التحية، الإذن بالمناظرة. 54
7 المبحث الأول في إمامة المذهب، وفيه من المراجعات ما يلي: 56
8 المراجعة 3 البحث عن السبب في عدم أخذ الشيعة بمذاهب الجمهور في فروع الدين وأصوله 56
9 المراجعة 4 الأدلة الشرعية تفرض مذهب أهل البيت. 57
10 لا دليل للجمهور على رجحان مذاهبهم 58
11 أهل القرون الثلاثة لا يعرفونها 59
12 ما الذي ارتج باب الاجتهاد. 60
13 يلم شعث المسلمين باتفاقهم على اعتبار مذهب أهل البيت. 60
14 المراجعة 5 اعتراف المناظر بعدم وجوب مذاهب الجمهور. 61
15 التماس الأدلة التي تفرض مذاهب أهل البيت. 62
16 المراجعة 6 الإشارة إلى الأدلة التي تفرض مذهب أهل البيت. 62
17 أمير المؤمنين يفرض مذهب أهل البيت 63
18 الإمام علي بن الحسين يفرضه أيضا. 66
19 المراجعة 7 طلب البينة من كلام الله 67
20 دعوى لزوم الدور في الاحتجاج هنا بكلام أئمتنا. 68
21 المراجعة 8 الغفلة عما أشرنا إليه من السنن الصحيحة الصريحة في الموضوع. 68
22 الخطأ في دعوى لزوم الدور 68
23 تفصيل ما كنا أشرنا إليه من حديث الثقلين. 68
24 تواتر هذا الحديث. 70
25 دلالته على ضلال من لم يستمسك بالعترة. 71
26 تمثيلهم بسفينة نوح وباب حطة والنص على أنهم الأمان من الاختلاف. 72
27 بيان المراد بأهل البيت هنا. الوجه في تشبيههم بسفينة نوح وباب حطة. 73
28 المراجعة 9 وفيها طلب المزيد من الأدلة التي تفرض مذهب أهل البيت. 75
29 المراجعة 10 وفيها من النصوص الصريحة والسنن الواردة في هذا الموضوع ما فيه بلاغ. 75
30 المراجعة 11 الإيمان بما أوردناه من السنن التي تفرض مذهب أهل البيت. 82
31 دهشة المناظر في الجمع بينها وبين ما عليه الجمهور من مخالفة أهل البيت 83
32 التماسه حججا من الكتاب استظهارا بها 83
33 المراجعة 12 وفيها فصل الخطاب بحجج الكتاب. 84
34 المراجعة 13 وفيها قياس المعترض بأن الذين رووا نزول تلك الآيات في أهل البيت إنما هم شيعة، والشيعة ليسوا بحجة عند أهل السنة. 98
35 المراجعة 14 وفيها بطلان قياس المعترض لثبوت نزول تلك الآيات من طريق أهل السنة ولثبوت الاحتجاج برجال الشيعة في الصحيحين وغيرهما. 99
36 المراجعة 15 وفيها طلب أسماء من احتج بهم أه لألسنة من رجال الشيعة مع نصوص أهل السنة على تشيعهم والاحتجاج بهم. 101
37 المراجعة 16 وفيها مئة من أسناد الشيعة في إسناد السنة وفي غضونها فوائد جمة لا مندوحة لأهل العلم عن الوقوف عليها. 102
38 ابان بن تغلب. 102
39 إبراهيم النخعي. 103
40 احمد بن المفضل الحفري. إسماعيل بن ابان الوراق شيخ البخاري في صحيحه. 103
41 إسماعيل بن خليفة. إسماعيل بن زكريا الخلقاني. إسماعيل المعروف بالصاحب بن عباد. 104
42 إسماعيل بن عبد الرحمن المفسر المشهور المعروف بالسدي. إسماعيل بن موسى الفزاري. 107
43 تليد بن سليمان. ثابت بن دينار المعروف بأبي حمزة الثمالي. ثوير بن أبي فاختة. 108
44 جابر الجعفي. 109
45 جرير بن عبد الحميد الضبي. جعفر بن زياد الأحمر. جعفر بن سليمان الضبعي. 110
46 جميع بن عميرة. الحارث بن حصيرة. 113
