عادل من الله وإن كانت الرعية ظالمة مسيئة (1) (قال موسى جار الله): ما الفائدة من أمثال هذه الكلمات (2) وفي أي أي كتاب يقول الله هذه الكلمات (3) هذا كلامه فراجع ما علقناه عليه، وهذا أدبه مع باقر علوم العترة التي هي بمنزلة الكتاب، ومثلها مثل سفينة نوح، وباب حطة، وهي أمان الأمة من الاختلاف، فإذا خالفتها قبيلة كانت من حزب إبليس - وكفى -.
(١٤٣)