47 الحارث بن عبد الله الهمداني. 113
48 حبيب بن أبي ثابت. 116
49 الحسن بن حي. 117
50 الحكم بن عتيبة. حماد بن عيسى غريق الجحفة. 118
51 خالد بن مخلد شيخ البخاري في صحيحه. 120
52 داود بن أبي عوف. زبيد اليامي. 121
53 زيد بن الحباب. 121
54 سالم بن أبي الجعد. 123
55 سالم بن أبي حفصة. 124
56 سعد بن طريف. سعيد بن أشوع. 125
57 سعيد بن خيثم. سلمة بن الفضل قاضي الري. 126
58 سلمة بن كهيل. 126
59 سليمان بن صرد الخزاعي. 127
60 سليمان بن مهران الأعمش. 129
61 شريك بن عبد الله النخعي. 131
62 شعبة بن الحجاج. 134
63 صعصعة بن صوحان. 134
64 طاووس بن كيسان. 137
65 ظالم بن عمرو الأسود الدؤلي. 137
66 عامر بن وائلة أبو الطفيل. 138
67 عباد بن يعقوب الرواجني. 139
68 عبد الله بن داود. عبد الله بن شداد. 140
69 عبد الله بن عمر شيخ مسلم وأبي داود والبغوي. 141
70 عبد الله بن لهيعة. عبد الله بن ميمون القداح. عبد الرحمن بن صالح. 142
71 عبد الرزاق بن همام. 143
72 عبد الملك بن أعين. 147
73 عبيد الله بن موسى شيخ البخاري في صحيحه. 147
74 عثمان بن عمير. 148
75 عدي بن ثابت. عطية بن سعد العوفي. 150
76 العلاء بن صالح. 152
77 علقمة بن قيس. 152
78 علي بن بديمة. 153
79 علي بن الجعد شيخ البخاري في صحيحه. علي بن زيد 153
80 علي بن صالح، علي بن غراب، علي بن قادم، علي بن المنذر شيخ الترمذي والنسائي. 154
81 علي بن هاشم شيخ الامام احمد. 156
82 عمار بن زريق، عمار بن معاوية شيخ السفيانيين وغيرهما. عمرو بن عبد الله أبو اسحق السبيعي الهمداني. 157
83 عوف الصدق الأعرابي. 158
84 الفضل بن دكين 159
85 فضيل بن مرزوق. فطر بن خليفة. 160
86 مالك بن إسماعيل شيخ البخاري في صحيحه. محمد بن خازم وهو أبو معاوية الضرير. 161
87 الامام الحاكم محمد بن عبد الله. محمد بن عبيد الله بن أبي رافع. 163
88 محمد بن فضيل. 164
89 محمد بن مسلم الطائفي. محمد بن موسى الفطري. معاوية بن عمار الدهني. 165
90 معروف الكرخي. منصور بن المعتمر. 166
91 المنهال بن عمرو. موسى بن قيس. 169
92 نفيع بن الحارث النخعي، نوح بن قيس هارون بن سعد. 170
93 هاشم بن البريد. هبيرة بن مريم. هشام بن زياد. 171
94 هشام بن عمار شيخ البخاري في صحيحه. هشيم بن بشير. 172
95 وكيع بن الجراح. 174
96 يحيى بن الجزار العرني. 175
97 يحيى بن سعيد. يزيد بن أبي زياد. أبو عبد الله الجدلي. 176
98 المراجعة 17 عواطف المناظر وألطافه. 179
99 تصريحه بأن لم يبق للسني مانع من الاحتجاج بثقات الشيعة. 179
100 إيمانه بآيات أهل البيت ودلالتها على إمامتهم. 180
101 حيرته في الجمع بينها وبين ما عليه أهل القبلة. 180
102 المراجعة 18 مقابلة عواطفه بالشكر تنبيهه إلى الخطأ فيما نسبه إلى مطلق أهل القبلة. 181
103 إلفاته إلى أن العادلين عن أهل البيت في فروع الدين وأصوله ليسوا إلا العادلين عن النص عليهم بالخلافة. 181
104 أئمة أهل البيت بقطع النظر عن كل دليل لا يقصرون عن غيرهم. 182
105 أي محكمة عادلة تحكم بضلال المعتصمين بهم. 182
106 المراجعة 19 لا تحكم محاكم العدل بضلال المعتصمين بهم. 183
107 العمل بمذاهبهم يبرئ الذمة. 183
108 بل قد يقال إنهم أولى بالاتباع من غيرهم. 183
109 التماس النص بالخلافة. 183
110 المبحث الثاني في الإمامة العامة وهي الخلافة عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وفيه من المراجعات ما يليل: 184
111 المراجعة 20 إشارة إلى النصوص مجملة. 184
112 نص الدار يوم الإنذار. 184
113 مخرجو هذا النص من أهل السنة. 185
114 المراجعة 21 وفيها التشكيك في سند هذا النص. 187
115 المراجعة 21 وفيها التشكيك في سند هذا النص. 188
116 المراجعة 22 وفيها تصحيح هذا النص وبيان السبب في اعراض من أعرض عنه 188
117 المراجعة 23 إيمان المناظر بثبوت هذا النص قوله: لا وجه للاحتجاج به مع عدم تواتره، دعوى دلالته على الخلافة الخاصة، دعوى نسخه. 190
118 المراجعة 24 بيان الوجه في احتجاجنا به، الخلافة الخاصة منفية بالاجماع. النسخ هنا محال عقلا. على انه لا ناسخ. 191
119 المراجعة 25 وفيها إيمانه بهذا النص وطلبه المزيد من أمثاله. 192
120 المراجعة 26 النص الصريح ببضع عشرة من خصائص علي أحدها حديث المنزلة. 192
121 توجيه الاستدلال به. 194
122 المراجعة 27 وفيها تشكيك الآمدي في سند حديث المنزلة. 196
123 المراجعة 28 حديث المنزلة من أثبت الآثار، القرائن الحاكمة في ذلك. 196
124 مخرجوه من أهل السنة. 198
125 السبب في تشكيك الآمدي به. 199
126 المراجعة 29 تصديق المناظر بثبوت الحديث. 200
127 تشكيكه في عمومه. التشكيك في حجيته لكونه عاما مخصصا. 200
128 المراجعة 30 أهل اللغة والعرف يحكمون بعموم هذا الحديث. 201
129 القول باختصاصه مردود من وجهين لم تنحصر موارده في تبوك. 202
130 إبطال القول بعدم حجيته. 202
131 المراجعة 31 وفيها التماس غير وقعة تبوك من موارد حديث المنزلة. 204
132 المراجعة 32 وفيها ستة من موارد الحديث الأول زيارة أم سليم. 204
133 الثاني قضية بنت حمزة. الثالث اتكاء النبي على علي. الرابع يوم المؤاخاة الأولى. 205
134 الخامس يوم المؤاخاة الثانية. 206
135 السادس يوم سد الأبواب. 208
136 النبي يصور عليا وهارون كالفرقدين في السماء. 209
137 المراجعة 33 وفيها قول المناظر: متى صور عليا وهارون كالفرقدين. 209
138 المراجعة 24 وفيها انه صورهما كالفرقدين على غرار واحد يوم شبر وشبير ومشبر وتفصيل ذلك. 210
139 ويومي المؤاخاة وتفصيلها. 210
140 ويوم سد الأبواب وتفصيله. 214
141 المراجعة 35 وفيها التماس المناظر بقية النصوص. 218
142 المراجعة 36 وفيها سبعة نصوص أحدها حديث ابن عباس. الثاني حديث عمران. 218
143 الثالث حديث بريدة. 219
144 الرابع حديث البضع عشرة من خصائص علي. 222
145 الخامس حديث علي. السادس وهب ابن حمزة. 222
146 السابع ما أخرجه ابن أبي عاصم. 223
147 المراجعة 37 وفيها التشكيك بمفاد تلك الأحاديث السبعة بسبب ان الولي مشترك لفظي. 223
148 المراجعة 38 وفيها أن المراد من الولي إنما هو الأولى بالمؤمنين من أنفسهم. 224
149 ذكر القرائن الدالة على ذلك. 224
150 المراجعة 39 وفيها التماس آية الولاية. 226
151 المراجعة 40 وفيها آية الولاية ونزولها في علي وإقامة الأدلة على نزولها فيه. 226
152 وتوجيه الاستدلال بها على خلافته. 229
153 المراجعة 41 وفيها ان لفظ الذين آمنوا للجمع فكيف أطلق على المفرد. 229
154 المراجعة 42 وفيها ان العرب يعبرون عن المفرد بلفظ الجمع لنكتة يقتصيها الحال وإقامة الشواهد على ذلك. 230
155 ما ذكره الامام الطبرسي من النكت، وما ذكره الزمخشري منها وعندي في ذلك نكتة ألطف وأدق. 231
156 المراجعة 43 وفيها أن السياق دال على إرادة المحب أو نحوه. 233
157 المراجعة 44 وفيها أولا أن السياق غير دال على إرادة المحب ونحوه بل دال على إمامة علي. 233
158 وثانيا أن السياق لا يكافئ الأدلة عند التعارض. 234
159 المراجعة 45 وفيها ان اللواذ إلى التأويل مما لابد منه حملا للسلف على الصحة. 235
160 المراجعة 46 وفيها أولا أن حمل السلف على الصحة لا يستلزم التأويل وثانيا أن التأويل هنا متعذر 236
161 المراجعة 47 وفيها طلب السنن المؤيدة للنصوص. 236
162 المراجعة 48 وفيها أربعون حديثا من السنن المؤيدة للنصوص الصريحة بل هي نصوص جلية. 237
163 المراجعة 49 وفيها الاعتراف بفضائل علي. 251
164 وقوله ان الفضائل لا تستلزم العهد إليه بالخلافة. 253
165 المراجعة 50 وفيها توجيه الاستدلال بها على الخلافة. 253
166 المراجعة 51 وفيها معارضة أدلتنا بمثلها. 255
167 المراجعة 52 وفيها دحض دعوى المعارضة. 255
168 المراجعة 53 وفيها التماس حديث الغدير. 256
169 المراجعة 54 وفيها شذرة من شذور الغدير. 256
170 المراجعة 55 وفيها بحث المناظر عن الوجه في الاحتجاج بحديث الغدير مع عدم تواتره. 261
171 المراجعة 56 وفيها بيان الوجه في ذلك وأن النواميس الطبيعية تقضي بتواتره وذكر عناية الله عز وجل به. 262
172 عناية رسول الله صلى الله عليه وآله وعناية أمير المؤمنين عليه السلام. 263
173 عناية الحسين عليه السلام. 267
174 عناية التسعة المعصومين عناية الشيعة. 267
175 تواتره من طريق أهل السنة. 269
176 المراجعة 57 وفيها تأويل حديث الغدير وإقامة القرينة على ذلك التأويل. 272
177 المراجعة 58 وفيها ان حديث الغدير مما لا يمكن تأويله. 273
178 وان قرينة التأويل جزاف وتظليل. 275
179 المراجعة 59 وفيها بخوع المناظر مع مراوغة منه شديدة. 277
180 المراجعة 60 وفيها دحض المراوغة بقواطع الحجج. 278
181 المراجعة 61 وفيها بحث المناظر عن النصوص الواردة من طريق الشيعة. 281
182 المراجعة 62 وفيها أربعون نصا صريحا. 281
183 المراجعة 63 وفيها ثلاثة أمور أحدها أن نصوص الشيعة ليست بحجة، الثاني أن هذه النصوص لو كانت ثابتة لأخرجها غير الشيعة، الثالث طلب المزيد من غيرها. 291
184 المراجعة 64 وفيها انا إنما أوردناها إجابة للطلب وحسبنا حجة على الجمهور صحاحهم أما عدم إخراجهم نصوصنا فإنما هو لشنشنة يعرفها الناس من ظالمي آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهنا حقيقة أوضحناها نلفت إليها أولي الألباب. 292
185 المراجعة 65 وفيها طلب المناظر منا أن نصدع بحديث الوراثة. 295
186 المراجعة 66 وفيها النص على أن وارث علم رسول الله إنما هو علي دون غيره. 295
187 المراجعة 67 بحث المناظر عن الوصية إلى علي. 297
188 المراجعة 68 وفيها نصوص الوصية وحسبك بها نصوصا جلية. 298
189 المراجعة 69 وفيها حجة منكري الوصية. 302
190 المراجعة 70 وفيها الحجة البالغة على أن الوصية لا يمكن جحودها مع بيان السبب 304
191 في إنكار من أنكرها ودحض حجتهم بأدلة السمع والعقل والوجدان. 304
192 المراجعة 71 وفيها بحث المناظر عن السبب في الاعراض عن كلام أم المؤمنين وأفضل أزواج النبي عائشة إذ صرحت بنفي الوصية. 311
193 المراجعة 72 وفيها أنها لم تكن أفضل أزواج النبي وان أفضلهن خديجة مع الإشارة إلى السبب في إعراضنا عن حديث عائشة في هذا الموضوع. 312
194 المراجعة 73 وفيها طلب التفصيل في سبب الاعراض عن حديثها في هذا الموضوع. 314
195 المراجعة 74 وفيها تفصيل الأسباب في الاعراض عن حديثها وأن العقل يحكم بالوصية وأن دعوى عائشة بأن النبي قضى وهو في صدرها معارضة بصحاح كثيرة. 314
196 المراجعة 75 وفيها ان أم المؤمنين لا تستسلم في حديثها إلى العاطفة وان الحسن والقبح العقليين منفيان عند أهل السنة. 320
197 وفي هذه المراجعة أيضا بحث المناظر عن السنن التي تعارض دعوى أم المؤمنين في أن النبي قضى وهو في صدرها. 321
198 المراجعة 76 استسلام عائشة إلى العاطفة. 321
199 ثبوت الحسن والقبح العقليين بالبرهان القاطع والحجة البالغة. 323
200 الصحاح المعارضة لدعوى أم المؤمنين. 325
201 تقديم حديث أم سلمة على حديثها عند التعارض. 329
202 المراجعة 77 وفيها البحث عن السبب في تقديم حديث أم سلمة على حديث عائشة. 329
203 المراجعة 78 وفيها الأسباب المرجحة لحديث أم سلمة مضافا إلى ما تقدم في المراجعة 76 من الأسباب. 330
204 المراجعة 79 وفيها ان الاجماع يثبت خلافة الصديق. 334
205 المراجعة 80 وفيها الجواب عن دعوى الاجماع بكيفية تمثل العدل والإنصاف والأمانة والعلم بأجلى المظاهر. وكيف يتحقق الاجماع مع وجود ذلك النزاع. 334
206 المراجعة 81 وفيها دعوى انعقاد الاجماع بعد تلاشي النزاع. 338
207 المراجعة 82 حصحص الحق فيها بسطوع البرهان وهناك مطالب لا مندوحة للمحققين عن مراجعتها 339
208 المراجعة 83 وفيها بحث المناظر عن الجمع بين ثبوت النص وحمل الخلفاء الثلاثة على الصحة. 344
209 المراجعة 84 وفيها الجمع بين ثبوت النص وحملهم على الصحة. 344
210 بيان الوجه في قعود الامام عن حقه. 347
211 المراجعة 85 وفيها التماس الموارد التي لم يتعبدوا فيها بالنص. 349
212 المراجعة 86 وفيها رزية يوم الخميس إذ قال النبي هلم اكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فصدوه عما أراد. 349
213 بيان السبب في عدول النبي عن عزيمته. 353
214 المراجعة 87 وفيها عذرهم في تلك الرزية مع المناقشة فيه. 354
215 المراجعة 88 وفيها تزييف تلك الأعذار ببينات تسطع كضوء النهار. 357
216 المراجعة 89 وفيها التماس بقية الموارد. 361
217 المراجعة 90 وفيها سرية أسامة المشتملة على خمسة أمور لم يتعبدوا فيها بالنصوص. 362
218 المراجعة 91 وفيها عذرهم فيما كان منهم في سرية أسامة. 367
219 دعوى أن لعن المتخلف عن تلك السرية لم يرد في حديث مسند. 368
220 المراجعة 92 وفيها أن ما ذكره المناظر من عذرهم لا ينافي ما قلناه من مخالفتهم. 369
221 ذكر الحديث المسند المشتمل على لعن المتخلف عن جيش أسامة. 370
222 المراجعة 93 وفيها التماس بقية الموارد. 372
223 المراجعة 94 وفيها أمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم بقتل ذلك المارق. 372
224 المراجعة 96 وفيها رد العذر. 375
225 المراجعة 97 وفيها التماس الموارد كلها. 376
226 المراجعة 98 وفيها لمعة من الموارد ذكرناها تفصيلا وأشرنا إلى موارد أخر خاصة في علي وأهل بيته. 377
227 المراجعة 99 وفيها عذرهم إذ خالفوا النص في تلك الموارد والتماس المناظر تفصيل ما أشرنا إليه من الموارد الخاصة في علي وأهل بيته. 378
228 المراجعة 100 وفيها أن ما ذكره من عذرهم لا ينافي ما قلناه وقد خرج في هذه الأعذار عن محل البحث وفيها أيضا تفصيل ما اختص بعلي من الصحاح المنصوص فيها عليه بغير الإمامة من الأمور التي لم يتعبدوا بها. 379
229 المراجعة 101 لم لم يحتج الامام يوم السقيفة بنصوص الخلافة والوصية. 381
230 المراجعة 102 موانع الامام من الاحتجاج يوم السقيفة. 382
231 الإشارة إلي احتجاجه واحتجاج أوليائه مع وجود الموانع. 384
232 المراجعة 103 وفيها طلب موارد احتجاجهم. 384
233 المراجعة 104 ثلة من موارد احتجاج الامام. 385
234 احتجاج الزهراء عليها السلام. 389
235 المراجعة 105 وفيها التماس احتجاج ببيان يريك هذه الحقيقة محسوسة غير الامام والزهراء. 390
236 المراجعة 106 احتجاج ابن عباس. 391
237 احتجاج الحسن والحسين واحتجاج أبطال الشيعة من الصحابة. 393
238 الإشارة إلى احتجاجهم بالوصية. 394
239 المراجعة 107 وفيها طلب تفصيل احتجاجهم بالوصية. 395
240 المراجعة 108 وفيها احتجاجهم بالوصية في خطبهم وحديثهم وأشعارهم وقد أوردنا من ذلك ما يحتمله هذا الإملاء فجدير بالباحثين أن يقفوا عليه. 395
241 المراجعة 109 وفيها البحث عن إسناد مذهب الشيعة (في الفروع والأصول) إلى أئمة أهل البيت. 405
242 المراجعة 110 وفيها ثبوت تواتر مذهب الشيعة عن أئمة أهل البيت بجميع الحواس 405
243 وفيها تقدم الشيعة في تدوين العلم زمن الصحابة وأسماء المؤلفين منهم. 407
244 وأسماء المؤلفين منهم من التابعين وتابعي التابعين وقد تضمنت هذه المراجعة مباحث جمة ومطالب مهمة ومناضلات عن أهل الصدق ببوارق الحق ألفت إليها كل بحاث عن الحقيقة. 409
245 المراجعة 111 وفيها مسك الختام بالبخوع للحق. 420
246 المراجعة 112 وفيها الثناء على المناظر بما هو أهله، والحمد لله وحده، وصلى الله على من لا نبي بعده، و على آله الذين قصدوا قصده، وسلم تسليما كثيرا. 420